Close Menu
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
رائج الآن

115 ألف زائر لأوزون غول التركية.. لماذا يتهافت السياح العرب على “لؤلؤة طرابزون”؟ | أسلوب حياة

الثلاثاء 05 أغسطس 4:03 م

منع وصول وقود تنتجه بكتيريا الأمعاء إلى الكبد يحسّن مستوى السكر في الدم

الثلاثاء 05 أغسطس 4:01 م

دراسة تؤكد خطورة استخدام مستحضرات التجميل للأطفال ومغردون يدعون لمنعها

الثلاثاء 05 أغسطس 4:00 م
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإشتراك
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
العرب اونلاينالعرب اونلاين
الرئيسية»ثقافة وفن»“الشاطر” فيلم أكشن مصري بهوية أميركية | فن
ثقافة وفن

“الشاطر” فيلم أكشن مصري بهوية أميركية | فن

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالسبت 02 أغسطس 10:14 م4 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

شكل فيلم “الشاطر” دخولا مفاجئا في موسم الصيف، ذلك الموسم الذي كان شبه محسوم، وتعرّفنا فيه على أبرز الأفلام المعروضة. وفجأة، صدر فيلم “الشاطر” ليحرك بعض المياه الراكدة في هذا الموسم الخامل.

فيلم “الشاطر” من بطولة أمير كرارة، هنا الزاهد، مصطفى غريب، عادل كرم، وأحمد عصام السيد. أخرجه وكتبه أحمد الجندي، وشارك في التأليف كريم يوسف.

الشاطر والأكشن المستورد

ينتمي فيلم “الشاطر” إلى فئة الأكشن الكوميدي، وتبدأ أحداثه بسلسلة مشاهد قصيرة تعرّف الجمهور على شخصية البطل أدهم الشاطر (أمير كرارة)، وهو دوبلير محترف يؤدي مشاهد خطرة في أفلام الأكشن، قبل أن ينقلب مسار حياته بسبب ورطة يقع فيها نتيجة تصرفات شقيقه، ما يزج به في سلسلة مغامرات متلاحقة.

تكشف هذه المشاهد التمهيدية عن تأثر واضح بالفيلم الغربي، إذ يظهر الشاطر وهو يشارك في أفلام ذات طابع أجنبي مبالغ فيه: من مشاهد تدور في أجواء الحرب العالمية الثانية، إلى فيلم من نوع “الويسترن” (الغرب الأميركي)، وصولا إلى مطاردة في شوارع باريس. وهي جميعها أنماط سينمائية غير مألوفة على الشاشة المصرية، ما يجعل هذه البداية بمثابة محاكاة ساخرة أو تحية بصرية لأفلام الأكشن العالمية.

تأثُّر أفلام الأكشن المصرية بهوليوود ليس أمرا مستجدا، إذ تُعد السينما الأميركية المرجع الأشهر عالميا في هذا النوع، سواء على مستوى الصورة أو تصميم المشاهد. لكن ما قام به “الشاطر” يتجاوز حدود التأثر، إلى درجة تخرج عن المنطق؛ ففكرة عمل دوبلير مصري في هذا النوع من الأفلام تُغفل تماما رصيد السينما المصرية في الأكشن، سواء القديم أو الحديث.

وكما هو معتاد في كثير من أفلام الأكشن الحديثة، سواء الأميركية أو المصرية، تبتعد الأحداث عن المحلية، وتتنقل عالميا. وقد اختار صناع “الشاطر” تركيا كمحطة أولى لحبكته، إذ يسافر أدهم مع صديقه فتوح (مصطفى غريب) في رحلة سريعة بحثا عن شقيقه المختطف “عصفورة” (أحمد عصام السيد). وهناك يتورطان في مواجهة مع عصابة عصام الأناضولي (عادل كرم)، وتنضم إليهما فتاة السيرك “كراميلا” (هنا الزاهد).

تستمر الحبكة بشكل تقليدي، متنقلة من مغامرة إلى أخرى، حيث يحاول أدهم النجاة وإنقاذ حلفائه من الموت مرة تلو الأخرى، بينما يسعى لاستغلال معلومات حصل عليها بالصدفة لتحقيق ثروة طائلة تؤمن له حياة رغدة.

موسم من الأكشن كوميدي

نعيش موسما سينمائيا يضم أكثر من فيلم مصري من نفس النوع، لذا لا يمكن تجاهل المقارنة بين “الشاطر” وفيلم آخر يُعرض في التوقيت ذاته ومن الفئة نفسها، هو “أحمد وأحمد”.

كلا الفيلمين يشتركان في عناصر عديدة: فهما من بطولة اثنين من نجوم الأكشن المصريين المعروفين -أحمد السقا وأمير كرارة- وفي كل منهما تتوزع مسؤولية الكوميديا على ممثل آخر: أحمد فهمي في الأول، ومصطفى غريب في الثاني.

لكن الكفة تميل بوضوح إلى صالح “الشاطر”، وأول ما يميزه هو تعقيد الحبكة. فبينما بدا “أحمد وأحمد” سلسا وخفيفا، فإنه كان خاليا من العقبات الحقيقية، دون تطور درامي أو مفاجآت تُذكر، أو وجود خطر فعلي.

أما في “الشاطر”، ورغم أن حبكته قد لا تكون مقنعة تماما، فإنها على الأقل تظهر جهدا على مستوى التأليف، وتحتوي على مغامرات، والتواءات في السرد (بلوت تويست) منطقية، وأشرار مرسومين بطابع أميركي واضح جدا، لكنهم يظلون أكثر حضورا من أشرار “أحمد وأحمد”، الذين لم يشكلوا تهديدا حقيقيا.

حتى مشاهد الأكشن كانت أكثر تنوعا وتعقيدا في “الشاطر”، لا من حيث الإبهار فقط، بل من حيث التصميم البصري وتعدد البيئات التي دارت فيها هذه المشاهد القتالية، مقارنة بمشاهد الشجار التقليدية لأحمد السقا في “أحمد وأحمد”.

أما من حيث الكوميديا، فهي أقوى في “الشاطر” لسببين: أولهما، أنها لا تعتمد على ممثل واحد يكرر نفسه بلا توقف، كما فعل أحمد فهمي في دور المنبهر الدائم بخاله. ثانيا، لأن مصطفى غريب وأحمد عصام السيد، المسؤولَين عن الجانب الكوميدي، يقدمان أداء لطيفا، ويستخرجان من السيناريو المتواضع أفضل ما فيه.

من جهة أخرى، عانى “أحمد وأحمد” من ضعف في كتابة الشخصية النسائية الوحيدة، وهي “ضحى” (جيهان الشماشرجي)، التي يمكن إزالتها من السيناريو دون أي تأثير. أما في “الشاطر”، فتلعب هنا الزاهد دورا محوريا، وتحرك الحبكة في أكثر من موضع، وشخصيتها مكتوبة بشكل أكثر جدية.

لكن هذا الدور الفعال كان فرصة مهدرة، إذ تعيد الزاهد تقديم نفس النمط المعتاد منها، أي التركيز على  التناقض بين مظهرها الرقيق وسلوكها السوقي والعنيف، وهو أداء نمطي بات مكررا منها.

في المقابل، قدم مصطفى غريب وأحمد عصام السيد أداء متزنا في إطار أدوار نمطية كمساعدي البطل، وتمكّنا من استغلال هذه المساحة ببساطة وفعالية. أما أمير كرارة، فقدم أداء جيدا في مشاهد الأكشن، مع بعض المحاولات الكوميدية التي، وإن لم تكن موفقة دائما، فإنها لم تضعف كثيرا من حضوره.

 

في النهاية، فيلم الشاطر محاولة طموحة للجمع بين الأكشن والكوميديا بطابع مصري، لكنه يسقط في فخ التكرار والتقليد. تأثره الشديد بالأفلام الغربية واضح، دون أن يطور هوية مستقلة.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

الدورة الثانية من “مدن القصائد” تحتفي بسمرقند عاصمة للثقافة الإسلامية | ثقافة

الثلاثاء 05 أغسطس 3:22 م

أدب إيطالي يكشف فظائع غزة: من شرف القتال إلى صمت الإبادة

الثلاثاء 05 أغسطس 1:20 م

“نكوسي سيكليل أفريكا”.. الترنيمة التي حررت جنوب أفريقيا | فن

الثلاثاء 05 أغسطس 11:18 ص

العثور على جثمان عم الفنانة أنغام داخل شقته بعد أيام من وفاته

الثلاثاء 05 أغسطس 12:03 ص

“كاش كوش”.. حين تعيد العظام المطمورة كتابة تاريخ المغرب القديم | ثقافة

الإثنين 04 أغسطس 7:02 م

نفاد تذاكر “الأوديسة” قبل عام من عرضه.. هل يعيد كريستوفر نولان صياغة قواعد اللعبة؟ | فن

الإثنين 04 أغسطس 5:57 م

قد يهمك

لايف ستايل

115 ألف زائر لأوزون غول التركية.. لماذا يتهافت السياح العرب على “لؤلؤة طرابزون”؟ | أسلوب حياة

الثلاثاء 05 أغسطس 4:03 م

تعتبر منطقة أوزون غول بولاية طرابزون شمال تركيا وجهة مفضلة للسياح العرب، لما تتمتع به…

منع وصول وقود تنتجه بكتيريا الأمعاء إلى الكبد يحسّن مستوى السكر في الدم

الثلاثاء 05 أغسطس 4:01 م

دراسة تؤكد خطورة استخدام مستحضرات التجميل للأطفال ومغردون يدعون لمنعها

الثلاثاء 05 أغسطس 4:00 م

نتنياهو يدخل على خط التوترات بين ترمب وبوتين… وساطة سرية لتفادي التصعيد

الثلاثاء 05 أغسطس 3:57 م

اختيارات المحرر

إصابة 4 فلسطينيين باقتحام الاحتلال مدينة نابلس

الثلاثاء 05 أغسطس 3:35 م

موقع بريطاني: الآن حق لنا أن نتوجس من تعامل ترامب مع النووي الأميركي

الثلاثاء 05 أغسطس 3:27 م

غزة تتضور جوعاً.. دفن الطفولة حيّة ونهب مستقبل فلسطين

الثلاثاء 05 أغسطس 3:26 م

الدورة الثانية من “مدن القصائد” تحتفي بسمرقند عاصمة للثقافة الإسلامية | ثقافة

الثلاثاء 05 أغسطس 3:22 م
العرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
© 2025 العرب اونلاين. جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter