Close Menu
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
رائج الآن

إيران ستناقش مع قوى أوروبية المحادثات النووية والعقوبات

الجمعة 22 أغسطس 9:35 ص

عروض باقة العودة للمدارس من كارميه بسعر 499 ريال مع 4 صواني فاخرة للضيافة

الجمعة 22 أغسطس 9:15 ص

21 دولة تدين خطة إسرائيل الاستيطانية بالضفة وتطالب بإلغائها فورا

الجمعة 22 أغسطس 9:12 ص
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإشتراك
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
العرب اونلاينالعرب اونلاين
الرئيسية»تكنولوجيا»هل يفوز ترامب باستخدام “التحليل العاطفي السياقي” كما فعل في 2016؟
تكنولوجيا

هل يفوز ترامب باستخدام “التحليل العاطفي السياقي” كما فعل في 2016؟

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالثلاثاء 05 نوفمبر 7:23 م4 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

تفصلنا ساعات على معرفة من سيحكم البيت الأبيض وأكبر ديمقراطيات العالم، الجمهوري دونالد ترامب أم الديمقراطية كامالا هاريس؟

ومع اقتراب السباق الرئاسي على خطواته الأخيرة نجد أن هناك تقاربا في حظوظ المرشحين وهو ما يجعل السباق الانتخابي أكثر إثارة وليست معروفة نهايته على عكس انتخابات 2016 التي كانت فيها هيلاري كلينتون المرشحة الأكبر بحسب العديد من استطلاعات الرأي حتى اللحظة الأخيرة عندما ظهرت النتائج النهائية معلنة فوز ترامب في مفاجأة للعديد من المراقبين.

ولكن هل يمكن أن يتكرر هذا السيناريو الآن وهل يمكن لترامب أو هاريس استخدام خدعة تقنية سحرية جديدة لقلب المعادلة ومفاجئتنا؟

تدخل التكنولوجيا في الانتخابات لم يعد أمرا غريبا وقد أصبح التخوف كبيرا من قبل العديد من المراقبين بأن البيانات التي توفرها الأنظمة التقنية العديدة تعطي مساحة كبيرة للتلاعب في مشاعر وآراء الناخبين بمساعدة الإعلام سواء وسائل الإعلام التقليدية أو ما يعرف بالإعلام الجديد، مما يظهر العملية الانتخابية كأنها مسرحية أو دراما أكثر من كونها عملية جادة تقوم على تقديم أولويات مهمة في حياة المواطنين.

ما التحليل العاطفي السياقي ؟ وماذا يختلف عن تحليل المشاعر ؟

يستخدم “تحليل المشاعر” (sentiment analysis) عادة في علم البيانات وتحليل النصوص، حيث يتم تحليل اللغة بشكل آلي لتصنيف النصوص حسب العواطف الأساسية مثل الإيجابية أو السلبية أو المحايدة. هذا التحليل يكون مبنيا على خوارزميات تحدد مشاعر النصوص عبر الكلمات المفتاحية أو بنية الجمل.

أما في “التحليل العاطفي السياقي” (Contextual Emotional Analysis) فيعتمد على التأمل والتفسير النفسي العميق بناءً على تجربة حياة وتاريخ الشخص نفسه، واستخدام نهج إنساني لتحليل الحالة النفسية والعواطف المختلطة، بدلا من الاقتصار على تصنيف النص في فئة محددة من المشاعر.

ولتبسيط هذا المفهوم في مجال التحليل العاطفي السياقي لنأخذ أغنية “أنا كتير” لشيرين التي صدرت عام 2014 وهي أغنية حزينة للمغنية  تقول كلماتها:

“أنا كتير

أنا ألف حاجة على بعضها في حاجة واحدة أنا واحدة عايشة لوحدها ومش حاسة وِحدة

في ضحكي حزن غريب قوي وفي حزني ضحكة

بحبني وبكره شعوري في حبّي ليا مش أي حاجة تمسِّني تأثر عليا

مصارحة نفسي عيوبي مش ناكراها فيا

وأنا تايهة ببقى مركّزة في توهاني، توهاني وبسرح فيه

إحساسي لو مرة اتأذى يمكن أموت بعديه وعشان كده متحفظة ومش عايزة أغامر بيه”.

كلمات الأغنية رغم أنها باللهجة المصرية وصياغة كلماتها متناقضة بين الحزن والفرح والضحك والبكاء إلا أن الشعور العام للإنسان واضح خصوصا مع الموسيقى وهو الحزن والكآبة.

ولكن ماذا عن الذكاء الاصطناعي؟ هل يستطيع من دون الموسيقى وبمعلومات بسيطة من الأغنية وكلمات باللهجة المصرية أن يعرف شعور قائل هذه الكلمات؟

أجرينا تجربة مع “شات جي بي تي” باستخدام هذه الأغنية لمعرفة هل يمكن أن يحلل الذكاء الاصطناعي الشعور لمدى أبعد من تحليل المشاعر العادي ولتوضيح كيف استطاع ترامب في 2016 استغلال قدرات الذكاء الاصطناعي للفوز بالانتخابات.

عرضنا في الصور السابقة جانبا من التجربة الخاصة بالتحليل العاطفي السياقي ولكننا أخذنا التجربة لأبعد من ذلك وطرحنا على شات جي بي تي بعد ذلك أنه بناءا على التحليل النفسي والشخصية لو كنت مدير حملة انتخابية لأحد المرشحين لرئاسة البلدية في منطقة هذه المرأة وبمعرفتك هذه المعلومات عنها كيف يمكنك أن تستهدفها لتنتخب مرشحك؟ وكانت هذه إجاباته:

 

هل يمكن أن يتكرر هذا في عام 2024 مع كل الاحتياطات المتبعة؟

الحقيقة هي أنه لا يمكن الجزم بأن أحد المرشحين -أو كليهما- لا يمكنه استخدام هذه الوسائل التقنية  للتأثير على الناخبين  سواء من الناحية القانونية أو حتى من الناحية التقنية ولكن فلنرَ عن طريق لوحة المشاعر المسار الخاص بترامب خلال هذه المدة على الأقل وهي المدة التي أصبح فيها دخول هاريس للانتخابات مسألة وقت.

تأثير يوليو على الانتخابات الأميركية

– في 13 يوليو/تموز 2024، نجا دونالد ترامب، الرئيس السابق للولايات المتحدة والمرشح المفترض للحزب الجمهوري في الانتخابات الرئاسية لعام 2024، من محاولة اغتيال أثناء إلقائه خطابا في تجمع انتخابي بالقرب من بتلر، بنسلفانيا.

في 21 يوليو/تموز عام 2024 كامالا هاريس، نائبة رئيس الولايات المتحدة الـ49 والحالي، أعلنت عن حملتها للرئاسة لعام 2024، بعد أن سحب الرئيس جو بايدن ترشحه لمنصب الرئيس وأيدها.

بحسب لوحة قياس مشاعر الإعلام حول الانتخابات الأميركية هناك عدد مقالات كبير كتب عن نزاهة الانتخابات خلال يوليو/تموز أكبر من السابق مما يوضح أن الإعلام أصبح يركز على إمكانية التلاعب بالانتخابات والتخوف منها.

ماذا يعني هذا؟

ربما لا يعني هذا التحليل شيئا ولكن إذا أردنا أن نكون واقعيين كصحفيين فلا يمكن أن نتجاهل هذه المعلومات والتي توضح أنه في حالة فوز ترامب اليوم لن يكون مستغربا أو جديدا إذا ظهرت بعد فترة فضيحة جديدة مثل كامبريدج أنالتيكا تدعي أن الانتخابات وآراء الجمهور تم التلاعب بها بواسطة الذكاء الاصطناعي والرسائل الموجهة، وإذا فازت هاريس فلن يكون مستغربا أيضا إذا حدثت إضرابات وقضايا تشكك بنزاهة الانتخابات والعملية الانتخابية هذا إذا لم تتطور لأعمال شغب كالتي حدثت في السادس من يناير/كانون الثاني 2021، عندما اقتحم مثيرو الشغب الذين يدعمون محاولات الرئيس الأميركي دونالد ترامب لقلب الانتخابات الرئاسية لعام 2020 مبنى الكابيتول الأميركي.

هذه الأحداث حدثت في السابق وجعلت العملية الانتخابية في أكبر ديمقراطيات العالم تحت اختبار كبير والأهم من ذلك أصبح الكل يسأل هل فعلا الإعلام والتكنولوجيا هما من يتحكمان في العمليات الديمقراطية أم أنهما مجرد أدوات؟

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

معيار تشفير جديد مخصص للأجهزة الصحية الذكية

الخميس 21 أغسطس 10:41 م

هل تم تدريب “غروك” ليكون مثيرا للجدل؟ | تكنولوجيا

الخميس 21 أغسطس 5:36 م

كيف تعمل تقنية بصمة الوجه في أجهزة “آيفون”؟ | تكنولوجيا

الخميس 21 أغسطس 4:35 م

موظفو “مايكروسوفت” يعتصمون ويطالبون بإنهاء العقود مع الجيش الإسرائيلي | تكنولوجيا

الخميس 21 أغسطس 2:33 م

كيف تخلق فيو 3 من غوغل فصولا زائفة من الواقع؟

الخميس 21 أغسطس 12:31 م

“غوغل” تختار أول موقع لمفاعلات الطاقة النووية الخاصة بها | تكنولوجيا

الخميس 21 أغسطس 1:20 ص

قد يهمك

الأخبار

إيران ستناقش مع قوى أوروبية المحادثات النووية والعقوبات

الجمعة 22 أغسطس 9:35 ص

الجيش الإسرائيلي يبدأ خطوات إخلاء مدينة غزة بالكامل في الوقت الذي تتعاظم التحذيرات من كبار…

عروض باقة العودة للمدارس من كارميه بسعر 499 ريال مع 4 صواني فاخرة للضيافة

الجمعة 22 أغسطس 9:15 ص

21 دولة تدين خطة إسرائيل الاستيطانية بالضفة وتطالب بإلغائها فورا

الجمعة 22 أغسطس 9:12 ص

رسائل مسيرة اتحاد الشغل في تونس للسلطة

الجمعة 22 أغسطس 9:05 ص

اختيارات المحرر

عروض الشاشات من الصندوق الأسود في السعودية – تخفيضات وكاش باك و خصومات حتى 65% وتقسيط ميسر

الجمعة 22 أغسطس 8:14 ص

حريق المسجد الأقصى.. هل انطفأت النيران أم تحولت لأشكال جديدة؟

الجمعة 22 أغسطس 8:11 ص

لماذا لا تمثل حرب غزة أولوية دبلوماسية لترامب؟

الجمعة 22 أغسطس 8:04 ص

السلطات الليبية تؤكد إحباط محاولة لاستهداف مقر البعثة الأممية بصواريخ

الجمعة 22 أغسطس 7:33 ص
العرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
© 2025 العرب اونلاين. جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter