Close Menu
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
رائج الآن

بوتين: المباحثات مع أوكرانيا إيجابية

الجمعة 01 أغسطس 3:22 م

فصائل المقاومة ترحب بجهود مساندة فلسطين وتشترط لحل قضية الأسرى

الجمعة 01 أغسطس 3:00 م

تحدي حسم ملف السلاح في لبنان يبدأ عده التنازلي

الجمعة 01 أغسطس 2:52 م
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإشتراك
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
العرب اونلاينالعرب اونلاين
الرئيسية»ثقافة وفن»مسرح يتحوّل إلى صرخة.. عرض “اسمي غزة” يفرض نفسه على كرنفال إسبانيا | فن
ثقافة وفن

مسرح يتحوّل إلى صرخة.. عرض “اسمي غزة” يفرض نفسه على كرنفال إسبانيا | فن

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالأربعاء 30 يوليو 11:04 م3 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

في أمسية استثنائية من أمسيات المسابقة الرسمية للفرق الكرنفالية “كواك” (COAC 2025)، التي تحتضنها مدينة قادس الإسبانية سنويًا، قدّمت فرقة “إل سيركو دي لوس سوميسوس” (El circo de los sumisos) عرضا مسرحيا غنائيا حمل عنوان “اسمي غزة” لاقى تفاعلا واسعا بين الجمهور والنقاد.

العرض، الذي جاء ضمن فقرة الـ”باسودوبلي”، لم يندرج ضمن الإطار الاحتفالي التقليدي المعتاد، بل حمل طابعا إنسانيا صادما، إذ سلط الضوء على معاناة المدنيين في قطاع غزة، من خلال أداء غنائي درامي، اتسم بالجرأة والوضوح. واعتُبر العرض رسالة احتجاج فني على الصمت الدولي، عبّرت عنها الفرقة بصوت جماعي قوي، اختار المسرح منصة للتعبير عن التضامن مع القضايا الإنسانية العادلة.

الفرقة، بقيادة الثنائي المسرحي فيكتور مانويل كينتيرو لارّاتي ونيلي كوندي، مع نص شعري من تأليف خوسيه أنطونيو كوندي سانتوس، لم تكن تسعى لإبهار الجمهور فنيًا فقط، بل لبعث رسالة أخلاقية مؤلمة، تضع العالم أمام مرآة صمته الطويل حيال ما يجري في غزة. عرض الباسودوبلي جاء محمّلا بنبرة احتجاج، يدين فيها العرض الغنائي ما وصفه بـ”تواطؤ الصمت الدولي”، ويستدعي المأساة الفلسطينية من قلب مسرح شعبي إلى واجهة الوعي الأوروبي.

من الناحية الفنية، ارتكز العرض على أداء صوتي جماعي متماسك، غلبت عليه نبرة الأسى والكرامة. لم تكن النغمة مجرد تقليدٍ للون الفلكلوري المعروف في مسرح الكرنفال الإسباني، بل كانت أداة مقاومة تحاكي الجراح المفتوحة بلغة شعبية، قادرة على الوصول إلى جمهور عريض. النص لم يتوسل الشفقة، بل خاطب القيم، ولم يكتفِ بوصف الألم، بل أشار إلى صانعيه والمتواطئين معه.

أما الجمهور، من جهته، فلم يكن متفرجا صامتا؛ فور انتهاء الأداء، دوّى المسرح بتصفيق طويل، وقف فيه الحضور احترامًا لما سمعوه، وأُجهشت بعض الوجوه بالبكاء. المشهد، الذي وثقته صفحات مثل “سبانش ريفلوشن” عبر فيديو انتشر على مواقع التواصل، اعتُبر واحدًا من أبرز لحظات الكرنفال هذا العام. وأجمعت التعليقات على أن ما قُدّم كان “عرضا مليئا بالكرامة”، و”نداء شجاعا من خشبة المسرح، في وقت يصمت فيه كثيرون”.

جاء هذا العمل الجريء من فرقة تُعد حديثة نسبيا، إذ تشارك “إل سيركو دي لوس سوميسوس” للمرة الخامسة فقط في مسابقة “كواك”، لكنها لم تحظ سابقا بهذا القدر من الحضور الإعلامي والتفاعل الإنساني. ومع ذلك، فإن اختيارها التطرق بوضوح إلى قضية سياسية حساسة كالهجوم على غزة يُظهر تحوّلًا لافتا في دور المسرح الغنائي الشعبي في إسبانيا، من الترفيه البحت إلى التعبير الأخلاقي والالتزام الإنساني.

صحيفتا “لابوس دي قادس” و”كوديغو كرنفال” أشارتا إلى أن عرض الفرقة، ضمن الجلسة الـ17 من التصفيات، تناول قضايا معقدة مثل القتل الرحيم، غير أن لوحة “مي نومبره إس غزة” كانت الأبرز والأكثر جرأة وتأثيرا. كما علّقت شبكة “كادينا سير” بأنه من النادر أن يشهد جمهور الكرنفال عملًا يجمع بهذا التوازن بين البعد الفني الراقي والرسالة السياسية الواضحة.

المصدر: حساب thefuddhist على إنستغرام مسرح يتحوّل إلى صرخة.. "اسمي غزة" يفرض نفسه على كرنفال إسبانيا الرابط: https://www.instagram.com/reel/DMlKxedtIjf/?igsh=MXRqZ3ZyZGhndXp0dQ%3D%3D&wa_logging_event=video_play_open في أمسية استثنائية من أمسيات المسابقة الرسمية للفرق الكرنفالية (COAC 2025)، التي تحتضنها مدينة قادس الإسبانية سنويًا، قدّمت فرقة "إل سيركو دي لوس سوميـسوس" (El circo de los sumisos) عرضًا مسرحيًا غنائيًا حمل عنوان "اسمي غزة"، لاقى تفاعلا واسعا بين الجمهور والنقاد.

مع ذلك، لا يزال من غير المؤكد إذا ما كانت مثل هذه الأشكال من التعبير ستصل إلى المسارح الأوسع، أم ستبقى مجرّد لحظة كرنفالية استثنائية. لكن ما لا شك فيه هو أن ما قُدّم على خشبة مسرح قادس هذا العام سيظل حاضرًا في ذاكرة الكرنفال طويلا، بوصفه مثالًا حيًا على أن الفن، حين يتحوّل إلى صوت للمأساة، قد يكون أقوى من كل بيان وصورة.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

من كلكتا إلى نوبل.. طاغور شاعر الطبيعة والحزن وفيلسوف الحياة

الجمعة 01 أغسطس 8:41 ص

وفاة الفنان المصري لطفي لبيب عن عمر 77 عاما

الجمعة 01 أغسطس 6:35 ص

اكتئاب خلف الكاميرا.. مشاهير هوليود يروون معاركهم النفسية

الجمعة 01 أغسطس 12:29 ص

“حمود وأبوه”.. الدراما السعودية تعود بنكهة شبابية | فن

الخميس 31 يوليو 9:26 م

سواد القدور الخاوية يوثق في لوحات ظلام مجاعة غزة

الخميس 31 يوليو 3:24 م

فلسفة الهجاء.. كيف جسّد العرب الشتم في الشعر والأدب؟

الأربعاء 30 يوليو 9:06 م

قد يهمك

الأخبار

بوتين: المباحثات مع أوكرانيا إيجابية

الجمعة 01 أغسطس 3:22 م

أعلن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، اليوم (الجمعة)، أنه يمكن وصف المحادثات مع أوكرانيا بأنها إيجابية…

فصائل المقاومة ترحب بجهود مساندة فلسطين وتشترط لحل قضية الأسرى

الجمعة 01 أغسطس 3:00 م

تحدي حسم ملف السلاح في لبنان يبدأ عده التنازلي

الجمعة 01 أغسطس 2:52 م

نيجيريا تتصدر إنتاج النفط بأفريقيا خلال يونيو وسط ارتفاع الأسعار

الجمعة 01 أغسطس 2:51 م

اختيارات المحرر

التفلون وإخوته.. كيميائيون يعلنون بداية النهاية لعصر “المواد الأبدية” | علوم

الجمعة 01 أغسطس 2:39 م

السيسي يشدد على ضرورة توفير الحماية الأمنية للبعثات الدبلوماسية وعدم المساس بالسفارات

الجمعة 01 أغسطس 2:21 م

مشرعون ديمقراطيون يوجهون رسالة لشركتين تورطتا في قتل الغزيين

الجمعة 01 أغسطس 1:59 م

مشهد مستشار قانوني يبحث عن المياه في غزة يشعل المنصات غضبا من التجاهل الدولي

الجمعة 01 أغسطس 1:51 م
العرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
© 2025 العرب اونلاين. جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter