Close Menu
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
رائج الآن

مجلة عروض ساكو السعودية حتي السبت 22 نوفمبر 2025 | عروض مدهشة

الإثنين 17 نوفمبر 12:26 ص

عروض الدكان جدة علي منتجات متنوعة الاثنين 17 نوفمبر 2025 اليوم فقط

الأحد 16 نوفمبر 11:25 م

عروض ساكو السعودية علي الاجهزة المنزلية حتي السبت 1 جماد الاخر 1447هـ | خصم اضافي 20%

الأحد 16 نوفمبر 10:24 م
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإشتراك
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
العرب اونلاينالعرب اونلاين
الرئيسية»الأخبار»البرازيلي موريرا يتوج بلقب بطولة العالم لفئة «موتو 2»
الأخبار

البرازيلي موريرا يتوج بلقب بطولة العالم لفئة «موتو 2»

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالأحد 16 نوفمبر 5:21 م3 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

كيف فازت الأرجنتين بكأس العالم 1986: عبقرية مارادونا التي لا تُقهر

تُعدّ نسخة كأس العالم 1986 في المكسيك واحدة من أكثر البطولات التصاقاً باسم لاعب واحد في تاريخ كرة القدم، هو الأسطورة دييغو مارادونا، الذي قدّم أداءً غير مسبوق قاد الأرجنتين إلى لقبها العالمي الثاني، ليصبح بطل تلك النسخة دون منازع، وبصمةً فرديةً لم تتكرَّر في تاريخ اللعبة وذلك وفقاً لشبكة «The Athletic».

ورغم أنّ المنتخب الأرجنتيني ضمّ أسماء مرموقة، فإنّ مارادونا كان في مستوى يفوق الجميع، وبفارق شاسع، حتى بدا وكأن الفريق بُني بالكامل حوله، وهو ما اعترف به المدرب كارلوس بيلاردو، الذي تحوّل من مدربٍ مثير للجدل قبل البطولة إلى بطل قومي بعدها.

وقد شكَّل بيلاردو النقيض التام لأسلوب المدرب السابق سيزار لويس مينوتي؛ فالأول آمن بالانضباط والقتال، والثاني كان يؤمن بكرة القدم الهجومية الرومانسية.

لكن بيلاردو، رغم تشدده، منح مارادونا حريةً لم يمنحها أي مدرب لنجمٍ في تاريخ كأس العالم. واعتمد بيلاردو في بداية البطولة على خطة 3 – 5 – 2، وهو أسلوب تكتيكي غير مألوف آنذاك، ووضع مارادونا خلف مهاجمَين اثنَين.

لكن تغييرات حاسمة جاءت في رُبع النهائي ضد إنجلترا، حين قرَّر التخلي عن مهاجم وإضافة لاعب وسط، ليمنح مارادونا حريةً كاملةً بين الخطوط وفي الهجوم. ومن هنا وُلد الشكل التكتيكي الذي خاض به المنتخب ما تبقَّى من البطولة.

وقدَّم مارادونا أعظم أداءٍ فردي في تاريخ كأس العالم، إذ سجَّل 5 أهداف وصنع 5 أخرى، وهو رقم لم يكرّره أي لاعب منذ 1966.

وكانت أولى لمساته الحاسمة في المباراة الافتتاحية ضد كوريا الجنوبية، حيث تسبّبت ضرباته الحرة في هدفين لخورخي فالدانو وأوسكار روغيري.

وكان السؤال الذي حيّر العالم: كيف يمكن إيقاف مارادونا؟ هل بالرقابة الفردية أم بالرقابة الجماعية؟ كلا الأسلوبين فشلا. أمام إيطاليا، نجح في الإفلات من رقابة زميله في نابولي سالفاتوري باغني وسجَّل هدفاً حاسماً.

وأمام أوروغواي، قال لاحقاً: «كانت أفضل مبارياتي… تجاوزت كل مدافع واجهته».

لكن ذروة الأداء كانت أمام إنجلترا وبلجيكا. ضد إنجلترا وفي غضون 5 دقائق فقط قدَّم أشهر لقطة جدلية في تاريخ كأس العالم (هدف اليد)، ثم أعقبها بهدف يراه كثيرون أجمل هدف في التاريخ؛ انطلاقة ساحرة من منتصف الملعب، تجاوز خلالها 5 لاعبين قبل إسكان الكرة في الشباك.

ورغم الجدل حول هدفه الأول، فإنّ إنجلترا كانت قد بالغت في العنف ضده، كما وثّقت شبكة «The Athletic»، وهو ما جعل الموقف أكثر تعقيداً وحدّة.

وفي نصف النهائي ضد بلجيكا، سجَّل هدفين مذهلين، أحدهما بعد مراوغة 4 لاعبين بطريقة لا تُنسى، حيث واجهت الأرجنتين منتخب ألمانيا الغربية في النهائي على ملعب «أزتيكا».

اختار فرانز بيكنباور أن يضع لوتار ماتيوس لمراقبة مارادونا، ونجح فعلاً في الحدّ من خطورته، لكنه لم يستطع منعه من تمرير الكرة الحاسمة لهدف خورخي بوروتشاغا الذي منح الأرجنتين فوزاً تاريخياً بنتيجة 3 – 2، بعد مباراة بدت محسومةً قبل أن تعود ألمانيا بهدفين متأخرين.

ورغم الاعتراضات المرتبطة بالتحكيم في رُبع النهائي ونصف النهائي، فإن المنتخب الأرجنتيني أثبت تفوقه على باقي المنافسين، في بطولة لم يظهر فيها منتخبٌ متكامل آخر.

فرنسا لعبت كرة جميلة لكنها خرجت أمام ألمانيا، والدنمارك تألقت ثم انهارت أمام إسبانيا، وألمانيا وصلت النهائي دون إقناع.

كان فرق الأرجنتين قوياً، متماسكاً، وفيه لاعب يتجاوز حدود المنطق: دييغو مارادونا، الذي راوغ 53 لاعباً في البطولة، رقم قياسي يفوق 3 أضعاف أقرب لاعب له.

لقد كانت كأس العالم 1986 بطولة رجل واحد… لكنها أيضاً بطولة دولةٍ آمنت بعبقريتها الكروية.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

إخلاء فندق في إسطنبول بعد وفاة 3 سياح جراء ما يشتبه بأنه «تسمّم»

الأحد 16 نوفمبر 12:16 م

شركات الرعاية الصحية السعودية تحصد 1.25 مليار دولار أرباحاً في 9 أشهر

الأحد 16 نوفمبر 11:15 ص

تحذير من تساقط الرماد بعد ثوران أحد أنشط البراكين في اليابان

الأحد 16 نوفمبر 10:14 ص

السعودية والجزائر… لقاءات تنافسية عمرها 49 عاماً

الأحد 16 نوفمبر 1:05 ص

الاتحاد البرتغالي يستأنف لتقليص عقوبة رونالدو «المونديالية»

السبت 15 نوفمبر 11:03 م

انكشف السر أخيراً… لماذا تلتهم النجوم العملاقة الكواكب؟

السبت 15 نوفمبر 10:02 م

قد يهمك

متفرقات

مجلة عروض ساكو السعودية حتي السبت 22 نوفمبر 2025 | عروض مدهشة

الإثنين 17 نوفمبر 12:26 ص

بنتابع معاكم عروض ساكو السعودية و مستمرة حتي السبت 22/11/2025 و بتحتوي علي عدد كبير…

عروض الدكان جدة علي منتجات متنوعة الاثنين 17 نوفمبر 2025 اليوم فقط

الأحد 16 نوفمبر 11:25 م

عروض ساكو السعودية علي الاجهزة المنزلية حتي السبت 1 جماد الاخر 1447هـ | خصم اضافي 20%

الأحد 16 نوفمبر 10:24 م

عروض اسواق رامز الرياض الطازج الاثنين 26 جماد الاول 1447هـ لمدة يومان

الأحد 16 نوفمبر 9:23 م

اختيارات المحرر

عروض مفروشات قصر السرايات تخفيضات نهاية السنه حتى 75%

الأحد 16 نوفمبر 7:21 م

عروض الشتاء و الصيف خصومات الجمعة البيضاء تصل حتى 60% من 16 إلى 30 نوفمبر 2025

الأحد 16 نوفمبر 6:20 م

البرازيلي موريرا يتوج بلقب بطولة العالم لفئة «موتو 2»

الأحد 16 نوفمبر 5:21 م

عرض هوم فايبر 1 جيجا من موبايلي السعودية سرعة توصلك لهدفك

الأحد 16 نوفمبر 5:19 م
العرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
© 2025 العرب اونلاين. جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter