Close Menu
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
رائج الآن

بطولة العالم لخيل الجزيرة: «الفهد» يتوشح بالذهب

الأحد 25 مايو 8:33 ص

عروض اكسترا السعودية علي جوالات ايفون 16 | قسم فاتورتك على كيفك بدون دفعة أولى

الأحد 25 مايو 8:30 ص

اعتقالات وإصابات وإحراق أراض.. المستوطنون يصعدون اعتداءاتهم بالضفة

الأحد 25 مايو 8:28 ص
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإشتراك
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
العرب اونلاينالعرب اونلاين
الرئيسية»سياسة»هل ينهي مؤتمر الحوار الوطني الخلافات السياسية بتونس؟
سياسة

هل ينهي مؤتمر الحوار الوطني الخلافات السياسية بتونس؟

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالجمعة 23 مايو 3:35 ص5 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

تونس- بدأ العد التنازلي لتنظيم أشغال المؤتمر الوطني حول الحقوق والحريات الذي دعت إليه -لأول مرة- الرابطة التونسية للدفاع عن حقوق الإنسان والمنتدى التونسي للحقوق الاقتصادية والاجتماعية، المقرر عقده في العاصمة تونس يوم 31 مايو/أيار الجاري.

وتأتي هذه الدعوة في وقت تتهم فيه المعارضة الرئيس قيس سعيد “بالتفرد بالحكم والتضييق على الحريات وملاحقة المعارضين والنشطاء وزجهم بالسجون ضمن محاكمات سياسية جائرة في قضايا ملفقة”.

وأطلقت الرابطة والمنتدى هذه المبادرة التي لاقت اهتماما واسعا من القوى السياسية والمدنية، في محاولة لكسر حالة الجمود التي طغت على المشهد الحقوقي والسياسي عقب 25 يوليو/تموز عام 2021، تاريخ إعلان الرئيس سعيد عن التدابير الاستثنائية.

مناخ متأزم

ورحبت العديد من الأحزاب بهذه المبادرة “لإعادة إحياء النقاش الوطني من أجل الخروج من الأزمة السياسية والاقتصادية واستعادة الديمقراطية”، في حين حذرت أخرى -من بينها حركة النهضة– من أي “محاولات إقصائية تؤثر على هذا المؤتمر”.

ويأتي هذا النداء في ظل غياب أي حوار وطني بين الفاعلين السياسيين وتعمق حالة الاستقطاب الحاد بين السلطة والقوى السياسية والحقوقية المعارضة، التي تعتبر أن “البلاد تعيش انقلابا سياسيا يعيد تركيز حكم فردي”. كما يتزامن مع سلسلة من التحركات الاجتماعية والاحتجاجات سواء تتعلق بمطالب اجتماعية كالتشغيل، أو سياسية كإطلاق سراح المساجين المعارضين المعتقلين منذ فبراير/شباط 2023 بتهم خطيرة.

وقد زادت حدة الأزمة بين السلطة والمعارضة خاصة بعد صدور موجة متتالية من الأحكام القضائية القاسية في الطور الابتدائي ضد مجموعة من المعارضين البارزين فيما يُعرف بقضية التآمر على أمن الدولة، تؤكد المعارضة أنها مفبركة لتصفيتهم.

وفي رده على هذه المبادرة، أكد القيادي في حركة النهضة رياض الشعيبي أن حزبه يرحب بمثل هذه المبادرات التي تفتح باب الحوار، مشيرا إلى أن حزبه طالما تمسك بالحوار للخروج من الأزمة السياسية والاقتصادية واستعادة المسار الديمقراطي.

وقال الشعيبي للجزيرة نت إن الدعوة التي أطلقتها الرابطة والمنتدى تمثل خطوة إيجابية تؤشر على تطور المشهد السياسي، لكنه أبدى تحفظات حول غموض صيغتها، متسائلا إن كانت ستشمل الأحزاب أو الفاعلين السياسيين فحسب؟

وأشار إلى أنها لم تحدد بوضوح الجهات المعنية سواء كانت الأحزاب السياسية بشكل رسمي أو الفاعلين السياسيين بمختلف انتماءاتهم، مما خلق حالة من الالتباس حول هوية المشاركين المقصودين في هذا المؤتمر الوطني.

أطراف إقصائية

وبخصوص موقفهم من المشاركة في هذا الحوار الوطني، أوضح الشعيبي أن حزبه لم يتلق حتى الآن دعوة رسمية، لافتا إلى أن نجاح المؤتمر “مرتبط أساسا بمشاركة حركة النهضة وكافة أطراف المعارضة، خاصة جبهة الخلاص الوطني”.

ويقول إن الرابطة والمنتدى موجودان ضمن شبكة الدفاع عن الحقوق والحريات، وبالتالي فإن الدعوة للحوار خارجها دون مشاركة الحركة والجبهة، تعني “بالضرورة أنه لن يكون له أي إضافة سياسية”.

من جانب آخر، أشار الشعيبي إلى وجود أطراف وصفها بالإقصائية في داخل الرابطة ترفض مشاركة النهضة، مبينا أن الهيئة المديرة الحالية للرابطة واقعة تحت ضغوطات في داخلها بين أطراف تدافع عن كونية حقوق الإنسان وأخرى تحمل عقلية إقصائية.

وتطرق إلى مسألة الدفاع عن المعتقلين السياسيين للحركة، حيث غابت عن الرابطة، وفق تقديره، مواقف واضحة في قضاياهم “رغم ما يتعرضون له من محاكمات سياسية جائرة في قضايا رأي ذات طابع سياسي لا تتصل بالحق العام مطلقا”.

وبغض النظر عن هذا، يوضح الشعيبي أن الإشكال بالمشهد السياسي يتمثل في غياب التوازن بين سلطة قائمة ومعارضة مشتتة، معتبرا أن توحيد صفوف القوى السياسية والمدنية حول رؤية وأرضية عمل مشتركة من شأنه أن يغيّر موازين القوى.

وكانت الهيئة المديرة الحالية للرابطة قد أصدرت بيانا مؤخرا نددت فيه بتعرض اجتماع مجلسها الوطني للتشويش من قبل منتميات للرابطة رفضن تنظيم هذا الحوار وإشراك حركة النهضة فيه، كما تعرضت لحملات شيطنة على شبكات التواصل الاجتماعي.

خطوة مهمة

بدوره، أكد القيادي بالتيار الديمقراطي، هشام العجبوني، أن الدعوة إلى تنظيم مؤتمر وطني للحقوق والحريات تمثل خطوة مهمة في ظل “تدهور الوضع الحقوقي والسياسي وتصاعد وتيرة القمع والتضييق على المعارضة والنشطاء المدنيين”.

ويرى العجبوني أن هذه المبادرة تأتي في وقت بالغ الحساسية حيث أصبحت الحريات الأساسية مهددة بشكل مباشر، مما يفرض على كل القوى السياسية والاجتماعية الانخراط الفعلي فيها لاستعادة المسار الديمقراطي “المغدور”. وأوضح أن حزبه لم يتلق بعد دعوة رسمية للمشاركة، وأكد أنه سيتعامل معها بجدية وإيجابية فور وصولها، باعتبار أنه من الداعين للحوار وأن علاقته بالرابطة والمنتدى قائمة على تقاطعات في الاهتمام بالحريات والحقوق.

ورغم تشتت المعارضة بسبب التجاذبات القديمة، يرى العجبوني أن لديها موقفا مشتركا وإجماعا موحدا فيما بينها بشأن مسار 25 يوليو/تموز 2021 الذي انتهجه الرئيس سعيد، وتسبب في “انحراف حاد في المشهد السياسي نحو الاستبداد وتركيز حكم فردي”.

ويقول للجزيرة نت “الجميع يتفق على التراجع في الديمقراطية والحريات وخاصة حرية التعبير والتنظيم”، مؤكدا أن هذا الوضع يتطلب اجتماع القوى السياسية والمدنية المؤمنة بمبادئ الجمهورية والديمقراطية لبناء توافق جديد على أسس أفضل.

وباعتقاده، فإن الاختلاف بين الأحزاب أمر طبيعي بسبب اختلاف المرجعيات الفكرية والأيديولوجية، مشددا على أن هذه المرحلة تستوجب ترحيل الخلافات إلى مرحلة لاحقة والتفكير في قواسم مشتركة للعمل السياسي لاستعادة الديمقراطية.

وفي تقييمه لفرص نجاح المؤتمر، ربط العجبوني الأمر بتوفر الإرادة لدى المشاركين، معتبرا أن المبادرة تكتسي أهمية لكسر حالة التضييق السياسي، وأن السلطة “تخشى الحوار لأن استبدادها يقوم على تخويف المجتمع وتشتيت صفوف المعارضة”.

وذكّر بأن “الهجمة الأخيرة على الرابطة من قبل أبواق النظام تزامنت مع إطلاق هذه المبادرة مما يعكس خشية السلطة من أي محاولة لتنظيم حوار وطني”، مؤكدا أن النظام “منزعج” من كل مبادرة تفضي لفسح مسارات للنقاش الوطني الجاد.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

حملة رسمية سورية لإزالة رموز نظام الأسد المخلوع

الأحد 25 مايو 8:27 ص

أكسيوس: هيكلة مجلس الأمن القومي تفكيك للدولة العميقة

الأحد 25 مايو 7:26 ص

طلاب أجانب بهارفارد: مصيرنا في مهب الريح وعلى الجامعات التضامن معنا

الأحد 25 مايو 6:25 ص

اتساع دائرة المتهمين بالفساد في بلدية إسطنبول

الأحد 25 مايو 5:24 ص

“ما وراء الخبر” يناقش أسباب وأهداف رفع العقوبات عن سوريا

الأحد 25 مايو 4:23 ص

ذوو الإعاقة الذهنية في غزة بين ألم الجوع وعدم الفهم

الأحد 25 مايو 3:22 ص

قد يهمك

الأخبار

بطولة العالم لخيل الجزيرة: «الفهد» يتوشح بالذهب

الأحد 25 مايو 8:33 ص

برعاية نائب أمير منطقة الرياض الأمير محمد بن عبد الرحمن بن عبد العزيز، اختتمت السبت…

عروض اكسترا السعودية علي جوالات ايفون 16 | قسم فاتورتك على كيفك بدون دفعة أولى

الأحد 25 مايو 8:30 ص

اعتقالات وإصابات وإحراق أراض.. المستوطنون يصعدون اعتداءاتهم بالضفة

الأحد 25 مايو 8:28 ص

حملة رسمية سورية لإزالة رموز نظام الأسد المخلوع

الأحد 25 مايو 8:27 ص

اختيارات المحرر

خصم 15% من ميم وهمز مارت على الأثاث عند استخدام بطاقات ميم الائتمانية

الأحد 25 مايو 7:29 ص

ترامب يهدد باستخدام “قوة مدمرة” إذا تعرضت أميركا للتهديد

الأحد 25 مايو 7:27 ص

أكسيوس: هيكلة مجلس الأمن القومي تفكيك للدولة العميقة

الأحد 25 مايو 7:26 ص

حرب غزة تضغط على طرفيها… «حماس» وإسرائيل

الأحد 25 مايو 6:31 ص
العرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
© 2025 العرب اونلاين. جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter