Close Menu
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
رائج الآن

ريال مدريد يستخدم فالفيردي لحماية ألكسندر-أرنولد… هل تنجح الخطة أمام سان جيرمان؟

الإثنين 07 يوليو 2:28 م

عروض خاصة من العثيم علي منتجات متنوعة الاثنين 7-7-2025 اليوم فقط

الإثنين 07 يوليو 2:10 م

هجوم على سفينة قبالة سواحل البحر الأحمر باليمن

الإثنين 07 يوليو 2:09 م
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإشتراك
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
العرب اونلاينالعرب اونلاين
الرئيسية»سياسة»الخرطوم.. ليس من رأى كمن سمع
سياسة

الخرطوم.. ليس من رأى كمن سمع

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالجمعة 18 أبريل 9:08 ص5 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

الخرطوم- بخطوات متثاقلة تحاول العاصمة السودانية الخرطوم النهوض من تحت الركام. المدينة التي كانت تعج بالحياة تحوّلت معظم مناطقها إلى أطلال بفعل عامين من الحرب.

من الوهلة الأولى لدخول الخرطوم تتضح لك آثار الحرب، الرصاص رسم لوحات دامية على جدران المنازل وبعض أبنيتها الشاهقة، فوارغ الذخيرة تبدو واضحة على الطرقات لا سيما بالقرب من المناطق العسكرية عند مداخل المدينة، مثل الجيلي شمالا حيث آثار معركة بائنة شهدت أعنف أنواع الأسلحة الجوية والبرية، وسالت دماء غزيرة على التراب والأسفلت.

تمكن الجيش السوداني من استعادة كامل مدينة بحري شمالي الخرطوم من قوات الدعم السريع المتحصنة بمصفاة الجيلي للبترول، التي كانت بمثابة خط دفاعها الأول.

كلية التربية بجامعة الخرطوم (الجزيرة)

المدينة الجريحة

مدينة بحري أحد الأضلاع الثلاثة المكونة لولاية الخرطوم (الخرطوم، وبحري، وأم درمان)، بها أعرق الأسواق والمدارس والجامعات والساحات العامة وكلها خضعت لسيطرة قوات الدعم السريع لمدة أكثر من عام ونصف، وتمكن الجيش مؤخرا من استعادة السيطرة عليها، بيد أنها تبدو جريحة تائهة.

وفي أحياء بحري الطرفية مثل الدروشاب والسامراب والكدرو، بدأت الحياة تعود جزئيا بعد عودة بعض الأسر إلى منازلها وبعض المتاجر والمحلات التجارية المختلفة للعمل، وعودة حركة المواصلات الداخلية.

بيد أن تلك الأحياء تعاني من انقطاع التيار الكهربائي منذ أكثر من 10 أيام وسط معاناة في الحصول على المياه.

ويُظهر التوغل جزئيا صوب وسط بحري، حيث أحياء الحلفايا وشمبات والمزاد والأملاك، فصول الحرب والمعاناة.

جامعة الخرطوم كلية التربية أمدرمان
عودة الحياة جزئيا للخرطوم بحري بعد استعادة الجيش السوداني السيطرة عليها في فبراير/شباط الماضي (الجزيرة)

وتبدو فصول تلك المعاناة في أن تلك الأحياء كانت خاضعة لسيطرة قوات الدعم السريع بشكل كلي منذ بداية الحرب، وغادرها معظم سكانها إلا قليلا ممن بقوا تحت إمرة تلك القوات التي كانت تقيّد حركتهم، حسب روايات منقولة من سكان أحياء بحري.

وتتجلى مظاهر الحرب في هذه المدينة بوضوح، حيث توقفت الأسواق تماما، وتعطلت جميع محطات الكهرباء والمياه، بل تدمرت كليا. ومصانع الدقيق التي كانت عنوانا بارزا فيها سُرقت ونُهبت بشكل كامل وتوقفت عن العمل، بحسب ما رصدته الجزيرة نت، وحركة مواصلاتها الداخلية توقفت كليا.

وعاد إليها قليل من السكان بعد استعادة الجيش السيطرة عليها في فبراير/شباط المنصرم، ومعظم العائدين من فئات الشباب. وعلمت الجزيرة نت أن عودتهم لبحري لحماية ما تبقى من منازلهم تمهيدا لعودة الأسر بعد استعادة خدمات الكهرباء والمياه والاتصالات.

حركة وحياة

ما بين بحري وأم درمان يوجد جسر واحد صالح للعمل وهو جسر الحلفايا رغم ما أصابه من ندوب وخدوش جراء المعارك، بينما توقف المعبر الآخر وهو جسر شمبات.

وفي جسر الحلفايا ثمة حركة سيارات تنقل المواطنين ما بين بحري وشرق النيل من جهة الشرق، وأم درمان من جهة الغرب.

وفي أم درمان، خاصة جنوبها، يرصد موفد الجزيرة نت مظاهر طبيعة الحياة خاصة عند مدخل جسر الحلفايا والاتجاه جنوبا وصولا إلى الجزيرة إسلانج وشمالا إلى أم درمان القديمة.

سوق أمدرمان
آثار الدمار في سوق أم درمان (الجزيرة)

ولم تتأثر أحياء -مثل الحتانة والشاطئ وكرري- بالحرب كثيرا وشهدت اشتباكات استمرت 48 ساعة، بعدها سيطر الجيش عليها وطبع بها الحياة، بحسب شهادات الأهالي.

وفي شارع الوادي الأشهر بأم درمان تبدو الحياة كأنها لم تكن هنالك حرب، ازدحام مروري، ومتاجر تعمل، وباعة متجولون على الطرقات، وانتشار لرجال شرطة المرور، مقاهٍ ومطاعم تعمل وتعج بالناس.

وبالمضي إلى أحيائها القديمة المتاخمة للنيل مثل أبوروف، وود البنا والعباسية وود نوباوي، بدت الحياة أفضل، وعاد إليها شيء من البريق، رغم أن تقارير إعلامية تقول إن بعض أحياء أم درمان القديمة شهدت أشرس المعارك في مارس/آذار 2024، واستطاع الجيش استعادتها.

سوق أمدرمان
آثار الرصاص على جدران منازل ومتاجر أم درمان (الجزيرة)

وفي أم درمان القديمة، الحياة تبدو عادية وحركة الناس تجاوزت مرحلة الحرب إلى مرحلة البناء، وعادت كثير من الأسر، بحسب ما رصدته الجزيرة نت من مشاهد في الأسواق والطرقات، كما عادت خدمات الكهرباء والمياه والاتصالات إلى تلك الأحياء.

في المقابل، لا تزال بعض أحياء شمال أم درمان وغربها بدءا من أحياء المهندسين والنخيل وأمبدة والصالحة تحت زخات الحرب، والخدمات منعدمة وأصوات الرصاص تُسمع بوضوح، ولم تسجل عودة ملحوظة للعائلات رغم استعادة الجيش لأجزاء واسعة منها.

سوق أمدرمان
لا تزال بعض أحياء شمال أم درمان تحت زخات الحرب (الجزيرة)

مدينة بلا ملامح

وتبدو الخرطوم الأكثر تأثرا بالحرب، فهذه المدينة التي كانت مركز الحكم والنشاط السياسي والأسواق النشطة والعامرة والجامعات المكتظة بالطلاب وأكبر المستشفيات، كل ذلك ذهب في مهب الريح، وتكاد تكون الحياة متوقفة كليا فيها.

دمرت الحرب جميع أبراجها التجارية والحكومية التي كانت تمثل ملمحا من ملامح العاصمة مثل برج النيل للبترول وبرج الفاتح وبرج الاتصالات وبرج الساحل والصحراء. وجامعاتها أغلقت أبوابها بشكل تام وانتقلت للعمل في مدن أخرى.

أسواقها نُهبت وسُرقت منذ رصاصة الحرب الأولى وبنوكها حُرقت كليا، وتوقفت صحفها عن الطبع، وأغلقت منتدياتها السياسية أبوابها، ومساجدها هُجرت، وحركة الجسور التي كانت تنبض بالحياة توقفت عن الخفقان.

جامعة الخرطوم كلية التربية أمدرمان
جامعات الخرطوم طالها أيضا الدمار والرصاص وأغلقت أبوابها (الجزيرة)

وفي وسط الخرطوم تبدو آثار الحرب أعنف، دبابات معطلة وسيارات قتالية محترقة، وسواتر ترابية في وسط الطرقات، وفوارغ رصاص تبدو آثارها واضحة على كل شيء بما في ذلك المساجد والكنائس، جثث تحولت لهياكل عظمية تسعى حكومة الخرطوم لسترها، وجدران لا تخلو من آثار الرصاص.

وتوقفت الحياة كليا وسط الخرطوم، الذي يعتبر مركز الحكم والسياسة، رغم استعادته بواسطة الجيش، فلا حركة به غير حركة سيارات الدفع الرباعي التابعة للقوات المسلحة.

أما القصر الجمهوري مركز الحكم والسيادة فيقف حزينا بعد أن ارتوت أرضه بالدماء من طرفي القتال، وتحولت القيادة العامة للجيش إلى واجهة للمعارك وستكون شاهدة على عصر الحرب في السودان.

وفي جنوب الخرطوم بدأت الحياة تعود تدريجيا في بعض الأحياء مثل الكلاكلة وطيبة حيث شهدت أسواق الكلاكلة عودة جزئية مع انتشار للجيش لتأمين الناس وحركة الحياة.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

فرق الدفاع المدني تعمل على إخماد حرائق في أماكن جديدة بريف اللاذقية

الإثنين 07 يوليو 2:02 م

الدقران: الاحتلال يمارس حربا ممنهجة ضد المنظومة الصحية في قطاع غزة

الإثنين 07 يوليو 12:00 م

ضوء أخضر أم مرحلة ثانية من الحرب.. ماذا يريد نتنياهو من ترامب؟

الإثنين 07 يوليو 10:59 ص

حقيقة هجمات الطائرات المسيّرة بين بغداد وأربيل

الإثنين 07 يوليو 9:57 ص

دراسة: ما خسرته إسرائيل في الطوفان عوضته بالتطبيع

الإثنين 07 يوليو 7:55 ص

إعلام إسرائيلي: نخشى أن نتنياهو يريد صفقة ومواصلة الحرب

الإثنين 07 يوليو 6:54 ص

قد يهمك

الأخبار

ريال مدريد يستخدم فالفيردي لحماية ألكسندر-أرنولد… هل تنجح الخطة أمام سان جيرمان؟

الإثنين 07 يوليو 2:28 م

مع سعي تشابي ألونسو لترسيخ أفكاره التكتيكية في ريال مدريد، ظهرت تعديلات دقيقة ولافتة في…

عروض خاصة من العثيم علي منتجات متنوعة الاثنين 7-7-2025 اليوم فقط

الإثنين 07 يوليو 2:10 م

هجوم على سفينة قبالة سواحل البحر الأحمر باليمن

الإثنين 07 يوليو 2:09 م

فرق الدفاع المدني تعمل على إخماد حرائق في أماكن جديدة بريف اللاذقية

الإثنين 07 يوليو 2:02 م

اختيارات المحرر

استمرار مسلسل سرقة دراجات طواف فرنسا للعام الثاني على التوالي

الإثنين 07 يوليو 1:54 م

“هونر” تكشف عن أنحف هاتف قابل للطي لديها

الإثنين 07 يوليو 1:50 م

عبر “النفق الكمومي”.. شريحة ذهبية تستشعر جزءا من التريليون من الغرام

الإثنين 07 يوليو 1:47 م

عرض مكتبة جرير على هاتف Infinix Smart 10 الجديد – مواصفات قوية بسعر يبدأ من 269 ريال

الإثنين 07 يوليو 1:09 م
العرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
© 2025 العرب اونلاين. جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter