Close Menu
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
رائج الآن

«تصفيات المونديال»: بعشرة لاعبين… فرنسا تهزم ايسلندا

الأربعاء 10 سبتمبر 12:58 ص

عروض التميمي الاسبوعية الاربعاء 10/9/2025 – عروض اليوم الوطني 95 بخيراتها تجود

الأربعاء 10 سبتمبر 12:44 ص

الشيباني: أي وجود أجنبي في سوريا يجب أن يخدم مصالح الشعب

الأربعاء 10 سبتمبر 12:42 ص
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإشتراك
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
العرب اونلاينالعرب اونلاين
الرئيسية»علوم»الكشف عن سر قدرة البشر على استئناس الخيول قبل 4200 سنة
علوم

الكشف عن سر قدرة البشر على استئناس الخيول قبل 4200 سنة

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالثلاثاء 09 سبتمبر 2:06 م3 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

Published On 6/9/20256/9/2025

|

آخر تحديث: 23:01 (توقيت مكة)آخر تحديث: 23:01 (توقيت مكة)

في واحد من أعظم إنجازات الإنسان القديم، ساهم استئناس الحصان في دفع المجتمعات نحو الثورة الزراعية وتطور النقل والحروب، إلا أن السر وراء قدرة البشر على ترويض هذا الحيوان ظل غامضا.

ونجحت دراسات جينية سابقة في اكتشاف أن سهوب دون-فولغا بأوروبا الشرقية هي أصل الخيول المستأنسة الحديثة منذ حوالي 4200 عام، إلا أن تغيرات الحمض النووي -التي مكنت الخيول البرية من أن تصبح أليفة وقابلة للركوب- ظلت غامضة.

غير أن دراسة جديدة -نُشرت في مجلة “ساينس”- تشير إلى تحقيق اختراق مهم في هذا المجال، وهو اكتشاف طفرة جينية واحدة، ربما لعبت دورا رئيسيا في استئناس الحصان.

وقد قام قائدا فريق الدراسة شيوشيو ليو ولودوفيك أورلاندو -من “مركز الأنثروبولوجيا والجينوم” في تولوز بفرنسا- بتحليل الحمض النووي لعدد كبير من بقايا الخيول القديمة التي يعود تاريخها إلى آلاف السنين، وركزوا على 266 علامة جينية، وهي أجزاء صغيرة من الحمض النووي معروفة بارتباطها بصفات محددة للخيول، مثل لون الفراء وشكل الجسم والحركة والسلوك.

جين الطاعة والسلوك

وكان من أهم الملاحظات التي توصلوا إليها أنه خلال المرحلة المبكرة من التدجين، قبل حوالي 5 آلاف عام، فضلت التربية الانتقائية منطقة جينية (أو موضعا) مرتبطة بجين “زد إف بي إم 1” ويُرجح أنه مرتبط بالطاعة والسلوك، مما يشير إلى أن الخطوة الأولى في التدجين كانت اختيار خيول أقل عدوانية وأسهل في التعامل.

والتربية الانتقائية عملية يختار فيها المربي أفرادا من نوع معين ليتكاثروا بسبب صفات محددة يرغب في تعزيزها في الأجيال القادمة. فإذا كان يريد خيولا هادئة وسهلة التحكم، فإنه يختار للتكاثر الخيول الأكثر هدوءا ويتجنب الخيول العدوانية. والنتيجة أنه مع مرور الأجيال، تصبح السمة المرغوبة أكثر شيوعا في السكان، بينما تختفي أو تقل الصفات غير المرغوبة.

وأظهرت هذه الدراسة أن المربين الأوائل -قبل نحو 5 آلاف سنة- كانوا يختارون خيولا تحمل نسخة من هذا الجين المرتبط بالهدوء وسهولة التعامل.

واستند الباحثون في ذلك إلى معرفة حديثة عن وظيفة الجينات لدى الخيول الحديثة أو حتى تجارب على حيوانات نموذجية (مثل الفئران) ولاحظوا -من خلال دراسة بقايا الحمض النووي لخيول قديمة يعود تاريخها لآلاف السنين- أن النسخ التي ارتبطت بالهدوء والطاعة انتشرت بشكل ملحوظ خلال عملية الاستئناس المبكر، أي أن النسخ المفضلة كانت موجودة بكثرة لدى الخيول المستأنسة مقارنة بالخيول البرية.

جين القوة والبنية

واعتبر الباحثون أن التربية الانتقائية التي ركزت على هذا الجين كانت بمثابة الخطوة الأولى في رحلة استئناس الحصان، والتي دعمتها عملية أخرى شملت حدوث التغيير في موضع جين “جي إس دي إم سي” مما ساعد الخيول على تطوير بنية جسدية مثالية للحمل والركوب.

ويؤثر “جي إس دي إم سي” على شكل جسم الحصان وبنيته العضلية والعظمية، بما في ذلك العمود الفقري. ومن خلال دراسة الحمض النووي القديم، لاحظ الباحثون تغيرا في هذا الموضع الجيني أثناء الاستئناس المبكر، مما يشير إلى أن هذه النسخة الجديدة من الجين كانت مفيدة للحصان ليصبح قادرا على الحركة بشكل أفضل وتحمل ركوب الإنسان.

ولتأكيد تأثير هذا الجين المرتبط بالقوة والبنية، قام العلماء بتعديل نفس المنطقة في جينوم الفئران، وكانت النتيجة أنها أصبحت أقوى ولديها قدرة أكبر على الحركة، مما يشبه ما حدث للخيول.

ويعترف الباحثون أن العمل على اكتشاف العمليات الجينية -التي تحكمت في عملية استئناس الخيول لا يتوقف عند هذا الحد، مشيرين في دراستهم إلى أن هناك حاجة لمزيد من البحث لتوضيح آثار جين الترويض “زد إف بي إم 1” والصفات الأخرى التي ربما أثر عليها.

كما يرغب العلماء في إجراء دراسات أكثر تفصيلا حول كيفية تأثير الصفات متعددة الجينات، وهي خصائص تتأثر -بجينين أو أكثر- على كيفية تكيف هذه الحيوانات مع بيئاتها المحلية.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

هل يؤثر خسوف “القمر الدموي” في صحتك أو حالتك النفسية؟ | علوم

الثلاثاء 09 سبتمبر 4:08 م

العالم على موعد مع “القمر الدموي” غدا الأحد | أخبار

الثلاثاء 09 سبتمبر 12:04 م

كيميائيون للجزيرة نت: جزيئات بلاستيك دقيقة تنتشر في غسالاتنا

الإثنين 08 سبتمبر 8:49 م

الذكاء الاصطناعي يعيد “صوت بابل” بعد ألف عام من الصمت | علوم

الإثنين 08 سبتمبر 5:46 م

سر النكهة الفاخرة للشوكولاتة.. العلماء يكشفون دور “الميكروبات” | علوم

الإثنين 08 سبتمبر 1:42 م

رصد بذور المجرات في “عنقود عنب” كوني نادر بعد الانفجار العظيم | علوم

الإثنين 08 سبتمبر 10:39 ص

قد يهمك

الأخبار

«تصفيات المونديال»: بعشرة لاعبين… فرنسا تهزم ايسلندا

الأربعاء 10 سبتمبر 12:58 ص

حققت فرنسا، بطلة 2018 ووصيفة 2022، فوزها الثاني توالياً في مستهل مشوارها في التصفيات الأوروبية…

عروض التميمي الاسبوعية الاربعاء 10/9/2025 – عروض اليوم الوطني 95 بخيراتها تجود

الأربعاء 10 سبتمبر 12:44 ص

الشيباني: أي وجود أجنبي في سوريا يجب أن يخدم مصالح الشعب

الأربعاء 10 سبتمبر 12:42 ص

مقتل متظاهرين خلال احتجاجات شرقي الكونغو الديمقراطية

الأربعاء 10 سبتمبر 12:33 ص

اختيارات المحرر

“مع حسن في غزة”.. الذاكرة الفلسطينية بين الأرشيف والمقاومة على شاشة لوكارنو | فن

الأربعاء 10 سبتمبر 12:22 ص

عروض الحماية الذكية للسيارات في اليوم الوطني من Johnson Window Films: عازل حراري وضمان 10 سنوات على سيارتك

الثلاثاء 09 سبتمبر 11:43 م

ناشطون: غزة تواجه أكبر عملية تهجير قسري منذ نكبة 1948

الثلاثاء 09 سبتمبر 11:41 م

حين يصبح الجوع طريقًا آخر للنزوح من غزة

الثلاثاء 09 سبتمبر 11:32 م
العرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
© 2025 العرب اونلاين. جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter