Close Menu
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
رائج الآن

كواليس النهاية المفاجئة للحرب بين إيران وإسرائيل

الثلاثاء 01 يوليو 8:47 م

ضبط أوراق نقدية مزورة في ليبيا ومغردون يتساءلون عن هوية المزورين

الثلاثاء 01 يوليو 8:43 م

شاهد.. بول يواصل مسيرته الناجحة في الملاكمة بفوزه على المكسيكي تشافيز

الثلاثاء 01 يوليو 8:38 م
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإشتراك
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
العرب اونلاينالعرب اونلاين
الرئيسية»لايف ستايل»هوس التسوق بـ”الجمعة السوداء” يجتاح أميركا نهاية الأسبوع
لايف ستايل

هوس التسوق بـ”الجمعة السوداء” يجتاح أميركا نهاية الأسبوع

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالسبت 30 نوفمبر 12:51 ص5 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

كارولينا الشمالية- كل سنة، وفي آخر يوم جمعة من نوفمبر/تشرين الثاني، تتجه أنظار ملايين الأميركيين نحو المحلات التجارية الكبرى التي جعلت من هذا اليوم المعروف بـ”الجمعة السوداء”، أكبر حدث تسوقي في البلاد، بالإعلان عن خصومات كبيرة على جل سلعها ومنتجاتها.

وقد أصبح يوم “الجمعة السوداء”، الذي يأتي مباشرة عقب عطلة عيد الشكر، واحدة من أكثر الأحداث التي ينتظرها الأميركيون بشغف يصل أحيانا إلى درجة الهوس، ويعتبر هذا اليوم إشارة البداية الفعلية لموسم التسوق لعطلات أعياد الميلاد، ويسعى فيه المتسوقون المتحمسون للحصول على أفضل الصفقات على كل شيء من الإلكترونيات والملابس والأدوات المنزلية، لكن حماس التسوق في هذا اليوم بدأ تدريجيا بالخفوت مع تفضيل شريحة كبيرة من المستهلكين التسوق عبر الإنترنت بعيدا عن الازدحام والتدافع.

هوس إلى حد التخييم

في جولة ليلية بدأت الساعة الرابعة فجرا وقادتنا إلى بعض المراكز التجارية الكبرى في مدينة “رالي” عاصمة ولاية كارولينا الشمالية؛ لاحظنا تجمعات لعدد غير قليل من المتسوقين أمام المحلات التجارية قبل ساعات من فتح أبوابها، وفي طقس شتوي بارد لم يمنع هؤلاء المتسوقين من حجز أماكنهم في الصفوف الأولى رغبة منهم بالظفر بالبضاعة التي يريدون شراءها قبل أن تنفد من المحل.

وأمام محل تجاري شهير، وجدنا “كاثرين” رفقة مجموعة من صديقاتها في أول الصف جالسات على كراسي وملتحفات ببطانيات تقيهن برد الفجر القارس.

هوس التسوق في الجمعة السوداء بأمريكا

وتقول “كاثرين” للجزيرة نت، إنها هنا منذ منتصف الليل، حرصا منها على أن تكون في الصفوف الأولى. وبسؤالنا لها عن سبب هذا التبكير، أجابت بأنها حريصة على أن تظفر بنسخة من كتاب جديد عن مغنيتها المفضلة “تايلور سويفت” وأن هذا الكتاب يباع حصريا في هذا المتجر.

وغير بعيد عنها، تجمع عدد من المتسوقين يتجاذبون أطراف الحديث في انتظار بزوغ شمس يوم الجمعة وما يصاحبه من جري وتدافع بمجرد أن تفتح المحلات أبوابها.

ومن جهته، يقول “ستيف” للجزيرة نت إنه يحرص كل سنة على التخييم باكرا أمام متجر الإلكترونيات المفضل لديه للظفر بأفضل العروض على الألعاب الإلكترونية المعروفة لتقديمها هدايا لأفراد عائلته في أعياد الميلاد. ولا يأبه “ستيف” ببرودة الطقس إذ جلب معه كرسيا وأغطية إلى جانب المشروبات والأطعمة الساخنة.

هوس التسوق في الجمعة السوداء بأمريكا

وقد أصبحت ظاهرة التخييم أمام المحلات التجارية عادة ثقافية واجتماعية لا غنى عنها. فالمشهد يكون مليئا بمزيج من الحماس والانتظار. وينقسم الناس إلى مجموعات صغيرة تلعب الألعاب، أو تتصفح هواتفها، مشكلين مجتمعات صغيرة، تجمعها التجربة المشتركة للانتظار في الطابور لساعات أو أيام أحيانا.

ويشتد الحماس مع اقتراب وقت فتح المتجر، حيث يشكل الناس طوابير منظمة على أمل الحصول على أفضل الصفقات على الإلكترونيات، أو الألعاب، أو الملابس.

وعن سر هذا الهوس بالتسوق في هذا اليوم بالذات رغم أن المحلات التجارية دأبت في السنوات الأخيرة على إعلان التخفيضات حتى قبل يوم الجمعة تجنبا للازدحام الشديد والتدافع الذي يتسبب أحيانا في إصابات قد تصل إلى الوفاة، إلى جانب ازدهار التسوق الإلكتروني؛ تقول “ماري” للجزيرة نت إن عيش التجربة لا يضاهيه أي شكل آخر من أشكال التسوق بحسب تعبيرها. فهي تحرص أن تنصب خيمتها كل سنة أمام محل تجاري مختلف رغبة منها في لقاء أناس يشاركونها ذات الهوس. وتقول إنها لا تهتم كثيرا إذا لم تتحصل على ما ترغب من البضاعة، فالأهم من ذلك “إحياء تقليد عائلي يعود لسنوات خوالي”.

 منافس جديد ومستقبل غامض

وفي السنوات الأخيرة، تطورت “الجمعة السوداء” من يوم تسوق واحد إلى عطلة نهاية أسبوع كاملة من العروض. وتتضمن عطلة نهاية الأسبوع الطويلة الآن يوم السبت للأعمال الصغيرة، وهو يوم مخصص لدعم المتاجر المحلية، ويوم الاثنين الإلكتروني، الذي ظهر كيوم تسوق كبير عبر الإنترنت.

وتقول “كاثرين” إن يوم “الجمعة السوداء” لم يعد كما كان سابقا، كما أن المحلات التجارية لم تعد تقدم التخفيضات الكبيرة التي من شأنها تحفيز عدد أكبر من المتسوقين على الاصطفاف باكرا أمام أبوابها.

هوس التسوق في الجمعة السوداء بأمريكا

وفي ذات السياق، يقول “ستيف” للجزيرة نت، إنه بينما يفضل التمسك بطقوس التسوق في “الجمعة السوداء”، فإن أغلب أفراد عائلته من الأجيال الجديدة أصبحوا يفضلون التسوق عبر الإنترنت بعيدا عن الازدحام.

ويضيف: “أبنائي يكرهون التسوق التقليدي، ومن الصعب إقناعهم باصطحابي للتسوق في يوم عادي، فما بالك بقضاء ليلية كاملة في هذا البرد الشديد لشراء بضاعة يجدونها متوفرة على الإنترنت”.

وقد تكيفت المتاجر الكبرى مع هذا التحول في ثقافة التسوق لدى الأجيال الجديدة، فأصبحت تقدم صفقات حصرية عبر الإنترنت فقط، مع توفير الشحن المجاني، وتقديم مزيد من المرونة للعملاء للتسوق من المنزل.

وأصبح يوم “الاثنين الإلكتروني”، الذي تم بدء العمل به لأول مرة عام 2005، منافسا جديا ليوم “الجمعة السوداء”، خاصة أنه يأتي بعده مباشرة، حيث تقدم فيه المتاجر عبر الإنترنت خصومات أكبر، خاصة في مجال التكنولوجيا والأدوات والأزياء.

وبالإضافة إلى ذلك، توسعت “الجمعة السوداء” نفسها من حيث التوقيت. فقد كانت تبدأ في الساعة 6 صباحا يوم الجمعة، إلا أن التخفيضات تبدأ الآن في وقت مبكر من مساء الخميس، كما أن بعض المتاجر أصبحت تفتح أبوابها يوم عيد الشكر، وهو ما أثار الكثير من الجدل حول تدخل المتاجر في يوم عيد الشكر، الذي يعد تقليديا للتجمعات العائلية.

هوس التسوق في الجمعة السوداء بأمريكا

وبينما يضل يوم “الجمعة السوداء” حدثا مهما في ثقافة التسوق الأميركية، قد يبدو مستقبله غامضا مع استمرار تطور اتجاهات البيع بالتجزئة. فالتأثير المتزايد للتجارة الإلكترونية، وزيادة شعبية خيارات “اشتر الآن، ادفع لاحقا”، من شأنه أن يعيد تشكيل مشهد البيع بالتجزئة.

وإجابة عن سؤالنا عن مستقبل “الجمعة السوداء”، تقول “ماري”: “صراحة، لست متأكدة كم من السنوات سيصمد يوم “الجمعة السوداء” أمام التغيرات الكبيرة في نمط استهلاك الأميركيين، ومع الارتفاع الكبير للأسعار، خاصة مع إعلان ترامب عزمه فرض ضرائب مرتفعة على السلع القادمة من المكسيك وكندا والصين، لا أعتقد أن المحلات التجارية ستكون قادرة على إقرار التخفيضات الكبيرة المعتادة”.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

جدل في سوريا بعد حظر الحكومة استيراد السيارات المستعملة

الثلاثاء 01 يوليو 8:13 م

بعد شهر من الغياب.. العثور على جثة الطفلة مروة يشعل الغضب في الجزائر

الثلاثاء 01 يوليو 6:11 م

ترحيل سائح مصري من مطار واشنطن.. ما علاقة الكلب فريدي؟

الثلاثاء 01 يوليو 5:59 ص

بعد انتقادات إسرائيلية لهتافات “الموت لجيش الاحتلال”.. وزير بريطاني يرد: أصلحوا بيتكم أولا

الثلاثاء 01 يوليو 3:57 ص

عصير الكرز الحامض وصفة سحرية للنوم العميق

الثلاثاء 01 يوليو 12:01 ص

هرع لإنقاذ صديقه فمات بجواره في موقف سيارات بتركيا

الإثنين 30 يونيو 10:52 م

قد يهمك

سياسة

كواليس النهاية المفاجئة للحرب بين إيران وإسرائيل

الثلاثاء 01 يوليو 8:47 م

لم تتجاوز درجات الحرارة في محافظة الأنبار العراقية 15 درجة ليلة الأربعاء 8 يناير/كانون الثاني…

ضبط أوراق نقدية مزورة في ليبيا ومغردون يتساءلون عن هوية المزورين

الثلاثاء 01 يوليو 8:43 م

شاهد.. بول يواصل مسيرته الناجحة في الملاكمة بفوزه على المكسيكي تشافيز

الثلاثاء 01 يوليو 8:38 م

دوران الأرض “يتسارع” والأسباب غير واضحة إلى الآن

الثلاثاء 01 يوليو 8:32 م

اختيارات المحرر

آرون رامسي يصل المكسيك للانضمام إلى بوماس أونام

الثلاثاء 01 يوليو 8:11 م

عروض زين المفوتر الجديدة بمزايا أكثر في صيف 2025

الثلاثاء 01 يوليو 7:53 م

تحديات أمنية تواجه مشروع المغرب لربط الساحل الأفريقي بالأطلسي

الثلاثاء 01 يوليو 7:45 م

توجه فلسطيني لتوسيع الاعتماد على الطاقة الشمسية كمصدر للكهرباء

الثلاثاء 01 يوليو 7:42 م
العرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
© 2025 العرب اونلاين. جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter