Close Menu
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
رائج الآن

الأمن المصري ينفي «ادعاءات إخوانية» حول جمع أموال من مواطنين

الجمعة 04 يوليو 5:19 م

قانون مالي جديد يفتح عدد مرات الترشح أمام الرئيس

الجمعة 04 يوليو 5:00 م

صحف عالمية: قصف مقهى على بحر غزة بقنبلة ضخمة جريمة حرب

الجمعة 04 يوليو 4:53 م
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإشتراك
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
العرب اونلاينالعرب اونلاين
الرئيسية»ثقافة وفن»ستيفن سبيلبرغ الطفل الذي رفض أن ينكسر وصنع أحلام العالم بالسينما
ثقافة وفن

ستيفن سبيلبرغ الطفل الذي رفض أن ينكسر وصنع أحلام العالم بالسينما

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالجمعة 04 يوليو 1:30 ص3 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

عاش المخرج الأميركي ستيفن سبيلبرغ طفولة استثنائية عانى خلالها من الوحدة والتنمر، ولكنه حقق نجاحا استثنائيا في صناعة السينما، وحصدت أفلامه مليارات الدولارات وأثرت بأجيال كاملة من محبي السينما العالمية.

وُلد سبيلبرغ في ولاية أوهايو بعد الحرب العالمية الثانية لعائلة تنتمي لمهاجرين يهود، وقضى طفولته في التنقل المستمر بين المدن تبعًا لعمل والده، مما جعله غير مستقر نفسيًا وعرضة للتنمر في المدرسة.

وسلطت حلقة (2025/7/1) من برنامج “عن السينما” الضوء على معاناة سبيلبرغ من الوحدة الشديدة لدرجة أنه كان تمنى أن يكون له صديق مختلف عن الجميع يشبهه، فكان يتخيل أحيانًا أن صديقه كائن فضائي، وهو ما ظهر لاحقًا في فيلمه الأيقوني “إي تي” الذي حكى قصة صداقة بين طفل وكائن فضائي.

ووجد سبيلبرغ في الكاميرا صديقته التي خففت عنه الوحدة، فكان يصور كل شيء من رحلات التخييم إلى سيارة العائلة وقطاراته وألعابه.

وفي بداياته كهاوٍ، صور سبيلبرغ فيلمًا بعنوان “فايرلايت” عام 1964 عن حوادث اختطاف تتم عبر كائنات فضائية، وفاز عنه بالجائزة الأولى لأفلام الهواة، لكن النسخة ضاعت لاحقا.

وفي سن الـ14، حدث الانفصال بين والديه فانتقل مع والده إلى كاليفورنيا، وهو ما وصفه بأنه الوقت الأكثر تعاسة في حياته، ولم يغفر لوالده تخليه عن العائلة.

وشكلت هذه التجارب المؤلمة أساسًا لمعظم أفلام سبيلبرغ اللاحقة، حيث تتجسد شخصية الطفل الوحيد دائمًا والأب الغائب أو العلاقة المضطربة بين الأب والابن.

ولكن الحياة في كاليفورنيا، مركز صناعة السينما في العالم، جعلته أقرب لتحقيق أحلامه، فلم يكن مهتما بالمخدرات أو الكحول أو الرياضة أو السياسة، بل كان كل ما يهمه هو السينما وصناعة الأفلام.

وبدأ نجاح سبيلبرغ الحقيقي مع فيلم “جوز” عام 1975، الذي حكى قصة قرش قاتل يثير الرعب في مدينة ساحلية صغيرة.

وكانت تجربة التصوير صعبة ومعقدة، حيث أصر سبيلبرغ على التصوير في المحيط من أجل المصداقية، وتضاعفت الميزانية 3 مرات واستغرق التصوير 159 يوما بدلًا من 55.

ولكن عند عرض الفيلم، حقق نجاحًا جماهيريًا غير مسبوق بإيرادات وصلت إلى 470 مليون دولار عالميًا مقابل تكلفة إنتاج 9 ملايين فقط.

سينما الخيال العلمي

ووضع هذا النجاح سبيلبرغ في المكان الذي كان يحلم به، فصنع أحد أكثر أفلامه ذاتية في سينما الخيال العلمي بعنوان “لقاءات قريبة من النوع الثالث”، المستوحى من فيلمه المفقود “فايرلايت”.

وقرر سبيلبرغ ألا يكون هناك أشرار في الفيلم، فجعل الكائنات الفضائية زوارًا مسالمين وأذكياء، مستلهمًا ذلك من ذكريات طفولته عندما أخذه والده لرؤية وابل من النيازك في السماء.

وبعد سلسلة من النجاحات التجارية، واجه سبيلبرغ انتقادات قاسية من النقاد الذين وصفوا أفلامه بأنها مسلية لكنها سطحية وليست سينما حقيقية، ورد سبيلبرغ على هذا الهجوم بفيلم “اللون الأرجواني” الذي اعتبره أول أفلامه الجادة، وأثبت قدرته على صناعة السينما الدرامية العميقة.

وجاءت ذروة إنجازات سبيلبرغ في عام 1993 عندما شاهد الجمهور فيلمي “جوراسيك بارك” و”قائمة شندلر” في نفس العام.

وحقق الأول إيرادات اقتربت من المليار دولار وأحدث ثورة في المؤثرات البصرية، بينما فاز الفيلم الثاني بـ7 جوائز أوسكار وحصل سبيلبرغ أخيرًا على جائزة أفضل مخرج.

وكان فيلم “قائمة شندلر” تجربة مؤلمة شخصيًا لسبيلبرغ، حيث واجه فيه هويته الدينية اليهودية التي كان يخجل منها، وحكى قصة حقيقية عن رجل أعمال ألماني أنقذ اليهود من “محارق الهولوكوست”.

واستمر سبيلبرغ في تقديم مشاريع متنوعة على مدار العقود التالية، من الأفلام التاريخية مثل “إنقاذ الجندي رايان” إلى أفلام الخيال العلمي التي تتنبأ بمستقبل سوداوي للبشرية مثل “تقرير الأقلية”.

ورغم تجاوزه 75 عاما، ما زال سبيلبرغ يقدم حكايات ساحرة تنقل المشاهدين من الواقع إلى عالم أكثر جمالًا، مؤكدًا أن قصة عشقه مع السينما لم تنته بعد.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

ابن المقفع.. بلاغة في القلم واللسان ومترجم “كليلة ودمنة”

الجمعة 04 يوليو 1:44 م

أشباح الرقابة في سوريا.. شهادات عن مقص أدمى الثقافة وهجّر المبدعين

الجمعة 04 يوليو 11:42 ص

متاحف قطر تطلق أول تجربة فنية تفاعلية مدعومة بالذكاء الاصطناعي

الجمعة 04 يوليو 10:41 ص

“فتى الكاراتيه: الأساطير”.. مزيج من الفنون القتالية وتألُق جاكي شان

الخميس 03 يوليو 11:27 م

“الصحبة الحلوة” دراما الشيخوخة بنكهة شبابية

الخميس 03 يوليو 9:25 م

الإعلان عن قائمة الـ18 “القائمة الطويلة” لجائزة كتارا للرواية العربية

الخميس 03 يوليو 7:26 م

قد يهمك

الأخبار

الأمن المصري ينفي «ادعاءات إخوانية» حول جمع أموال من مواطنين

الجمعة 04 يوليو 5:19 م

اتهم الأمن المصري جماعة «الإخوان»، التي تصنفها السلطات المصرية «إرهابية» بـ«نشر إشاعات حول جمع أموال…

قانون مالي جديد يفتح عدد مرات الترشح أمام الرئيس

الجمعة 04 يوليو 5:00 م

صحف عالمية: قصف مقهى على بحر غزة بقنبلة ضخمة جريمة حرب

الجمعة 04 يوليو 4:53 م

إنفيديا تتجه لتصبح أكثر الشركات قيمة في التاريخ

الجمعة 04 يوليو 4:50 م

اختيارات المحرر

تحالف «أوبك بلس» يقدم موعد اجتماع أغسطس إلى السبت

الجمعة 04 يوليو 4:19 م

زامبيا تدشّن أكبر محطة طاقة شمسية لتعزيز الاقتصاد

الجمعة 04 يوليو 4:00 م

5 جنود يخدمون بغزة يكشفون ما لا يريد أي إسرائيلي سماعه

الجمعة 04 يوليو 3:53 م

«دورة ويمبلدون»: شيليتش يسلك طريق أغاسي لاستعادة مكانته

الجمعة 04 يوليو 3:17 م
العرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
© 2025 العرب اونلاين. جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter