Close Menu
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
رائج الآن

هل يوجد «التهاب سحائي» في مصر؟

الجمعة 18 يوليو 7:54 م

نحن نموت ببطء.. شهادات من غزة بشأن تفاقم المجاعة

الجمعة 18 يوليو 7:34 م

“حلف الدم”.. كيف توظف إسرائيل الطائفة الدرزية في صراعها مع سوريا؟ | سياسة

الجمعة 18 يوليو 7:27 م
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإشتراك
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
العرب اونلاينالعرب اونلاين
الرئيسية»اقتصاد»الشراكات المؤثرة تبدأ عندما تروي حكايتك بلغة الطرف الآخر
اقتصاد

الشراكات المؤثرة تبدأ عندما تروي حكايتك بلغة الطرف الآخر

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالجمعة 18 يوليو 1:18 م3 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

وجّه الخبير المالي بول ديفيس، مؤسس شركة “بانك سلايت” وعضو مجلس فوربس المالي، انتقادات مباشرة لأداء مؤسسي شركات التكنولوجيا المالية (فينتك) خلال تقديم عروضهم للبنوك، في مقال تحليلي نشرته مجلة فوربس.

ويستند ديفيس في مقاله إلى سنوات من العمل الاستشاري مع مؤسسات مصرفية وشركات ناشئة ومستثمرين، محذرا من أن كثيرا من هذه العروض تفشل، لأنها تبني على رؤية مبهرة، ولكنها لا تمسّ الاحتياجات الفعلية للمؤسسة المصرفية.

ويقول ديفيس إن “البنوك لا تبحث عن قصة ملهمة بقدر ما تبحث عن حل قابل للتنفيذ يُقلل من التكاليف، أو يُدرّ دخلا، أو يحمي النظام من الاحتيال”. ويضيف أن “الشغف وحده لا يكفي، والامتثال التنظيمي وحده لا يُقنع، والصفقة لا تتم إلا عندما يلتقي الشعور بالحاجة مع الكفاءة التقنية”.

 تبدأ الشراكات المؤثرة فعلا حين تروي حكايتك بلغة الطرف الآخر، وتربط رؤيتك بألمه، وتقدّم حلا يُنفّذ، لا يُتخَيَّل

القصة وحدها لا تبيع

ويحذّر ديفيس من الميل إلى سرديات مشبعة بالحماس والطموح دون تقديم إجابات واضحة عن “لماذا يهم هذا المنتج الآن؟”، مؤكدا أن “الرسالة يجب أن تجمع بين العمق التقني والسياق العملي”.

ويقول إن “مؤسسين كثيرين يقعون في خطأ بناء عرض تقديمي يبدو رائعا على الورق، لكنه لا يجيب عن السؤال الذي يشغل عقل المصرفي: كيف سيساعدني هذا المنتج في تحقيق أهدافي الأربعة؟”، في إشارة إلى:

  • زيادة الودائع الصافية
  • رفع الدخل غير القائم على الفائدة
  • تحسين كفاءة العمليات الخلفية
  • الحد من الاحتيال والاختراقات

ويتابع ديفيس: “لا أحد يهتم بالبنية التحتية السحابية أو الترميز المشفر إذا لم تكن هناك قصة تربط كل ذلك بالحاجة المؤسسية الفعلية. التقنية بلا حافز عملي تُقابل بالصمت”.

تعلّم من كلمة “لا”

ويرى ديفيس أن المؤسس الذكي لا يُصاب بالإحباط عند الرفض، بل يُصغي لما وراءه. ويقول: “كل ‘لا’ تحمل في طيّاتها بيانات قيّمة، قد تشير إلى خلل في توقيت العرض، أو في الملاءمة الإستراتيجية، أو في تسعير لا يعكس القيمة المتوقعة”.

ويضيف أن “من لا يقرأ الرفض على أنه رأي السوق، سيتكرر رفضه”.

لا تفرض على المؤسسات رؤيتك، بل أعِد تشكيلها بما يناسب ألمها وميزانيتها وأولوياتها

 التواضع الفكري

ويُشدّد على أهمية التواضع الفكري: “أحيانا، يكون الحل الذي تعتقد أنه عبقري، لا يعني شيئا للبنك، بل قد يُعدّ عائقا. لا تفرض على المؤسسات رؤيتك، بل أعِد تشكيلها بما يناسب ألمها وميزانيتها وأولوياتها”.

ويختم هذا الجزء بعبارة لافتة: “كلما قلّ غرورك، زادت فرص قبولك”.

افهم من تبيع له

وينبّه ديفيس إلى خطأ شائع بين مؤسسي شركات التكنولوجيا المالية، وهو افتراض أن العرض مُوجّه إلى شخص واحد داخل البنك.

ويقول: “أنت لا تبيع فكرة لشخص، بل تبيع حلا لمنظومة معقدة”، مشيرا إلى أن الديناميكيات الداخلية في البنوك قد تُفشل العرض حتى لو حظي بالموافقة المبدئية.

وينصح باستخدام خريطة النفوذ، وهي أداة بصرية تُبيّن من يملك القرار، ومن يملك التأثير، ومن يملك الميزانية، ومن قد يُعرقل المشروع عند تغيّر موقعه أو خروجه من المؤسسة.

ويضيف: “عليك أن تعرف مَن هو ‘نصيرك’ داخل البنك، وماذا سيحدث لو غادر، ومن يحتاج إلى الإقناع حتى يتم التوقيع. الشركات التي تفهم هذه الشبكات لا تبدأ من الصفر كل مرة”.

الابتكار وحده لا يكفي

ويرى ديفيس أن نضوج قطاع التكنولوجيا المالية جعل الابتكار شرطا ضروريا لكنه غير كافٍ. ويقول: “المصارف اليوم لا تُخدع بسهولة. لقد أصبح لديها وعي أعلى بقدراتها، ولا تقفز على أي منتج يحمل كلمة سحرية”.

ويضيف أن “المستثمرين أيضا باتوا أكثر انتقائية. إنهم يريدون رؤية نموذج يُثبت كيف سينمو، لا فقط لماذا هو مختلف”.

ويختم مقاله في فوربس بتأكيد أن مؤسسي التكنولوجيا المالية مطالبون اليوم بأن يكونوا إستراتيجيين بقدر ما هم مبتكرون، وأن يتقنوا التوازن بين الرؤية الجذابة والتنفيذ المتقن.

ويقول: “هكذا تبدأ الشراكات المؤثرة فعلا: حين تروي حكايتك بلغة الطرف الآخر، وتربط رؤيتك بألمه، وتقدّم حلًّا يُنفَّذ، لا يُتَخَيَّل.”

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

الصين تتهم أجهزة أجنبية بـ”سرقة” معادن نادرة | أخبار اقتصاد

الجمعة 18 يوليو 5:22 م

تركيا تعزز أسطولها للطاقة بسفينتي تنقيب من الجيل السابع

الجمعة 18 يوليو 3:21 م

أكبر 10 بلدان مُصدرة ومستوردة لفاكهة الكرز بالعالم بينها دولة عربية

الجمعة 18 يوليو 10:16 ص

مورغان ستانلي: اليورو قد يحقق مكاسب إضافية بـ 9%

الجمعة 18 يوليو 8:13 ص

النفط يرتفع والدولار يضغط على الذهب

الجمعة 18 يوليو 7:12 ص

تحذير جديد بشأن ديون السنغال بعد خفض تصنيفها الائتماني

الجمعة 18 يوليو 6:12 ص

قد يهمك

الأخبار

هل يوجد «التهاب سحائي» في مصر؟

الجمعة 18 يوليو 7:54 م

أثار بيان وزارة الصحة المصرية الصادر، مساء الخميس، مزيداً من القلق حول مرض «الالتهاب السحائي»…

نحن نموت ببطء.. شهادات من غزة بشأن تفاقم المجاعة

الجمعة 18 يوليو 7:34 م

“حلف الدم”.. كيف توظف إسرائيل الطائفة الدرزية في صراعها مع سوريا؟ | سياسة

الجمعة 18 يوليو 7:27 م

الشرطة الهندية تكشف ملابسات وفاة سينغ “أسطورة الماراثون” | رياضة

الجمعة 18 يوليو 7:19 م

اختيارات المحرر

احتجاجات غاضبة في ماليزيا لرفض اعتماد سفير أميركي

الجمعة 18 يوليو 6:32 م

ماذا يعني قرار عدم دستورية قانون نقابة المعلمين الأردنيين؟

الجمعة 18 يوليو 6:25 م

لماذا أصبحت هلوسات الذكاء الاصطناعي أكثر خطورة؟

الجمعة 18 يوليو 6:15 م

«مايكروسوفت» تتصدى لـ«أوكتو تيمبست»… من كشف التهديد الإلكتروني إلى إيقافه

الجمعة 18 يوليو 5:53 م
العرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
© 2025 العرب اونلاين. جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter