Close Menu
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
رائج الآن

الجيش الإسرائيلي يدعو سكان مدينة غزة لمغادرتها باتجاه المواصي

السبت 06 سبتمبر 9:32 ص

عروض مطعم هرفي السعودية علي اشهي الوجبات – عروض العودة للمدارس باقل الاسعار

السبت 06 سبتمبر 9:15 ص

منظمات فلسطينية ترفض عقوبات واشنطن وتؤكد استمرار ملاحقة إسرائيل

السبت 06 سبتمبر 9:14 ص
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإشتراك
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
العرب اونلاينالعرب اونلاين
الرئيسية»صحة»“تحت الركام”.. فيلم يحكي مأساة مستشفى كمال عدوان وصمود طاقمه
صحة

“تحت الركام”.. فيلم يحكي مأساة مستشفى كمال عدوان وصمود طاقمه

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالثلاثاء 08 أكتوبر 7:59 م3 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

في قلب شمال قطاع غزة، حيث اشتدت وطأة العدوان الإسرائيلي، يقف مستشفى كمال عدوان شاهدا على بطولات لا تصفها الكلمات، وصمود طاقم طبي يواجه الموت والدمار يوميا.

ويروي الفيلم الوثائقي “تحت الركام” الذي بثته منصة 360 قصة المستشفى في ظل ظروف عمل مستحيلة، ويقدم شهادات مؤلمة من كوادره، في محاولة لإظهار شجاعة طواقم طبية قررت ألا تستسلم رغم كل التهديدات والقصف المستمر.

وقبل اندلاع الحرب الإسرائيلية، كان مستشفى كمال عدوان واحدا من أفضل المستشفيات في القطاع، إذ يقول مديره حسام أبو صفية إنه كان متميزا في تقديم خدمة طب الأطفال بكافة تخصصاتها، لافتا إلى أن المستشفى نجح في وضع بروتوكول لطب الأطفال تم اعتماده وتعميمه على باقي المستشفيات في قطاع غزة.

وفي السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023، تغير كل شيء مع سماع دوي القذائف والانفجارات، وهرعت الطواقم الطبية إلى المستشفى، وتم إعلان حالة الطوارئ، وكأن الجميع يعلم أن القادم سيكون أسوأ، حسبما قال عيد صباح، مدير التمريض.

ومع توافد المصابين بشكل غير مسبوق، بدأت الطواقم الطبية في تقديم الإسعافات الأولية، لكن المستشفى كان يعاني من نقص حاد في الإمدادات الطبية، والوقود، وحتى الكوادر الطبية.

وأفاد الممرض في قسم الجراحة أحمد معروف “بدأت المنظومة تنهار”، واصفا الوضع بأنه كان فوق طاقة المستشفى على التعامل معه، في حين أظهرت الصور التي عرضها الفيلم حجم الدمار والدماء المتناثرة داخل المستشفى والتي كانت تجسد الألم الحقيقي.

وفي هذا السياق، يقول أبو صفية إن الفريق الطبي كان يعمل بنظام المفاضلة، موضحا “من نعتقد أن لديه فرصة للنجاة نحاول إنقاذه، بينما نضطر لترك الآخرين”.

وكانت أشد اللحظات قسوة حين كانت الطواقم الطبية تتخطى المصابين الممدين على الأرض بأعداد كبيرة، بعضهم كان يفارق الحياة قبل أن تصلهم الرعاية.

معاناة يومية

وعكست القصص التي روتها الطواقم الطبية المعاناة اليومية، حيث تحدث أحمد سالم، وهو ممرض في قسم العناية المركزية، عن اضطراره لترك بعض المرضى الذين لم يكن لديهم أمل في النجاة لإنقاذ آخرين، الأمر الذي كان يقابله الأهالي بالغضب والرفض.

ويضيف سالم بصوت يملؤه الألم “المئات من المرضى ماتوا بين أيدينا دون أن نستطيع تقديم شيء”.

ولم يتوقف العدوان عند الحدود الخارجية للمستشفى، حيث استهداف الاحتلال أروقة المستشفى ومحيطه، في حين عمد مئات المدنيين للالتجاء إلى المستشفى اعتقادا منهم أنه سيكون أكثر أمانا من الشوارع، لكنهم كانوا مخطئين.

حالات الوفاة بين النساء الحوامل، وموت الأجنة داخل بطون أمهاتهم، وكذلك استشهاد الأمهات بينما أجنتهم أحياء، كانت مشاهد مروعة تعكس مدى الكارثة التي واجهها القطاع الصحي.

وكان استهداف الطواقم الطبية واضحا، حيث استشهد العديد منهم أثناء محاولتهم إسعاف المصابين، وكانت لحظة استشهاد أحد المسعفين مشهدا مؤلما نقلته عدسات الفيلم.

ولم تكن الأزمة مقتصرة على القصف والاستهداف المباشر، فمع نقص الوقود والأكسجين والأدوية، كانت الأقسام الحيوية مثل الحضانات تواجه خطرا حقيقيا، ويعلق أبو صفية “كان الوضع مأساويا”.

ونقل الفيلم صورا مروعة عن الحصار الذي فُرض على المستشفى، حيث تم اقتحامه وتجريد الأطباء والمرضى من ملابسهم في محاولة لإظهارهم كمقاتلين.

وبعد انسحاب الجيش الإسرائيلي، كانت المستشفى بلا ملامح، وقال أبو صفية “بدأنا بإعادة التأهيل والترميم، واستحداث بعض الأقسام”.

وحتى لحظة إنتاج هذا الفيلم، قدّم مستشفى كمال عدوان 25 شهيدا من طاقمه الطبي، و10 آخرين ما زال مصيرهم مجهولا بعد اعتقالهم، لكن رغم كل شيء، يستمر الكادر الطبي في رسالته الإنسانية، متحديا الموت والدمار.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

غزة تسجل حالات مرضية كانت تعتبر نادرة

الخميس 04 سبتمبر 11:04 م

دراسة: احتمالات تكرار الإصابة بسرطان الثدي للمتعافيات في سن مبكرة منخفضة نسبيا

الخميس 04 سبتمبر 5:59 م

النوبات القلبية قد يكون سببها عدوى بكتيرية في الشرايين

الخميس 04 سبتمبر 1:55 م

كيف تُستخدم المحاكاة في التدريب الطبي؟

الأربعاء 03 سبتمبر 12:29 م

مسكنات ألم شائعة تزيد من مقاومة المضادات الحيوية

الأربعاء 03 سبتمبر 11:28 ص

منافس جديد لأوزمبيك.. ما هو؟

الأربعاء 03 سبتمبر 10:27 ص

قد يهمك

الأخبار

الجيش الإسرائيلي يدعو سكان مدينة غزة لمغادرتها باتجاه المواصي

السبت 06 سبتمبر 9:32 ص

ماكرون: تهديدات إسرائيل لن تثنينا عن الاعتراف بالدولة الفلسطينية مع اقتراب موعد 22 سبتمبر (أيلول)…

عروض مطعم هرفي السعودية علي اشهي الوجبات – عروض العودة للمدارس باقل الاسعار

السبت 06 سبتمبر 9:15 ص

منظمات فلسطينية ترفض عقوبات واشنطن وتؤكد استمرار ملاحقة إسرائيل

السبت 06 سبتمبر 9:14 ص

“مسار الأحداث” يناقش تصعيد جيش الاحتلال بمدينة غزة | سياسة

السبت 06 سبتمبر 9:05 ص

اختيارات المحرر

3 قتلى و15 مصابا في مواجهات بين مسلحين وقوات الأمن بجنوب اليمن

السبت 06 سبتمبر 8:13 ص

ما وراء تدمير إسرائيل أبراج مدينة غزة وهل أغلقت أبواب التفاوض؟

السبت 06 سبتمبر 8:04 ص

خبراء يطالبون الأمم المتحدة بمنع كارثة إنسانية أكبر بغزة

السبت 06 سبتمبر 7:12 ص

ترامب يوقع أمرا بتغيير اسم وزارة الدفاع إلى وزارة الحرب

السبت 06 سبتمبر 7:03 ص
العرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
© 2025 العرب اونلاين. جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter