Close Menu
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
رائج الآن

الأهلي المصري يغلق تدريباته قبل مواجهة بورتو

السبت 21 يونيو 11:17 م

عروض جراند هايبر الرياض الطازج الاحد 22-6-2025 لمدة 3 ايام

السبت 21 يونيو 11:01 م

غزة تودع الفنان والناشط محمود خميس شراب بعدما رسم البسمة وسط الدمار

السبت 21 يونيو 10:59 م
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإشتراك
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
العرب اونلاينالعرب اونلاين
الرئيسية»ثقافة وفن»مثقفو إيران بالخارج.. مقاومة العدوان الإسرائيلي أم الدعوة لتغيير النظام؟
ثقافة وفن

مثقفو إيران بالخارج.. مقاومة العدوان الإسرائيلي أم الدعوة لتغيير النظام؟

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالسبت 21 يونيو 1:36 م3 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

في خضم التصعيد العسكري المتبادل وغير المسبوق بين إسرائيل وإيران، انقسم صوت المثقفين الإيرانيين إلى تيارين متباينين، عبّرا عن مواقف متناقضة في الجوهر، لكنها متقاطعة في القلق على مصير البلاد ومستقبلها.

ففي حين اختار تيار من الأكاديميين والمفكرين المعارضين إعلان تضامنهم مع “وطنهم الذي يتعرض لعدوان خارجي”، مؤكدين أن خلافهم مع النظام شأن داخلي لا يبرر “السكوت في وجه المعتدي”، ذهب تيار آخر من الناشطين إلى التحذير من “تهور عسكري”، داعين لوقف تخصيب اليورانيوم، وإنهاء النزاع، بل والمطالبة الصريحة بـ”تنحي القيادة الإيرانية”.

“إيران وطننا.. ولنا صوت واحد ضد المعتدي”

في بيان وقّعه عدد من كبار المثقفين الإيرانيين المعارضين، بينهم المفكر عبد الكريم سروش، والأكاديمي حميد دباشي، دعوا إلى التكاتف في وجه العدوان الإسرائيلي الذي وصفوه بـ”الزائف والدموي”، مؤكدين أن خلافهم مع الحكومة لا يبرر الصمت أمام ما يحدث.

وقال البيان “العدو لا يقاتل بالسلاح فقط، بل يخترع الأكاذيب، ويستهدف الأفكار، ويستهدف روح الأمة. علينا أن نكون يقظين، ونعترف بالحقيقة، ونسكت عن الشائعات، ونساند المتضررين، ونقرب القلوب. اليوم، أكثر من أي وقت مضى، التضامن الوطني هو السبيل لتجاوز هذه الظلمة”.

وفي رسالتهم الموجهة إلى صانعي القرار، طالب الموقعون بالعقلانية وتغليب الحكمة، قائلين: “في هذا الطريق الصعب، يتطلع الجميع إلى حكمة وبصيرة صانعي القرار في البلاد. التوقع السائد هو أن يُرسم طريق المستقبل بالاعتماد على العقلانية، والحفاظ على الكرامة الوطنية، وتجنب الانفعالات”.

وأضافوا “إن الخيار بين الحرب أو التفاوض، أيًّا كان، إذا ما اقترن بموازنة المصالح الوطنية ومصالح الشعب وقوة البلاد الحقيقية، كفيلٌ بتمهيد الطريق للأمن والاستقرار ومستقبل مشرق لإيران”.

واعتبر البيان أن التهديد الحالي ليس فقط خارجيًّا، بل هو “نتيجة طبيعية لضعف الإدارة، والاستبداد، والفساد، والنفوذ الداخلي”، محذرًا من تآكل الثقة العامة وتراجع رأس المال الاجتماعي.

ودعا بيان المثقفين السلطة إلى تقدير “هذا الشعب الصبور” الذي هو “ركيزة إيران الصلبة”، مخاطبًا المسؤولين بالقول: “لا تُبعدوا المنتقدين. المتملقون أساس التسلط؛ أما المنتقدون المتعاطفون فهم ركائز الأمن. إذا كانت الوحدة سر النصر، فعلى الحكام أن يبادروا بها”.

ونصح البيان السلطات “تقبلوا تنوع الأمة، واستغلوا جميع الطاقات الاجتماعية لإنقاذ إيران. بالإضافة إلى ذلك، فإن تعزيز الدبلوماسية والاستفادة من القدرة على الحوار مع العالم يمكن أن يكون وسيلة ذكية لتعزيز الموقف الوطني وتجاوز الأزمة”.

تيار مضاد: لا للحرب.. ولا لتخصيب اليورانيوم

في المقابل، نشر عدد من الناشطين والمثقفين والفنانين الإيرانيين البارزين، مقال رأي مشتركا في صحيفة لوموند الفرنسية، دعوا فيه إلى وقف فوري لتخصيب اليورانيوم، وإنهاء الحرب المدمرة بين إيران وإسرائيل، معتبرين أن استمرار النزاع لا يخدم الشعب الإيراني ولا الإنسانية جمعاء.

كومبو - شيرين عبادي ونرجس محمدي

وجاء في المقال، الذي وقّع عليه مخرجون حاصلون على جوائز عالمية مثل جعفر بناهي ومحمد رسولوف، إلى جانب الحائزتين على جائزة نوبل للسلام شيرين عبادي ونرجس محمدي، أن “تخصيب اليورانيوم ليس في مصلحة الشعب الإيراني، ولا يجب التضحية به من أجل طموحات نظام استبدادي”.

وطالب الموقعون القيادة الإيرانية، وعلى رأسها علي خامنئي، بالتنحي الفوري، معتبرين أن السلطات الحالية “عاجزة عن حل الأزمات الداخلية أو إدارة التوترات الخارجية”. وقالوا: “الطريق الوحيد لإنقاذ إيران وشعبها هو رحيل هؤلاء القادة”.

ورغم التناقض الجذري في موقف الفريقين -الداعي للمواجهة والدفاع والمحذر من الانجرار إلى نزاع شامل- فإن القاسم المشترك بين الفريقين يتمثل في الإجماع على خطورة المرحلة الراهنة، وعلى الحاجة الماسة إلى مقاربة عقلانية، تحفظ البلاد من الانهيار، وتمنع تغليب منطق القوة على صوت الشعب ومصالحه.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

هوليود تنبش في أرشيفها.. أجزاء جديدة مرتقبة لأشهر أفلام الألفية

السبت 21 يونيو 7:38 م

الإسلاموفوبيا القاتلة.. كيف يكتسب خطاب اليمين المتطرف الأوروبي وجها دمويا؟

السبت 21 يونيو 6:41 م

عودة الأدب إلى الشاشة.. موجة جديدة من الأعمال المستوحاة من الروايات

السبت 21 يونيو 5:36 م

اكتشاف ساعة شمسية نادرة في بوابة القوقاز والأناضول

السبت 21 يونيو 4:39 م

محمد حليقاوي: الاستشراق الغربي والصهيوني اندمجا لإلغاء الهوية الفلسطينية عبر الكراهية والإقصاء

السبت 21 يونيو 3:38 م

الرواية بين المحلية والعالمية.. علامات من الرواية الأردنية

السبت 21 يونيو 2:25 ص

قد يهمك

الأخبار

الأهلي المصري يغلق تدريباته قبل مواجهة بورتو

السبت 21 يونيو 11:17 م

قرر الجهاز الفني لفريق الأهلي المصري إغلاق المران الجماعي أمام وسائل الإعلام والجماهير، السبت، وذلك…

عروض جراند هايبر الرياض الطازج الاحد 22-6-2025 لمدة 3 ايام

السبت 21 يونيو 11:01 م

غزة تودع الفنان والناشط محمود خميس شراب بعدما رسم البسمة وسط الدمار

السبت 21 يونيو 10:59 م

كاتب أميركي: 4 أسئلة حاسمة على ترامب التفكير فيها قبل الضربة

السبت 21 يونيو 10:52 م

اختيارات المحرر

الوداد المغربي يتعاقد مع السوري عمر السومة

السبت 21 يونيو 10:43 م

برلين تعلن وصول 123 مواطناً ألمانياً من إسرائيل في رحلة خاصة جديدة

السبت 21 يونيو 10:16 م

عروض الجملة من أسواق العامر من 21 يونيو حتى 3 يوليو 2025

السبت 21 يونيو 10:00 م

على وقع الاقتحامات.. انطلاق امتحانات الثانوية العامة بالضفة

السبت 21 يونيو 9:51 م
العرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
© 2025 العرب اونلاين. جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter