Close Menu
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
رائج الآن

السينما لا تموت.. توم كروز يُنقذ الشاشة الكبيرة في ثامن أجزاء “المهمة المستحيلة”

الأحد 15 يونيو 4:13 م

أبراج الديدان.. اكتشاف مدهش لسلوك جماعي فريد في الطبيعة

الأحد 15 يونيو 4:11 م

دراسة أميركية جديدة تكشف أسرار الطفرات التي تصيب الجين المسبب لمرض التليف الكيسي

الأحد 15 يونيو 3:53 م
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإشتراك
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
العرب اونلاينالعرب اونلاين
الرئيسية»تكنولوجيا»“ميتا” تتيح تسجيل الوجه لاستعادة الحساب.. هل تهدد الخصوصية؟
تكنولوجيا

“ميتا” تتيح تسجيل الوجه لاستعادة الحساب.. هل تهدد الخصوصية؟

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالإثنين 11 نوفمبر 6:03 م5 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

عند الحديث عن مخاطر الخصوصية في مختلف القطاعات وتحديدًا منصات التواصل الاجتماعي دائمًا ما تكون شركة “ميتا” في مقدمة الحديث، وذلك بفضل سلوكيات جمع البيانات الشرسة التي تعتمد عليها لبناء حساب شخصي متكامل للمستخدمين، ثم تعتمد على هذه البيانات في توجيه الإعلانات المناسبة لكل مستخدم.

ورغم توجيه العديد من الانتقادات لسياسات الشركة المتنوعة في قطاع الخصوصية تحديدًا، فإنها مستمرة في ما تقوم به، والآن تكشف عن ميزة جديدة تساعد المستخدمين الذين فقدوا الوصول لحساباتهم، إذ يتم استخدام آليات التعرف على الوجه من أجل الوصول لحساباتهم.

العودة إلى تقنية التعرف على الوجوه مجددًا

لا تعد هذه المرة الأولى التي تلجأ “ميتا” فيها لتقنية التعرف على الوجه في خدماتها المختلفة، ولكنها تخلت عنها بعد هجوم موسع عليها منذ 3 أعوام تقريبًا، رغم أن الشركة في ذلك الوقت كانت تستخدم التقنية للتعرف على صور المستخدمين.

تعاود “ميتا” استخدام هذه التقنية مجددًا لأهداف أكثر تنوعًا هذه المرة، إذ تعتمد عليها لإتاحة الوصول إلى الحسابات التي فقد المستخدمون الوصول إليها سواءً بسبب نسيان كلمة المرور أو البريد الإلكتروني أو حتى الهجمات السيبرانية المتنوعة.

فضلًا عن مجابهة الإعلانات الاحتيالية التي تستخدم صورًا ومقاطع للمشاهير دون علمهم، وهو نوع من الإعلانات انتشر في الآونة الأخيرة بفضل تقنيات الذكاء الاصطناعي التوليدية وما تتيحه من قدرات متنوعة ومختلفة.

اختبارات مبدئية وضوابط أكثر صرامة

أشار بيان “ميتا” إلى أن هذه المزايا الجديدة مازالت اختبارية، ولن يتم تعميمها على جميع المستخدمين معًا في آن واحد، بل ستظهر كخاصية اختيارية يمكن للمستخدمين تجربتها، ولكن خاصية حماية المشاهير ستكون تلقائية لأي شخص قام بالتبليغ عن استخدام صوره ومقاطعه في إعلانات احتيالية.

في الحالة الأولى، وهي المساعدة على الدخول إلى الحسابات المغلقة، تطلب “ميتا” من المستخدم رفع صورة أو مقطع فيديو يظهر تفاصيل وجه الشخص من أكثر من زاوية، ثم تقوم الشركة بمقارنة هذا المقطع أو الصورة مع الصور والمقاطع الموجودة في الحساب بالفعل سواءً كان “فيسبوك” أو “إنستغرام”.

توضح “ميتا” بأن المقطع أو الصورة التي يتم التقاطها تحذف تلقائيًا بعد استعادة الوصول إلى الحساب، وذلك في خطوة منها لطمأنة المستخدمين ومحاولة حمايتهم من تسريب البيانات أو الهجمات المختلفة، ورغم هذا الادعاء فإن التأكد منه يحتاج لفحص خوادم الشركة بشكل مكثف.

وبالنسبة للمشاهير، رغم أنهم يدخلون في البرنامج الجديد بشكل تلقائي، فإن الشركة تتيح لهم الخروج منه في حالة الحاجة لذلك، ومن الجدير ذكره أن هؤلاء المشاهير لن يحتاجوا لإضافة أي صور أو مقاطع جديدة.

 تاريخ طويل ومضطرب مع التعرف على الوجوه

تملك “ميتا” تاريخًا طويلًا ومضطربًا مع تقنية التعرف على الوجوه، وذلك بعد أن أطلقت الشركة أحد أكثر أنظمة التعرف على الوجوه تقدمًا في عام 2010، آلية استخدام هذه التقنية في الماضي كانت تعرض على المستخدمين إضافة أي شخص يظهر في الصورة بشكل تلقائي بعد أن تتعرف عليه، كما يرسل النظام تنبيهًا للمستخدم بأنه تمت إضافته في الصورة.

وفي عام 2021 مع انتشار التقرير المسرب من فرانسيس هاوجن الذي كان يعمل سابقًا في “فيسبوك”، أعلنت المنصة تخليها عن آلية التعرف على الوجوه مع تدمير قاعدة البيانات الخاصة بها والتي كانت تضم أكثر من مليار شخص.

تجدر الإشارة إلى أن “ميتا” أشارت أكثر من مرة إلى نيتها العودة لهذا النظام، كونها إحدى أهم مزايا المنصة الخاصة بها التي توفر على المستخدمين العديد من التفاصيل والتجارب في عالم منصات التواصل الاجتماعي.

بالطبع، أثارت عودة “ميتا” إلى هذه التقنية حفيظة النشطاء الحقوقيين حول العالم خاصةً بالنظر لتاريخ الشركة المضطرب مع بيانات المستخدمين ومواجهة العديد من التحديات عند محاولة الحفاظ عليها، وهو الأمر الذي ظهر في أكثر من تسريب لبيانات المستخدمين.

وصف كريس جيليارد الباحث المستقل في الأمن السيبراني سلوكيات “ميتا” بأنها في الأساس شركة مراقبة تهدف لجمع البيانات عن المستخدمين من كافة بقاع الأرض، ورغم أن الشركة تؤكد أنها لا تبيع هذه البيانات أو تسربها، فإنها تتيح استخدامها في توجيه الإعلانات المكثف.

وأشار جيليارد أيضًا في حديثه مع “واشنطن بوست” إلى أن “ميتا” اختارت أكثر الحلول خرقًا للخصوصية وتدخلًا في حياة المستخدمين، وذلك رغم أنها كانت تملك العديد من الحلول الأخرى كونها إحدى أغنى شركات العالم، وهي خطوة تؤكد الحاجة إلى وجود قوانين تنظم حماية حقوق وبيانات المستخدمين في المنصات المختلفة.

حل شرس لمشكلة بسيطة

توجد العديد من الخطوات التي يمكن للشركة اتباعها لحل مشكلة الدخول إلى الحسابات في حال فقدان كلمة المرور أو سرقتها، ورغم أن منصات “ميتا” جميعًا تواجه هذه المشكلة ولا تقدم حلولًا بسيطة لها، فإن الاعتماد على فحص الأوجه هو خطوة شرسة ومتقدمة للغاية.

في الوقت الحالي، تتوجه جميع المنصات والمواقع الكبيرة في مختلف المجالات للاعتماد على “مفاتيح المرور الآمنة” وذلك بدلًا من كلمات المرور المعتادة، وهي تقنية تبنتها أيضًا شركات الهواتف المحمولة عبر تقديم الخاصية في أجهزتها.

يمكن أيضًا الاعتماد على المصادقة الحيوية المستخدمة في الهاتف، وهو ما تقوم به الكثير من المنصات أيضًا، إذ تستخدم بيانات المستخدم الحيوية المسجلة في الهاتف وتترك خطوة التحقق منها للهاتف والمستشعرات الخاصة به.

ورغم أن الخطوة تبدو في ظاهرها غير مؤذية، فإنها مؤشر خطر يجبر “ميتا” على تأمين قواعد البيانات لديها والخوادم بشكل أفضل من السابق في مسعى لحماية بيانات المستخدمين، فضلًا عن ذلك، يجب أن تتأكد الشركة من عدم استخدام هذه البيانات في توجيه الإعلانات بالاعتماد على لون البشرة أو شكل الوجه، وهو أمر قد يفيد شركات التسويق كثيرًا.

لذا يظل السؤال الحقيقي، هل تستطيع “ميتا” كبح جنون هذه التقنية وضمان عدم استخدامها في آليات أكثر شراسة سواءً للتسويق أو تسريب البيانات؟ أم ستصبح أوجه المستخدمين في خطر التسريب مثل بقية بياناتهم؟.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

تجربة مثيرة للتسوق.. الذكاء الاصطناعي يختار لك أفضل السلع ويدفع الثمن نيابة عنك

الأحد 15 يونيو 3:11 م

8 ميزات في مايكروسوفت أوفيس ربما لم تستخدمها من قبل

الأحد 15 يونيو 1:09 م

تعطيل الوظائف اللاسلكية يحافظ على الخصوصية

السبت 14 يونيو 7:52 م

7 اختبارات يجب عليك إجراؤها قبل شرائك حاسوبا مستعملا يعمل بنظام ويندوز

الجمعة 13 يونيو 9:30 م

إعدادات لجعل الهواتف الذكية مناسبة لكبار السن

الجمعة 13 يونيو 6:27 م

طباخ ومصور وملاكم.. شاهد- روبوتات مستقبلية تضاهي البشر في المهارات

الخميس 12 يونيو 10:07 م

قد يهمك

ثقافة وفن

السينما لا تموت.. توم كروز يُنقذ الشاشة الكبيرة في ثامن أجزاء “المهمة المستحيلة”

الأحد 15 يونيو 4:13 م

أخذت مسيرة النجم توم كروز منعطفا مختلفا منذ عام 2020، فبينما تنبأ الكثيرون بأن وباء…

أبراج الديدان.. اكتشاف مدهش لسلوك جماعي فريد في الطبيعة

الأحد 15 يونيو 4:11 م

دراسة أميركية جديدة تكشف أسرار الطفرات التي تصيب الجين المسبب لمرض التليف الكيسي

الأحد 15 يونيو 3:53 م

عروض اسواق هلا جدة الاسبوعية الاحد 15 يونيو 2025 | افضل التخفيضات

الأحد 15 يونيو 3:32 م

اختيارات المحرر

قمة “السبع” بكندا.. إجراءات أمنية مشددة واحتجاجات داعمة لغزة

الأحد 15 يونيو 3:23 م

ماذا حققت مجموعة السبع خلال نصف قرن؟

الأحد 15 يونيو 3:20 م

مآذن المساجد في السنغال تجسد تنوع العمارة الإسلامية

الأحد 15 يونيو 3:16 م

طلب ​​غريب من الفيفا للمشجعين في كأس العالم للأندية

الأحد 15 يونيو 3:14 م
العرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
© 2025 العرب اونلاين. جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter