Close Menu
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
رائج الآن

عروض جراند هايبر الرياض الطازج الثلاثاء 2 ديسمبر 2025 اليوم فقط

الثلاثاء 02 ديسمبر 11:09 ص

«سامسونغ» تكشف عن أول هاتف ثلاثي الطي

الثلاثاء 02 ديسمبر 8:11 ص

ترمب: هندوراس «تحاول تغيير» نتيجة الانتخابات الرئاسية

الثلاثاء 02 ديسمبر 7:10 ص
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإشتراك
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
العرب اونلاينالعرب اونلاين
الرئيسية»سياسة»إسرائيل تقتل صحفيي غزة بالجملة وتستهدف عائلاتهم
سياسة

إسرائيل تقتل صحفيي غزة بالجملة وتستهدف عائلاتهم

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالإثنين 19 مايو 3:00 ص5 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

غزة- في صباح جديد أثقلته رائحة البارود والدم، استيقظ الفلسطينيون، اليوم الأحد، على فاجعة جديدة بعد أن استهدفت إسرائيل بآلتها الحربية 5 صحفيين دفعة واحدة، ورغم ذلك، لم يكن المشهد غريبا على غزة، فقد ألِفَ الاحتلال قتل الصحفيين في القطاع منذ بدء حربه عليه قبل 19 شهرا.

لم يكن هؤلاء الصحفيون الخمسة مجرد أرقام تُضاف إلى قوائم الشهداء المتزايدة، بل شهودٌ على المجازر، ورواة لحكايات الناس المُنهكين تحت الركام، وكانوا في الوقت ذاته، مثلهم، يحاولون النجاة بأنفسهم وأهليهم، يومًا بيوم.

ونقل مراسل الجزيرة أن غارات إسرائيلية استهدفت -فجر الأحد- الصحفيين: عزيز الحجار، وعبد الرحمن العبادلة، ونور قنديل، وزوجها الصحفي خالد أبو سيف، وأحمد الزيناتي، مما أسفر عن استشهادهم مع عدد من أفراد عائلاتهم.

المهندس الصحفي

كان الصحفي أحمد الزيناتي (35 عاما) شابا طموحا، تحدى ظروف الحصار والبطالة، وانتقل من تخصصه الأساسي في الهندسة المدنية، إلى عالم الصحافة، بعدما نال أيضا درجة الماجستير في إدارة الأعمال بتقدير امتياز وكان الأول على دفعته.

يروي صديقه المقرب سراج أبو حمام أن الزيناتي، بعد أن أُغلقت في وجهه أبواب العمل في الهندسة بفعل الحصار، ذهب إلى الصحافة، وعمل مع عدة مؤسسات منها شبكة سراج الإعلامية.

كما كتب في مدونات ومواقع أجنبية، أبرزها “تومبلر” (Tumbler) موثقا بالصوت والصورة كل ما يمر به قطاع غزة من أزمات إنسانية وقصص نضال يومية، وكانت مدونته، التي يتابعها آلاف الأشخاص حول العالم، مرآة تنقل معاناة الغزيين بلغات أخرى.

ومؤخرا ركَّز على توثيق المجاعة والكارثة الإنسانية في غزة، وتأثر كثيرا بالمجازر والقصف، لا يتحمل أخبار الدماء والدمار، وكان جلّ همه أن يتوقف هذا الشلال من الإبادة، يقول أبو حمام.

الشهيد الصحفي أحمد الزيناتي استشهد رفقة زوجته الصيدلانية نور الهدى وأطفالهما (مواقع التواصل)

 

وفي الشهر الأول من الحرب، تعرَّض منزل الزيناتي في خان يونس لقصف عنيف أدى إلى استشهاد طفليه موسى وخالد، وإصابة زوجته بجروح خطيرة فيما نجا ابنه محمد، وقبل 4 شهور فقط، رزق بطفل جديد سماه “خالد” تيمنا بطفله الذي فقده، لتعود غارات الاحتلال مجددا وتقتل أحمد وزوجته الصيدلانية “نور الهدى المدهون” ورضيعها خالد.

ويقول أبو حمام: كان أحمد نموذجا للإنسان المجتهد، ويستعد لتحصيل درجة الدكتوراه. فيما يروي محمود العيلة، صديق آخر لأحمد، قائلا: “كان الشهيد حريصا على فضح جرائم الاحتلال عبر عمله في الرصد والتحليل”، مضيفا “كان يتقن التحليل من المصادر المفتوحة، ويجيد جمع الأدلة وتفكيكها”.

3-الشهيدة نور قنديل (يمين) برفقة زوجها الصحفي خالد أبو سيف
الشهيدة الصحفية نور قنديل رفقة زوجها الصحفي خالد أبو سيف ارتقيا بقصف الاحتلال صباح اليوم (مواقع التواصل)

الزوجان وطفلتهما

أما الصحفية نور قنديل فقد شكلت إلى جانب زوجها الصحفي خالد أبو سيف مثالا للشراكة المهنية والزوجية، وكلاهما درس الصحافة، وعملا معا كفريق متكامل في التصوير والمونتاج وإنتاج الأفلام الوثائقية، كصحفيين مستقلين، يغطيان القصص الإنسانية ويوثّقانها لصالح العديد من وسائل الإعلام.

يقول محمد قنديل، إن شقيقته نور كانت نشيطة وشغوفة وطموحة، لا تكلّ ولا تملّ، وإضافة لشغلها في التصوير الحر والمونتاج، كانت تعمل في قسم الإعلام والعلاقات العامة بمستشفى يافا في دير البلح حتى لحظة استشهادها.

ورزق الزوجان نور وخالد بطفلتهما الوحيدة قبل 4 أشهر، وسموها “أيلول السلام” تزامنا مع المفاوضات التي انتهت بالتوصل لوقف إطلاق النار الأخير في يناير/كانون الثاني الماضي.

وكان الزوجان -حسب محمد- يُعدان لإطلاق مشروع إعلامي عبر منصات التواصل، واشتريا جهاز حاسوب (لابتوب) مؤخرا لاستخدامه في المونتاج، لكن القصف الإسرائيلي لم يُمهلهما، واستُشهدا مع طفلتهما الصغيرة، ودفن معهما حلم لم يرَ النور.

وتروي صديقة الشهيدة نور، الصحفية ديانا المغربي، عنها أنها كانت منسقة نشطة وهادئة لمقهى “الثريا” للإعلام والاتصال” (غير حكومي) منذ عام 2017، والأولى على دفعتها في تخصص الإعلام، في كلية فلسطين التقنية، وعُرفت “بأدبها وأناقتها وإنجازها الصامت”، واهتمامها “العميق بالقضايا الوطنية والمقاومة”.

الصحفي والإغاثي

ويتحدث الصحفي باسل السقا عن صديقه الصحفي الشهيد عبد الرحمن العبادلة، المولود عام 1994، والحاصل على دبلوم في الصحافة أنه عمل كمصور صحفي حر، وأسس منصة إلكترونية باسم “هنا الوطن”، نشر عبرها أخبارا وتقارير ومواد توثيقية.

وكان العبادلة متزوجا وأبا لـ4 أطفال، وبالرغم من تلقيه تهديدات من مخابرات الاحتلال بوقف النشر، فإنه واصل عمله دون تردد، وتم استهدافه بالقصف قرب منزله في بلدة القرارة شمال خان يونس.

ولم يكن عبد الرحمن صحفيا فقط، بل إنسانيا أيضا، فقد كان يدير مخيما للنازحين، ويوفر لهم تكية وطرودا غذائية وماءً للشرب.

6-الشهيد عزيز الكحلوت قتله الاحتلال برفقة زوجته واثنين من أطفاله الثلاثة
كان مشهد قتل الاحتلال الصحفي عزيز الحجار مروعا إذ استهدف رفقة زوجته واثنين من أطفاله الثلاثة (مواقع التواصل)

عزيز والعائلة

وفي جامعة الأقصى درس عزيز الحجار الصحافة، وبدأ عمله بها عام 2015، متنقلا بين العمل الرسمي والحر، فعمل لفترة مع تلفزيون فلسطين، ومع مؤسسات متعددة كصحفي حر.

يقول صديقه طارق الدقس: إن عزيز كان شغوفا بكشف الحقيقة، وفضح جرائم الاحتلال، وأنتج إلى جانب عمله الصحفي أعمالا درامية لقناة الأقصى.

وكان استشهاد عزيز، مروعا، حيث قُتل رفقة زوجته واثنين من أطفاله الثلاثة، فيما أصيبت ابنته الصغرى بجراح خطيرة.

محاكمة الجناة

من جهته، يقول نائب نقيب الصحفيين الفلسطينيين، تحسين الأسطل، إن المجازر بحق الصحفيين أصبحت ممنهجة، وإن الاحتلال يقتلهم بلا رادع ولا مساءلة دولية.

ويؤكد أن النقابة تواصلت مع الاتحاد الدولي للصحفيين ومع كافة الأطراف الدولية، وطالبت بتفعيل قرار مجلس الأمن رقم 2222 الصادر عام 2015، وينص على حماية الصحفيين، وتقديم قادة الاحتلال للمحكمة الجنائية الدولية.

وحسب إحصائيات النقابة، ارتفع عدد الصحفيين الذين قُتلوا في الحرب على غزة إلى 217 شهيدا، معظمهم كانوا يؤدون واجبهم المهني، في محاولة أخيرة لإيصال صوت شعبهم إلى العالم.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

أخبار السودان: تداعيات الحرب وتصاعد الأزمة الإنسانية

الإثنين 29 سبتمبر 6:41 م

رئيس بلدية النصيرات: هذه خطتنا لمواجهة أزمة المياه وإصلاح البنية التحتية

الخميس 11 سبتمبر 1:58 ص

معركة يومية.. تعرف على قصة سائقي شاحنات المساعدات الإنسانية بغزة

الخميس 11 سبتمبر 12:57 ص

رجل أعمال في غزة.. من الثراء إلى الجوع وذوي الإعاقة

الأربعاء 10 سبتمبر 11:56 م

موقع إسرائيلي: خطتا إعمار غزة غير قابلتين للتطبيق

الأربعاء 10 سبتمبر 10:55 م

كاتب إسرائيلي: 77 عاما من الطرد وهواجس التاريخ وصرخة الذاكرة

الأربعاء 10 سبتمبر 9:54 م

قد يهمك

متفرقات

عروض جراند هايبر الرياض الطازج الثلاثاء 2 ديسمبر 2025 اليوم فقط

الثلاثاء 02 ديسمبر 11:09 ص

نستعرض لكم احدث عروض جراند هايبر الرياض الثلاثاء 2-12-2025 و تشمل علي الخضروات والفواكه الملونة…

«سامسونغ» تكشف عن أول هاتف ثلاثي الطي

الثلاثاء 02 ديسمبر 8:11 ص

ترمب: هندوراس «تحاول تغيير» نتيجة الانتخابات الرئاسية

الثلاثاء 02 ديسمبر 7:10 ص

مصادر: ترمب رفض منح مادورو عفوا كاملا ورفع جميع العقوبات الأميركية

الثلاثاء 02 ديسمبر 5:08 ص

اختيارات المحرر

عروض اسواق الجزيرة الطازج الاثنين 1 ديسمبر 2025 اليوم فقط

الثلاثاء 02 ديسمبر 12:58 ص

عروض العثيم علي منتجات متنوعة الاثنين 1 ديسمبر 2025 لمدة يومان

الإثنين 01 ديسمبر 11:57 م

«الجنائية الدولية»: نقل ليبي يُشتبه بارتكابه جرائم حرب من ألمانيا إلى لاهاي

الإثنين 01 ديسمبر 11:02 م

عروض لولو السعودية عالم آيكون من 2 إلى 9 ديسمبر 2025

الإثنين 01 ديسمبر 10:57 م
العرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
© 2025 العرب اونلاين. جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter