Close Menu
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
رائج الآن

نشطاء يسرقون تمثال الرئيس الفرنسي ماكرون احتجاجا على “الفشل المتكرر”

الأربعاء 04 يونيو 10:37 م

بواسون تستمتع بقصتها الخيالية في «رولان غاروس»… وتحلم باللقب

الأربعاء 04 يونيو 10:35 م

عروض عصيرات سيجنتشر بمناسبة العيد – من 5 حتى 14 يونيو 2025

الأربعاء 04 يونيو 10:19 م
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإشتراك
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
العرب اونلاينالعرب اونلاين
الرئيسية»سياسة»صحف بريطانية: هل غضب ترامب على ماسك؟
سياسة

صحف بريطانية: هل غضب ترامب على ماسك؟

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالسبت 31 مايو 6:49 ص5 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

اهتمت 3 من كبريات الصحف في بريطانيا بإعلان الملياردير إيلون ماسك استقالته من منصبه في إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب بعد أشهر قليلة من توليه قيادة هيئة الكفاءة الحكومية.

وفي حين تناولت صحيفة “آي بيبر” خلفيات الاستقالة وحيثياتها، نشرت صحيفة تايمز مقالين عن تدهور العلاقة بين الرئيس والملياردير، وما خلفه ماسك وراءه من إرث، بينما تطرقت صحيفة “إندبندنت” إلى احتمال مغادرة مسؤولين كبار آخرين مناصبهم في الهيئة نفسها.

اقرأ أيضا

list of 2 items

list 1 of 2

مبيعات تسلا بأوروبا تهوي 52.6% والسيارات الصينية تربح

list 2 of 2

ما هي محددات ترامب تجاه جنوب أفريقيا؟

end of list

وحكى أندرو ونكومب، مراسل صحيفة “آي بيبر” في مدينة سياتل الأميركية، أن الأميركيين في واشنطن لطالما تندروا بأن إيلون ماسك، هو النائب الحقيقي للرئيس، بل إن منتقدي ترامب كانوا يرون أنه أقوى منه.

فشل؟

وبعد أن انتهت قصة ماسك مع الحكومة، كان متوقعا بوضوح، أنه سيترك منصبه بعد الفوضى التي صاحبت إجراءاته لخفض الإنفاق الحكومي، وعودته للإشراف على أعماله الخاصة التي بدأت تتعثر.

ووفق الصحيفة، فإن رحيل ماسك جاء بعد أيام من انتقاده مسودة قانون، يتضمن خصومات على الضرائب وإنفاق تريليونات الدولارات، وهو التشريع الذي أجازه الكونغرس، الذي وصفه ترامب بأنه تشريع “كبير وجميل”، وأقره مجلس النواب أمس الخميس.

إعلان

ولما كان العمل المنوط بماسك يتمثل في الحد من الهدر وتقليص الديون، فإن صحيفة “آي بيبر” تزعم أن مشروع قانون ترامب يسخر من المهمة.

فبالرغم من كل الإقالات التي طالت أعدادا كبيرة من الموظفين الفدراليين، وخفض الميزانيات الهامة لإدارات مثل الوكالة الأميركية للتنمية الدولية، فإن ماسك لم يستطع سوى خفض 12%، أو ما يعادل 260 ألف من القوى العاملة المدنية في الحكومة الاتحادية البالغ عددها 2.3 مليون موظف.

كما أنه لم يقترب من هدفه الذي كثيرا ما روّج له وهو توفير تريليون دولار. وأفادت تقارير، أن ترامب وماسك لم يتحدثا مع بعضهما بعضا قبل رحيل الأخير.

نقاط خلاف

ومن أسباب تدهور العلاقة بين ترامب وماسك، أن الأخير انتقد إجراءات الرئيس الخاصة بالميزانية، التي قال بعض خبراء الاقتصاد، إنها قد تلحق الضرر ليس فقط بالاقتصاد الأميركي، بل بالنظام المالي العالمي، إذا ما زاد العجز واستمرت الثقة في الولايات المتحدة بالتآكل.

كما أن ماسك وقادة أعمال آخرين كانوا يريدون سياسة هجرة أكثر ليبرالية لأنها ستساعدهم على توظيف أفضل المواهب. أما عن مسألة التعريفات الجمركية، فلطالما كان ماسك من مؤيدي التجارة الحرة.

وعلى الرغم من أن ترامب يعشق جمع الأسماء اللامعة حوله، إلا أنه ما إن يشعر بالملل منها حتى يتخلى عنها فورا، وهو ما حدث مع ماسك، كما يخلص مراسل “آي بيبر”.

وفي تحليل لمراسلها في واشنطن، ديفيد تشارتر، فإن ترامب لم يكن أول من استعان بأناس من القطاع الخاص لترشيد إجراءات الحكومة الفدرالية وضبط إنفاقها، فقد سبقه إلى ذلك كل من الرئيسين ثيودور روزفلت في عام 1905، ورونالد ريغان الذي شكّل في عام 1982، “لجنة غريس” بهدف تحديد وإزالة الهدر وعدم الكفاءة في الحكومة الفدرالية.

ومع أن تعليمات ترامب لماسك كانت شبيهة بتوجيهات ريغان للجنة غريس، إلا أن أساليب تعامله لم تكن كذلك، فبدلا من التحقق المتأني قبل تمرير التخفيضات عبر الكونغرس، أطلقت العنان للملياردير ليفعل ما فعله، حتى أنه نصّب نفسه بطلا للديمقراطية بعد تسليطه الضوء على بعض أوجه القصور في الحكومة الفدرالية ، طبقا للصحيفة.

إعلان

 

بطل أم لا؟

وبالنسبة للجمهوريين، فإن ماسك يعد “بطلا للجمهورية”، لكنه -في نظر الديمقراطيين- هو رمز لكل ما هو خاطئ في إدارة تخرق المعايير، فهو ليس فقط صديقا غير منتخب للرئيس، ولا يتمتع بسلطة كبيرة جدا، بل شخص تتضارب مصالحه بشدة مع وظيفته الحكومية، حيث تلقت شركاته ما لا يقل عن 38 مليار دولار من الإعانات والعقود الحكومية.

لكن ماسك اكتشف، أن قدرته على التأثير في السياسة لها حدود على الرغم من ثرائه الفاحش وتحالفه مع الرئيس.

وفي مقال آخر بصحيفة تايمز البريطانية، قال الكاتب جيرارد بيكر، إنه من الواضح أن تكليف ماسك كان مخططا له أن يكون قصير الأمد، لكن رحيله جاء في ظروف أوضحت بجلاء خيبة أمله من التجربة برمتها، وفشله الشخصي والسياسي في مهمة يبدو أنه إن لم يخرج منها أكثر حزنا، فمن المؤكد أنه غادرها وهو أكثر فقرا وحكمة.

وكان ماسك قد وعد في البداية بتوفير 2 تريليون دولار، ثم عدّل الرقم إلى تريليون دولار. وفي النهاية ادعى فريقه أنه وفّر نحو 150 مليار دولار. وحتى هذا يبدو -من وجهة نظر كاتب المقال- مبالغا فيه، فقد بلغ إجمالي الخفض أكثر بقليل من 1%من الأعداد الضخمة للعاملين في دوائر الحكومة الفدرالية.

وخلص المقال إلى أن قصة ماسك يمكن اعتبارها مجرد مثال آخر على رجل أعمال ناجح بشكل لا يمكن تصوره اعتقد أن بإمكانه ببساطة نقل مواهبه إلى الحكومة وتكرار المعادلة. لكن القواعد الغريبة للسياسة، التي تُقدِّم الكيف على الكم، والشكل على المضمون، والعاطفة والمشاعر على العقل، غالبا ما تهزم هذا النمط من الأشخاص.

 

ومن جانبها، توقعت صحيفة “إندبندنت” أن يغادر كبار المسؤولين في إدارة الكفاءة الحكومية مناصبهم بعد رحيل رئيسهم إيلون ماسك.

ونقلت عن تقرير في صحيفة “ذا هيل” الأميركية، إن 3 مسؤولين، هم المستشار ستيف ديفيس، والمستشارة والمتحدثة باسم الإدارة كاتي ميلر، والمحامي جيمس بورنهام، سيتركون عملهم.

إعلان

وأوضحت، أن ديفيس شغل منصبا قياديا في إدارة الكفاءة الحكومية وعمل مع ماسك في العديد من شركاته، بما فيها شركة (بورينغ)، و(سبيس إكس)، ومنصة (إكس) للتواصل الاجتماعي -تويتر سابقا.

أما ميلر هي زوجة نائب رئيس الأركان للسياسات ستيفن ميلر، وكانت أيضا ضمن فريق ترامب في ولايته الرئاسية الأولى. وقد عُيِّنت عضوا في المجلس الاستشاري في إدارة الكفاءة الحكومية بين الجنسين في ديسمبر/كانون الأول الماضي.

وقد شغل بورنهام منصب بورنهام المستشار العام، إلى جانب عمله رئيسا ومؤسسا لشركة (فاليسيتي كابيتال). كما سبق له أن عمل كاتبا للقاضي نيل غورساتش في المحكمة العليا.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

وثائقي أميركي يخلّد قصص 3 صحفيين استشهدوا بغزة

الأربعاء 04 يونيو 10:09 م

من جيرالد فورد إلى ماكرون.. كيف أحرجت حوادث سلالم الطائرات المسؤولين؟

الأربعاء 04 يونيو 9:08 م

كاتب روسي: هذا هو الرجل الذي لم يستطع بوتين قتله

الأربعاء 04 يونيو 7:06 م

نازحون من مخيم جنين يصفون للجزيرة نت ما آلت إليه أوضاعهم

الأربعاء 04 يونيو 6:05 م

ملوحا بـ”الاحترام وعدم التدخل”.. عراقجي ضيف على لبنان

الأربعاء 04 يونيو 5:04 م

“مادلين” تتجه نحو غزة رغم التهديد

الأربعاء 04 يونيو 4:03 م

قد يهمك

لايف ستايل

نشطاء يسرقون تمثال الرئيس الفرنسي ماكرون احتجاجا على “الفشل المتكرر”

الأربعاء 04 يونيو 10:37 م

استولى نشطاء من منظمة “غرينبيس” البيئية على تمثال شمعي للرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون من متحف…

بواسون تستمتع بقصتها الخيالية في «رولان غاروس»… وتحلم باللقب

الأربعاء 04 يونيو 10:35 م

عروض عصيرات سيجنتشر بمناسبة العيد – من 5 حتى 14 يونيو 2025

الأربعاء 04 يونيو 10:19 م

زيلينسكي يطلب هدنة والكرملين يربط المفاوضات بتقييم المذكرتين

الأربعاء 04 يونيو 10:15 م

اختيارات المحرر

هل يخدعنا الاقتصاد الأميركي؟

الأربعاء 04 يونيو 10:06 م

مخطط متنزه إسرائيلي يطرد سكان سبسطية من قريتهم التاريخية

الأربعاء 04 يونيو 9:59 م

فرنانديز يرفض عرض الهلال السعودي الضخم ليستمر مع مانشستر يونايتد

الأربعاء 04 يونيو 9:58 م

سكان فوجي يكافحون “السياحة المفرطة” بعدما تحول “جسر الحلم” إلى كابوس

الأربعاء 04 يونيو 9:45 م
العرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
© 2025 العرب اونلاين. جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter