Close Menu
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
رائج الآن

دعوات من فنانين عرب لأمن قطر واستقرار المنطقة

الجمعة 27 يونيو 1:44 ص

عروض نستو هايبر ماركت – من 26 يونيو حتى 8 يوليو 2025 عروض العودة للمدارس

الجمعة 27 يونيو 1:00 ص

سانشيز ينتقد المعايير المزدوجة لأوروبا ويدعو لمعاقبة إسرائيل

الجمعة 27 يونيو 12:59 ص
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإشتراك
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
العرب اونلاينالعرب اونلاين
الرئيسية»ثقافة وفن»لماذا يفضل صناع السينما بناء مدن بدلا من التصوير في الشارع؟
ثقافة وفن

لماذا يفضل صناع السينما بناء مدن بدلا من التصوير في الشارع؟

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالخميس 26 يونيو 5:36 م3 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

يحتدم الجدل في أوساط صناعة السينما العالمية حول أفضلية التصوير في الأماكن الحقيقية مقابل بناء مجسمات داخل الاستوديوهات، وهو نقاش يكشف عن تعقيدات فنية واقتصادية ولوجستية تؤثر على كل إنتاج سينمائي.

وتكتسب هذه القضية أهمية خاصة في ظل التطور التقني الهائل الذي شهدته صناعة السينما، والذي جعل الخط الفاصل بين الواقع والخيال أكثر ضبابية من أي وقت مضى، حيث باتت الاستوديوهات قادرة على إعادة إنتاج أي مكان في العالم بدقة مذهلة.

ومن خلال أمثلة حية ومقارنات، استعرض برنامج “عن السينما” في حلقة (2025/6/24) الخيارات الصعبة التي يواجهها المخرجون وفرق الإنتاج عند اتخاذ قرار مكان التصوير.

وتعود جذور هذا النقاش في الحركة الواقعية الإيطالية -التي ظهرت عام 1944 بعد الحرب العالمية الثانية- عندما قرر مجموعة من المخرجين الإيطاليين تصوير الواقع كما هو، بعيداً عن بريق هوليود ونجومها الوسيمين وقصص الحب الخيالية.

وقد سعت هذه الحركة إلى التعبير عن معاناة الحرب والبؤس الاجتماعي والفساد الأخلاقي من خلال تصوير الحياة اليومية للناس في أماكنها الطبيعية.

وظهر الفارق جلياً عند مقارنة فيلمين مقتبسين من نفس الرواية “رجل البريد يطرق الباب دائما مرتين” حيث تم إنتاج النسخة الإيطالية “أوسسيوني” عام 1943 في أماكن حقيقية بإضاءة طبيعية، مما منح المشاهد طابعاً وثائقياً يعكس الفقر وأثر الزمن، بينما النسخة الأميركية المنتجة عام 1946 في الاستوديو قدمت كل شيء مرتباً ونظيفاً ولامعاً على طريقة نجوم هوليود.

ورغم الواقعية التي يوفرها التصوير في الأماكن الحقيقية، يواجه صناع الأفلام تحديات جمة تبدأ بالحصول على تصاريح التصوير التي تتطلب إغلاق شوارع معينة وتعطيل حركة المرور.

وهذا ما يفسر لماذا نجد أغلب المشاهد المصورة في شوارع وسط القاهرة خالية من المارة، إذ لا تُمنح تصاريح التصوير إلا أيام الإجازات وتحديداً بعد الفجر.

خبراء الكاميرات

يضاف إلى ذلك مشكلة “خبراء” اكتشاف الكاميرا من المارة الذين يسعون للظهور أمامها، كما أوضح المخرج محمد خان أحد رواد الواقعية في السينما المصرية. وحتى لو أُخفيت الكاميرا، يبقى هناك من يكتشفها ويحدق فيها، مما يفسد اللقطة ويجعل المشهد غير مقنع.

كما تشمل التحديات التقنية صعوبة التحكم في الصوت، حيث تتداخل أصوات فرامل السيارات والضوضاء وصراخ الناس مع الحوار المطلوب، بينما يوفر الاستوديو سيطرة كاملة على البيئة الصوتية.

ويفرض ضيق المساحات في الأماكن الحقيقية قيوداً على حركة الكاميرا ووضع الإضاءة، وهي مشكلة يحلها الاستوديو ببناء غرف بجدران متحركة.

ومن الناحية المالية، قد يكون التصوير في الشارع أكثر تكلفة من المتوقع، كما حدث عند تصوير مشهد عقاب سيرسي في مسلسل “صراع العروش” بشوارع مدينة ديبروفنيك الكرواتية، حيث اضطرت شركة “إتش بي أو” (HBO) لدفع آلاف الدولارات تعويضاً للسكان وأصحاب المحلات المغلقة لعدة أيام.

وعلى الجانب الآخر، تبرز عبقرية مهندسي الديكور مثل أنسي أبو سيف في السينما المصرية الذي بنى حارة فيلم “إبراهيم الأبيض” بميزانية قدرت بمبلغ 50 ألف جنيه في 5 أسابيع فقط.

وصمم أنسي البيوت بطريقة متقاربة ومتلاصقة لتسمح بمشاهد المطاردة والقفز، وجعل بيت الشخصية الرئيسية فوق جبل اصطناعي يطل على الحارة، مما يصعب تحقيقه في مكان حقيقي.

ولكن مع تقدم الزمن وتطور الصناعة والخبرة الفنية، أصبح الفارق بين الديكورات المصنوعة داخل الاستوديوهات والتصوير في الأماكن الحقيقية ضئيلاً جداً.

فهناك أفلام كثيرة تبدو شديدة الواقعية رغم تصويرها في الاستوديو، وأخرى صُورت في الشارع دون أن ننتبه لأي مشاكل تقنية.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

دعوات من فنانين عرب لأمن قطر واستقرار المنطقة

الجمعة 27 يونيو 1:44 ص

التعبيرية في الأدب.. من صرخة الإنسان إلى عالم جديد مثالي

الخميس 26 يونيو 8:41 م

سوق البزورية في دمشق.. حين يعطّر التاريخ تفاصيل الحياة

الخميس 26 يونيو 12:33 م

حميد دباشي: التصورات الغربية عن إيران والحداثة المناهضة للاستعمار

الخميس 26 يونيو 10:31 ص

التشادي روزي جدي: الروایة العربية طریقة للاحتجاج ضد استعمار أفريقيا

الخميس 26 يونيو 8:29 ص

“أسرار خزنة” ترصد صدمة الثقافة البدوية بالتكنولوجيا

الأربعاء 25 يونيو 11:20 م

قد يهمك

ثقافة وفن

دعوات من فنانين عرب لأمن قطر واستقرار المنطقة

الجمعة 27 يونيو 1:44 ص

في أعقاب التطورات الأخيرة في منطقة الخليج العربي، تفاعل عدد من الفنانين والمشاهير في الوطن…

عروض نستو هايبر ماركت – من 26 يونيو حتى 8 يوليو 2025 عروض العودة للمدارس

الجمعة 27 يونيو 1:00 ص

سانشيز ينتقد المعايير المزدوجة لأوروبا ويدعو لمعاقبة إسرائيل

الجمعة 27 يونيو 12:59 ص

غضب من التعتيم الإعلامي وقرار منع البث الحي لمظاهرات كينيا

الجمعة 27 يونيو 12:52 ص

اختيارات المحرر

ميسي الأكثر مراوغة في كأس العالم للأندية

الجمعة 27 يونيو 12:44 ص

هولندا تقهر إسبانيا وتحلّق بكأس أمم أوروبا تحت 19 عاماً

الجمعة 27 يونيو 12:16 ص

عروض باقة فليكس 59 من زين السعودية: إنترنت ودقائق بسعر مناسب لتواصل بلا حدود

الخميس 26 يونيو 11:59 م

استطلاع جديد في أميركا يثير قلقا بإسرائيل

الخميس 26 يونيو 11:58 م
العرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
© 2025 العرب اونلاين. جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter