Close Menu
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
رائج الآن

أمير علي: كنت أحلم بنصف نهائي البلياردو… لكن الحظ خانني

السبت 26 يوليو 3:48 ص

بيان دمشق وواشنطن وباريس.. هل ترجم آمال ومطالب الشعب السوري؟

السبت 26 يوليو 3:27 ص

جورج عبد الله يصل لبنان بعد 41 عاما من الأسر بفرنسا

السبت 26 يوليو 3:20 ص
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإشتراك
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
العرب اونلاينالعرب اونلاين
الرئيسية»ثقافة وفن»الدار السودانية للكتب تتعرض للسرقة والتخريب ودار عزة للنشر تفقد كتبا نادرة
ثقافة وفن

الدار السودانية للكتب تتعرض للسرقة والتخريب ودار عزة للنشر تفقد كتبا نادرة

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالأربعاء 23 يوليو 3:15 م3 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

“السارق لا يقرأ، والقارئ لا يسرق”.. ربما هذه المقولة الخالدة التي لا يعرف صاحبها، قد أصبحت في ذمة الماضي الآن. ففي مشهد صادم للمهتمين بالثقافة والكتب، تعرضت أكبر دار للكتب في السودان للسرقة والتخريب، بعدما فقدت كتب نادرة تجاوز عمرها 100 عام.

فـ”الدار السودانية للكتب”، التي تأسست عام 1969 على يد عبد الرحيم مكاوي في مبنى من 3 طوابق بشارع البلدية وسط الخرطوم، وتضم أكثر من مليوني كتاب و55 ألف عنوان في مختلف التخصصات الأكاديمية والدينية والتعليمية، أصبحت هدفا للعبث والسرقة في ظل الفوضى التي تشهدها العاصمة.

وفي حديث للجزيرة نت، كشف مدير الدار السودانية للكتب، أحمد مكاوي، أن المخزن الرئيسي للكتب تعرض لسرقة كمية ضخمة من الكتب المعدّة لتسليمها لأصحابها، مشيرا إلى مفارقة مؤلمة بقوله ساخرا: “الغريب أن اللصوص سرقوا المصاحف والكتب الإسلامية”، مقدرا الخسائر بنحو 300 ألف دولار على أقل تقدير.

وفي يوليو/تموز 2023، انتشر على مواقع التواصل خبر مفاده أن قوات الدعم السريع أحرقت الدار، مما أثار موجة حزن وغضب، وقد تفاعل الكثيرون مع هذه الخسارة العلمية الكبيرة للبلاد، قبل أن يتضح لاحقا أن الحريق أصاب مبنى مجاورا، وأن الدار لم تتضرر حينها.

رغم ذلك، كتبت حينها، ابنة مؤسس الدار “سعاد عبد الرحيم مكاوي”، منشورا لها على موقع التواصل الاجتماعي (فيسبوك)، قالت فيه: “حرقوا الدار التي أسسها والدي على مدى عقود، الآن تصل إلينا الأنباء أن التتر قاموا بحرقها، كنا نحبها ونفخر بها، وكان الوالد يكرس لها وقته وجهده”.

_الظلام يحيط بالدار السودانية للكتب بعد تدمير منظومة الكهرباء (الجزيرة)

كتب من كل العلوم

وقد أضاف مكاوي في حديثه، أن الدار السودانية للكتب تتكون من 3 طوابق، تتوزع على النحو التالي:

  • الطابق الأرضي: كتب سودانية، تاريخ، معاجم.
  • الطابق الأول: الكتب الإسلامية بأنواعها.
  • الطابق الثاني: مراجع أكاديمية في الطب والصيدلة والهندسة والدراسات الإنسانية.
  • الطابق الثالث: كتب الأطفال والوسائل التعليمية.

ويقول أحمد مكاوي إن الدار شهدت تخريبا شاملا قبل شهرين، حيث وُجدت الكتب مبعثرة في جميع الطوابق، كما تعرضت البنية التحتية لأضرار بالغة، شملت تدمير النظام الكهربائي بالكامل، وسرقة المولدات والمكيفات والكوابل. وبدأت الإدارة منذ ذلك الحين أعمال التنظيف وإعادة الترتيب، متوقعة استئناف العمل في غضون أسبوعين.

الواقع القاسي لم يقتصر على دار واحدة، فمعظم دور النشر والمكتبات الكبرى تقع في وسط الخرطوم، المنطقة التي تكبدت خسائر فادحة خلال الحرب التي اندلعت في أبريل/نيسان 2023. وبين التدهور الاقتصادي الذي يجعل الكتاب أقل أولوية للمواطنين وارتفاع تكاليف الطباعة والورق وتفشي ظاهرة تزوير الكتب، باتت دور النشر في السودان تواجه خطر الانهيار.

_دمار كبير طال دار عزة للنشر بوسط الخرطوم (الجزيرة)

دار عزة للنشر: خسائرنا لا تعوض

ومن بين الدور المتضررة، دار عزة للنشر التي تأسست عام 1998 بشارع الجامعة، والتي قال مديرها العام، نور الهدى محمد، للجزيرة نت إن الخسائر التي لحقت بهم لا تُقدر بثمن، بعد فقدان كتب ظل يجمع فيها منذ خمسينيات القرن الماضي، بعد سرقة بعضها وتلف البعض الآخر بفعل الأمطار.

وهي كتب نادرة لا يمكن استردادها أو تعويضها، من بينها ديوان شعري للبنا الكبير طُبع عام 1922 في مطبعة حضارة السودان، ولا توجد منه نسخة حتى في دار الوثائق السودانية.

وأضاف نور الهدى أن الدار فقدت أيضا مئات الأصول الرقمية للكتب، والتي كانت مصممة وجاهزة على حواسيبها، كما سُرقت منها آلات الطباعة المتطورة والأثاث، حتى الفرش الأرضي لم يسلم من السرقة.

كما عبر عن ألمه العميق لفقدان نسخ خاصة بالدار، موقّعة ومهداة من كبار الأدباء والمفكرين مثل نزار قباني ومحمود درويش، وكتاب لسكرتير الحزب الشيوعي السوداني الراحل محمد إبراهيم نقد، وكتاب آخر للراحلة فاطمة أحمد إبراهيم مؤسسة الاتحاد النسائي وأول برلمانية في السودان والوطن العربي.

جدير بالذكر أن “دار عزة للنشر” تمتلك رصيدا يزيد على 500 عنوان، إلى جانب شراكات واسعة مع عدد من دور النشر الدولية.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

هل يحب أولادك أفلام الرعب؟ أعمال مخيفة مناسبة للأطفال

الجمعة 25 يوليو 11:06 م

“من الأحد إلى الخميس”.. دراما كويتية تحظى بفرصة ثانية بعد رمضان | فن

الجمعة 25 يوليو 8:03 م

القدس في السينما المغربية.. حين تقتحم الكاميرا أسوار الوجدان

الجمعة 25 يوليو 6:01 م

الغريوت.. حافظ التراث وذاكرة غرب أفريقيا الجمعية

الجمعة 25 يوليو 3:59 م

فلسطين كمختبر عالمي لتقنيات القمع ومكافحة التمرد

الجمعة 25 يوليو 6:54 ص

الموسيقى الأفريقية.. بين طقوس الأسلاف والنضال والتحرر الوطني

الخميس 24 يوليو 11:43 م

قد يهمك

الأخبار

أمير علي: كنت أحلم بنصف نهائي البلياردو… لكن الحظ خانني

السبت 26 يوليو 3:48 ص

«كنت أحلم بالوصول إلى نصف النهائي، وقدمت كل ما لدي، لكن هذه هي البلياردو، التفاصيل…

بيان دمشق وواشنطن وباريس.. هل ترجم آمال ومطالب الشعب السوري؟

السبت 26 يوليو 3:27 ص

جورج عبد الله يصل لبنان بعد 41 عاما من الأسر بفرنسا

السبت 26 يوليو 3:20 ص

اتفاق التجارة الأميركي الياباني لا يعني نهاية الحروب التجارية

السبت 26 يوليو 3:18 ص

اختيارات المحرر

بوتياس لاعبة سيدات إسبانيا: لا شيء مضمون في النهائي

السبت 26 يوليو 2:47 ص

إسرائيل تتلف عشرات آلاف الأطنان من مساعدات غزة

السبت 26 يوليو 2:26 ص

البرش: 122 حالة وفاة بسوء التغذية في غزة و11.5% من الأطفال يعانون المجاعة الحادة

السبت 26 يوليو 2:19 ص

شركة صينية تتولى بناء محطة تحلية مياه في العراق بـ4 مليارات دولار

السبت 26 يوليو 2:17 ص
العرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
© 2025 العرب اونلاين. جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter