Close Menu
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
رائج الآن

هآرتس: لبقائه في السلطة نتنياهو يخون الجميع ويجعلهم يتجرعون من كأسه المدنسة

الأربعاء 23 يوليو 3:09 ص

ترامب: باول لم يُحسن التصرف وسيغادر منصبه قريبا

الأربعاء 23 يوليو 3:07 ص

موعد مباراة الاتحاد السعودي ضد فنربخشة التركي والقنوات الناقلة

الأربعاء 23 يوليو 3:02 ص
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإشتراك
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
العرب اونلاينالعرب اونلاين
الرئيسية»ثقافة وفن»شادية.. أيقونة البهجة التي أخفت آلامها وودّعت الأضواء بصمت
ثقافة وفن

شادية.. أيقونة البهجة التي أخفت آلامها وودّعت الأضواء بصمت

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالسبت 08 فبراير 8:31 م5 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

بابتسامتها الساحرة وصوتها العذب، استطاعت شادية أن تحفر اسمها في قلوب محبيها، حتى لقبت بـ”دلوعة الشاشة” (مدللة الشاشة). لكن خلف تلك الأضواء التي أبهرت الجمهور، كانت هناك حياة مليئة بالمحن والآلام التي لم يعرفها كثيرون. ففي ذكرى ميلادها التي تحل اليوم الثامن من فبراير/شباط، نستعيد محطات من مسيرتها التي لم تكن دائما ببهجة أدوارها على الشاشة.

رغم نجاحها الفني الاستثنائي، عاشت شادية تجارب قاسية شكلت شخصيتها، بين فقدان الأحبة، وحرمانها من حلم الأمومة، وحتى الاعتزال المفاجئ بسبب صدمة طبية غيّرت مسار حياتها. فكيف كان الوجه الآخر لقصة الفنانة التي أضحكت الملايين، لكنها أخفت جروحا عميقة خلف الكاميرات؟

الفقد الأول.. في بداية الطريق

تبدأ أحداث فيلم “امرأة في دوامة” (1962) بحادث سير ينهي حياة خطيب بطلة الفيلم “شادية”، وهي التجربة التي عاشتها في الواقع، مع اختلاف سياق الأحداث.

ففي الواقع، تعرضت شادية، وهي في عمر الـ19، لفقدان خطيبها وحبها الأول، الضابط الذي شارك في حرب فلسطين عام 1948، حيث علمت بخبر وفاته بعد خروجها من العرض الخاص لفيلمها الأول. أصيبت بانهيار عصبي في ذلك الوقت، واضطرت أسرتها لنقل المسكن والانتقال إلى شقة في الزمالك للتخفيف عنها.

وفي مذكرات شادية، التي نقلتها الكاتبة الصحفية إيريس نظمي، تحكي شادية أنها طلبت من خطيبها حينها أن يكتب لها رسائل من الجبهة ليخبرها بما يحدث في الحرب، كما كان يفعل أثناء وجوده في الكلية الحربية. لكن مرت الأيام دون أن تتلقى أي رسائل، حتى فوجئت برسالة تحمل ختم الجيش المصري، كُتب فيها: “توفي الضابط أحمد شهيدا في ساحة القتال”.

وحكت شادية في مذكراتها أنها تعرفت عليه في حفلة كانت تغني بها، وكانت وقتها في الـ17 من عمرها. فوجئت به بعد فترة يرسل لها خطابا يعبر فيه عن حبه، وكان طالبا في السنة الأخيرة بالكلية الحربية. وافقت على الزواج منه، لكن تم استدعاؤه للدفاع عن الوطن في حرب فلسطين. وتابعت:

“جاء يودعني وهو يرتدي الملابس العسكرية، حبست دموعي حتى غاب عني، وظللت أبكي بكاء مريرا متواصلا، وكأن قلبي يعرف ماذا سيحدث. وصدقت مشاعري، فذهب ولم يعد أبدا.. استُشهد في ميدان القتال، وسقط حبيبي شهيدا، واسمي يلف حول إصبعه دبلة الخطوبة”.

وتعترف شادية أن ما حدث جعلها تركز في ذلك الوقت على الفن، علّها تجد السلوى والعوض، خاصة أنها في تلك المرحلة رفضت كل من تقدم للزواج منها.

حلم الأمومة الذي لم يكتمل

على الشاشة، لعبت شادية دور الأمومة بجدارة، كما عبرت عنها بمشاعرها وصوتها في أغنية “سيد الحبايب” ضمن أحداث فيلم “المرأة المجهولة” أواخر الخمسينيات، وهي الأغنية التي باتت من الأغاني الملازمة للاحتفال بالأمومة كل عام، وتعبر عن تلك المشاعر التي طالما حلمت بها شادية، لكنه الحلم الذي لم يكتمل.

وفي سؤال لأحد معجبيها في المجلات القديمة عن أكبر أمنية لها لا يعرفها أحد، أجابت الفنانة المصرية الراحلة: “الأمنية التي لا يعرفها عني الناس أن يكون لي دُستة أطفال عندما أبلغ عمر الـ50”.

تزوجت شادية أكثر من مرة، وكاد حلمها أن يتحقق 3 مرات، إلا أنها تعرضت للإجهاض. وفي المرة الثالثة والأخيرة، كانت مرشحة في ذلك الوقت للمشاركة في فيلم “الحب الضائع” عن قصة طه حسين، وسافرت إلى لبنان لتصوير بعض أغنيات الفيلم، وكانت في الأشهر الأولى من الحمل، وكان معها زوجها آنذاك، الفنان صلاح ذو الفقار، والفنانة نادية لطفي، التي كان من المفترض أن تتقاسم معها البطولة. لكنها، بعد أن شعرت بالإرهاق الشديد أثناء التصوير، قررت الاعتذار عن الفيلم، الذي لعبت بطولته لاحقا سعاد حسني وزبيدة ثروت.

وعادت شادية إلى منزلها للحصول على قسط من الراحة والحفاظ على حملها، إلا أنها تعرضت للإجهاض الثالث والأخير، مما أثر على حالتها النفسية، ودفعها إلى الرغبة في الانفصال عن زوجها وشريك نجاحاتها الفنية صلاح ذو الفقار، بعد أن قدّما معا أفلاما مثل “عفريت مراتي”، “مراتي مدير عام”، و”كرامة زوجتي”. ورغم محاولات الأصدقاء للصلح بينهما، فإنهما عادا لفترة قصيرة، ثم فضّلت شادية أن تعيش حياتها دون زواج مرة أخرى بعد تأكدها من أنها حُرمت من الأمومة إلى الأبد.

رحيل شقيقها الأصغر

حرمان شادية من الأمومة جعلها تعتبر شقيقها الأصغر طاهر بمثابة الابن الذي لم تنجبه. وكان الأقرب لها، وكان مدير أعمالها، إلا أنها فجعت مجددا حين توفي شقيقها وهو لا يزال شابا.

وكانت في ذلك الوقت تقوم ببطولة مسرحية “ريا وسكينة”. حصلت على يوم واحد فقط إجازة، ثم عادت مجددا إلى خشبة المسرح، وقالت وقتها لأسرتها إنها فكرت في أن غيابها وعدم عرض المسرحية سيتسببان في قطع رزق الكومبارس الصامت والمتكلم في العرض، الذين كانوا يحصلون وقتها على مبالغ زهيدة، لا تتجاوز 10 جنيهات في اليوم الواحد.

وفي حوار للفنان أحمد بدير، الذي شارك في بطولة العرض المسرحي، أشار إلى أن شادية كانت تأخذ أجرها من المسرحية وتوزعه بالكامل على المحتاجين في أظرف شهرية.

تشخيص طبي خاطئ وراء اعتزالها

واجهت شادية مأساة أخرى عندما اكتشفت أن تشخيص إصابتها بالسرطان، والذي أدى إلى خضوعها لجراحة استئصال الثدي، كان خاطئا. خلال زيارة لشقيقتها الكبرى في الولايات المتحدة الأميركية، أخبرها الأطباء هناك أن التشخيص الذي تلقته في مصر لم يكن دقيقا، وهو ما كشف عنه الفنان سمير صبري بعد وفاتها عام 2017.

وأوضح صبري أن السبب الحقيقي وراء اعتزال شادية الفن وابتعادها عن الأضواء كان إصابتها باكتئاب شديد بعد معرفتها بالحقيقة، إذ أدركت أنها خضعت لجراحة لم تكن بحاجة إليها.

قبل اعتزالها، ركزت شادية على تقديم الأغاني الدينية، وحققت نجاحا لافتا بأعمال مثل “خد بإيدي”، لكنها رفضت عروضا لتسجيل أدعية دينية مفضّلة تكريس وقتها للأعمال الخيرية. فقد باعت نصف أرض فيلتها لتأمين حياة كريمة، استجابة لنصيحة الشيخ محمد متولي الشعراوي، بينما خصصت النصف الآخر لبناء مسجد ومستشفى. كما تبرعت بشقتها في المهندسين لتحويلها إلى مستوصف صحي، واستمرت في دعم المشاريع الخيرية حتى وفاتها.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

أنغام تنفي شائعات إصابتها بالسرطان وتكشف تفاصيل وضعها الصحي

الثلاثاء 22 يوليو 11:56 م

مسرح تمارا السعدي يسلّط الضوء على أطفال الرعاية الاجتماعية في فرنسا

الثلاثاء 22 يوليو 10:59 م

في مسلسل “لا رحمة لأحد” الكاميرا حاولت منع البطل من قتل خصومه | فن

الثلاثاء 22 يوليو 10:55 م

الشرارة الأولى.. كيف أشعلت فانيسا ريدغريف ثورة هوليود لفلسطين؟

الثلاثاء 22 يوليو 9:53 م

كتّاب وأدباء يوثقون الإبادة في غزة بطريقتهم الخاصة

الثلاثاء 22 يوليو 8:57 م

“كتالوج”.. دراما عائلية دافئة حول الحياة بعد الفقد | فن

الثلاثاء 22 يوليو 7:51 م

قد يهمك

سياسة

هآرتس: لبقائه في السلطة نتنياهو يخون الجميع ويجعلهم يتجرعون من كأسه المدنسة

الأربعاء 23 يوليو 3:09 ص

أفاد تحليل في صحيفة هآرتس اليسارية أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو وضع مرة أخرى…

ترامب: باول لم يُحسن التصرف وسيغادر منصبه قريبا

الأربعاء 23 يوليو 3:07 ص

موعد مباراة الاتحاد السعودي ضد فنربخشة التركي والقنوات الناقلة

الأربعاء 23 يوليو 3:02 ص

«وكالة الصحافة الفرنسية» تطلق مناشدة لإجلاء مراسليها المستقلين من غزة

الأربعاء 23 يوليو 2:35 ص

اختيارات المحرر

قصف إسرائيلي استهدف خيام نازحين بمخيم الشاطئ في غزة

الأربعاء 23 يوليو 2:08 ص

شاهد.. ناد هولندي يستعين بطائرة مروحية لتقديم لاعبيه الجدد

الأربعاء 23 يوليو 2:00 ص

خريدة يبدأ مهمته في رئاسة الخليج… وتحديات مبكرة تنتظره

الأربعاء 23 يوليو 1:34 ص

عروض التميمي لجميع الفروع الاربعاء 23-7-2025 | برد علي قلبك

الأربعاء 23 يوليو 1:17 ص
العرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
© 2025 العرب اونلاين. جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter