Close Menu
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
رائج الآن

إدريس: أولويات الحكومة السودانية هي السلام وتوفير الخدمات الأساسية

الخميس 21 أغسطس 11:25 م

عروض مارك & سيف الجمعة الرائعة الأحساء 22 أغسطس 2025 – تخفيضات كبرى ليوم واحد فقط

الخميس 21 أغسطس 11:05 م

شهداء بينهم مجوّعون بغزة والاحتلال يدمر مخيما للنازحين في دير البلح

الخميس 21 أغسطس 11:02 م
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإشتراك
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
العرب اونلاينالعرب اونلاين
الرئيسية»ثقافة وفن»جائزة عبد الحميد شومان لأدب الأطفال.. أدب الرحلات بوابة للخيال والمعرفة
ثقافة وفن

جائزة عبد الحميد شومان لأدب الأطفال.. أدب الرحلات بوابة للخيال والمعرفة

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالخميس 21 أغسطس 4:46 م3 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

أعلنت مؤسسة عبد الحميد شومان الذراع الثقافية والاجتماعية لمجموعة البنك العربي القائمة القصيرة لجائزة عبد الحميد شومان لأدب الأطفال في دورتها الـ19، والتي تمحورت هذا العام حول أدب الرحلات في القصة الموجهة للأطفال للفئة العمرية (9 سنوات فما فوق).

وضمت القائمة 9 أعمال إبداعية من 5 دول عربية، من بينها مصر وسوريا والأردن والمغرب وسلطنة عمان.

وتنوعت القصص المختارة بين مغامرات في عوالم تاريخية ورحلات خيالية إلى مدن ناطقة بالحجارة، وأخرى تتأمل الطعام كوسيط ثقافي، أو تخوض في كنوز مدفونة وذاكرات ملونة بالحنين.

فن العبور إلى العالم والذات

اختيار أدب الرحلات موضوعا للجائزة يعكس توجها واعيا لإحياء هذا الفن الأدبي الذي لطالما مثل مرآة لاكتشاف الذات من خلال الآخر، ففي تراث الأدب العربي يشكل أدب الرحلة تقليدا عريقا يبدأ من ابن بطوطة ويصل إلى أمين الريحاني وطه حسين.

لكن الجديد هنا هو تسخير هذا الفن في سياق أدب الطفل، بما يحمل من أبعاد تربوية وتخيلية، فالرحلة في القصص المتنافسة ليست مجرد تنقل جغرافي، بل أداة لاستكشاف القيم والثقافات والمخاوف، بل واللغة نفسها.

والرحلة تغدو تمرينا على الخيال وعلى التعرف إلى الآخر، سواء كان مدينة وردية أو جبل كليمنجارو أو جدة تطهو طعاما سريا.

تنوع الأساليب في القائمة القصيرة

من أبرز الأعمال المتأهلة:

  • “من أجل جنة”، شيرين فهمي (مصر): حكاية تضع الطفولة في مواجهة مع مفاهيم الحياة والموت والنجاة.
  • “رحلة إلى المدينة الوردية”، إسماعيل أشبون (المغرب): مغامرة تتنقل بين الأزمنة وتستحضر مدينة البتراء بصيغة سردية حية.
  • “ناداني كليمنجارو”، علا الكحالة (سوريا): رحلة نحو الطبيعة والتحدي والمجازات الداخلية.

ويجسد كل عمل في القائمة مفهوم الرحلة بطريقته الخاصة، بعضهم استعان بالتراث، وآخرون بجغرافيا الواقع، وآخرون نسجوا عوالم افتراضية تقرب الطفل من مفاهيم الحرية والخسارة والانتماء والتعايش.

رافعة عربية لأدب الطفل

أطلقت جائزة عبد الحميد شومان لأدب الأطفال عام 2006 لتكون منبرا يعزز الأدب العربي الموجه للناشئة، ويمنح الكتاب منصة للاشتباك مع الأسئلة الثقافية والتربوية المعاصرة.

وتتناوب الجائزة سنويا بين فنون القصة والشعر والرواية والمسرح، ويشهد الإقبال على الترشح ازديادا ملحوظا، إذ بلغ عدد المتقدمين في هذه الدورة 1349 كاتبا من مختلف الدول العربية.

وما يميز هذه الجائزة أنها لا تكتفي بتكريم الفائزين، بل تسعى إلى تشكيل ذائقة عربية جديدة في ما يخص أدب الطفل، وهو مجال يعاني تاريخيا من التهميش أو التقليدية.

وإذا كان أدب الطفل في العالم العربي غالبا ما وصف بالتعليمي والتوجيهي فإن موجة جديدة من الكتّاب باتت تميل إلى الرمزية والدهشة والسفر الداخلي.

ومن هذا المنطلق تغدو “الرحلة” في هذه النصوص استعارة لمغادرة المألوف والانفتاح على التنوع ومحاورة المجهول.

والمثير أن بعض الأعمال المتأهلة يتعمد اللعب على التداخل بين الواقعي والغرائبي، مثل “مدينة الحجارة الناطقة” التي تحاور فيها المدينة طفلها بلغة أسطورية، أو “سر طعام الجدة” التي تجعل من المطبخ أداة لسرد الحكايات.

ويتقاطع أدب الرحلات هنا مع خريطة ذهنية أوسع: لا حدود جغرافية، ولا قيود على النوع الأدبي، بل انفتاح على التجريب، كما يعيد هذا التوجه طرح سؤال العلاقة بين الطفل العربي والعالم: كيف نعيد للطفل شغف الاكتشاف في زمن الشاشات؟ وكيف نزرع حب المغامرة والسفر والاندهاش؟

إننا أمام جيل جديد من الأدباء يسير على درب الرحالة الكبار، لكن بقلم يراعي طفولة اليوم ويستثمر في دهشتها ويقدم قصصا يمكن أن تشكل مرآة لهويته المتعددة.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

مغني “نيكاب” الأيرلندية يمثل أمام محكمة بريطانية بتهمة دعم “حزب الله” | فن

الخميس 21 أغسطس 10:43 م

باب الفرج في دمشق.. نافذة المدينة على الرجاء ومعلم ناطق بهندسة الهوية

الخميس 21 أغسطس 9:51 م

مدن تقتحم الشاشة.. كيف غيّرت السينما صورة أماكن لم نزرها؟

الخميس 21 أغسطس 9:42 م

موسيقى “تشيمورينغا”.. أنغام الثورة في زيمبابوي | فن

الخميس 21 أغسطس 8:41 م

طوفان موسيقي.. الأغنية الفلسطينية بعد 7 أكتوبر

الخميس 21 أغسطس 7:40 م

المغاربة والمسجد الأقصى.. صلات أصيلة وعطاء ممتد

الخميس 21 أغسطس 6:48 م

قد يهمك

الأخبار

إدريس: أولويات الحكومة السودانية هي السلام وتوفير الخدمات الأساسية

الخميس 21 أغسطس 11:25 م

«قوات الدعم السريع» السودانية تعلن انتصارات كبيرة في كردفان أعلنت «قوات الدعم السريع» عن انتصارات…

عروض مارك & سيف الجمعة الرائعة الأحساء 22 أغسطس 2025 – تخفيضات كبرى ليوم واحد فقط

الخميس 21 أغسطس 11:05 م

شهداء بينهم مجوّعون بغزة والاحتلال يدمر مخيما للنازحين في دير البلح

الخميس 21 أغسطس 11:02 م

جدعون ليفي: بن غفير خاطب البرغوثي كما يخاطب السيد عبده

الخميس 21 أغسطس 10:55 م

اختيارات المحرر

إصابة تطيح بروني كولمان من منصات التتويج وتجلسه على كرسي متحرك

الخميس 21 أغسطس 10:46 م

مغني “نيكاب” الأيرلندية يمثل أمام محكمة بريطانية بتهمة دعم “حزب الله” | فن

الخميس 21 أغسطس 10:43 م

معيار تشفير جديد مخصص للأجهزة الصحية الذكية

الخميس 21 أغسطس 10:41 م

8 علامات تحذيرية لمحتوى سام على الإنترنت قد يصيب عقلك

الخميس 21 أغسطس 10:29 م
العرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
© 2025 العرب اونلاين. جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter