Close Menu
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
رائج الآن

دراسة عالمية تربط بين امتلاك الهواتف الذكية مبكرا وتدهور الصحة النفسية

الأربعاء 23 يوليو 4:54 م

قادة العرب في إسرائيل يُضربون عن الطعام رفضاً لما يجري في غزة… والضفة الغربية

الأربعاء 23 يوليو 4:50 م

عروض مارك اند سيف من 24 حتى 26 يوليو 2025 عروض داماكا الطازجة

الأربعاء 23 يوليو 4:32 م
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإشتراك
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
العرب اونلاينالعرب اونلاين
الرئيسية»لايف ستايل»لماذا أصبح النوم عزيزا رغم توفر وسائل الراحة؟
لايف ستايل

لماذا أصبح النوم عزيزا رغم توفر وسائل الراحة؟

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالثلاثاء 22 يوليو 8:35 م4 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

على مدار التاريخ، لم يكن نوم البشر مريحا كما هو اليوم. فقبل الثورة الصناعية، كان كثيرون ينامون في أسِرّة مشتركة مع أفراد عائلاتهم داخل منازل تفتقر إلى وسائل الراحة الحديثة، حيث لم يكن هناك نظام للتحكم بدرجة الحرارة سوى النار أو التهوية البسيطة. وكانت تلك البيوت تعج بالحشرات مثل البق والبراغيث والقمل، التي لم تكتف بإزعاج النائمين، بل ساهمت أيضًا في نقل الأمراض، مما جعل كثيرين يقضون لياليهم يعانون من الألم والأرق.

أما في المدن والقرى، فقد كانت الضوضاء الدائمة الناتجة عن حركة العمال والعربات التي تجرها الخيول، والحيوانات التي يقطن المزارعون إلى جوارها، تعرقل النوم. ويقول المؤرخ روجر إكيرش من جامعة فرجينيا تيك “في الشتاء، كانت الحيوانات مصدرا للدفء”.

وكان الليل ذاته يحمل مخاطر عديدة، إذ إن النوم كان يجعل الناس عرضة للسرقة أو الحرائق أو الكوارث الطبيعية. وقد تضمنت بعض الأدعية القديمة التماس الحماية الإلهية من هذه الأخطار، كما يشير إكيرش.

أما اليوم، فقد أزالت وسائل الراحة الحديثة، مثل التدفئة والتبريد المركزي، والأسِرّة المريحة، كثيرا من العوائق التي كانت تمنع النوم في الماضي. ويعلّق إكيرش “لم نعد نعيش التهديدات التي كانت تطال النوم والصحة الجسدية قبل 3 أو 4 قرون.

ومع ذلك، لا يزال النوم صعب المنال للملايين. وعام 2020، واجه أكثر من 14% من البالغين بالولايات المتحدة صعوبة في النوم معظم الأيام، وفقا لمسح الصحة الوطني. كما تم تشخيص 12% منهم بالأرق المزمن. ومن بين 33% من البالغين الذين ينامون أقل من 7 ساعات ليلا، فإن السكان الأصليين من هاواي أو جزر المحيط الهادي، والسود، هم الأكثر عرضة لقلة النوم. كما أن أصحاب الدخل السنوي الأقل من 15 ألف دولار يعانون أيضا من الحرمان من النوم.

أنماط الحياة الحديثة لا تساعد على النوم

الثقافة الأميركية المتعلقة بالنوم مليئة بالمفارقات. فرغم إدراكنا لأهمية النوم في الحفاظ على الصحة النفسية والمزاج وتنظيم الشهية، فإننا غالبا ما نمارس عادات تضر بنومنا. ويسهر كثيرون لوقت متأخر لإنجاز الأعمال أو متابعة الأخبار أو قضاء وقت ترفيهي، في ما يُعرف بـ”الانتقام من وقت النوم”. كما نستمر في تصفح هواتفنا قبل النوم، رغم معرفتنا بأن الشاشات تؤخر النوم وتؤثر سلبا على جودته. ولا يزال هناك من يستهلك الكافيين أو الخمر في ساعات متأخرة، رغم تأثيرها المعوق على النوم.

ويحتاج بعض الأشخاص إلى عدد ساعات نوم أكثر من غيرهم، لكنهم ببساطة لا يجدون الوقت الكافي لذلك. كما يقول المؤرخ إكيرش “نرغب في امتلاك كل شيء، لكننا نختار التضحية بالنوم. وكلما قلّ الوقت المتاح للنوم، زادت رغبتنا في أن يكون مثاليا”.

ومن المفارقات أيضا أن بعض من لا يعانون من مشاكل في النوم، حولوه إلى نوع من المنافسة باستخدام أدوات مثل شريط الفم، والأسِرّة الفاخرة، وأجهزة تتبع النوم، مما قد يؤدي إلى التوتر والقلق، وبالتالي إلى الأرق بدلا من نوم مريح.

العوامل البيئية والنظامية تؤثر على النوم

العديد من اضطرابات النوم لا تعود لاختيارات شخصية، بل لظروف حياتية مفروضة. فالآباء ومقدمو الرعاية يتأثر نومهم بجداول نوم أطفالهم، والعاملون بنظام الورديات، وهم نحو 20% من القوى العاملة الأميركية، يخضعون لجداول يحددها أصحاب العمل.

وتوضح الأخصائية الاجتماعية جيسي بيتيغرو أن الضغط النفسي والقلق وساعات العمل غير المنتظمة من أبرز أسباب الأرق واضطرابات الساعة البيولوجية. كما يؤثر المكان الذي نعيش فيه على جودة النوم، خاصة في ظروف الفقر أو التشرّد أو السكن غير الآمن، حيث تزيد الضوضاء والتلوث الضوئي من الأرق.

وتضيف الأستاذة أنيتا شيلجيكار أن التمييز العنصري يلعب دورا أيضا، إذ إن العاملين من الأقليات، خصوصًا في نوبات العمل الليلية، أكثر عرضة لاضطرابات النوم بسبب خلل في إيقاعهم البيولوجي.

الأرق ومشاكل النوم

كيف نتغلب على هذه العقبات؟

إذا كنت تعمل في ساعات غير منتظمة أو لديك طفل رضيع، فإن النصائح التقليدية مثل جعل الغرفة مظلمة وباردة قد تبدو غير مجدية. وتوصي جيد وو أخصائية علم النفس في طب النوم السلوكي بتحديد السبب البيئي أو الظرفي لاضطراب النوم ومحاولة التخفيف منه. ويمكن استخدام المروحة أو سدادات الأذن أو زيارة طبيب مختص في طب النوم لتشخيص الأرق أو توقف التنفس أثناء النوم.

ولكن إذا كانت ظروف نومك جيدة وما زلت تعاني، فربما يكون الحل هو التوقف عن الهوس بالنوم. وتقول وو “الأشخاص المصابون بالأرق يحاولون جاهدين النوم، يراقبون نومهم بدقة، ويبالغون في تطبيق قواعد النوم، مما يؤدي إلى نتائج عكسية”.

إن الجسم البشري حباه الخالق سبحانه وتعالى بما يجعل النوم فطرة إنسانية. ورغم كل التعقيدات التي يفرضها المجتمع، لا يزال النوم ضرورة. ولكن كلما زاد قلقنا بشأنه أصبح أكثر صعوبة.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

وداعا للرائحة الكريهة.. دليلك العملي للتخلص من روائح الأحذية نهائيا

الأربعاء 23 يوليو 3:54 م

بجوار الأقصى.. مئات الأطفال يشاركون في مخيم “عيش القدس”

الثلاثاء 22 يوليو 10:34 م

“لستُ عاملة نظافة عندكِ”.. مواجهة حادة بين وزيرة فرنسية من أصل مغربي ونائبة بالبرلمان | منوعات

الإثنين 21 يوليو 10:11 م

بريطانيا تُغلق الباب ببطء.. الطريق إلى الجنسية أصبح أطول وأقسى

الإثنين 21 يوليو 8:11 م

صحفي يواجه نائبا جمهوريا بتصريحاته حول إبادة وتجويع المدنيين في غزة

الإثنين 21 يوليو 8:09 م

للذين أحبوا العمل أكثر من الراحة.. هكذا تتأقلم مع الحياة بعد التقاعد

الإثنين 21 يوليو 3:06 م

قد يهمك

صحة

دراسة عالمية تربط بين امتلاك الهواتف الذكية مبكرا وتدهور الصحة النفسية

الأربعاء 23 يوليو 4:54 م

كشفت دراسة عالمية شملت أكثر من 100 ألف شاب، ارتباط امتلاك هاتف ذكي قبل سن…

قادة العرب في إسرائيل يُضربون عن الطعام رفضاً لما يجري في غزة… والضفة الغربية

الأربعاء 23 يوليو 4:50 م

عروض مارك اند سيف من 24 حتى 26 يوليو 2025 عروض داماكا الطازجة

الأربعاء 23 يوليو 4:32 م

فيديو اعتداء الشرطة على شاب بفلوريدا يثير غضبا بأنحاء أميركا

الأربعاء 23 يوليو 4:29 م

اختيارات المحرر

تقرير: توماس مولر لن يعتزل كرة القدم وسيلعب في الدوري الأميركي

الأربعاء 23 يوليو 4:15 م

وداعا للرائحة الكريهة.. دليلك العملي للتخلص من روائح الأحذية نهائيا

الأربعاء 23 يوليو 3:54 م

نجمة النصر فيّ الحربي تقترب من تمثيل الترجي الموسم المقبل

الأربعاء 23 يوليو 3:49 م

عروض سيتي فلور الرياض الاسبوعية الاربعاء 23-7-2025 تخفيضات الاسعار

الأربعاء 23 يوليو 3:31 م
العرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
© 2025 العرب اونلاين. جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter