Close Menu
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
رائج الآن

عرض استبدال سامسونج Galaxy S25 Ultra في اكسترا السعودية حتى 16 يونيو 2025

الجمعة 06 يونيو 6:51 ص

ما أسباب تميز أداء المقاومة في غزة؟ الدويري يجيب

الجمعة 06 يونيو 6:48 ص

وجود القوات الأميركية في شرق سوريا.. عملية انسحاب أم تبديل؟

الجمعة 06 يونيو 6:41 ص
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإشتراك
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
العرب اونلاينالعرب اونلاين
الرئيسية»ثقافة وفن»ظلال سايغون.. كيف تعيش فيتنام حربها بعد نصف قرن؟
ثقافة وفن

ظلال سايغون.. كيف تعيش فيتنام حربها بعد نصف قرن؟

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالإثنين 02 يونيو 8:46 م4 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

في مقهى “كونج كافيه” بمدينة هوشي منه الذي يتميز بساحته الخارجية ذات اللون الأخضر الزيتوني، يجلس شباب فيتناميون يحتسون أكواب القهوة العصرية. المشهد يبدو طبيعيا في أي مدينة عالمية صاخبة لولا التفاصيل التي تصرخ بتاريخ مختلف.

النُدُل يرتدون الزي الرسمي لمقاتلي “الفيتكونج”، وأدوات الحرب وخوذات التمويه تزين الجدران. ويعلق الموظف دوك آن لي على هذا المشهد قائلا “من خلال الملابس التي نرتديها نريد أن نكرم الجنود الذين قاتلوا من أجل بلدنا في الماضي”. هنا لم تنته الحرب تمامًا، لقد تحولت إلى خلفية للحياة اليومية، وذاكرة حية يروي فصولها المنتصرون.

بعد مرور أكثر من 50 عامًا على انتهاء ما يسميها الفيتناميون “الحرب الأميركية”، خرجت البلاد من رماد الصراع لتحتفل بذكرى توحيد شطريها. في شوارع مدينة هوشي منه، التي كانت تُعرف سابقًا بـ”سايغون”، انطلقت الاستعراضات العسكرية المهيبة، لكن بين صفوف المحتفلين، كانت هناك وجوه تحكي قصة أكثر تعقيدًا.

بيل، أميركي من ولاية فلوريدا وأحد نشطاء السلام وقت الحرب، وقف يراقب المشهد وعيناه تغرقهما الدموع. لم يكن سائحًا عاديا، بل كان واحدًا من أولئك الذين دفعوا ثمن مواقفهم. يقول بصوت مختنق “سُجنت في الولايات المتحدة بسبب معارضتي الحرب الفيتنامية. حضوري الاحتفالات هنا في فيتنام مهم بالنسبة لي لأعرب عن تقديري لمواطني هذه الدولة”. قصة بيل هي شهادة على الانقسام العميق الذي أحدثته الحرب ليس فقط في فيتنام، بل في قلب المجتمع الأميركي نفسه.

تاريخ من الدم والحديد

بدأت هذه الحرب المعقدة، التي دارت رحاها في أدغال كثيفة، بعد وقت قصير من استقلال فيتنام عن فرنسا عام 1954. وبحلول منتصف الستينيات، تورطت الولايات المتحدة بشكل كامل، حيث ساندت قوات فيتنام الجنوبية في محاولة يائسة لمنع انتشار الشيوعية في جنوب شرق آسيا.

وفي المقابل، خاض الشطر الشمالي المعارك تحت قيادة الزعيم التاريخي هوشي منه، الذي يلقّب بحبٍ “العم هو”، ودعم الجبهة الوطنية لتحرير جنوب فيتنام (فيتكونج)، التي تلقت مساندة من الاتحاد السوفياتي السابق. وبعد انتصار الشمال، تغير اسم سايغون رسميًا إلى مدينة هوشي منه.

ورغم الترسانة الهائلة التي استخدمتها واشنطن، من قاذفات “بي-52” إلى النابالم والعامل البرتقالي، فإنها وجدت نفسها غارقة في مستنقع حرب العصابات المعقدة التي أتقنها مقاتلو “الفيتكونج”. وعلى بعد ساعتين بالسيارة من هوشي منه، يمكن لأي زائر اليوم أن يزحف داخل “أنفاق كو تشي”، وهي الشبكة الأسطورية الممتدة لأكثر من 200 كيلومتر تحت الأرض.

لم تكن مجرد مخابئ، بل كانت مدنًا كاملة بثلاثة مستويات تحت الأرض، تضم مطابخ ومستشفيات ومراكز قيادة، وشكلت أحد أهم أسباب الانتصار الفيتنامي. تحولت هذه الأنفاق الخانقة اليوم إلى معلم سياحي جذاب، يجسد سخرية التاريخ بتحويل ساحات الموت إلى وجهات للترفيه.

FILED - تحتفل فيتنام بنهاية الحرب وتوحيد البلاد. صور: Carola Frentzen/dpa

جراح لا تندمل

لكن بعيدًا عن الاحتفالات الرسمية ودموع الندم، تحمل فيتنام ندوبًا غائرة لا تزال تنزف. عند مدخل “متحف مخلفات الحرب” في هوشي منه، حيث تصطف الدبابات والطائرات المقاتلة الأميركية كشواهد صامتة على هزيمة عسكرية كبرى، يجلس هوي البالغ من العمر 56 عامًا. جسده خريطة حية للدمار: بلا ذراعين، وبساق واحدة، وعين كفيفة.

يروي قصته بهدوء للسياح بينما يبيع الكتب ليعيل نفسه “كنت في الثامنة من عمري عندما دست على لغم أرضي في المرتفعات الوسطى”. هوي واحد من ملايين الضحايا الذين خلفتهم الحرب، التي تقدر خسائرها البشرية في الجانب الفيتنامي بما يتراوح بين مليونين و5 ملايين إنسان.

في الداخل، غرفة مخصصة لـ “العامل البرتقالي” (Agent Orange)، السلاح الكيميائي الذي ألقته الطائرات الأميركية لإزالة الغطاء النباتي وكشف مقاتلي الفيتكونج. الصور المعروضة لا توثق حربًا انتهت، بل أجيالا من العذاب اللاحق: أطفال يولدون بتشوهات مروعة، وأجساد تنهشها الأورام.

هنا، لا يتمالك الكثير من الزوار أنفسهم، وتتحول زيارتهم إلى لحظة بكاء صامتة أمام بشاعة ما يمكن أن تفعله الحروب. ومن بين الصور، تبرز تلك الأيقونة الخالدة للرعب: صورة الطفلة “فان ثي كيم فوك” عام 1972، وهي تركض عارية تصرخ من الألم بعد أن أحرقت قنابل النابالم ثيابها وجلدها. “فتاة النابالم”، كما عرفها العالم، لا تزال حتى اليوم تعاني من آثار حروقها.

FILED - يُظهر مرشد سياحي فيتنامي للزوار في كوتشي كيف اختبأ مقاتلو الفيتكونج في حفر الأرض. لعب نظام الأنفاق، الذي يمتد لأكثر من 200 كيلومتر، دورًا رئيسيًا في انتصار الفيتكونج على القوات الأمريكية. صور: Carola Frentzen/dpa Credit: Carola Frentzen/dpa

ذاكرة منقوشة في الأنفاق والثقافة

على مسافة ساعتين بالسيارة من المدينة، يمكن للزوار الزحف داخل أنفاق كو تشي، وهي الشبكة الأسطورية الممتدة لأكثر من 200 كيلومتر. لم تكن مجرد مخابئ، بل كانت مدنًا بثلاثة مستويات تحت الأرض تضم أماكن إقامة ومطابخ ومدارس ومستشفيات، وشكلت أحد أهم أسباب الانتصار.

لم تكن الحرب مجرد معارك في الغابات، بل صراعًا ثقافيًا وإعلاميًا دارت فصوله في أروقة الفنادق الفاخرة. في هانوي، عاصمة الشمال آنذاك، استضاف فندق “سوفيتيل ليجند ميتروبول” صحفيي العالم، لكنه استضاف أيضًا نشطاء سلام بارزين مثل الممثلة الأميركية جين فوندا. صورتها عام 1972 وهي تجلس على مدفع مضاد للطائرات تابع لمقاتلي فيتنام الشمالية أكسبتها لقب “جين هانوي”، وأثارت غضبًا عارمًا في الولايات المتحدة.

وفي سايغون (هوشي منه)، يمكن للنزلاء الإقامة في الغرفة نفسها التي كتب فيها الروائي البريطاني غراهام غرين رائعته “الأميركي الهادئ” في فندق “كونتيننتال”، وهي رواية كشفت ببراعة السذاجة والغطرسة التي ميزت التدخل الأميركي المبكر.

وبالنسبة لمجموعات الشباب الفيتنامي الجالسين ليحتسوا أنواعا عصرية من القهوة، تعد هذه الخلفية بالمقهى جزءا من الحياة اليومية، فالحرب لا تزال حاضرة في فيتنام، يروي وقائعها المنتصرون الشيوعيون.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

لماذا هجا الحطيئة نفسه؟ وما أحسن ما قيل في الشعر؟

الخميس 05 يونيو 4:17 م

هنا بانكوك.. المدينة السياحية الأولى في العالم

الخميس 05 يونيو 12:13 م

“مطبخ الرواية”.. رحلة أدبية عبر عوالم الطعام بين التراث العربي والحداثة الغربية

الخميس 05 يونيو 12:01 ص

مخطط متنزه إسرائيلي يطرد سكان سبسطية من قريتهم التاريخية

الأربعاء 04 يونيو 9:59 م

“ليلو أند ستيتش” يواصل صدارة شباك التذاكر وتوم كروز بالمركز الثاني

الأربعاء 04 يونيو 6:54 م

رحيل الكاتب الفلسطيني علي بدوان أحد أبرز مؤرخي الشتات في سوريا

الأربعاء 04 يونيو 4:54 م

قد يهمك

متفرقات

عرض استبدال سامسونج Galaxy S25 Ultra في اكسترا السعودية حتى 16 يونيو 2025

الجمعة 06 يونيو 6:51 ص

عروض الهواتف الذكية في السعودية تشهد تنافسًا كبيرًا بين الشركات لتقديم أفضل الصفقات، ومع تزايد…

ما أسباب تميز أداء المقاومة في غزة؟ الدويري يجيب

الجمعة 06 يونيو 6:48 ص

وجود القوات الأميركية في شرق سوريا.. عملية انسحاب أم تبديل؟

الجمعة 06 يونيو 6:41 ص

نتنياهو يشكر ترمب لفرضه عقوبات على قاضيات في المحكمة الجنائية الدولية

الجمعة 06 يونيو 6:06 ص

اختيارات المحرر

محللون: صمود الحوثيين يربك إسرائيل والهجمات باليمن بلا جدوى

الجمعة 06 يونيو 5:40 ص

موعد مباراة المغرب ضد تونس والقنوات الناقلة للبث الحي والمباشر

الجمعة 06 يونيو 5:30 ص

130 وسيلة إعلام تطالب اسرائيل بأن تجيز دخول المراسلين الأجانب الى غزة

الجمعة 06 يونيو 5:05 ص

عروض الأضاحي 2025 من أسواق العثيم وتطبيق اكتساب

الجمعة 06 يونيو 4:49 ص
العرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
© 2025 العرب اونلاين. جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter