Close Menu
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
رائج الآن

«أمم أفريقيا للمحليين»: ركلات الترجيح تؤهل المغرب للنهائي

الأربعاء 27 أغسطس 12:24 ص

عروض أسواق المزرعة الرياض الاسبوعية الأربعاء 27-8-2025 | اقل الاسعار

الأربعاء 27 أغسطس 12:04 ص

إصابة 58 فلسطينيا برصاص قوات الاحتلال في رام الله والبيرة

الأربعاء 27 أغسطس 12:03 ص
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإشتراك
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
العرب اونلاينالعرب اونلاين
الرئيسية»ثقافة وفن»فيلم “درويش”.. سينما مصرية تغازل الماضي بصريا وتتعثّر دراميا | فن
ثقافة وفن

فيلم “درويش”.. سينما مصرية تغازل الماضي بصريا وتتعثّر دراميا | فن

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالثلاثاء 26 أغسطس 4:34 م4 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

انضم “درويش” إلى قائمة أفلام موسم الصيف، غير أنه لم يستطع أن يخرج تمامًا من دائرة أفلام الأكشن الكوميدية، وإن كان يقع تحت مظلة أفلام الدراما التاريخية.

“درويش” من إخراج وليد الحلفاوي، وتأليف وسام صبري، وبطولة عمرو يوسف، دينا الشربيني، تارا عماد، مصطفى غريب، أحمد عبد الوهاب، وخالد كمال.

بين بريق الديكور واضطراب القصة

يقدم فيلم “درويش” خلطة سينمائية تبدو لأول وهلة مضمونة: بطل وسيم يشتهر بتقديم أدوار الأكشن، وقصة تجمع بين الأكشن والكوميديا، مع مجموعة من الممثلين الذين يدعمون الكوميديا، بالإضافة إلى أحداث تدور في حقبة زمنية ماضية تكفل للفيلم بصمة بصرية مميزة، ونجحت من قبل في جذب المتفرجين سواء في السينما أو التلفزيون.

“درويش” خليط من أفلام مصرية نجحت في السنوات العشر الأخيرة، ما بين “كيرة والجن” و”حرب كرموز” من ناحية، وكلاهما ينتمي للدراما التاريخية، و”ولاد رزق” من ناحية أخرى، أي فيلم أكشن غزير في التواءات الحبكات والخطط المركبة.

لدينا هنا شخصية رئيسية تمتلك إطار البطل الشعبي غير أنها تفتقد الدوافع، لكن عندما توضع في مواقف تدفعها لمراجعة قيمها الأخلاقية تختار الوطن. درويش (عمرو يوسف) محتال ذكي ووسيم، يحيا في مصر الأربعينيات من القرن العشرين، ويقود عصابة على رأسها حبيبته زبيدة (دينا الشربيني). بعد قيامهم بعملية إجرامية لسرقة جوهرة مهراجا هندي، يخطط للهرب خارج مصر معهم، غير أنه يتعرض للخديعة حين تهرب زبيدة ورشدي (أحمد عبد الوهاب) بالجوهرة، ويبلغان الشرطة عنه. وخلال هروبه من الشرطة يختبئ في مظاهرة، ويتم اتهامه بقتل كولونيل بريطاني كان قد قتله بالفعل أحد أفراد المقاومة المصرية ثم فر.

يأخذ الفيلم انعطافا كبيرا هنا، عندما يعتبر الرأي العام درويش بطلا شعبيا وقاتلا لضابط إنجليزي شرير. يُحكم عليه بالإعدام، وخلال اقتياده لتنفيذ الحكم يهربه تنظيم للمقاومة المصرية. أفراد التنظيم يتشككون فيه في البداية، ثم يطلبون منه القيام بمهمة شبه انتحارية في منزل النبيل عماد (محمد شاهين) المتواطئ مع الإنجليز، وهناك تأخذ الأحداث منعطفًا آخر وتبدأ سلسلة من المغامرات التي لا تنتهي إلا مع تترات النهاية.

أحد أهم سمات الأعمال التي تتناول حقبًا زمنية سابقة هو الاهتمام الشديد بالديكورات والملابس ومحاولة محاكاة هذه الفترة من ناحية اللغة وأسلوب الحديث المتداول. غير أن كثيرا من الأعمال المصرية الحديثة أصبحت تهتم بهذه التفاصيل أكثر من الحبكة نفسها، أو المنطق الذي يحكمها، أو حتى الأداء التمثيلي. فنجد أن المهم في هذه الأعمال هو كيف “تبدو” لا ما تقدمه بشكل عام.

ينطبق ذلك على فيلم “درويش” الذي رُوعي فيه الديكورات، سواء الخارجية أو الداخلية، التي تحاكي الأفلام المصورة في هذه الفترة، وكذلك الملابس وتسريحات الشعر، واستخدام كلمات عامية شائعة مستقاة من سينما الأربعينيات والخمسينيات المصرية. بينما تغرد الحبكة خارج السرب، فترتفع وتنخفض مثل المد والجزر دون أي منطق حقيقي.

 

شخصيات نسوية أقوى من البطل

يغلب على فيلم “درويش” الإفراط في كل نواحيه الفنية، بمعنى أن كل جانب يظن صُناعه أنه إيجابي يتم إبرازه بشكل واضح ومستمر، وربما أكثر من اللازم. يظهر ذلك بشدة في التواءات الحبكة (Plot Twist) أو المفاجآت التي يُفترض منها إبهار المتفرج وإظهار ذكاء السيناريو. تتكرر هذه الالتواءات في الثلث الأخير بشكل شديد الارتباك، فتفقد معناها وتصبح هدفًا في حد ذاتها.

نجد ذلك مرة أخرى في تصوير مشاهد المطاردات؛ فمن الطبيعي التركيز على المشهد الافتتاحي الذي يطارد فيه رجال المهراجا درويش وعصابته، أو مشهد الشرطة وهي تحاول القبض عليه. فعلا ظهر المشهدان مميزين. غير أن هناك مشاهد أخرى غير مفهومة السياق تمامًا، مثل الطفلين اللذين يهربان من والدتيهما فتتابعهما الكاميرا دقائق على الشاشة فقط في استعراض بحت لإمكانيات المصور والمخرج. ويمكن تطبيق ذلك أيضًا على الموسيقى التصويرية الممتدة على طول الفيلم تقريبا، فلم تعد جزءا من نسيج الفيلم يعزز الحبكة أو يضفي جمالياته الخاصة، بل أصبحت إزعاجا محضا ومستمرا.

لم يتميز الممثل عمرو يوسف من قبل في الكوميديا، بل تتركز مهاراته في الأكشن. غير أن الفيلم أفرد له هنا مساحة كبيرة من المشاهد الفكاهية التي كلما اجتهد فيها بدا أداؤه مفتعلا ومرتبكا، خصوصا عند مقارنته بمصطفى غريب الذي، على الرغم من محدودية مساحة دوره، استطاع التميز لأنها منطقة راحته التي لا يحتاج لبذل مجهود خاص فيها، على عكس وضع عمرو يوسف. بينما جاء اختيار أحمد عبد الوهاب في دور رشدي جيدا جدا ومناسبا لأسلوبه في التمثيل، وإن تشابه بشكل كبير مع دور فادي الذي قدمه من قبل في مسلسل “أشغال شقة جدًا”.

أما أهم مزايا الفيلم فكانت في تقديم شخصيتين امرأتين قويتين ومحركتين للأحداث بوضوح. الأولى زبيدة، حبيبة درويش، التي تسرق الجوهرة وتبلغ الشرطة عنه ثم يقابلها مرة أخرى في منتصف الفيلم لتقوده للسرقة التي ستغير حياته، وقدمتها دينا الشربيني بأداء جيد مع تركيز زائد على إظهار سوقية الشخصية. أما الشخصية الثانية فهي كاريمان (تارا عماد)، الفتاة التي تعمل ضمن تنظيم المقاومة الذي أنقذ درويش ووقعت في حبه، لكن ذلك لم يدفعها إلى إغماض عينيها عن عيوبه، بل دفعته هي في الوقت ذاته لإظهار أفضل نسخة من نفسه.

جاءت نهاية الفيلم منطقية ومتفقة مع بناء الشخصيات، وهو أمر لا يحدث كثيرًا في السينما المصرية التي تميل إلى نهايات تلوي عنق الحبكة والأحداث والشخصيات حتى تصل بها إلى بر المثالية.

 

 

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

الموسيقى الكونغولية.. من نبض الأرض إلى التراث الإنساني

الثلاثاء 26 أغسطس 11:41 م

هوليود تكتشف كنز أفلام ألعاب الفيديو.. لماذا يعشقها الجيل “زد”؟ | فن

الثلاثاء 26 أغسطس 10:40 م

صانعو الأدب ورافضو الأوسمة.. حين يصبح رفض الجائزة موقفا

الثلاثاء 26 أغسطس 9:51 م

“كاي بوب ديمون هانترز” الكوري يتفوق على “ديزني” و”مارفل” ويتصدر شباك التذاكر | فن

الثلاثاء 26 أغسطس 9:39 م

“جماليات الاغتراب” رحلة فلسفية وجمالية في أعماق نصوص أبي حيان التوحيدي

الثلاثاء 26 أغسطس 7:49 م

مصر.. وفاة الفنان بهاء الخطيب خلال مباراة والعثور على “تيك توكر” ميتا في الشارع | فن

الثلاثاء 26 أغسطس 7:37 م

قد يهمك

الأخبار

«أمم أفريقيا للمحليين»: ركلات الترجيح تؤهل المغرب للنهائي

الأربعاء 27 أغسطس 12:24 ص

تأهل المغرب إلى نهائي بطولة أفريقيا للمحليين لكرة القدم إثر فوزه 5-3 بركلات الترجيح على…

عروض أسواق المزرعة الرياض الاسبوعية الأربعاء 27-8-2025 | اقل الاسعار

الأربعاء 27 أغسطس 12:04 ص

إصابة 58 فلسطينيا برصاص قوات الاحتلال في رام الله والبيرة

الأربعاء 27 أغسطس 12:03 ص

هكذا تخطط روسيا لمنع أوروبا من إعادة فرض العقوبات ضد إيران

الثلاثاء 26 أغسطس 11:55 م

اختيارات المحرر

شاهد.. ليفربول يحقق فوزا مثيرا على نيوكاسل بالدوري الإنجليزي

الثلاثاء 26 أغسطس 11:45 م

الموسيقى الكونغولية.. من نبض الأرض إلى التراث الإنساني

الثلاثاء 26 أغسطس 11:41 م

«فلاشينغ ميدوز»: سينر يستهل مشوار الدفاع عن لقبه بفوز سهل

الثلاثاء 26 أغسطس 11:23 م

عروض العثيم الاسبوعية الاربعاء 27 اغسطس 2025 مدرسة التوفير

الثلاثاء 26 أغسطس 11:03 م
العرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
© 2025 العرب اونلاين. جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter