Close Menu
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
رائج الآن

كتالوج عروض الدانوب خميس مشيط الاسبوعية الخميس 17-7-2025 اقوي العروض

الخميس 17 يوليو 9:02 ص

إسرائيل تهدد بتوسيع القتال وحماس ترفض بقاء الاحتلال بغزة

الخميس 17 يوليو 9:00 ص

فاطمة تحارب الجوع في غزة لتنقذ جنينها

الخميس 17 يوليو 8:52 ص
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإشتراك
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
العرب اونلاينالعرب اونلاين
الرئيسية»علوم»“النجوم القزمة المظلمة” هل تكون المفتاح لحل لغز الكون الأكبر؟ | علوم
علوم

“النجوم القزمة المظلمة” هل تكون المفتاح لحل لغز الكون الأكبر؟ | علوم

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالأربعاء 16 يوليو 3:21 م3 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

يعتقد العلماء أن نحو 25% من كتلة الكون تتكون من نوع من المادة لا يصدر عنها ضوء، مما يجعلها غير مرئية للعين المجردة أو للتلسكوبات، ولهذا السبب يطلق عليها اسم “المادة المظلمة”.

ويعرفون كيف تتصرف هذه المادة من حيث تأثيرها الجاذبي، لكنهم ما زالوا عاجزين عن معرفة طبيعتها الحقيقية، وقد طرحت على مدار نصف قرن مضى العديد من الفرضيات لتفسير المادة المظلمة، لكن لم يتم تأكيد أي منها بشكل قاطع من الناحية التجريبية.

ومؤخرا، نشرت دراسة مشتركة بين علماء من الولايات المتحدة وبريطانيا في دورية “جورنال أوف كوزمولوجي آند آستروبارتيكل فيزيكس” تزعم أنها تقدم أداة ملموسة قد تساعد في كسر هذا الجمود، من خلال التعريف بفئة جديدة من الأجسام السماوية أطلقوا عليها اسم “الأقزام المظلمة”.

قزم من نوع خاص

ولتفادي الالتباس، يجب التمييز بين هذه الفئة الجديدة و”الأقزام البنية” التي يعرفها العلماء منذ فترة، فالأخيرة أجسام سماوية تقع بين الكواكب والنجوم من حيث الكتلة والخصائص، وتُسمى أحيانا “نجوم فاشلة” لأنها لم تمتلك كتلة كافية لبدء عمليات الاندماج النووي كالنجوم الحقيقية.

ولا تصدر “الأقزام البنية” ضوءا مرئيا قويا، لذا يصعب رصدها بالتلسكوبات العادية، لكنها تشع في نطاق الأشعة تحت الحمراء، ويمكن التقاطها باستخدام تلسكوبات متخصصة مثل تلسكوب جيمس ويب الفضائي.

وتعتمد النظرية الجديدة -التي طورها الباحثون من جامعات هاواي بالولايات المتحدة، ودورهام وليفربول بالمملكة المتحدة- على أن “الأقزام البنية” قد تلعب دورا مهما في الأبحاث الحديثة الرامية إلى كشف ماهية المادة المظلمة، إذا ما تحولت إلى ما يسمى “قزم مظلم” نتيجة تراكم المادة المظلمة داخل نواتها.

ما جسيمات “ويمبز”؟

ولتبسيط الفكرة، يمكن تشبيه “القزم البني” بشمعة صغيرة لا تملك وقودا كافيا للاشتعال، لكنها موجودة في جو مليء بجسيمات خفية (المادة المظلمة) حيث تبدأ هذه الجسيمات بالتجمع داخل الشمعة، مولدة حرارة خفية تجعلها تضيء من تلقاء نفسها، فتنتقل من حالة “القزم البني” إلى “القزم المظلم”.

وتسمى الجسيمات المرشحة لإحداث هذا التأثير “جسيمات ويمبز” وهي نظريا لم تُكتشف بعد، وتعد من أبرز المواد المرشحة لتكوين المادة المظلمة.

وتتميز هذه الجسيمات بعدم إصدارها أي ضوء، وعدم تفاعلها مع القوى الكهرومغناطيسية، مما يجعلها غير مرئية للتلسكوبات، لكنها تملك كتلة تؤثر بالجاذبية.

ويقول جيريمي ساكستين أستاذ الفيزياء في جامعة هاواي وأحد مؤلفي الدراسة في بيان رسمي نشر عبر منصة “يورك أليرت” إنه لكي توجد الأقزام المظلمة “يجب أن تتكون المادة المظلمة من جسيمات ويمبز، أو أي جسيمات ثقيلة أخرى تتفاعل بقوة مع بعضها لإنتاج طاقة مرئية.

أما المواد المرشحة الأخرى للمادة المظلمة -مثل الأكسيونات والجسيمات فائقة الخفة أو النيوترينوات العقيمة- فهي خفيفة جدا ولا تستطيع إحداث التأثير المطلوب في هذه الأجسام، حسب ما ذكر ساكستين.

ويضيف “فقط الجسيمات الضخمة هي القادرة على التفاعل الذاتي لإطلاق طاقة مرئية يمكنها تشغيل قزم مظلم”.

مؤشر فريد للتمييز

مع ذلك، تبقى هذه الفرضية محدودة القيمة إن لم توجد طريقة ملموسة لتمييز “القزم المظلم” عن “الأقزام البنية” العادية. ولهذا اقترح ساكستين وزملاؤه مؤشرا فريدا للتمييز، وهو البحث عن عنصر الليثيوم-7.

ويشرح ساكستين “في النجوم البنية العادية، يحترق الليثيوم-7 بسرعة ولا يبقى في النجم. لكن في القزم المظلم، الذي لا يضيء بواسطة الاندماج النووي، قد يبقى هذا العنصر لفترة أطول، وبالتالي فإن وجود الليثيوم-7 في جسم يشبه القزم البني سيكون دليلا مباشرا على وجود المادة المظلمة من نوع جسيمات ويمبز أو ما يشابهها”.

وبحسب هذا الأكاديمي وزملائه، فإن أدوات كتلسكوب جيمس ويب الفضائي قد تكون قادرة على رصد هذه الأجسام بمركز مجرتنا، من خلال الضوء الخافت الذي تصدره، أو عبر دراسة مجموعات كبيرة من النجوم ومحاولة اكتشاف خصائص غريبة تدل على وجود “الأقزام المظلمة”.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

جيمس ويب يرصد تفاصيل جديدة مدهشة في الغلاف الجوي لبلوتو

الأربعاء 16 يوليو 10:29 م

اكتشاف “بلورات بحجم النانو” في جلد القرش قادرة على تغيير اللون | علوم

الأربعاء 16 يوليو 9:16 ص

“المذنب الضيف” الذي يمر بالأرض قريبا عمره 7 مليارات سنة | علوم

الأربعاء 16 يوليو 12:06 ص

مهندس المعجزات.. كيف يتمكن النمل الأبيض من بناء مدن فائقة الدقة؟

الثلاثاء 15 يوليو 5:00 م

طريقة ألمانية تقلل استهلاك الطاقة في الذكاء الاصطناعي 100 مرة

الثلاثاء 15 يوليو 12:56 م

كارثة علم الفيزياء.. هل نعيش في “فقاعة كونية” كبيرة؟ | علوم

الثلاثاء 15 يوليو 9:52 ص

قد يهمك

متفرقات

كتالوج عروض الدانوب خميس مشيط الاسبوعية الخميس 17-7-2025 اقوي العروض

الخميس 17 يوليو 9:02 ص

عروض الدانوب خميس مشيط الأسبوعية الخميس 17 يوليو 2025 تنطلق بتخفيضات على الأجهزة المنزلية التي…

إسرائيل تهدد بتوسيع القتال وحماس ترفض بقاء الاحتلال بغزة

الخميس 17 يوليو 9:00 ص

فاطمة تحارب الجوع في غزة لتنقذ جنينها

الخميس 17 يوليو 8:52 ص

خامنئي: إسرائيل كانت تهدف لإطاحة النظام

الخميس 17 يوليو 8:20 ص

اختيارات المحرر

تعليق الملاحة بمطار بن غوريون إثر صاروخ من اليمن

الخميس 17 يوليو 7:59 ص

واجهوا النزوح مرتين.. نداءات لدعم المتضررين من حرائق اللاذقية

الخميس 17 يوليو 7:51 ص

ليفربول يعرض 140 مليون يورو للتعاقد مع إيزاك مهاجم نيوكاسل

الخميس 17 يوليو 7:44 ص

«العمال الكردستاني»… من صعود الجبل حتى إنزال البندقية

الخميس 17 يوليو 7:19 ص
العرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
© 2025 العرب اونلاين. جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter