Close Menu
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
رائج الآن

كم تكبدت إسرائيل في مواجهتها العسكرية مع إيران؟

الإثنين 16 يونيو 2:43 م

الفنان التونسي محمد علي بالحارث.. صوت درامي امتد نصف قرن

الإثنين 16 يونيو 2:35 م

العلم الجنائي.. باحثون يبتكرون طريقة سهلة للكشف عن الطلقات النارية

الإثنين 16 يونيو 2:33 م
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإشتراك
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
العرب اونلاينالعرب اونلاين
الرئيسية»سياسة»بعد إعلان باريس إنهاء وجودها بالنيجر.. ما إمكانية سد روسيا الفراغ الفرنسي؟
سياسة

بعد إعلان باريس إنهاء وجودها بالنيجر.. ما إمكانية سد روسيا الفراغ الفرنسي؟

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالثلاثاء 26 سبتمبر 4:31 ص3 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

شكك أكاديميون ومختصون في إمكانية نجاح روسيا في سد الفراغ الذي ستتركه فرنسا بعد إعلان رئيسها إيمانويل ماكرون إنهاء وجود بلده دبلوماسيا وعسكريا في النيجر، بعد شهرين من انقلاب عسكري أطاح بالرئيس محمد بازوم.

وبحسب الدكتور سيد أعمر شيخنا -مدير المركز الإقليمي للأبحاث والاستشارات والخبير في الشأن الأفريقي- فإن النيجر أبرمت تعاونا ثلاثيا يضم أيضا مالي وبوركينا فاسو، وجرى التوافق عليه بوجود نائب وزير الدفاع الروسي.

ومنتصف سبتمبر/أيلول 2023، اتفقت الدول الأفريقية الثلاث -التي تحكمها مجالس عسكرية- على تشكيل تحالف دفاعي لمواجهة تهديدات مشتركة داخلية وخارجية، تزامنا مع اجتماع عقده المسؤول الروسي مع وزراء دفاع الدول الثلاث بالعاصمة المالية.

ويعتقد شيخنا، في حديثه لبرنامج “ما وراء الخبر” بتاريخ (25/9/2023)، أن ما حدث إشارة واضحة إلى أن روسيا ستسد الفراغ الفرنسي، لكنه شكك في إمكانية أن يكون وجودها كافيا.

كما يرى أن موسكو لا قدرة لديها على إدارة التنوع البشري والاجتماعي والديمقراطي والاختلافات العرقية بأفريقيا، فضلا عن التهديدات الإرهابية المتزايدة، مشيرا إلى خطأ المقاربة التي ينتهجها عسكر هذه الدول باستبدال الوجود العسكري الفرنسي وجلب قوات فاغنر.

من جهته، يؤمن أستاذ العلاقات الدولية بجامعة جنيف الدكتور حسني عبيدي بأن فرنسا لن تطوي صفحة النيجر، حيث ستدخل باريس في مفاوضات مع قادة الانقلاب من أجل خروج قواتها العسكرية، إلى جانب الحفاظ على المصالح الاقتصادية مع إعطاء ضمانات بسلامة الرئيس بازوم.

ويوضح أن موقف فرنسا الأخير بالانسحاب من النيجر كان ثمنه عدم فتح المجال لروسيا، ولفت إلى أن العسكر براغماتيون ويعلمون أهمية الدور الفرنسي ومقاربة التنمية الشاملة التي تحتاج تمويلاً لا تقدر موسكو أو بكين عليه، ومن ثم فإن التعاون التقني الذي سينتج عن مفاوضات سحب القوات سيقود إلى علاقة جديدة.

ماذا خسرت فرنسا؟

وبانسحاب فرنسا من النيجر، تكون باريس قد تلقت خسارة حقيقية عسكريا وسياسيا واقتصاديا وإستراتيجيا، وفق شيخنا، الذي قال إن البلد الأفريقي خسر ما تبقى له من نفوذ بمنطقة الساحل رغم حضوره القوي في السنغال وساحل العاج والغابون وبنين وتوغو.

في حين يؤكد عبيدي أن قادة الانقلاب في النيجر حققوا انتصارا مقابل انعطافة كبيرة للنفوذ الفرنسي، بعدما كانت تعول باريس كثيرا على هذا البلد بعد انقلابي بوركينا فاسو ومالي، علاوة على أن ما حدث يمثل رسالة سيئة للدول الأفريقية بأنه لا يمكن التعويل والمراهنة على الإليزيه.

ورأى أن الرسالة الأخطر من كل هذا تكمن في نجاح انقلاب عسكري داخل دولة أفريقية يوجد فيها قوات فرنسية أو أميركية.

لماذا تراجعت باريس؟

وبالعودة إلى حيثيات قرار فرنسا بالانسحاب، يرى شيخنا أن باريس وقعت تحت صدمة انقلاب النيجر، إذ لم تتوقع حدوثه، وعندما وقع لم تسرع في التعامل معه، مبينا أنه كان لديها فرصة التدخل عسكريا في أول وثاني أيام الانقلاب، ولهذا وصل ماكرون إلى طريق مسدود.

وإضافة إلى ذلك، ثمة متغيرات حدثت كالموقف الأميركي الذي تمايز عن نظيره الفرنسي، وسط رغبة واشنطن في وراثة النفوذ بمنطقة غرب أفريقيا بدل باريس.

وكذلك موقف المجموعة الاقتصادية لدول غرب أفريقيا (إيكواس) الذي بدا ضعيفا، لأنها -وفق الضيف- لا تستطيع التصرف من دون دعم فرنسي أو دولي، وهو ما اتفق معه عبيدي الذي قال إن باريس وصلت لطريق مسدود في ظل القناعة بأن قوات إيكواس غير جاهزة ولا تقدر على القيام بعمل ريادي لعودة بازوم من دون فرنسا، كما أن أي تدخل ستكون عواقبه وخيمة.

ولفت أستاذ العلاقات الدولية بجامعة جنيف إلى أن فرنسا أصبحت معزولة في وقت بدأت فيه أميركا تسوية مع النيجر وأبقت على قواتها، فضلا عن دخول الجزائر على خط الوساطة، ورفضها التدخل العسكري وصولا إلى انقلاب الغابون.

وحول التبرير الذي استخدمه ماكرون للخروج من النيجر بزعم أنها لا تريد محاربة الإرهاب، يوضح عبيدي أن الرئيس الفرنسي كان مجبرا على قول هذا للرأي العام بعد التعنت الكبير خلال الفترة السابقة حيث كان يراهن على تدخل عسكري.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

مواجهة تستهدف النظام بإيران والمجتمع المدني بإسرائيل يدفع الثمن

الإثنين 16 يونيو 1:45 م

الهجرة العكسية عنوان الوافدين إلى كندا

الإثنين 16 يونيو 12:44 م

كيف وصلت صواريخ إيران لمعهد وايزمان الذي تحجبه خرائط غوغل؟

الإثنين 16 يونيو 11:43 ص

رواندا تستبعد توقيع اتفاق سلام مع الكونغو الديمقراطية قريبا

الإثنين 16 يونيو 10:42 ص

جبهة تحرير أزواد تعلن إسقاط طائرة حربية مالية يقودها روس

الإثنين 16 يونيو 9:41 ص

خبير عسكري يوضح دلالات تنفيذ إيران لهجماتها الصاروخية خلال النهار

الإثنين 16 يونيو 8:40 ص

قد يهمك

اقتصاد

كم تكبدت إسرائيل في مواجهتها العسكرية مع إيران؟

الإثنين 16 يونيو 2:43 م

تتكبد إسرائيل في مواجهتها مع إيران نحو 2.75 مليار شيكل (733.12 مليون دولار) يوميًا من…

الفنان التونسي محمد علي بالحارث.. صوت درامي امتد نصف قرن

الإثنين 16 يونيو 2:35 م

العلم الجنائي.. باحثون يبتكرون طريقة سهلة للكشف عن الطلقات النارية

الإثنين 16 يونيو 2:33 م

أنتونيلي يصعد إلى منصة التتويج لأول مرة… ولن تكون الأخيرة

الإثنين 16 يونيو 2:10 م

اختيارات المحرر

تقرير دولي: أفريقيا تتقدم العالم في عمالة الأطفال

الإثنين 16 يونيو 1:52 م

مواجهة تستهدف النظام بإيران والمجتمع المدني بإسرائيل يدفع الثمن

الإثنين 16 يونيو 1:45 م

القصف الصاروخي الإيراني يشل النقل الجوي في إسرائيل

الإثنين 16 يونيو 1:42 م

ما أهمية حاسوب “مايكروسوفت” الكمومي.. وكيف يؤثر في حياتنا؟

الإثنين 16 يونيو 1:33 م
العرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
© 2025 العرب اونلاين. جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter