Close Menu
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
رائج الآن

مسؤولون في غزة: فيروسات مجهولة تنذر بكارثة إنسانية بقطاع غزة

الإثنين 01 سبتمبر 10:11 ص

“أسطول الصمود”.. أكبر محاولة بحرية لكسر الحصار عن غزة | سياسة

الإثنين 01 سبتمبر 10:05 ص

شي يدعو إلى معارضة عقلية الحرب الباردة وسياسة الترهيب

الإثنين 01 سبتمبر 9:32 ص
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإشتراك
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
العرب اونلاينالعرب اونلاين
الرئيسية»الأخبار»«نزل البحيرة»… جوهرة تونس المعمارية بين أنياب الجرافات
الأخبار

«نزل البحيرة»… جوهرة تونس المعمارية بين أنياب الجرافات

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالسبت 30 أغسطس 1:49 م4 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

يُشكّل فندق نزل البحيرة في تونس، ذو الطراز «البروتاليزم» (الوحشي)، أحد رموز الهندسة المعمارية في القرن الـ20، لكنه بات راهناً قيد الهدم، في قرار أثار غضب منظمات المجتمع المدني التي تدعو إلى ترميمه بدل إزالته.

ووفق «وكالة الصحافة الفرنسية»، شُيّد نزل البحيرة على شكل هرم مقلوب في وسط العاصمة تونس، ويُقال إنّ تصميمه ألهم المخرج الأميركي جورج لوكاس في سلسلة أفلامه «حرب النجوم» بعدما زاره.

استُخدم في تشييد المبنى العائد إلى عام 1973 مزيج من الخرسانة والفولاذ. ويقول المؤرّخ عدنان الغالي إنّ الفندق يُشكّل «واحداً من 10 جواهر عالمية ذات طابع معماري وحشي»، وهو نمط خالٍ من الزخارف الخارجية ظهر بين خمسينات القرن الماضي وسبعيناته، مُبدياً خشيته من «خسارة كبيرة للتراث العالمي»، علماً بأنّ الفندق مُغلق منذ 25 عاماً بسبب مشكلات تتعلّق بسوء الإدارة.

يتألف نزل البحيرة من 416 غرفة، وقد بناه الإيطالي رافاييلي كونتيجاني بتكليف من أول رئيس تونسي الحبيب بورقيبة، ليكون رمزاً لانطلاق قطاع السياحة في البلاد. واستضاف في مرحلة ازدهاره عدداً كبيراً من الفنانين من أمثال جيمس براون.

كان هذا الفندق مصدر اعتزاز وطني للبلاد التي بدأت تنهض على الصعيدين الاقتصادي والثقافي بعد الاستقلال، ومرحلة بناء الدولة. وظهرت صورته لسنوات على البطاقات البريدية التي تُباع للسياح الأجانب.

حصلت «الشركة الليبية للاستثمارات الخارجية» (لافيكو)، المالكة للفندق منذ عام 2010، على «كلّ التصاريح اللازمة للهدم الذي بدأ في يوليو (تموز) الماضي»، على ما يؤكد المدير العام للشركة الهادي الفيتوري.

منذ أن بدأ العمال بتركيب حواجز إيذاناً بانطلاق أعمال الهدم في منتصف أغسطس (آب)، شهدت مواقع التواصل الاجتماعي موجة من الانتقادات الحادّة، وانتشرت حملة تستهدف القائمين على المشروع.

كذلك، حصدت عريضة على موقع «تشينج دوت أورغ» تحمل عنوان «إنقاذ المشهد الحضري للعاصمة تونس» و«أحد أجمل فنادق تونس، أيقونة بروتالية»، 6 آلاف توقيع في أيام. وأُعلن عن تحرّك واسع في سبتمبر (أيلول).

يؤكد الفيتوري أنّ «دراسات كثيرة» أظهرت أنّ «المبنى في حالة خراب ويجب هدمه». ويشير إلى أنّ «لافيكو» خصّصت استثماراً بقيمة 150 مليون دولار لبناء «مركز تجاري وفندق فخم جديد من 20 طبقة، مع الحفاظ على المفهوم عينه، والشكل القديم للمبنى»، ووعدت بتوفير أكثر من 3 آلاف وظيفة.

لا تعارض منظمات المجتمع المدني الأهمية الاقتصادية للمشروع، لكنها تؤكد أنّ «الاستثمار والتحديث لا يعنيان الهدم والإزالة من دون الحفاظ على الذاكرة الجماعية، والإرث المعماري»، وفق النائبة والمهندسة المعمارية آمال المؤدب.

وتُندّد هذه الخبيرة في التراث، التي أطلقت جرس الإنذار قبل الصيف بشأن منح ترخيص الهدم، بـ«الغموض التام الذي يحيط بالمشروع النهائي»، مشيرة إلى أن ذلك يُعيق أي طعن قانوني محتمل.

بدورها، تؤكد رئيسة منظمة «إيديفيس إي ميموار» غير الحكومية التي تعمل منذ عقد على «حماية هذا الرمز في المشهد العمراني التونسي»، صفاء الشريف، عدم وجود «أي لافتات رسمية بشأن طبيعة الأعمال الجارية، أو أي معلومات عن المشروع الجديد».

وبعدما أفلت من الهدم في عامي 2010 و2020، أُنقذ الفندق مرة جديدة في صيف 2022 بفضل حملة إعلامية أطلقتها منظمات المجتمع المدني، ودفعت وزارة الثقافة لوضعه تحت الحماية المؤقتة.

لكن مفعول القرار انتهى في أبريل (نيسان) 2023، ورغم تقديم تقرير يثبت أنّ هيكل الفندق سليم، ويمكن ترميمه، لم تمنحه الوزارة «حماية دائمة»، بل «سحبت الحماية المؤقتة»، وهو ما وصفته المؤدب بأنه «انعطاف 180 درجة».

ومع ذلك، خلال الاجتماعات بين ممثلين عن السلطة ومهندسين معماريين والشركة المالكة، «نوقشت اقتراحات مثيرة جداً للاهتمام تضمّنت توسيع المبنى مع الحفاظ على هيكله الأصلي».

ويقول الأستاذ في تاريخ الهندسة المعمارية في جامعة تورينو التقنية في إيطاليا، غابرييلي نيري: «ينبغي التحلّي بالرؤية»، مضيفاً أنّ «هذه المباني العائدة إلى 50 عاماً وقريباً إلى 60 أو حتى 100 عام، شاهدة على حقبات زمنية مهمة جداً».

ويتابع أنّ نزل البحيرة هو «الرمز الرئيس في تونس للسياق الجيوسياسي لاستقلال الدول الأفريقية»، عندما كان بورقيبة ونظراؤه «يسعون إلى إبراز صورة جديدة وعصرية ومنفتحة على العالم».

ويشير المؤرخ إلى أنّ المبنى شكّل أيضاً «إنجازاً هندسياً»، بقاعدته الأصغر من الجزء العلوي وهيكله المعدني المستورد من النمسا، داعياً إلى الحفاظ على الهيكل، وكلّ القطع التي لا تزال صالحة للاستغلال.

ويضيف أنّ «الأمر يتعلّق باستعادة الهندسة المعمارية العائدة إلى النصف الثاني من القرن الـ20، وتثمينها»، مضيفاً: «في أوزبكستان التي عدتُ منها حديثاً، شرعت السلطات في الإجراءات الرامية إلى إدراج المعالم السوفياتية من السبعينات والثمانينات في قائمة التراث العالمي لـ(اليونيسكو)».

ويرى الخبير أنّ نزل البحيرة قد يتحوّل إلى مقصد سياحي ثقافي راقٍ، خصوصاً مع ازدهار طراز «البروتاليزم» الذي تناولته أعمال وثائقية وأفلام عدة، منها فيلم «ذا بروتاليست».

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

مسؤولون في غزة: فيروسات مجهولة تنذر بكارثة إنسانية بقطاع غزة

الإثنين 01 سبتمبر 10:11 ص

شي يدعو إلى معارضة عقلية الحرب الباردة وسياسة الترهيب

الإثنين 01 سبتمبر 9:32 ص

بريطانيا أقرب للاعتراف بدولة فلسطينية بعد تجاهل إسرائيل لمطالبها

الإثنين 01 سبتمبر 9:10 ص

أرتيتا: فخور بلاعبي فريقي رغم الخسارة

الإثنين 01 سبتمبر 8:31 ص

الاحتلال يمضي في محاولاته لتهجير سكان غزة تحت وطأة التجويع

الإثنين 01 سبتمبر 8:09 ص

لبنان: لا نية شيعية لتحريك الشارع أو مقاطعة مجلس الوزراء

الإثنين 01 سبتمبر 7:30 ص

قد يهمك

الأخبار

مسؤولون في غزة: فيروسات مجهولة تنذر بكارثة إنسانية بقطاع غزة

الإثنين 01 سبتمبر 10:11 ص

Published On 31/8/202531/8/2025|آخر تحديث: 21:52 (توقيت مكة)آخر تحديث: 21:52 (توقيت مكة)حذّر رئيس المنظمات الأهلية الفلسطينية…

“أسطول الصمود”.. أكبر محاولة بحرية لكسر الحصار عن غزة | سياسة

الإثنين 01 سبتمبر 10:05 ص

شي يدعو إلى معارضة عقلية الحرب الباردة وسياسة الترهيب

الإثنين 01 سبتمبر 9:32 ص

عروض اسواق الجزيرة الطازج الاثنين 1/9/2025 اليوم فقط

الإثنين 01 سبتمبر 9:13 ص

اختيارات المحرر

جدعون ليفي: مأساة أن نغضب لأسير جائع لكن نشمت بمقتل أطفال ينتظرون الخبز

الإثنين 01 سبتمبر 9:04 ص

أرتيتا: فخور بلاعبي فريقي رغم الخسارة

الإثنين 01 سبتمبر 8:31 ص

احتفل باليوم الوطني مع أقوى خصومات السيف غاليري حتى 60%

الإثنين 01 سبتمبر 8:12 ص

الاحتلال يمضي في محاولاته لتهجير سكان غزة تحت وطأة التجويع

الإثنين 01 سبتمبر 8:09 ص
العرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
© 2025 العرب اونلاين. جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter