Close Menu
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
رائج الآن

كيس اللثة يستلزم استشارة الطبيب فورا

الأربعاء 25 يونيو 1:48 م

«إيجاس» المصرية تمنح 6 مناطق لشركات عالمية للتنقيب عن الغاز

الأربعاء 25 يونيو 1:42 م

عرض سيارة BAIC BJ40 من بايك السعودية بسعر يبدأ من 94,990 ريال فقط

الأربعاء 25 يونيو 1:26 م
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإشتراك
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
العرب اونلاينالعرب اونلاين
الرئيسية»سياسة»صحف إسرائيلية: هدنة ترامب تريح طهران وتنعش مفاوضات غزة
سياسة

صحف إسرائيلية: هدنة ترامب تريح طهران وتنعش مفاوضات غزة

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالأربعاء 25 يونيو 1:05 ص9 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

أثار إعلان الرئيس الأميركي دونالد ترامب عن وقف إطلاق النار بين إسرائيل وإيران فجر اليوم الثلاثاء موجة من التحليلات في الصحف الإسرائيلية، ركزت على أن هذه الهدنة جاءت تتويجًا لهجوم إسرائيلي غير مسبوق حقق توازن ردع جديد، ولكنها تمنح طهران فرصة للتعافي وإعادة بناء قوتها.

كما أنها تترك أسئلة مفتوحة بشأن مستقبل البرنامج النووي الإيراني ومصير غزة، فيما اعتبر باحث مختص بالشأن الإيراني بأن موافقة إسرائيل على ذلك هو قرار غير عقلاني، ويسمح لإيران بالتعافي والخروج أقوى.

الصحفي الاستقصائي والمحلل الأمني البارز في صحيفة يديعوت أحرونوت، رونين بيرغمان افتتح مقاله المطول في الصحيفة بالقول، “وقف إطلاق النار ساري المفعول الآن. من فضلكم لا تخرقوه! بهذه الكلمات التي تحمل طابعًا ساخرًا ومقتضبًا، أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب، عبر تغريدة، انتهاء واحدة من أكثر جولات التصعيد خطورة بين إسرائيل وإيران، وربما تدشين مرحلة جديدة تقوم على “اتفاقات مصيرية”، تشمل حسم ملف غزة والتوصل إلى صيغة تسوية للبرنامج النووي الإيراني”.

وكتب أن الضربات التي نُفذت ضد إيران الليلة الماضية لم تكن عادية، بل كانت “الأعنف منذ بداية الحرب”، مشيرا إلى أن تقارير متعددة ذكرت أن إسرائيل استهدفت رمز النظام ذاته، بما في ذلك المقر الرسمي للمرشد الأعلى علي خامنئي في طهران، في غارة شملت مؤسسات سيادية ومصرفية في قلب العاصمة.

وأضاف “لكن في ذروة هذه المواجهة، أُعلن وقفٌ لإطلاق النار بدا هشًّا، حتى مع إعلان ترامب عنه بأسلوب استعراضي لا يخلو من المفارقة”، ووصف تغريدة ترامب بأنها “أقرب إلى احتفال ختامي لمشروع تخرج ماراثوني”، بل وأضاف ساخرًا: “هكذا هم من يقبلون بتواضع ترتيبات ترامب، ينتهي بهم الأمر إلى تلقي ابتسامة، وقبعة، ومعاملة متساوية”.

وعلق المحلل العسكري على الاتفاق قائلا “ليس من المؤكد أننا سنشهد جولة أخرى أو جولة ونصف من تبادل الضربات”، مشيرا إلى أن خيبة أمل أصابت بعض الأوساط اليمينية عند سماعهم باتفاقٍ مفاجئ لم يكن متوقعًا، ولكنه استدرك بالقول، “يبدو أن كلا الجانبين كانا مستعدين لتقديم تنازلات كبيرة من أجل إغلاق مشهد المواجهات”.

وقال: “الشريك الثالث، الولايات المتحدة، وبشكل أدق: ترامب، فضّل هو الآخر التهدئة بدلًا من الدخول في حرب استنزاف طويلة”، في إشارة إلى وجود تيارات أميركية داخل الحزب الجمهوري الأميركي تعارض العملية برمتها.

آثار القصف الإسرائيلي على أحد المواقع في أصفهان في وسط إيران (الفرنسية)

رواية مزدوجة للنصر

وفيما عبّر بيرغمان عن التناقض الصارخ بين تغريدة ترامب التهكمية، وبين حقيقة أن هذا الرجل نفسه، قبل أقل من 48 ساعة، أطلق أكبر أسطول جوي أميركي منذ حرب الخليج لضرب أهداف إيرانية، فإنه يستنتج أن ذلك تم في إطار “مسرحية سياسية معقدة، تحاول إنهاء الحرب من دون إهانة أي طرف”.

وفي تفسيره لخطوة إسرائيل، يكشف بيرغمان أن ما حصل ليس ارتجالًا، بل يُحتمل أنه جزء من “إستراتيجية خروج” تمت مناقشتها في أروقة المؤسسة الأمنية الإسرائيلية. وتقوم الخطة على التالي: تُعلن واشنطن وقف إطلاق النار، مع تنسيق مسبق مع إسرائيل، وتسمح للإيرانيين بإطلاق “الطلقة الأخيرة”، ثم يدخل وقف إطلاق النار حيّز التنفيذ خلال 24 ساعة.

ويتابع: “هكذا، يمكن لخامنئي أن يقول إنه دمر تل أبيب، ويمكن لنتنياهو وترامب أن يدّعيا بأنهما دمّرا المشروع النووي الإيراني”.

هذه الخطة، بحسب بيرغمان، لم تكن موضع ترحيب في إسرائيل حين طُرحت لأول مرة، بل قوبلت بهجومٍ واسع من قبل محللين وسياسيين رأوا فيها “وهمًا وانهزامًا”، لكن المفارقة “أنها قد تم تبنّيها لاحقًا من قِبل الأطراف باعتبارها الخيار الوحيد لتجنّب حرب استنزاف طويلة كانت ستشعل المنطقة بأسرها”.

غير أن المحلل العسكري لا يزال يطرح أسئلة كبرى بعد انتهاء الضربات وتثبيت التهدئة، يرى أنها تظل بلا إجابات، ويقول “ماذا عن المنشآت النووية؟ هل فُككت أم ضُربت؟ هل لا تزال إيران قادرة على إعادة بناء البنية التحتية للتخصيب بسرعة؟ كم تبقّى من الصواريخ الباليستية ومنصات الإطلاق؟ وهل الاتفاق المفترض سيعالج كل ذلك؟”.

ويؤكد في المقابل أن “الطريقة الصحيحة لمنع إيران من امتلاك مشروع نووي يُعرّض إسرائيل للخطر هي اتفاقٌ يخضع لرقابة صارمة، وبنود عقابية قاسية، وتاريخ انتهاء صلاحية أبعد بكثير من 10 سنوات”.

ويقتبس عن شخصية أمنية بارزة قولها: “هذه الفترة (10 سنوات) هي الحد الأقصى الذي يمكن أن يتحمله العالم، وخصوصًا دولة مثل إيران. وكانت هذه نقطة الضعف الحقيقية في اتفاق 2015 الذي وقّعه الرئيس الأميركي الأسبق باراك أوباما مع إيران”. ويختم هذه الفقرة بالقول: “سيُظهر الاتفاق الجديد، إذا تم، حدود النجاح الحقيقي للحرب التي خاضتها إسرائيل”.

Emergency personnel work at an impact site following a missile attack from Iran on Israel, amid the Iran-Israel conflict, in Tel Aviv, Israel, June 22, 2025. REUTERS/Violeta Santos Moura
آثار القصف الإيراني على موقع في تل أبيب (رويترز)

اتفاقات مصيرية

ورأى بيرغمان أن التطورات في غزة لا تنفصل عن مشهد الاتفاق مع إيران. فإعلان هدنة في القطاع، وسحب القوات، وعودة “الرهائن” المحتجزين، كلها ملفات قد تم بحثها في مكالمة حاسمة جرت بين ترامب ونتنياهو في 9 يونيو/حزيران، هي نفسها المكالمة التي وافق فيها ترامب على الهجوم الإسرائيلي ضد إيران.

وكتب: “قد تكون لهذا الاتفاق، إذا اكتمل، تداعيات هائلة على السياسة الداخلية الإسرائيلية، بدءًا من إنهاء إحدى أعقد حلقات أزمة الرهائن، إلى استقرار ائتلاف نتنياهو”. بل إن توقيت الانتخابات الإسرائيلية المقبلة -كما يقول- قد يتأثر بمآلات هذه الاتفاقات، وجودًا أو غيابًا.

وفي عنوانه الرمزي “في الطريق إلى زمن الاتفاقات المصيرية”، يطرح بيرغمان قراءة شاملة لتطور يبدو أنه سيشكل نقطة تحوّل في النزاع مع إيران. فالاتفاقات الثلاثة التي تُنسج في الخفاء -وقف إطلاق النار مع إيران، وإنهاء الحرب في غزة، والعودة إلى طاولة التفاوض النووية- قد لا تكون نهائية أو مثالية، لكنها تُنهي 3 جبهات في آنٍ واحد، وتفتح صفحة جديدة من إدارة الصراع بدلاً من تصعيده.

ويختم مقاله بالتساؤل: هل ما تحقق هو انتصار أم أنه مجرد خروج مشرف من مأزق خطير؟ والأهم: هل ستقبل طهران وتل أبيب وواشنطن بتثبيت هذه التسوية أم أن جولةً جديدة تُخبئها الأيام المقبلة؟

ضربة قاسية لإيران

وفي مقاله بصحيفة هآرتس، قال المحلل العسكري الإسرائيلي البارز عاموس هرئيل إن وقف إطلاق النار شكّل تتويجًا لموجة قتال غير مسبوقة، أسفرت عن “توازن ردع جديد”، لكنه أضاف أن الطريق إلى اتفاق فعلي ومُلزم لا يزال طويلًا، وغامضًا، وربما مشروطًا بتنازلات إسرائيلية في غزة.

وافتتح هرئيل مقاله بتعليق ساخر على إعلان الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب عن وقف إطلاق النار، حيث غرّد قائلاً: “جاءتني إسرائيل وإيران، في آن واحد تقريبًا، وقالتا: سلام!… سيشهد كلا الشعبين الحب والسلام والازدهار الرائع في مستقبلهما”، ويعلّق المحلل السياسي على هذه الصيغة بقوله: “الحياة كبرنامج تلفزيوني الواقع، مرة أخرى. لولا هذا الواقع المحزن، لكان المرء ليضحك”.

وبحسب هرئيل، فإن استمرار إيران في إطلاق الصواريخ لفترة قصيرة بعد الإعلان عن وقف إطلاق النار كشف عن ضعف القدرات النارية الإيرانية، لكنه كشف أيضًا عن ثغرات في منظومة الدفاع الإسرائيلية.

وسلّط المحلل العسكري الإسرائيلي الضوء على ردة فعل الرئيس الأميركي على إطلاق إيران النار على قاعدة العديد في قطر التي توجد فيها قوات أميركية ردًّا على قصف الولايات المتحدة منشآت إيران النووية في فوردو ونطنز وأصفهان، حيث قال ترامب علنًا إنه “يشكر الإيرانيين على التحذير المسبق”، وهو ما يراه الكاتب تعبيرًا عن اتفاق مسبق غير معلن بين الجانبين لضبط حدود المواجهة، مع المحافظة على قواعد اللعبة.

An interception takes place after Iran's armed forces say they targeted The Al-Udeid base in a missile attack, in Qatar, June 23, 2025. REUTERS/Stringer TPX IMAGES OF THE DAY
عملية اعتراض لصاروخ إيراني في سماء قاعدة العديد القطرية (رويترز)

ورأى هرئيل أن إسرائيل وجّهت “ضربة موجعة ومباغتة لإيران”، استهدفت منشآت نووية ومستودعات صواريخ ومواقع للقيادة والسيطرة، ضمن عملية مشتركة ومنسقة مع الولايات المتحدة. ويقول: “ما حدث في الأيام الـ12 من الحرب مع إيران يبدو على النقيض تمامًا من الفشل الذي واكب إدارة الحرب في غزة منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول”.

وبينما يتساءل كثيرون عن مدى استدامة هذه الضربة، أشار المحلل العسكري إلى أن “نجاح سلاح الجو الإسرائيلي في تدمير منظومات الدفاع الجوي الإيرانية ترك طهران مكشوفة للهجمات”، مضيفًا أن المشروع النووي والصاروخي الإيراني تلقّى ضربة إستراتيجية غير مسبوقة، وقد تكون لذلك تداعيات على استقرار النظام الإيراني نفسه، ولو في المدى المتوسط أو البعيد.

لكنه، في المقابل، حذّر من المبالغة في تصوير هذه الضربة على أنها نهاية الطريق. فالحديث، حتى الآن، لا يدور حول “اتفاق” فعلي، بل “تفاهمات ميدانية” أو “هدوء مقابل هدوء”، وهو ما يعني -بحسبه- أن السيناريو الأكثر ترجيحًا هو غياب اتفاق رسمي، مع بقاء الوضع عرضة للاشتعال مجددًا عند أول خرق.

وقال: “ما الذي يُعدّ انتهاكًا في غياب اتفاق مفصل؟ وهل يُسمح لإسرائيل بالهجوم مجددًا لمجرد عودة الطرد المركزي إلى الدوران؟ هل يُمكن إعادة فرض عقوبات مشددة دون غطاء قانوني دولي؟”.

واعتبر أن الإيرانيين سيحاولون -كما فعلوا في الماضي حسب زعمه- كسب الوقت، والمناورة، والعودة لاحقًا إلى خرق القيود إذا لم تُفرض عليهم آليات رقابة صارمة.

ماذا طلب ترامب من نتنياهو؟

ينتقل هرئيل إلى الجانب السياسي، متسائلًا عن ثمن هذا الاتفاق غير المُعلن. فقد أصدر رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بيانًا قال فيه إن إسرائيل أزالت “التهديد المزدوج الفوري، في المجالين النووي والصاروخي”، وأعلنت وقف الحرب بعد تحقيق أهدافها. لكنه لم يوضح -حسب الكاتب- ما جرى الاتفاق عليه مع ترامب خلف الكواليس.

وهنا يطرح المحلل العسكري تساؤلات لافتة:

“هل طلب ترامب من نتنياهو دفع ثمن في غزة؟” “هل يشمل ذلك إنهاء القتال هناك، أو الانسحاب الكامل مقابل إطلاق سراح الرهائن؟” “هل هناك التزام إسرائيلي بتقديم تنازل سياسي في المسار الفلسطيني مقابل إعادة إحياء اتفاق التطبيع مع السعودية؟”.

ويؤكد في هذا السياق أن ترامب لم يتخلَّ عن حلمه بتدشين تحالف إستراتيجي إقليمي جديد، يُضم إليه العرب السُّنة وإسرائيل، وربما أيضًا يُتوّج بجائزة نوبل للسلام، على حد تعبيره.

Israel's Prime Minister Benjamin Netanyahu gives a statement during a visit to the site of the Weizmann Institute of Science, which was hit by an Iranian missile barrage, in the central city of Rehovot on June 20, 2025.
نتنياهو في أحد مواقع القصف الإيراني في إسرائيل (الفرنسية)

الثمن في غزة

أشار هرئيل إلى أن نتنياهو قد يُجبر على تقديم تنازلات داخلية، فاستمرار قضية “الرهائن”، واستنزاف الجيش الإسرائيلي في غزة، يُعدّ “جرحًا وطنيًّا مفتوحًا”، ولا يمكن -كما يقول- التوجه إلى انتخابات جديدة دون معالجته.

وكتب: “خلافًا للرسالة التي يُحاول أنصار نتنياهو ترويجها، فإن نجاح 13 يونيو/حزيران (في ضرب إيران) لا يُمحي وصمة 7 أكتوبر/تشرين الأول”، في إشارة إلى يوم هجوم حماس، الذي يُعد في إسرائيل يوم الفشل الأمني الأكبر منذ تأسيس الدولة.

وختم المحلل العسكري بالقول: “إنجازات إسرائيل ضد إيران مُبهرة، وقد لا تكون تحققت لولا إصرار نتنياهو… لكن لا يمكن لهذه الإنجازات أن تُخفي التاريخ الحديث، ما دام رئيس الوزراء يرفض الاعتراف بأي مسؤولية عن الكارثة في غزة، ويستعدّ لشن حملة جديدة ضد أسس النظام الديمقراطي الإسرائيلي”.

من ناحية أخرى، نشرت صحيفة معاريف تقريرا تناول موقف الباحث الإسرائيلي المختص في الشأن الإيراني بيني تسيفتي، عبّر فيه عن استيائه من قرار وقف إطلاق النار.

ونقلت الصحيفة عن تغريدة للباحث على شبكة التواصل الاجتماعي “إكس” (تويتر سابقا)، جاء فيها “وقف إطلاق النار وسط إطلاق الصواريخ على إسرائيل وكذلك القتلى، قرار غير عقلاني انقلب ضد أنفسنا”.

وأضاف أن “إيران ستخرج من هذا بقوة لأن أرواح المدنيين والدمار ليسا مهمين بالنسبة لها” حسب زعمه. وذكر أنه “ذات مرة، خلال حرب يوم الغفران (حرب أكتوبر 1973)، قطعنا الهاتف عن الأميركيين، والآن لن يتم حل المسألة إلا من قبلهم”.

ويبدو أن الباحث تجاهل أن الجسر الجوي الذي قدمته الولايات المتحدة آنذاك أنقذها من هزيمة منكرة بعد أن تمكنت الجيوش العربية من استرجاع الجولان وسيناء.

كما قال في تغريدة ثانية “أسمع أصوات وقف إطلاق النار مع إيران وأقول: يجب ألا نتوقف! تتدحرج كرة الثلج وأي شخص يحاول إيقافها سيؤذي نفسه. لا ينبغي السماح لإيران بالتعافي والخروج أقوى. لا تترك مريضا في منتصف العملية! وإلا فلن يكون اليوم الذي سيتم فيه افتتاح المنشآت النووية وإعادة تأهيل حزب الله بعيدا. وسترفض حماس أيضا إعادة الرهائن. لذا فكر مرة أخرى!”.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

إيران تحتشد في ساحة الثورة وتؤكد صمودها في وجه التحديات الإسرائيلية

الأربعاء 25 يونيو 1:17 م

الأمم المتحدة: الأرقام لا تكذب وقتل الفلسطينيين أثناء انتظار المساعدات غير مقبول

الأربعاء 25 يونيو 12:16 م

40 حالة سابقة تخبرنا.. القصف الجوي لن يغير النظام في إيران

الأربعاء 25 يونيو 11:15 ص

معتقلو تنظيم الدولة.. عصي في دواليب الحكومة السورية

الأربعاء 25 يونيو 9:13 ص

لافروف يتهم إسرائيل بارتكاب جريمة “الاغتيال السياسي” في إيران

الأربعاء 25 يونيو 8:12 ص

الطائرات المسيّرة وقصة السيطرة على الأجواء

الأربعاء 25 يونيو 7:11 ص

قد يهمك

صحة

كيس اللثة يستلزم استشارة الطبيب فورا

الأربعاء 25 يونيو 1:48 م

قالت عيادة كاريه لطب الأسنان في مدينة كولونيا الألمانية إن الكيس الذي يظهر في اللثة…

«إيجاس» المصرية تمنح 6 مناطق لشركات عالمية للتنقيب عن الغاز

الأربعاء 25 يونيو 1:42 م

عرض سيارة BAIC BJ40 من بايك السعودية بسعر يبدأ من 94,990 ريال فقط

الأربعاء 25 يونيو 1:26 م

خلاف أميركي حول تقييمات استخباراتية بعدم تعطل نووي إيران من القصف

الأربعاء 25 يونيو 1:24 م

اختيارات المحرر

كالكاليست: إسرائيل تواجه خطرا وشيكا بشأن غاز الطهي

الأربعاء 25 يونيو 1:14 م

تصرفات غريبة من البرازيلي رونالدينيو في إحدى المباريات الودية

الأربعاء 25 يونيو 1:09 م

كتالوج عروض التميمي الدمام الاسبوعية الأربعاء 25/6/2025

الأربعاء 25 يونيو 12:25 م

مزارعو الكاكاو في غانا يتطلعون لموسم حصاد وفير رغم التحديات

الأربعاء 25 يونيو 12:23 م
العرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
© 2025 العرب اونلاين. جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter