Close Menu
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
رائج الآن

عروض مطعم شرمب أناتومي علي المأكولات البحرية حتي الخميس 24-7-2025 ساعات محدودة

الأحد 20 يوليو 3:18 م

تقديرات إسرائيلية بقرب التوصل لاتفاق بغزة وعائلات الأسرى تطالب بصفقة شاملة

الأحد 20 يوليو 3:17 م

محتجون في ميلان يطالبون بمقاطعة إسرائيل ووقف المجاعة بقطاع غزة

الأحد 20 يوليو 3:09 م
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإشتراك
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
العرب اونلاينالعرب اونلاين
الرئيسية»لايف ستايل»عودة “التكية الإسلامية”.. مشروع اجتماعي يثير الجدل في مصر | أسلوب حياة
لايف ستايل

عودة “التكية الإسلامية”.. مشروع اجتماعي يثير الجدل في مصر | أسلوب حياة

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالأحد 20 يوليو 12:28 ص5 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

القاهرة- في خطوة تهدف إلى التخفيف من معاناة الفئات الأكثر احتياجا، أعلنت وزيرة التضامن الاجتماعي المصرية، الدكتورة مايا مرسي، عن دراسة لإحياء مشروع “التكية الإسلامية” برؤية عصرية، باعتبارها أحد الحلول المستدامة لدعم الفقراء والمحتاجين في المجتمع.

ويهدف المشروع إلى تقديم وجبات غذائية مجانية يوميا للفئات التي تعاني فقرا مدقعا أو تفتقر لمصدر دخل ثابت، وذلك بالتعاون مع مؤسسات المجتمع المدني والجمعيات الأهلية، وتحت رقابة تضمن الكفاءة والشفافية الكاملة في تقديم الخدمات.

وزيرة التضامن الاجتماعي تستقبل وزير الأوقاف .. ويبحثان تعزيز سبل التعاون والتنسيق في دعم مبادرات وبرامج الحماية الاجتماعية للأسر الأكثر احتياجًا https://t.co/xGZ0iN2IVU
تطبيق IDSC
https://t.co/WlCCjCits5 pic.twitter.com/IX8ng4c0hU

— مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار (@EgyptCabinet) July 9, 2025

وأوضح الدكتور محمد العقبي، مساعد الوزيرة للاتصال الإستراتيجي والمتحدث الرسمي باسم الوزارة، أن تصريحات الوزيرة جاءت بعد نجاح مبادرة “أهل الخير للإطعام” خلال شهر رمضان الماضي، والتي أثمرت عن توزيع أكثر من 52 مليون وجبة، بالتعاون مع عدد من الجهات المجتمعية.

وأشار إلى التشابه في الهدف بين المبادرة وفكرة “التكية” التاريخية، قائلا إن “هناك تشابها كبيرا بين فكرة الإطعام وتقديم الوجبات الساخنة والوجبات الطيبة المعدة باهتمام سواء لغير القادرين أو الأسر الفقيرة أو غيرها، هو نفس الدور تقريبا الذي كانت تقوم به التكية، لذا حدث الربط بين المفهوم التاريخي للتكية، وما طرحته الوزيرة”.

وأكد أن تنفيذ المشروع الضخم يتطلب تنسيقا وشراكة مع جميع أجهزة الدولة والوزارات لضمان نجاحه، مضيفا: “ننسق مع وزارات التنمية المحلية والصحة والأوقاف، لأننا سنحتاج إلى استخدام عديد من الأماكن التابعة للأوقاف، في النهاية، نحن لا نعد مشروعا للوزارة لكن خدمة للمواطن المصري، والمرجو من كل هذا الجهد هو رضا المواطن”.

إعلان الوزيرة أعاد إلى الواجهة تساؤلات حول مفهوم “التكية” وأصولها التاريخية، كما فتح الباب أمام نقاشات واسعة بشأن جدوى المشروع وآلية تطبيقه، ومدى ملاءمته لمتطلبات التنمية الحديثة.

التكية
كما كنت حازمًا في رفضي القاطع لعودة الكتاتيب، فإنني اليوم أُعلن تأييدي الكامل لعودة التكايا.

د. مايا مرسي، وزيرة التضامن الاجتماعي، اعلنت عن مقترح لإحياء نموذج “التكية”، هذا الإعلان بعث لفكرة خيرية متجذرة في الضمير الاجتماعي لمصر، تعود أصولها إلى العصر المملوكي.

ما هي… pic.twitter.com/uEs8CDd8KF

— Rashad Hamed (@rashadhamed) July 7, 2025

مقاربات جديدة لمعالجة الفقر

من جانبه، اعتبر الدكتور وليد هندي، استشاري الصحة النفسية، أن تفاقم معدلات الفقر في المجتمعات يتطلب حلولا مستدامة لا مؤقتة، معتبرا أن طرح فكرة التكية يأتي ضمن هذه المحاولات. لكنه في الوقت نفسه أبدى تحفظه الشديد على المشروع، مشيرا إلى أنه يحمل “فشلا ضمنيا” في مضمونه، لا سيما من خلال تسميته.

وفي حديث للجزيرة نت، شدد هندي على ضرورة تجنب الصبغة الدينية في مثل هذه المشاريع الاجتماعية، لافتا إلى أن المسيحية أيضا لها مبادرات ومؤسسات خيرية نشطة تخدم الفئات الفقيرة منذ عقود.

موروث ثقافي

ورأى هندي أن اسم “التكية” نفسه يرتبط في الوعي الشعبي المصري بجلسات الذكر الصوفية والانقطاع عن العمل، وهو ما لا يتماشى مع المفاهيم المعاصرة التي تشجع على العمل والإنتاج، مضيفا: “هذا الموروث الثقافي غير محفز، ولا يتماشى مع التنمية التي ننشدها”.

وأشار إلى أن دعم الفقراء لا ينبغي أن يقتصر على تقديم الطعام، بل يجب أن يترافق مع خطط لتعليمهم وتأهيلهم وتوفير فرص عمل لهم، وهو ما يتوافق مع توجه الدولة نحو التنمية المستدامة. وأضاف: “المطلوب رفع قيمة الدعم التمويني، وزيادة مخصصات برنامج تكافل وكرامة، إلى جانب مشاريع تنموية حقيقية تعزز من كرامة الإنسان”.

واختتم تصريحاته مؤكدا دعمه أي مبادرة تستهدف الفئات المهمشة، لكنه دعا إلى اعتماد أساليب حديثة، مثل التقديم الإلكتروني للطلبات بدلا من الوقوف في طوابير انتظار المساعدة، بما يحفظ كرامة المحتاج.

من جانبه، دعا الدكتور عبد الرحيم ريحان، خبير الآثار وعضو لجنة التاريخ والآثار بالمجلس الأعلى للثقافة، إلى إعادة توظيف التكايا بوصفها كيانات اجتماعية وخدمية، مشيرا إلى أنها كانت ملاذا للفقراء وعابري السبيل، قبل أن تتحول في مراحل لاحقة إلى مراكز للذِكر الصوفي فقط.

وبيّن ريحان -في حديث للجزيرة نت- أن التكية تعد من المنشآت الدينية المهمة التي تعود إلى العصر العثماني، إذ نشأت في الأناضول وامتدت إلى ولايات الدولة العثمانية، وكذلك في سلطنة مغول الهند وما قبل الدولة الصفوية في إيران.

وأضاف أن التكايا كانت في البداية مخصصة لإقامة المتصوفة المنقطعين للعبادة، لكنها أدت لاحقا وظائف أخرى، مثل تطبيب المرضى، وهو الدور الذي كانت تضطلع به البيمارستانات في العصرين الأيوبي والمملوكي بمصر قبل أن يضمحل دورها مع دخول العثمانيين.

وأشار إلى أن كلمة “تكية” أصلها فارسي وتعني “مكان الاستراحة” أو “الدعامة”، وقد تطور دورها لاحقا لتكون مأوى للفقراء والمسافرين، بل وحتى المحتضرين، وكانت تمول غالبا من أوقاف خاصة أو تبرعات من كبار الدولة.

دعم الفقراء

وأوضح ريحان أن التكايا في العصر العثماني تحولت إلى مأوى للعاطلين عن العمل، خاصة من المهاجرين العثمانيين إلى الولايات الغنية مثل مصر والشام، وكان يطلق على سكانها اسم الدراويش، حيث كانوا يعيشون على المخصصات الشهرية التي تصرف لهم من التكية.

وأشار إلى أن الإنفاق على التكايا كان يتم من خلال أوقاف خصصها سلاطين آل عثمان وأمراء المماليك وكبار المصريين، لتوفير سكن ومعيشة لروادها، مما جعل منها منظومة متكاملة للرعاية الاجتماعية.

وفي ضوء ذلك، يرى ريحان أن إعادة إحياء التكايا برؤية معاصرة لا يتعارض مع التوجه التنموي، شرط أن يعاد تأطيرها لتواكب معايير الشفافية والعدالة الاجتماعية، وتفتح أمام الجميع دون تمييز ديني أو طبقي، بحيث تصبح جزءا من شبكة حماية مجتمعية أوسع.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

صحفي باكستاني يواصل التغطية الحية رغم انجرافه في السيول

السبت 19 يوليو 10:24 م

فحم ورمال وعظام مطحونة.. رحلة الإنسان في البحث عن معجون الأسنان

السبت 19 يوليو 1:05 ص

إنقاذ عائلة من طائرة مشتعلة وسط حي سكني بفلوريدا

السبت 19 يوليو 12:01 ص

الضحك قد ينقذ حياتك.. لماذا نميل للمزاح في الأوقات الصعبة؟

الجمعة 18 يوليو 11:02 م

7 مصادر نباتية للحصول على “أوميغا 3” | أسلوب حياة

الجمعة 18 يوليو 1:42 ص

مقتل لاعبة تنس هندية على يد والدها بسبب “الغيرة وانتقادات الأقارب” | منوعات

الخميس 17 يوليو 10:36 م

قد يهمك

متفرقات

عروض مطعم شرمب أناتومي علي المأكولات البحرية حتي الخميس 24-7-2025 ساعات محدودة

الأحد 20 يوليو 3:18 م

عرض السمك يقدم لك مطعم شرمب اناتومي تجربة غداء متكاملة تشمل السمك المقلي المقرمش مع…

تقديرات إسرائيلية بقرب التوصل لاتفاق بغزة وعائلات الأسرى تطالب بصفقة شاملة

الأحد 20 يوليو 3:17 م

محتجون في ميلان يطالبون بمقاطعة إسرائيل ووقف المجاعة بقطاع غزة

الأحد 20 يوليو 3:09 م

“أعمل هنا لأخسر هناك”.. الريال المنقسم ينهك اليمنيين

الأحد 20 يوليو 3:07 م

اختيارات المحرر

هل “غروك” يعكس أفكار ماسك؟ تسريبات تكشف تأثير الملياردير على الذكاء الاصطناعي | تكنولوجيا

الأحد 20 يوليو 2:58 م

هل يشكل الإفراط في تناول فيتامين ب 6 خطرا؟ 3 أعراض لا ينبغي تجاهلها

الأحد 20 يوليو 2:40 م

تشينغ بطلة الأولمبياد تتوقف عن المشاركة بعد خضوعها لجراحة

الأحد 20 يوليو 2:36 م

عروض اسواق المزرعة المنطقة الغربية الطازج الاثنين 21/7/2025 اليوم فقط

الأحد 20 يوليو 2:18 م
العرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
© 2025 العرب اونلاين. جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter