Close Menu
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
رائج الآن

عروض نستو الشقراء – القصيم الويكند الخميس 24/7/2025 لمدة 3 ايام

الجمعة 25 يوليو 3:06 ص

مجمع ناصر الطبي: أطفال غزة يعانون أعراضا اختفت في العصر الحديث

الجمعة 25 يوليو 3:03 ص

كيف تصف ناشطة حقوقية رحلتها التاسعة لغزة عبر البحر؟

الجمعة 25 يوليو 2:56 ص
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإشتراك
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
العرب اونلاينالعرب اونلاين
الرئيسية»ثقافة وفن»تمشريط تقليد معزز للتكافل يحافظ عليه الشباب في القرى الجزائرية
ثقافة وفن

تمشريط تقليد معزز للتكافل يحافظ عليه الشباب في القرى الجزائرية

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالسبت 01 فبراير 12:27 ص3 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

يكرّس شباب القرى الجزائرية وخصوصا في منطقة القبائل، تقليد “تمشريط” القديم الذي يقوم على التكافل والتضامن، من خلال جمع الأموال ثم شراء عجول وذبحها لتوزيع لحومها في احتفال كبير.

واجتمع العشرات من سكان قرية آث عتيق القريبة من بجاية، وعشرات آخرون من مختلف المناطق وحتى من خارجها، في يوم بارد جدا من شهر يناير/كانون الثاني، للاحتفال برأس السنة الأمازيغية أو ما يُعرف بـ”ينّاير” على وقع الموسيقى القبائلية.

وقال دحمان برباشة (41 سنة)، أحد سكان القرية، لوكالة الصحافة الفرنسية “نعمل على تخليد هذه العادة التي يتم الاحتفال بها في المناسبات الثقافية أو الدينية”، ويعود للمشاركة فيها الناس الذين غادروا القرية.

ويرتدي الأطفال في الاحتفال أزياء تقليدية ويرسمون على وجوههم وشوما لرموز أمازيغية.

تقليد التوزيع

وأوضح المؤرخ صالح أحمد بارودي لوكالة الصحافة الفرنسية أن تمشريط (ومعناها التوزيع بالأمازيغية) التي ظهرت للمرة الأولى في القرن السابع الهجري (القرن الثالث عشر ميلادي) كانت تمثل دائما “مناسبة دائمة للقاء والتآخي والتصالح والتزاوج بين العائلات”.

وأضاف بارودي، أستاذ التاريخ الجزائري المعاصر في تلمسان (غرب)، أن الزردة، أو الوعدة أو الزيارة أو الوزيعة أو تمشريط، كلها أسماء تدل على العادة نفسها في مناطق مختلفة من البلاد.

كما يُحتفل بها في شهر رمضان المبارك وفي ذكرى المولد النبوي أو في عاشوراء.

وأشار إلى أن تمشريط “غالبا ما كان يُقام في الزوايا القرآنية (مدارس تحفيظ القرآن)، وخصوصا في المناطق الجبلية، لما له من بُعد روحاني، مثل زاوية الميرة في أقصى غرب الجزائر بالقرب من تلمسان والزاوية الرحمانية في صدوق بالقرب من بجاية”.

قبل أيام من مناسبة تمشريط، يجمع رجال القرية تبرعات من المال لشراء العجول، ثم يذبحون هذه الحيوانات ويقسمون اللحم بالتساوي بين سكان القرية سواء شاركوا في التبرع أو لا ومهما كانت قيمة الأموال التي دفعها كل ساكن.

كما يتم إعداد وجبة طعام في اليوم نفسه لتمكين جميع السكان والضيوف، مهما كانت مرتبتهم الاجتماعية، من المشاركة فيها، وعادةً ما تكون عبارة عن أكلة “كسكسي” تعده نساء القرية.

وقال رئيس جمعية إيثران الثقافية في آث عتيق، فرحات مدحوس (31 عاما)، “لقد نظمنا أنشطة ثقافية للأطفال، لغرس روح الوعي والتطوع في نفوسهم، وتعليمهم منذ الصغر المشاركة في المهرجان، وتهيئتهم للمستقبل، عندما يكبرون، للحفاظ على هذه التقاليد”.

وأوضح أن معظم الأشخاص الذين ينظمون الاحتفال تتراوح أعمارهم بين 18 و40 عاما.

