Close Menu
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
رائج الآن

ماكرون وفاي يبحثان تعزيز الشراكة بين فرنسا والسنغال

الخميس 28 أغسطس 9:48 م

ماذا يجري في منطقة إطلاق النار “918” جنوبي الضفة؟ | سياسة

الخميس 28 أغسطس 9:42 م

الريال الإيراني بأدنى مستوياته على وقع التهديدات الأوروبية بتفعيل “آلية الزناد” | اقتصاد

الخميس 28 أغسطس 9:41 م
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإشتراك
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
العرب اونلاينالعرب اونلاين
الرئيسية»ثقافة وفن»“بيت العبيد” بالسنغال ذاكرة حيّة لتجارة الرقيق عبر الأطلسي | ثقافة
ثقافة وفن

“بيت العبيد” بالسنغال ذاكرة حيّة لتجارة الرقيق عبر الأطلسي | ثقافة

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالخميس 28 أغسطس 12:29 م3 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

Published On 25/8/202525/8/2025

|

آخر تحديث: 27/8/2025 22:13 (توقيت مكة)آخر تحديث: 27/8/2025 22:13 (توقيت مكة)

لا يزال “بيت العبيد” في جزيرة غوري السنغالية يقف شاهدًا حيًّا على واحد من أحلك فصول التاريخ الإنساني، إذ كان مركزًا لتجميع الأفارقة وتسفيرهم قسرًا عبر الأطلسي نحو العبودية في العالم الجديد.

وقد لعبت الجزيرة الواقعة قبالة العاصمة دكار، منذ القرن الـ15 وحتى الـ19، دورًا محوريًا في تجارة الرقيق عبر المحيط الأطلسي، إذ جرى اقتياد ملايين الأفارقة منها إلى القارة الأميركية. واليوم تُعد الجزيرة المذكورة رمزًا عالميًا لهذه المأساة الإنسانية.

غوري.. تلك الكف السمراء التي مدتها الطبيعة بين ضفاف الموج الخضراء، قبل أن تسقيها أمواج الدموع، وتتعالى على الظهور السمراء لعابريها من شيوخ وصبية ونساء سياط النخاسين البيض الذين أقاموا أركان اقتصاديات غربية، وثروات شعوب وأفراد مؤسسات على قوائم من جوع ودموع العبيد الأفارقة الذين عبر جزء كبير منهم على الأمواج الملاصقة لغوري، وانطلقت بهم السفن تمخر عباب الغيب، قبل أن ترميهم في آخر مثوى للألم، وأبعد نقطة من محل الميلاد، كما وثق تقرير موفد الجزيرة نت أمين حبلا.

وقد صنفت اليونسكو هذه الجزيرة ضمن التراث العالمي منذ عام 1978، ومنذ عقود أصبحت جزءا أساسيا من موارد السياحة في السنغال، حيث يفد إليها يوميا مئات السياح، وتنتعش فيها حركة اقتصادية متواصلة يستفيد منها اقتصاد البلد، وسكان القرية (الجزيرة) الذين لا يتجاوز عددهم 1200 نسمة، يعيشون على ما تدره ذكريات الدموع وآثار طريق الرقيق من مال وفير، وما يروي ظمأ السياح من قصص ومعلومات مؤلمة عن الملايين العابرة للأمواج تحت رحمة سياط الرجل الأبيض.

ساحة صراع أوروبي

وقد نفض البرتغاليون أثوابهم على شاطئ غوري سنة 1444 ميلادية، ليغرسوا بذلك أول مخالب النخاسة الأوروبية في هذه الجزيرة الوادعة، ولم تكتمل 6 سنوات على نزولهم في هذا الصقع البحري، حتى أقاموا بها مركزا تجاريا وكنيسة صدح قداسها سنة 1450، ثم دار زمان البرتغاليين، فاستولى الهولنديون على الجزيرة سنة 1617، قبل أن تدخل الإيالة الفرنسية والبريطانية ثم الفرنسية على التوالي طيلة 4 قرون انتهت بسيطرة كاملة من الفرنسيين منذ عام 1817 ميلادية.

ولدور غوري في تجارة الرقيق وكونها المرفأ المباشر الذي لا تفصله عن الولايات المتحدة أكثر من 4 آلاف ميل بحري، فقد كانت ميدان صراع وتنافس، بين القوى الاستعمارية التي تبادلت السيطرة عليها 17 مرة.

وقد كان الفرنسيون الأكثر حظا حيث امتدت سيطرتهم عليها لأكثر من قرنين من الزمن، وقد كانت فترة سيطرة الغربيين على الجزيرة حافلة بالرحلات المؤلمة التي نقلت الملوك والسوقة والعلماء والأطفال والمحاربين في السلاسل، يسمسرون كما تسمسر البهائم.

وتبدو المفارقة المؤلمة في كون القرون الدامية السوداء من عمر جزيرة غوري كانت في عمق عصر الأنوار الأوروبي وسير العقل الغربي الحثيث نحو الديمقراطية وحقوق الإنسان، الذي يتضاءل معناه وحريته ما لم يكن أوروبيا، مستوطنا أو غازيا أو نخاسا يجوب الآفاق.

الحقوقي-السنغالي-عليون-تيون

ويعتقد الحقوقي السنغالي عليون تيون -في حديث له مع الجزيرة نت- أن غوري قصة الانقلاب الحضاري الأكثر بشاعة في التاريخ، حيث استوت على جودي الإرهاب سفن الأوروبيين لتنقل إلى المزارع والحقول والمناجم والمصانع الغربية، وليقيم على الظهور الأفريقية نهضته الصناعية.

وينظر تيون إلى الفترة باعتبارها الفترة التي وصلنا فيها إلى القاع في التعامل مع الإنسان الأفريقي وكرامته، حين كان هناك من لا ينظر إليه كبشر. وتلك هي طبيعة الاستعمار، لأن الاستعمار -وفق قوله هو دائما هيمنة، وتغيير للهويات، للأسماء، للغة، للثقافة، وبالتالي فإنه مثل العبودية يعتبر جريمة ضد الإنسانية.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

تمصير الضحك.. كيف عكست الكوميديا واقعها السياسي والاجتماعي؟

الخميس 28 أغسطس 8:27 م

ناجي العلي.. اللاجئ والرسام الذي ابتكر حنظلة لتكون بوصلته لفلسطين

الخميس 28 أغسطس 4:33 م

رحيل الفنانة سليمة خضير.. وداع أيقونة الدراما العراقية

الخميس 28 أغسطس 3:22 م

أفضل فيلم رعب لعام 2025.. “أسلحة” يكشف وجها جديدا للخوف | فن

الأربعاء 27 أغسطس 10:05 م

“سيارا”.. الرومانسية تعود إلى بوليود وتكسر هيمنة الأكشن | فن

الأربعاء 27 أغسطس 8:03 م

“شومان” تعلن الفائزين بجائزة أدب الأطفال لعام 2025 | ثقافة

الأربعاء 27 أغسطس 5:10 م

قد يهمك

الأخبار

ماكرون وفاي يبحثان تعزيز الشراكة بين فرنسا والسنغال

الخميس 28 أغسطس 9:48 م

Published On 28/8/202528/8/2025|آخر تحديث: 18:40 (توقيت مكة)آخر تحديث: 18:40 (توقيت مكة)التقى الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون…

ماذا يجري في منطقة إطلاق النار “918” جنوبي الضفة؟ | سياسة

الخميس 28 أغسطس 9:42 م

الريال الإيراني بأدنى مستوياته على وقع التهديدات الأوروبية بتفعيل “آلية الزناد” | اقتصاد

الخميس 28 أغسطس 9:41 م

خسارة مذلة وغريبة لمانشستر يونايتد من فريق بالدرجة الرابعة في كأس الرابطة

الخميس 28 أغسطس 9:30 م

اختيارات المحرر

عشرات الشهداء باستهداف الاحتلال المجوّعين والنازحين بغزة

الخميس 28 أغسطس 8:47 م

جدعون ليفي: آفي بلوث جنرال دموي بالضفة يمثل الوجه الحقيقي لإسرائيل

الخميس 28 أغسطس 8:41 م

تمصير الضحك.. كيف عكست الكوميديا واقعها السياسي والاجتماعي؟

الخميس 28 أغسطس 8:27 م

“شات جي بي تي” متهمة بمساعدة وتوجيه مراهق للانتحار | تكنولوجيا

الخميس 28 أغسطس 8:25 م
العرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
© 2025 العرب اونلاين. جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter