العرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
لا يوجد نتائج
عرض جميع النتائج
تسجيل الدخول
فيديو
العرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
لا يوجد نتائج
عرض جميع النتائج
تسجيل الدخول
فيديو
العرب اونلاين
لا يوجد نتائج
عرض جميع النتائج
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
الرئيسية علوم

نتائج دراسة ضخمة: الحزازيات شريان الحياة للأنظمة البيئية النباتية

الأربعاء 17 مايو 7:01 م
بقسم علوم
279 3
A A
0
78
مشاركة
1.6k
مشاهدة
شارك على فيسبوكشارك على تويترشارك على واتساب

إذا كانت الحزازيات غير مرغوب فيها بالنسبة لكثير منا فإنها ليست كذلك بالنسبة للعلماء، إذ تحمس لدراستها الباحث ديفيد إلدردج من جامعة نيو ساوث ويلز فكوّن فريقا من 50 باحثا وأجروا دراسة ضخمة نشرت نتائجها في الثاني من مايو/أيار الجاري في دورية “نيتشر جيوساينس” (Nature Geoscience).

وقال إلدردج في بيان صحفي نشر على موقع الجامعة في التاريخ المذكور إنهم وجدوا أن الحزازيات بالغة الأهمية للكوكب ككل، فهي تقاوم التغيرات المناخية، إذ تمتص ثاني أكسيد الكربون من الغلاف الجوي، وتهيئ التربة لنمو النباتات عن طريق تخزين النيتروجين والكربون والحد من وجود الكائنات الدقيقة الممرضة، وكذلك تحمي التربة من التآكل.

ما هي الحزازيات؟

تعتبر الحزازيات أبسط صور النباتات، ولها أوراق وتركيبات تشبه الجذور التي توجد في النباتات المتقدمة (المسماة الوعائيات)، لكنها تختلف عنها في أن الحزازيات تفتقر إلى الأنابيب الدقيقة التي توجد في الوعائيات، والتي ينتقل فيها الماء الذي تمتصه من التربة.

وفي الواقع لا تحتاج الحزازيات لهذه الأنابيب، إذ تستمد الماء من رطوبة الجو، والجذور بالنسبة لها مجرد وسيلة للتثبيت في التربة وليس لها دور في امتصاص الماء.

يتطلب نمو الحزازيات الرطوبة والظل، وتنمو في الأماكن البرية وكذلك الحضرية، ويمكن رؤيتها على الأسطح الصلبة، إذ دائما ما تجد تجويفا في قطعة قرميد أو على جدار أو على سطح تمثال به قليل من التربة فتنمو فيه، كما تنمو في التربة اللينة كالحدائق والغابات.

وفي الأماكن السكنية يسعى الناس لإزالتها من الأرض، لكنها دائما ما تعود بعد التنظيف، وإذا تم تجاهلها فقد تؤدي للانزلاق، لذلك فهي خطيرة في هذا السياق.

وتعيش الحزازيات في بيئات شديدة التباين، في الغابات الاستوائية والصحارى القاحلة والقطبين لكنها لا تنمو في المياه المالحة، وتبدي قدرة كبيرة على الصمود في وجه معوقات النمو التي قد تقضي على غيرها.

فبعض الحزازيات تجف أوراقها وتدخل في حالة كمون لا نهائية إذا عم الجفاف، فإذا تحسنت الظروف البيئية عادت لتنمو مرة أخرى، بل إن بعضها استطاع أن يرجع لينمو في بيئة دمرها ثوران بركاني قضى على معظم الكائنات الحية وكانت من أول ما استطاع النمو مرة أخرى وأعادت الاتزان للنظام البيئي المدمَّر.

ربما يمكن القول إن الحزازيات لا يمكن الاستغناء عنها، فهي تمثل مأوى للحيوانات الصغيرة وكذلك تتغذى عليها الماشية، وعلى المستوى الصناعي تستخدم لتنقية المياه، وتستخرج منها أصباغ صديقة للبيئة.

Rinderherde Auf Braunem Grasberg Unter Weißem Himmel

كيف أجريت الدراسة؟

جمع الباحثون عينات من 123 موقعا حول العالم تتفاوت في درجة حرارتها ومستوى الرطوبة فيها وتقع على خطوط عرضية مختلفة، بلغت مساحة البيئات التي أخذت منها العينات نحو 9.4 ملايين كيلومتر مربع (ما يقارب مساحة الصين)، وقارنوا التربة التي نمت فيها الحزازيات بتلك التي خلت منها.

ووجد الفريق البحثي أنه حيثما وجدت الحزازيات زاد محتوى التربة من النيتروجين والكربون، إذ إنها تخزن نحو 6.43 مليارات طن من الكربون تمتصها من الغلاف الجوي، وهي بذلك تعادل ما يطلقه الرعي الجائر وإزالة الغابات.

كما زاد معدل تحليل المواد العضوية وقل محتوى التربة من الكائنات الدقيقة الممرضة، وهو ما يجعلها مناسبة لنمو الأشجار والحشائش، في حين لاحظ الباحثون أنه بعدما هيأت الحزازيات التربة تلاشت تاركة المكان لغيرها من النباتات لتنمو.

Blumenfeld

مستقبل الدراسة

كان المحرك الأساسي للدراسة هو رغبة الباحثين في معرفة الفارق بين الأنظمة النباتية الطبيعية وتلك التي اصطنعها الإنسان كالحدائق والبساتين، وبعد أن تبينت الآثار المهمة لوجود الحزازيات في البيئات الطبيعية سيسعى الباحثون إلى أن يعرفوا ما إذا كانت تقوم بنفس الدور في المساحات الخضراء التي استحدثها الإنسان، كما سيعملون على إيجاد أمثل الطرق لإدخال الحزازيات للتربة المتآكلة كوسيلة لإصلاحها.

شارك31تويت20ارسالشاركارسال

مقالات ذات صلة

علوم

كم الطاقة الشمسية الواصل لسطح الأرض أصبح أكبر من قبل

الجمعة 09 مايو 9:48 ص
علوم

“ريزيلينس” مهمة يابانية خاصة تستعد للهبوط على القمر

الخميس 08 مايو 10:08 م
علوم

البشر عاشوا في الغابات المطيرة الأفريقية قبل 150 ألف سنة

الخميس 08 مايو 2:44 م
علوم

لا يمكن للبشر البقاء على المريخ أكثر من 4 سنوات

الخميس 08 مايو 8:19 ص
علوم

مسبار جونو يخترق سُحب المشتري ويغوص في سطح قمر آيو الناري

الأربعاء 07 مايو 4:04 م
علوم

تبريد عالمي ومجاعة.. كيف يختل الكوكب مع حرب نووية بين الهند وباكستان؟

الأربعاء 07 مايو 10:59 ص
علوم

نسخة من “الجاذبية الكمومية” تقرب الفيزيائيين من “نظرية كل شيء”

الثلاثاء 06 مايو 6:43 م
علوم

لأول مرة من 100 سنة.. لقطات لحبار ضخم غامض في أعماق المحيط

الثلاثاء 06 مايو 4:40 م
علوم

مايكل فاراداي.. الرجل الذي عرف العلم بالله!

الأحد 04 مايو 3:44 ص
عرض المزيد

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

العرب اونلاين

2024 © العرب اونلاين.

تصفح الموقع

  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا

تابعنا على السوشيال

لا يوجد نتائج
عرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل

2024 © العرب اونلاين.

مرحباً بعودتك!

ادخل الى حسابك بالأسفل

نسيت كلمة المرور؟

استعادة كلمة السر.

رجاءً ادخل اسم المستخدم او بريدك الإلكتروني لإستعادة كلمة السر الخاصة بك.

تسجل الدخول
هذا الموقع يستخدم الكوكيز. من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على استخدام ملفات تعريف الارتباط. تفضل بزيارة سياسة الخصوصية وملفات تعريف الارتباط .