تراث المسرات

ويأخذ عمار بن خروف (36 عاما)، المقيم في فرنسا، إجازة كل عام ليحضر مع عائلته إلى قريته كي يشهد هذا التقليد. وقال: “لا يمكنني وصف السعادة التي تغمرني”، فهو مسرور لأنه “يساهم في الحفاظ على هذا التراث”.

في منتصف النهار، بدأ المنظمون في تقديم أطباق الكسكسي للناس المتجمعين في الساحة، بينما انشغل آخرون بتوزيع اللحم في حصص حسب عدد أفراد كل عائلة.

خلال حرب التحرير ضد الاستعمار الفرنسي (1954-1962)، كان تقليد تمشريط فرصة لتأكيد الولاء للوطن والتصميم على نيل استقلال البلاد، كما أوضح بارودي.

وفي الجزائر بعد الاستقلال عن الاحتلال الفرنسي، استمرت عادة تمشريط رغم انحسارها بسبب أحداث التسعينيات الدامية (1992-2002)، والتي أودت بحياة 200 ألف شخص رسميا، لكنها “عادت مجددا في مطلع العقد الأول من القرن الحادي والعشرين”، حسب قوله.

وأضاف المؤرخ أن تخليد هذا التقليد يتيح اليوم للقرويين حلّ المشاكل وتعزيز التضامن وتشجيع عودة أولئك الذين غابوا لسنوات: “إنه أمر جيد”.

وبالنسبة للاحتفالات في السنوات المقبلة، تعتزم جمعية فرحات مدحوس “إعادة النساء تدريجيا للمشاركة في هذه التقاليد الموروثة عن الأجداد”.

فقد اعتدن المشاركة في تمشريط “الوقوف في منطقة مختلفة غير بعيدة عن تجمع الرجال، لكن منذ التسعينيات، تراجعت مشاركة النساء في تمشريط بشكل كبير”، على ما لاحظ بأسف رئيس جمعية إيثران.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

الموسيقى الأفريقية.. بين طقوس الأسلاف والنضال والتحرر الوطني

الخميس 24 يوليو 11:43 م

فضل شاكر يدرس خطوة حاسمة.. هل يسلم نفسه للسلطات اللبنانية؟

الخميس 24 يوليو 9:41 م

هل يتناول فيلم “سوبرمان” حرب الإبادة في غزة؟ | فن

الخميس 24 يوليو 8:40 م

“اختراع الكتب” رحلة إنسانية عبر الأزمنة والمكتبات والأساطير

الخميس 24 يوليو 12:36 م

لماذا وصف لسان الدين بن الخطيب بأمير الأدب الأندلسي الغرناطي؟

الخميس 24 يوليو 10:34 ص

الولايات المتحدة تنسحب من اليونسكو وإسرائيل ترحب

الأربعاء 23 يوليو 6:18 م

قد يهمك

متفرقات

عروض نستو الشقراء – القصيم الويكند الخميس 24/7/2025 لمدة 3 ايام

الجمعة 25 يوليو 3:06 ص

تصفح عروض نستو الشقراء في القصيم الخميس 24 يوليو 2025 و تشمل عرض اليوم علي…

مجمع ناصر الطبي: أطفال غزة يعانون أعراضا اختفت في العصر الحديث

الجمعة 25 يوليو 3:03 ص

كيف تصف ناشطة حقوقية رحلتها التاسعة لغزة عبر البحر؟

الجمعة 25 يوليو 2:56 ص

رحيل مرتقب لمهاجمين من برشلونة وريال مدريد، وجزائري على رادار اتحاد جدة

الجمعة 25 يوليو 2:49 ص

اختيارات المحرر

القبض على “سفير مزيف” بتهمة إدارة سفارة وهمية في الهند | منوعات

الجمعة 25 يوليو 2:26 ص

الفيصل: الخصخصة نتاج رؤية ملهمة

الجمعة 25 يوليو 2:23 ص

عرض جرير على هاتف HONOR X9c 5G بخصم 350 ريال – يسري حتى 4 أغسطس 2025

الجمعة 25 يوليو 2:05 ص

السلطات بموزمبيق تلاحق زعيم المعارضة قضائيا وسط توترات سياسية

الجمعة 25 يوليو 2:02 ص
العرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
© 2025 العرب اونلاين. جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter