Close Menu
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
رائج الآن

هل يصبح «جبل الفأس» الحصن النووي الجديد لإيران؟

الأربعاء 25 يونيو 3:44 م

عروض ليان هايبر ماركت الاسبوعية الاربعاء 25/6/2025 | مدخرات الرواتب الشهرية

الأربعاء 25 يونيو 3:28 م

جنوب أفريقيا توقع اتفاق قرض بـ1.5 مليار دولار مع البنك الدولي

الأربعاء 25 يونيو 3:26 م
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإشتراك
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
العرب اونلاينالعرب اونلاين
الرئيسية»الأخبار»الأسر ما ترى لا ما تسمع.. مشاهد علنية لأسر جنود الاحتلال
الأخبار

الأسر ما ترى لا ما تسمع.. مشاهد علنية لأسر جنود الاحتلال

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالسبت 07 أكتوبر 6:13 م3 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

في الأصل، تعلن حركة المقاومة الإسلامية (حماس) عن أسرها أحد جنود الاحتلال، فتتلكأ إسرائيل طويلا في الاعتراف بالعملية التي جرت بعيدا عن وسائل الإعلام.

وبعد مدة، تضطر إسرائيل للاعتراف وتبدأ بالتفاوض عبر وسيط على صفقة تبادل أسرى، من دون أن تظهر تفاصيل كثيرة عن جنود الاحتلال الذين تحتجزهم حماس في غزة.

لكن الأمور تغيّرت كليا في عملية “طوفان الأقصى” التي بدأتها كتائب عز الدين القسام، الذراع العسكرية لحماس، صباح اليوم السبت، إذ تم أسر جنود الاحتلال في الشوارع، وأنُزلوا قسرا من مدرعاتهم العسكرية، فكبّلوا واقتيدوا إلى قطاع غزة، والعالم من شرقه إلى غربه يتابع المشاهد.

في أحد المشاهد، يسحب المقاومون جنديا من داخل دبابة فيتجمهر الناس لمشاهدة العملية، ثم يتحدث أحد الحاضرين قائلا “الشباب يُخرجون جنديا من الدبابة. إنه على قيد الحياة”.

ويعود الصوت الجهوري مبشّرا “الآن يتم تجريف الحدود”. وقد صدق، فقد اعتلى مقاوم جرافة ومزّق السياج الإسرائيلي الذي كان يحصن بلدات غلاف غزة.

وعندها لعلع الرصاص احتفاء باللحظة، واندفع الناس وراء “الحدود” لتتعالى الصيحات حمدا وتسبيحا وتكبيرا.

السيطرة الكاملة

وفي مشهد آخر، يظهر عناصر المقاومة وهم في قمة السيطرة على الوضع، فيرمون بجنود من مركبة عسكرية، ويقتادونهم إلى حيث يشاء رئيس أركان كتائب عز الدين القسام محمد الضيف.

وفي مقطع ثالث، يظهر مقاوم فلسطيني يجر جنديا أرضا دون أن يبدي الأسير أدنى مقاومة وهو على علم اليقين أن جيش الاحتلال لم يعد يملك زمام أمره.

وبالقرب منه، جندي إسرائيلي آخر ملقى على الأرض، التي عاد لها أهلها اليوم ينفون ويقتلون ويأسرون.

وفي صورة أخرى نشرت على وسائل التواصل الاجتماعي، يمسك عنصر من كتائب عز الدين القسام ضابطا برتبة عقيد قيل إنه اعتقد أن جبهة غزة هادئة فنام قبل الفجر قليلا، ليصحو في الأسر.

وعلى مواقع التواصل الاجتماعي، يفرح الفلسطينيون باللحظة ويتهكمون على سرعة انهيار عدوهم أمام ضربات المقاومة، فيقول أحدهم إن “بيت آل فلان جلبوا أسيرا، وعلينا نحن أن نجلب أسيرا لبيتنا”.

وهذه التعليقات أساسها كثرة عمليات الأسر اليوم، حيث أقرت الإذاعة الإسرائيلية بأسر 35 جنديا، في حين شوهد عنصر فلسطيني يحمل جنديا إسرائيليا في مؤخرة درجاته كأنما يحمل كيسا.

أما رئيس المجلس الإقليمي للمناطق الحدودية الإسرائيلية شمال شرق قطاع غزة، فكان بإمكانه الدخول في زمرة الأسرى، لكن مرافقيه أطلقوا النار على المقاومة، فردت بقتله على الفور.

زوايا المشهد

وليست عمليات الأسرى سوى زاوية من المشهد الكبير الذي رسمه اليوم عناصر القسام ومريدو الشيخ أحمد ياسين، فقد بثت الكاميرات لحظات لم تتحسب لها إسرائيل منذ عام 1976.

لقد تجوّل عناصر المقاومة في شوارع البلدات الإسرائيلية لتأكيد بأسهم وثقتهم في نتائج الخطة التي قالت وسال الإعلام الإسرائيلية إنها كانت ناجحة ومبهرة بكل المقاييس، وإن جيش الاحتلال كان فاشلا جدا في التعاطي معها.

وما زالت إسرائيل تحت صدمة العملية التي أطلقت عليها حماس “طوفان الأقصى”، في حين نقلت وكالة الصحافة الفرنسية أن حماس تواصل تنفيذ عمليتها العسكرية داخل المستوطنات في غلاف غزة.

وقد أطلق الجيش الإسرائيلي صفارات الإنذار في مناطق الجنوب والوسط، في حين حثت الشرطة الناس على البقاء قرب الملاجئ.

وأعلنت كتائب عز الدين القسام أن مقاتليها أطلقوا أكثر من 5 آلاف صاروخ باتجاه إسرائيل.

وقال القائد العام لكتائب عز الدين القسام محمد الضيف إن الحركة قررت وضع حد لكل جرائم الاحتلال، “وانتهى الوقت الذي يعربد فيه دون محاسب”.

وعاجلا، أدى القصف الفلسطيني إلى خروج مطار بن غوريون الدولي عن الخدمة، وأعلنت شركات الطيران تعليق رحلاتها إلى أجل غير مسمى.

يقع بن غوريون على بعد 20 كيلومترا جنوب شرق تل أبيب، وهو المطار الدولي الرئيسي في إسرائيل.

ومن عادة الإسرائيليين في مثل هذه اللحظات التوجه إلى مطار بن غوريون والسفر إلى الخارج، لكن كتائب عز الدين القسام عطّلته ولم يعد بابا للهروب.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

هل يصبح «جبل الفأس» الحصن النووي الجديد لإيران؟

الأربعاء 25 يونيو 3:44 م

جنوب أفريقيا توقع اتفاق قرض بـ1.5 مليار دولار مع البنك الدولي

الأربعاء 25 يونيو 3:26 م

برشلونة مهتم بالتعاقد مع راشفورد

الأربعاء 25 يونيو 2:43 م

مئات الشهداء من طالبي المساعدات بغزة في شهر ومشاهد مؤلمة توثق “مصايد الموت”

الأربعاء 25 يونيو 2:25 م

«إيجاس» المصرية تمنح 6 مناطق لشركات عالمية للتنقيب عن الغاز

الأربعاء 25 يونيو 1:42 م

خلاف أميركي حول تقييمات استخباراتية بعدم تعطل نووي إيران من القصف

الأربعاء 25 يونيو 1:24 م

قد يهمك

الأخبار

هل يصبح «جبل الفأس» الحصن النووي الجديد لإيران؟

الأربعاء 25 يونيو 3:44 م

قبل أيام، أسقطت الولايات المتحدة باستخدام قاذفات شبح من طراز «بي-2»، أكبر قنابل تقليدية في…

عروض ليان هايبر ماركت الاسبوعية الاربعاء 25/6/2025 | مدخرات الرواتب الشهرية

الأربعاء 25 يونيو 3:28 م

جنوب أفريقيا توقع اتفاق قرض بـ1.5 مليار دولار مع البنك الدولي

الأربعاء 25 يونيو 3:26 م

نواف سلام يؤكد من الدوحة على الدور المحوري لقطر في استقرار لبنان

الأربعاء 25 يونيو 3:19 م

اختيارات المحرر

هكذا سيهيمن الذكاء الاصطناعي على المهن بحلول 2027

الأربعاء 25 يونيو 3:07 م

برشلونة مهتم بالتعاقد مع راشفورد

الأربعاء 25 يونيو 2:43 م

عروض بايناس سوبر ماركت خصومات ضخمة تبدأ من 25 يونيو حتى 1 يوليو 2025

الأربعاء 25 يونيو 2:27 م

مئات الشهداء من طالبي المساعدات بغزة في شهر ومشاهد مؤلمة توثق “مصايد الموت”

الأربعاء 25 يونيو 2:25 م
العرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
© 2025 العرب اونلاين. جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter