Close Menu
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
رائج الآن

عروض نهاية الشهر في اسواق المزرعة الاربعاء 5-6-1447هـ لمدة 4 ايام

الخميس 27 نوفمبر 2:01 ص

عروض الدكان جدة الاسبوعية الاربعاء 26/11/2025 اقوي العروض

الخميس 27 نوفمبر 1:00 ص

أبطال أوروبا: فوز أول لكوبنهاغن على حساب كيرات

الخميس 27 نوفمبر 12:02 ص
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإشتراك
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
العرب اونلاينالعرب اونلاين
الرئيسية»الأخبار»إسقاط تهم وجهت إلى ترمب بشأن الانتخابات الرئاسية في ولاية جورجيا عام 2020
الأخبار

إسقاط تهم وجهت إلى ترمب بشأن الانتخابات الرئاسية في ولاية جورجيا عام 2020

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالأربعاء 26 نوفمبر 10:00 م5 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

ترمب يفتح الباب أمام محادثات مباشرة مع مادورو

في ظل استعداد إدارته لبدء مرحلة جديدة من الضغوط الأميركية على فنزويلا، أعلن الرئيس دونالد ترمب أنه مستعد للتحدث مباشرة مع الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو، الذي تحدى حملة الضغط العسكرية الواسعة النطاق بتأكيد استعداده لمواجهة أي هجوم أميركي.

وكان ترمب في طريقه من واشنطن العاصمة إلى فلوريدا على طائرة «إير فورس وان» الرئاسية، عندما سأله الصحافيون عما إذا كان مستعداً للحوار مع الرئيس الفنزويلي، فأجاب: «يمكن أن أتحدث معه. سنرى»، علماً بأن إدارته تدعي أن مادورو يترأس «كارتيل دي لوس سولس»، أي «كارتيل الشمس»، الذي صنفته وزارة الخارجية الأميركية أخيراً بوصفه منظمة إرهابية أجنبية.

وعندما سُئل عن سبب حديثه مع مادورو بعد التصنيف الإرهابي، قال ترمب: «إذا كان بإمكاننا إنقاذ الأرواح، فيمكننا القيام بالأشياء بالطريقة السهلة، هذا جيد. وإذا كان علينا القيام بذلك بالطريقة الصعبة، فهذا جيد أيضاً».

الرئيس دونالد ترمب وجّه بتكثسف الضغوط على فنزويلا (رويترز)

وتعزز تهديد ترمب ضد مادورو بانتشار عسكري أميركي لا سابق له منذ عقود في منطقة الكاريبي، حيث نفذت القوات الأميركي ضربات قاتلة ضد قوارب في البحر الكاريبي وشرق المحيط الهادئ، مما أدى إلى مقتل العشرات. وشمل الانتشار العسكري الأميركي أكبر حاملة طائرات هي «يو إس إس جيرالد فورد»، ومدمرتين مزودتين بصواريخ موجهة، وسفينة عمليات خاصة قرب فنزويلا.

ويتمركز في المنطقة أيضاً 12 ألف جندي أميركي، ومقاتلات متقدمة من طرازي «إف 35» و«إف 16»، وطائرات حربية هجومية.

وكان ترمب أذن أيضاً بنشاطات سريّة لم تحدد طبيعتها لوكالة الاستخبارات المركزية «سي آي إيه» ضمن «عملية الرمح الجنوبي»، في إطار ما تدّعي أنه حملة لمكافحة تهريب المخدرات من فنزويلا إلى الولايات المتحدة.

هيغسيث في المنطقة

وأعلنت وزارة الحرب الأميركية «البنتاغون» أن وزير الحرب بيت هيغسيث سيتوجه إلى جمهورية الدومينيكان للاجتماع مع الزعماء الكبار للبلاد، بينهم الرئيس لويس أبي نادر، ووزير الدفاع كارلوس أنطونيو فرنانديز أونوفري، وآخرون، مضيفاً أن الزيارة تهدف إلى «تعزيز العلاقات الدفاعية وإعادة تأكيد التزام أميركا بالدفاع عن الوطن وحماية شركائنا الإقليميين وضمان الاستقرار والأمن في الأميركيتين».

وتعاونت الدومينيكان مع الولايات المتحدة في عملية مكافحة المخدرات الأميركية. وأعلن الرئيس أبي نادر في اليوم السابق زيارة متوقعة من هيغسيث. وقال: «نواصل العمل مع الولايات المتحدة، لأن هذه معركة شرسة، لا سيما في بعض البلدان، خصوصاً في أميركا الجنوبية، حيث ازداد إنتاج المخدرات لا سيما الكوكايين».

وزير الحرب الأميركي بيت هيغسيث في البيت الأبيض يوم 25 نوفمبر (رويترز)

وتزامن ذلك مع اجتماعات عقدها رئيس هيئة الأركان المشتركة الأميركية، الجنرال دان كاين، مع رئيسة وزراء ترينيداد وتوباغو كاملا بيرساد – بيسيسار، بغية تبادل تبادل وجهات النظر حول التحديات التي تؤثر على منطقة الكاريبي، بما في ذلك الآثار المزعزعة للاستقرار الناجمة عن المخدرات غير المشروعة والأسلحة والاتجار بالبشر ونشاطات المنظمات الإجرامية العابرة للحدود الوطنية.

وتأتي زيارتا هيغسيث وكاين هذا الأسبوع في وقت يُقيّم فيه ترمب ما إذا كان سيتخذ إجراء عسكرياً ضد فنزويلا، وهو ما لم يستبعده رغم إثارته إمكان إجراء محادثات مع مادورو.

وفي أوائل سبتمبر (أيلول) الماضي، صرّحت بيرساد – بيسيسار بأنها لا تتعاطف مع تجار المخدرات، مضيفة أن «على الجيش الأميركي قتلهم جميعاً بعنف».

سيف «سيمون بوليفار»

في المقابل، شهدت كراكاس مسيرة احتجاج ضد «تهديدات الاجتياح» من الولايات المتّحدة. وشارك مادورو في التجمع وهو يحمل «سيف البيرو» لبطل الاستقلال الفنزويلي سيمون بوليفار، وقال للحشود إن البلاد تواجه «منعطفاً حاسماً» يتطلب الوحدة الوطنية. وأضاف: «لا عذر لأحد، سواء كان مدنياً أو سياسياً أو عسكرياً أو شرطياً. الفشل ليس خياراً! الوطن يتطلّب منّا بذل أقصى الجهود والتضحيات».

أفراد من القوات المسلحة الوطنية البوليفارية خلال الذكرى المئوية الثانية لتسليم «سيف البيرو» إلى سيمون بوليفار في كراكاس يوم 25 نوفمبر (إ.ب.أ)

في غضون ذلك، يخشى دبلوماسيون سابقون، وحتى بعض أبرز منتقدي مادورو، من أن يروج خصومه السياسيون في فنزويلا لادعاءات مبالغ فيها لتبرير التدخل العسكري الأميركي. ويستشهد بعضهم بتصريحات زعيمة المعارضة الفنزويلية ماريا كورينا ماتشادو، الحائزة على جائزة «نوبل للسلام»، التي قالت أخيراً: «لا أشك في أن نيكولاس مادورو و(وزير الدفاع) خورخي رودريغيز وكثيرين غيرهم هم العقول المدبرة لنظام زور الانتخابات في كثير من الدول، بما في ذلك الولايات المتحدة». وجادلت بأن مادورو يترأس في الوقت نفسه منظمتين مختلفتين لتهريب المخدرات «ترين دي أراغوا» و«كارتيل دي لوس سولس»، مما يهدد الأمن القومي الأميركي.

وسعت إدارة ترمب إلى ربط مادورو بالتدخل في الانتخابات الأميركية لعام 2020 وبهاتين المنظمتين. لكن وكالات الاستخبارات الأميركية وخبراء في تجارة المخدرات في أميركا اللاتينية وشخصيات معارضة فنزويلية أخرى رفضوا فكرة سيطرة مادورو على المنظمتين أو استغلالهما سلاحاً ضد الولايات المتحدة، علماً بأن الخبراء يؤكدون تورط شخصيات في الجيش الفنزويلي في تهريب المخدرات.

بين كوبا وإيران

وأثارت التحركات الأميركية في منطقة الكاريبي هواجس حلفاء فنزويلا. ورأى الرئيس الكولومبي غوستافو بيترو مع شبكة «سي إن إن» أن الانتشار العسكري الأميركي في الكاريبي يتعلق باحتياطات فنزويلا من النفط أكثر منه بمكافحة جرائم المخدرات. وقال: «ذلك تفاوض بشأن النفط»، مضيفاً أن «هذا هو منطق ترمب. إنه لا يفكر في إضفاء الصبغة الديمقراطية على فنزويلا، ناهيك عن تهريب المخدرات».

كذلك، اتّهم وزير الخارجية الكوبي برونو رودريغيز الولايات المتحدة بالسعي إلى إطاحة حكومة مادورو، عاداً أن ذلك سيكون «أمراً خطيراً للغاية وغير مسؤول، وسيكون انتهاكاً للقانون الدولي وميثاق الأمم المتحدة». وقال: «نناشد شعب الولايات المتحدة وقف هذا الجنون (…) قد تتسبب الحكومة الأميركية في عدد لا يحصى من الوفيات وتخلق سيناريو من العنف وعدم الاستقرار لا يمكن تصوره».

ومن جهته، اتصل وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي بنظيره الفنزويلي إيفان غيل بينتو. وعلى الأثر، ندّد عراقجي بما سماه «نهج الاستكبار» الأميركي حيال فنزويلا، مضيفاً أن تهديدات الولايات المتحدة باستخدام القوة تشكل «انتهاكاً صارخاً» لميثاق الأمم المتحدة.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

أبطال أوروبا: فوز أول لكوبنهاغن على حساب كيرات

الخميس 27 نوفمبر 12:02 ص

حبر الوشم قد يؤدي للإصابة بسرطان الجلد

الأربعاء 26 نوفمبر 7:57 م

على ماذا ندمت الأميرة ديانا قبل 10 أيام من وفاتها؟

الأربعاء 26 نوفمبر 6:56 م

ريندرز: الخسارة من ليفركوزن لا تستدعي القلق

الأربعاء 26 نوفمبر 4:54 م

توقيع اتفاقية ترسيم الحدود البحرية بين لبنان وقبرص

الأربعاء 26 نوفمبر 2:52 م

19 مصاباً وأضرار جسيمة جراء هجوم روسي على زابوريجيا الأوكرانية

الأربعاء 26 نوفمبر 1:51 م

قد يهمك

متفرقات

عروض نهاية الشهر في اسواق المزرعة الاربعاء 5-6-1447هـ لمدة 4 ايام

الخميس 27 نوفمبر 2:01 ص

نقدم لكم احدث عروض اسواق المزرعة الاربعاء 26 نوفمبر 2025 و تشمل علي مناديل النخيل…

عروض الدكان جدة الاسبوعية الاربعاء 26/11/2025 اقوي العروض

الخميس 27 نوفمبر 1:00 ص

أبطال أوروبا: فوز أول لكوبنهاغن على حساب كيرات

الخميس 27 نوفمبر 12:02 ص

عروض السدحان الاسبوعية الأربعاء 5-6-1447هـ | اقوي العروض

الأربعاء 26 نوفمبر 11:59 م

اختيارات المحرر

إسقاط تهم وجهت إلى ترمب بشأن الانتخابات الرئاسية في ولاية جورجيا عام 2020

الأربعاء 26 نوفمبر 10:00 م

عروض مارك اند سيف الاحساء الاسبوعية الاربعاء 5 جماد الاخر 1447هـ | اقل الاسعار

الأربعاء 26 نوفمبر 9:57 م

عروض نستو جميع الفروع على الألكترونيات من 26 نوفمبر إلى 9 ديسمبر 2025

الأربعاء 26 نوفمبر 8:56 م

حبر الوشم قد يؤدي للإصابة بسرطان الجلد

الأربعاء 26 نوفمبر 7:57 م
العرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
© 2025 العرب اونلاين. جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter