Close Menu
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
رائج الآن

أرنولد: هدفي قيادة العراق لكأس العالم بعد إنجازي مع أستراليا

الإثنين 09 يونيو 5:28 م

الحرب على غزة.. 44 شهيدا بالقطاع وقلق بشأن مصير النشطاء على متن “مدلين”

الإثنين 09 يونيو 5:10 م

من ديزني إلى القاهرة.. اختبار جديد لمينا مسعود “في عز الضهر”

الإثنين 09 يونيو 4:52 م
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإشتراك
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
العرب اونلاينالعرب اونلاين
الرئيسية»اقتصاد»لماذا يحافظ الجنيه السوداني على استقراره رغم الاشتباكات؟
اقتصاد

لماذا يحافظ الجنيه السوداني على استقراره رغم الاشتباكات؟

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالأحد 02 يوليو 1:18 م3 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

أظهر سعر صرف الجنيه السوداني في الفترة الأخيرة ثباتا أمام العملات الأجنبية، رغم الاشتباكات التي دخلت شهرها الثالث في العاصمة الخرطوم، واتسعت رقعتها لتشمل عددا من الولايات غربي البلاد ووسطها.

ووصف مراقبون ثبات سعر صرف الجنيه السوداني بالمفاجأة غير متوقعة، وفق ما أورده تقرير لوكالة الأنباء القطرية (قنا).

ويحوم سعر صرف العملة السودانية حول 600 جنيه للدولار الواحد، في استقرار نسبي، مستفيدا من تعهد المانحين في مؤتمر جنيف للاستجابة الطارئة للأزمة في السودان -الذي عقد في يونيو/حزيران الماضي- بتقديم مساعدات إنسانية بنحو 1.5 مليار دولار.

ويأتي هذا الاستقرار رغم دخول الأسواق السودانية في حالة انكماش كبيرة، وتزايد الأسعار، وتوقف المصانع تقريبا عن العمل في ولاية الخرطوم وتدمير جزء منها؛ إثر تفجر الأوضاع في 15 أبريل/نيسان الماضي.

وكان الجنيه السوداني واصل تراجعه إلى مستويات قياسية خلال الأشهر الـ24 التي سبقت توتر الأوضاع، لينخفض سعره أمام الدولار بنحو 700% من 55 إلى 375 جنيها، إثر قرار للحكومة السودانية في 21 فبراير/شباط 2021 بتحرير سعر صرفه (التعويم)، وأشارت يومها إلى أن “القرار يهدف إلى القضاء على التشوهات الحالية في الاقتصاد السوداني عبر ردم الهوة الكبيرة بين السعرين الرسمي البالغ 55 جنيها للدولار والموازي البالغ نحو 370 جنيها قبل القرار”، بجانب المساعدة “في جلب المنح والاستثمارات الأجنبية وإعفاء ديون البلاد الخارجية المقدرة بنحو 70 مليار دولار”.

وعزا محللون هذا الاستقرار النسبي إلى:

  • انحصار الاقتتال مع استثناءات قليلة في العاصمة الخرطوم، وهي ولاية واحدة من أصل 18 ولاية يضمها السودان؛ أسهم في الاستقرار النقدي والمالي داخل البلاد.
  • السودان يعتمد على الاستثمار المحلي عوضا عن الاستثمار الأجنبي الذي تراجع إلى ما دون 500 مليون دولار أميركي عام 2021، من نحو 2 مليار دولار عام 2012.
  • دور البنك المركزي السوداني في تعزيز الثقة في القطاع المصرفي السوداني، وتوحيد سوق النقد الأجنبي، وطمأنة المودعين وأصحاب الحسابات المصرفية بأن أموالهم في أمان.
  • تعزيز البنك المركزي السوداني الاستقرار المالي بالعمل على خفض معدل التضخم بنسبة 25% مع نهاية عام 2023.
  • حظر المركزي السوداني على المصارف تمويل المتاجرة في العملات الأجنبية وشراء الأسهم والأوراق المالية.

استقرار هش

في المقابل، رأى محللون آخرون أن ثبات سعر صرف العملة المحلية مؤخرا أمام العملات الدولية -لا سيما الدولار- لا يعكس أي نوع من التعافي الاقتصادي، في ظل ارتفاع مستويات التضخم الذي وصل لمستويات عالية جدا.

وأرجعوا “الثبات النسبي” لسعر صرف الجنيه السوداني إلى عوامل عديدة؛ منها توقف حركة الاستيراد بشكل شبه كامل، مما يعني انحسار الطلب على الدولار على نحو كبير جدا.

ومع اتساع الاشتباكات في الأيام الأخيرة لتشمل عددا من الولايات في غرب البلاد ووسطها، يبقى الاستقرار الحالي لسعر صرف الجنيه السوداني هشا، ويخشى من أن يؤدي تمدد الاقتتال إلى مزيد من تراجعه وتدهور الوضع المعيشي أكثر للمواطن السوداني.

ويحذر “برنامج الغذاء العالمي” التابع للأمم المتحدة مؤخرا من أن الاقتتال الدائر بالسودان قد يرفع أسعار المواد الغذائية هناك بشكل كبير، ويضع أكثر من مليوني شخص في دائرة الجوع خلال الأشهر المقبلة؛ مما يرفع عدد الذين يعانون من انعدام الأمن الغذائي الحاد إلى 19 مليونا من أصل عدد السكان البالغ نحو 45 مليون نسمة.

ووفقا للمعطيات الاقتصادية، فإن السودان يعد بلدا غنيا بالمعادن والثروة الحيوانية والمائية؛ إذ يعد ثالث أكبر منتج للذهب في أفريقيا باحتياطي يصل إلى 1550 طنا، ويستحوذ على 40% من الأراضي الزراعية في العالم العربي.

ورغم ذلك، فقد وصل معدل التضخم به إلى 63%، وفقا لبيانات فبراير/شباط 2023، وبلغت نسبة البطالة 40%، في حين يصل حجم ديونه الداخلية والخارجية إلى 75 مليار دولار، ويبلغ الناتج المحلي الإجمالي للبلاد 34 مليار دولار.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

44 مليار دولار و”قوة ناعمة” تخسرهما أميركا لو رحل الطلاب الأجانب

الإثنين 09 يونيو 3:59 م

يزيد العجز بـ2.4 تريليون دولار فلماذا يُصر ترامب على مشروعه “الكبير والجميل”

الإثنين 09 يونيو 2:58 م

اكتشافات غازية واعدة في الأردن فهل تصل للاكتفاء الذاتي؟

الإثنين 09 يونيو 12:56 م

الأهرامات تتجدد.. مشروع بـ30 مليون دولار يغيّر ملامح تجربة الزائر

الإثنين 09 يونيو 10:54 ص

الصين لأوروبا: المعادن النادرة مقابل تسهيل تسويق السيارات الكهربائية

الأحد 08 يونيو 9:41 م

خلاف ترامب وماسك يفاقم خسائر تسلا لتصل إلى 380 مليار دولار

الأحد 08 يونيو 7:39 م

قد يهمك

الأخبار

أرنولد: هدفي قيادة العراق لكأس العالم بعد إنجازي مع أستراليا

الإثنين 09 يونيو 5:28 م

تصفيات مونديال 2026: هولندا لمواصلة انطلاقتها القوية ومطاردة بولندا تبدو هولندا مرشحة فوق العادة لمواصلة…

الحرب على غزة.. 44 شهيدا بالقطاع وقلق بشأن مصير النشطاء على متن “مدلين”

الإثنين 09 يونيو 5:10 م

من ديزني إلى القاهرة.. اختبار جديد لمينا مسعود “في عز الضهر”

الإثنين 09 يونيو 4:52 م

هيئة أفريقية تدعو إلى إعادة النظر في خفض «فيتش» لتصنيف «أفريكسيم بنك»

الإثنين 09 يونيو 4:27 م

اختيارات المحرر

نيويورك تايمز: رفاق السلاح الأجانب ملف ثقيل بين يدي الرئيس الشرع

الإثنين 09 يونيو 4:02 م

44 مليار دولار و”قوة ناعمة” تخسرهما أميركا لو رحل الطلاب الأجانب

الإثنين 09 يونيو 3:59 م

تحالف أسطول الحرية: إسرائيل اختطفت السفينة مادلين

الإثنين 09 يونيو 3:08 م

واشنطن تايمز: الجواسيس الصينيون بيننا

الإثنين 09 يونيو 3:01 م
العرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
© 2025 العرب اونلاين. جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter