Close Menu
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
رائج الآن

استمتع بمشاهدة أفلامك المفضلة في موڤي سينما بـ16 ريال فقط مع بطاقات الراجحي الائتمانية

الأربعاء 16 يوليو 12:41 م

فرنسا: مؤتمر أممي هذا الشهر يناقش التحضيرات للاعتراف بدولة فلسطينية

الأربعاء 16 يوليو 12:40 م

الثورة الرابعة التي ستسيل بسببها الدماء وتُغيّر لأجلها الجغرافيا

الأربعاء 16 يوليو 12:32 م
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإشتراك
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
العرب اونلاينالعرب اونلاين
الرئيسية»ثقافة وفن»كتاب “مقومات النظرية اللغوية العربية”.. قراءة تحليلية دقيقة للتراث النحوي
ثقافة وفن

كتاب “مقومات النظرية اللغوية العربية”.. قراءة تحليلية دقيقة للتراث النحوي

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالسبت 10 مايو 11:51 م6 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

يعد التراث النحوي العربي أحد أبرز إنجازات الحضارة الإسلامية في مجال المعرفة، حيث قدم النحاة العرب تصورات عميقة حول بنية اللغة وآليات اشتغالها، لم تزل تثير اهتمام الباحثين والمشتغلين بالدراسات اللسانية المعاصرة. غير أن هذا التراث غالبا ما يتناول إما بروح تمجيدية تغفل منطلقاته المعرفية، أو من منظور نقدي يستند إلى نماذج تفسيرية مستوردة، مما يفضي إلى اختزاله أو إساءة فهمه.

في هذا السياق، يبرز كتاب “مقومات النظرية اللغوية العربية” للدكتور رمزي منير بعلبكي كمحاولة رصينة لإعادة قراءة التراث النحوي العربي من الداخل، بوصفه نظرية لغوية متكاملة، لا مجموعة من القواعد والمفاهيم المنفصلة المجتزأة، نظرية قائمة على جملة من المفاهيم الكبرى التي وجهت الفكر النحوي العربي.

فالكتاب، الصادر عن دار النشر في الجامعة الأميركية في بيروت، ضمن سلسلة الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، يمثل إسهاما معرفيا نوعيا، يهدف إلى إعادة الاعتبار للنظرية اللغوية العربية، من خلال تفكيك مفاهيمها الكبرى، وقراءة أنساقها المنهجية، في ضوء رؤية تحليلية دقيقة، تتجنب الإسقاط وتستنطق النصوص من داخلها.

والمؤلف رمزي منير بعلبكي هو أكاديمي لبناني، حائز درجة الدكتوراه في النحو العربي وعلم الساميات المقارن من جامعة لندن، وحاصل على جائزة الملك فيصل العالمية في اللغة العربية والأدب عام 2010، يعمل رئيسا لدائرة اللغة العربية في الجامعة الأميركية في بيروت، وكان أستاذا زائرا في جامعات كامبردج وشيكاغو، وأستاذا مقيما في جامعة جورج تاون، وهو رئيس المجمع العلمي لمعجم الدوحة التاريخي.

يقع الكتاب في 415 صفحة تتوزع على 7 فصول يتناول فيها فيما يتناوله النظرية النحوية العربية وما تمتاز به من شمول في المادة وتماسك في الأركان.

دعائم النظرية النحوية

ينطلق المؤلف من فرضية مركزية عنده مفادها أن النحو العربي لم يكن نتاج ملاحظات متفرقة على كلام العرب، بل هو مشروع علمي واع تعاون عليه النحاة العرب، وتطور وتشكل من خلال جهود معرفية تراكمية بنائية منظمة، استهدفت بناء تصور شامل لطبيعة اللغة وعملها حتى شكلت نظرية لغوية متماسكة-وإن لم تدون صراحة- تقوم عليها الممارسة النحوية والمعجمية في القرون الهجرية الأولى.

فالنظرية اللغوية العربية تستوفي -كما يقول الدكتور رمزي بعلبكي- أهم شرطين لازمين لها، هما شمول المادة وسعتها، وتماسك أركانها، وذلك بفضل العناية الفائقة التي أولاها علماؤنا العرب لدراسة الأبعاد الذهنية والسياقية التي تصاحب عملية التواصل بين المتكلم والمخاطب، تلك العناية التي جعلتهم يختبرون قدرة النظرية وكفاءتها في جمل وتراكيب مصنوعة فضلا عن الجمل المنطوقة المستعملة، ويعمل الكتاب على استخلاص معالم هذه النظرية من خلال تحليل أدواتها المعرفية والمنهجية.

ومن هنا تأتي أهمية الكتاب في إعادة النظر إلى هذا المشروع المعرفي العربي من خلال تحليل المفاهيم الخمسة التي عدها المؤلف دعائم النظرية النحوية وقوامها، وهي: العمل والقياس والتقدير والتعليل والأصل.

تحليل بنية النحو العربي

يعتمد المؤلف في مقاربته منهجا تحليليا دقيقا، يستند إلى قراءة متأنية للنصوص اللغوية التراثية، ويبتعد عن الإسقاطات الخارجية أو التأويلات المتعسفة، فهو لا يفرض على المادة التراثية نماذج تفسيرية جاهزة، بل ينطلق من داخلها، محللا آلياتها ومفاهيمها في ضوء معايير منطقية ولسانية رصينة.

فالمعالجة الفكرية تأتي مرتبة ومنسقة، حيث يسير التحليل من المفهوم إلى الوظيفة، ومن النص إلى الفرضية، بما يكشف عن وعي منهجي لافت، يميز هذا الكتاب عن غيره من الأعمال التي تناولت التراث النحوي إما بتمجيد غفل أو بنقد يتكئ على نماذج غربية لا تلائم طبيعة المدونة العربية.

ويرى بعلبكي أن النظرية اللغوية العربية بنية فكرية متكاملة تحكمها تصورات معينة عن اللغة، نشأ معظمها في بيئة لغوية شفهية.

ويحوز مفهوم “العمل النحوي” محل الصدارة في هذه المقومات، والعمل عند النحاة مصطلح يشير باختصار إلى التأثير الذي يكون في التركيب الجملي، ويؤدي إلى الأحكام الإعرابية من رفع أو نصب أوجر أو جزم، فالعمل هو إذا الإطار النظري الذي يفسر من خلاله الإعراب والتحولات التركيبية.

ولا يكتفي بعلبكي بتعريفه الظاهري، بل يتتبع جذوره المفاهيمية، مبينا كيف أن النحاة الأوائل تصوروا العلاقات النحوية بوصفها تفاعلات بين عناصر الجملة، تحكمها قوانين داخلية دقيقة، تسند فيها وظيفة نحوية معينة إلى كل مكون في السياق.

فالعمل -كما يراه الدكتور بعلبكي- انعكاس للمنطق الوظيفي الذي انطلق منه النحاة العرب، ثم ينتقل إلى مفهوم “القياس”، موضحا الرؤية التراثية له، فهو ليس مجرد وسيلة لتوليد القواعد، بل أداة عقلية لإدراك التماثل بين الظواهر، مبنية على الاستقراء والتناظر.

ويبين أن النحاة العرب استخدموا القياس وفق قواعد صارمة تخضع الظاهرة لمعايير الانسجام مع النظام الكلي للغة، ويقارن المؤلف بين هذه النظرة التراثية للقياس والنظرة اللسانية الحديثة مظهرا أوجه الشبه وأوجه الاختلاف بين المنهجين على بعد ما بينهما من زمان.

ويأتي الدكتور بعلبكي على “التقدير” بوصفه أحد القضايا والمقومات الأساسية في النظرية اللغوية العربية، فيعرض بوصفه حلا معرفيا لظواهر لا يظهر فيها العنصر النحوي بصيغته الصريحة، واللجوء إلى التقدير لا يكون حينها اعتباطيا أو لسد ثغرة في النظام، بل يأتي نتيجة إدراك دقيق لبنية الجملة ومراميها الدلالية.

ويسير الدكتور بعلبكي في تحليله لهذا المفهوم مبرزا كيف تعامل النحاة مع التراكيب اللغوية بوصفها تمثيلات ظاهرية لبنى أعمق، تستعاد بالتقدير حين تقتضي الحاجة ذلك، وفي هذا السياق، يكشف المؤلف عن عمق النظرة البنيوية للنحاة العرب، وإدراكهم للعلاقة بين المستويات السطحية والمستويات العميقة للجملة، وهو ما يشابه في أساليبه الاستدلالية المناهج اللغوية الحديثة.

ويعرض الدكتور بعلبكي مفهوم “التعليل” ضمن النظرية اللغوية العربية، بوصفه أداة لفهم النظام اللغوي لا مبررا شكليا للقواعد والظواهر، فالتعليل كان أداة منهجية لدى النحاة العرب، تعكس انشغالهم بإبراز الترابط المنطقي بين الظواهر وأسبابها وما بينها من علائق.

يعرض كتاب "مقوّمات النظرية اللغوية العربية" جذور قواعد النحو العربي، علاقتها بالمعنى، تحليل الشذوذ، وتأثير التراث بالنظريات الحديثة (مولدة بالذكاء الاصطناعي)

النحو العربي.. مشروع معرفي

يقدم الكتاب رؤية متسقة للطريقة التي بنى بها النحاة قواعدهم، ويبرز كيف أن كل قاعدة نشأت عن حاجة تفسيرية، ترتبط بمستوى معين من التحليل، سواء أكان تركيبيا أم دلاليا أم صوتيا.

لا يغفل الكتاب معالجة العلاقة بين اللفظ والمعنى، فالمعنى إنما كان في مقدمة العوامل التي وضعها النحاة لتوجيه الإعراب، كما يتطرق الكتاب لمسألة الشذوذ في النحو، ويدرس طريقة ضبط النحاة لهذه المسألة، وطريقة تعاملهم معها بمرونة ضمن منطق نسقي، يوازن بين القاعدة والاستعمال، فالنحاة العرب قد طوروا أساليب جعلتهم يدمجون الحالات الخاصة في إطارهم النظري الكلي.

ويأتي الدكتور بعلبكي في كتابه على وصف المدونة اللغوية التي انصرف اللغويون لدراستها وتمحيصها والعمل عليها بعد تضخم المادة اللغوية وانتشار الغريب من الألفاظ في اللغة، مبرزا دور البيئة القبلية، وتواتر الرواية، وصحة النقل في تشكيل قاعدة الاستشهاد، ويتناول أثر الرواية الشفوية في رسم صورة اللغة الفصيحة، مبينا أن هذه العملية لم تكن عشوائية، بل خضعت لمعايير صارمة أسهمت في ضبط المادة وتحقيقها، فتوزعت مهام اللغويين بين جمع ووصف وتحليل وضبط للظواهر اللغوية بعد أن ضبطوا هذه المدونة اللغوية.

ومن أهم ما يسِم تحليلات الدكتور بعلبكي في كتابه هذا أنها تشتمل على قراءة واعية للعلاقة بين التراث واللسانيات الحديثة، إذ لا يقحم مفاهيمها على التراث، ولا يعزل التراث عنها، بل يجري مقارنات مدروسة حين يكون ذلك نافعا، كما في مقاربته بين القياس النحوي العربي والنحو التوليدي. ويحرص على التمييز بين المنهج والنتائج، تفاديا للاختزال أو التشويه.

يمثل هذا العمل مساهمة مميزة في حقل النظرية اللغوية العربية، إذ يعيد للفكر النحوي تقديره بوصفه مشروعا معرفيا متكاملا، يمتلك مفاهيمه الخاصة، وآلياته الداخلية، وقيمه المنهجية.

ويظن أن يفتح هذا الكتاب آفاقا جديدة في قراءة التراث النحوي، واستثماره في تطوير النظرية اللغوية المعاصرة.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

حي باب سريجة الدمشقي.. مصابيح الذاكرة وسروج الجراح المفتوحة على الأزمنة

الأربعاء 16 يوليو 11:25 ص

نجم شباك التذاكر.. لماذا ينجح كريم عبد العزيز حيث يفشل الآخرون؟

الأربعاء 16 يوليو 12:12 ص

صحيفة “فلسطين” اليافوية تعود لتروي قصة الوطن بين عامي 1911 و 1948

الثلاثاء 15 يوليو 8:11 م

مسلسل الجريمة “القبة الزجاجية”.. ذاكرة مشروخة وبيت من الكوابيس | فن

الثلاثاء 15 يوليو 7:07 م

الروائية السودانية ليلى أبو العلا تفوز بجائزة “بن بينتر” البريطانية لعام 2025 | ثقافة

الثلاثاء 15 يوليو 3:07 م

عودة فنية.. شيرين وفضل شاكر يجتمعان مجددا بعد 20 عاما

الثلاثاء 15 يوليو 9:58 ص

قد يهمك

متفرقات

استمتع بمشاهدة أفلامك المفضلة في موڤي سينما بـ16 ريال فقط مع بطاقات الراجحي الائتمانية

الأربعاء 16 يوليو 12:41 م

عروض السينما في السعودية تشهد تطوراً كبيراً خاصة مع الإقبال المتزايد على الترفيه العائلي، واليوم…

فرنسا: مؤتمر أممي هذا الشهر يناقش التحضيرات للاعتراف بدولة فلسطينية

الأربعاء 16 يوليو 12:40 م

الثورة الرابعة التي ستسيل بسببها الدماء وتُغيّر لأجلها الجغرافيا

الأربعاء 16 يوليو 12:32 م

نمو اقتصاد الصين يفوق التوقعات رغم الحرب التجارية الأميركية

الأربعاء 16 يوليو 12:30 م

اختيارات المحرر

دراسة تحذر: استخدام الذكاء الاصطناعي للعلاج النفسي خطر

الأربعاء 16 يوليو 12:23 م

الجزيرة الإماراتي ينفصل بالتراضي عن لاعبه مبارك بعد 12 عاماً مع الفريق

الأربعاء 16 يوليو 12:00 م

عروض الدانوب جازان الاسبوعية – عروض الصيف الأربعاء 21 محرم 1447هـ

الأربعاء 16 يوليو 11:40 ص

الشركات الصينية بالنيجر تُغيّر قياداتها استجابة لضغوط الحكومة العسكرية

الأربعاء 16 يوليو 11:38 ص
العرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
© 2025 العرب اونلاين. جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter