Close Menu
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
رائج الآن

عروض ليان هايبر ماركت الاسبوعية الاربعاء 12 جماد الاخر 1447هـ | روائع الشتاء

الأربعاء 03 ديسمبر 8:33 ص

تصفح عروض العثيم الطازج الثلاثاء 11-6-1447هـ اليوم فقط

الأربعاء 03 ديسمبر 7:32 ص

عروض أسواق المزرعة الرياض الاسبوعية – عروض نهاية السنة الأربعاء 3 ديسمبر 2025

الأربعاء 03 ديسمبر 6:31 ص
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإشتراك
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
العرب اونلاينالعرب اونلاين
الرئيسية»سياسة»فورين بوليسي: هكذا خسرت ألمانيا العرب
سياسة

فورين بوليسي: هكذا خسرت ألمانيا العرب

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالأحد 26 مايو 5:46 ص5 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

قالت مجلة فورين بوليسي إن ألمانيا سعت -على مدار عقود من الزمن- إلى التوفيق بين مسؤوليتها التاريخية تجاه إسرائيل وعلاقاتها الودية مع العالم العربي، وطورت بصمة كبيرة في مجال القوة الناعمة، ولكن دعمها الذي لا لبس فيه لإسرائيل أدى إلى تآكل بصمة قوتها الناعمة في هذه في المنطقة.

وانطلقت المجلة -في مقال للكاتب رويري كيسي- من الجدل الذي أثاره سفير ألمانيا لدى تونس بيتر بروغل، عندما وصف الإسرائيليين بأنهم ضحايا “الإرهاب الفلسطيني”.

وغادر بروغل الحدث على عجل، وكتب بعض التونسيين على الإنترنت أن بروغل برر قتل إسرائيل المدنيين في غزة، ولكن السفارة زعمت أن بروغل أعرب عن تعاطفه مع جميع الضحايا، وقالت مع ذلك “لا يمكننا أن نتجاهل أن هذا التصعيد كان سببه الهجوم الذي شنته حركة المقاومة الإسلامية (حماس) على إسرائيل”.

صورة ألمانيا تعاني

وقال الكاتب إن عملية التوازن التي كانت تقوم بها ألمانيا بين إسرائيل والعرب تعثرت منذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول، بعد أن صُدمت ألمانيا بالهجوم الذي تعرض له اليهود، ودعمت الهجوم الإسرائيلي على غزة من دون قيد أو شرط.

وتواصل برلين -حسب الكاتب- تأكيد نفسها بصفتها واحدة من أقرب الحلفاء السياسيين والعسكريين لإسرائيل، بعد قتل أكثر من 35 ألف فلسطيني في غزة خلال أكثر من 7 أشهر من القصف الإسرائيلي على القطاع الذي يعاني مجاعة واسعة النطاق، وقد أدى رد فعل ألمانيا المتصلب هذا إلى تشويه سمعتها بسرعة في جميع أنحاء المنطقة العربية.

وأوضح الكاتب أن أغلبية من الجمهور العربي كانت لديها آراء إيجابية عن السياسة الخارجية الألمانية، قبل أن يظهر استطلاع للرأي -أجراه معهد الدوحة في يناير/كانون الثاني الماضي- أن 75% من المشاركين لديهم رأي سلبي بشأن موقف برلين من الحرب الإسرائيلية على غزة.

وذكّر رويري كيسي بأن المستشار أولاف شولتس قال بعد 5 أيام من السابع من أكتوبر/تشرين الأول، في خطاب أمام البوندستاغ، إنه “لا يوجد في هذه اللحظة سوى مكان واحد لألمانيا، وهو إلى جانب إسرائيل”، ورخصت ألمانيا زيادة في صادرات الأسلحة إلى إسرائيل بنحو 10 أضعاف، لتصبح ثاني أكبر مورد للأسلحة إلى البلاد منذ بداية الحرب، بعد الولايات المتحدة.

وبينما أعربت شخصيات عامة في ألمانيا عن تضامنها مع إسرائيل، قامت الشرطة بقمع المظاهرات المؤيدة للفلسطينيين وفرقتها بالعنف وحظرتها على أساس معاداة السامية، وألغيت الجوائز والتمويل وبعض الأحداث، مثل إلغاء جائزة الكاتبة الفلسطينية عدنية شبلي التي كانت ستقدم في معرض فرانكفورت للكتاب.

وعلى وسائل التواصل الاجتماعي، لاحظ عالم الاجتماع عمرو علي شيئا لم تسبق له رؤيته من قبل، وهو أن الشباب في جميع أنحاء العالم العربي ينشر يوميا عن ألمانيا ولم تكن أي من انطباعاتهم إيجابية، وهو يربط ذلك بإعادة توجيه السياسة العالمية، حيث أصبح الدعم الغربي لإسرائيل مصدرا لنفاق لا يطاق بالنسبة لكثيرين في الجنوب العالمي.

ومن غير المرجح أن يؤثر هذا التغيير في الرأي العام على علاقات ألمانيا السياسية والاقتصادية مع الدول العربية، ولكنه قد يسهم في تقويض قوة برلين الناعمة في المنطقة.

قضية دولة

وفي هذا السياق، قال 9 موظفين حاليين وسابقين في 6 مؤسسات ألمانية تعمل في 5 دول في الشرق الأوسط لمجلة فورين بوليسي، مشترطين عدم الكشف عن هوياتهم، إن موقف ألمانيا المتشدد بشأن الحرب على غزة قد عرّض عملهم مع الشركاء والمجتمعات المحلية للخطر، وأضر بالثقة والمصداقية التي استغرق تطويرها سنوات أو عقودا.

وفي العقد الأول من القرن 21، ومع فشل عملية أوسلو، اقتربت ألمانيا من إسرائيل في المسائل الأمنية -حسب الكاتب- وأصبحت سياستها الخارجية مرتبطة بالمخاوف الداخلية بشأن معاداة السامية والمشاعر المعادية لإسرائيل بين المسلمين في ألمانيا، حتى إن بعض السياسيين قالوا إنها أعاقت محاولات البلاد للتغلب على تاريخها.

وقد لخصت المستشارة الألمانية السابقة أنجيلا ميركل موقف ألمانيا خلال خطاب ألقته أمام الكنيست عام 2008، عندما قالت إن أمن إسرائيل هو “قضية الدولة” في ألمانيا، ليكرر شولتس وآخرون ذلك بعد السابع من أكتوبر/تشرين الأول الماضي.

وفي الأشهر التي تلت السابع من أكتوبر/تشرين الأول، ركز القادة الألمان اهتمامهم على ضحايا هجوم طوفان الأقصى ومصير الأسرى في غزة وتصاعد معاداة السامية، وما اعتبروه تهديدا وجوديا لأمن إسرائيل، وواصلت برلين رفض الدعوات لوقف إطلاق النار، رغم المستويات التاريخية من القتل والتدمير الذي تقوم به إسرائيل في غزة.

ومع ارتفاع عدد الضحايا الفلسطينيين في غزة إلى أكثر من 20 ألفا في يناير/كانون الثاني، نفى روبرت هابيك، نائب المستشار الألماني، أن إسرائيل تستهدف المدنيين، ووصفت ألمانيا قضية الإبادة الجماعية التي رفعتها جنوب أفريقيا على إسرائيل في محكمة العدل الدولية بأنها “أداة سياسية” وجمدت تمويلها للأونروا بعد أن زعمت إسرائيل أن بعض موظفي الأونروا شاركوا في هجوم السابع من أكتوبر/تشرين الأول، ثم أعادت التمويل بعد ذلك.

غضب

وبعد عدة أسابيع من الاحتجاجات على بروغل في تونس، رُسم صليب معقوف على جدران الفرع المحلي لمعهد غوته بالمدينة، وألغت المنظمة سلسلة من الزيارات المدرسية وعرض فيلم في العاصمة، كما ألغت فعاليات في بيروت ورام الله بسبب مخاوف أمنية، وأعاد الفنان المصري محمد عبلة جائزة من المعهد احتجاجا على دعم ألمانيا لإسرائيل.

وقال 3 موظفين حاليين وسابقين في منظمة التنمية الألمانية للمجلة إن تواطؤ ألمانيا في الحرب على غزة قد تسبب في غضب داخل الوكالة التي لم تتخذ موقفا علنيا بشأن الحرب، حتى بعد أن وضعت إسرائيل أحد موظفيها الفلسطينيين قيد الاعتقال الإداري.

ووصف أحد الموظفين “الأجواء الاستبدادية” التي دفعت بعضهم إلى الخوف من التحدث علنا، ودفعت آخرين إلى الاستقالة، وقال المصدر عن تصرفات ألمانيا “أنت تمول القصف من جهة، وتقدم القليل من المساعدات لإظهار أنك إنساني” من جهة أخرى.

وقالت الوزارة الألمانية للتعاون الاقتصادي والتنمية -التي تمول عمل المنظمة في الخارج- إن المنظمات الشريكة تخضع “لتدقيق دقيق” وتتحقق بشأن أي تصريحات معادية للسامية، أو تنكر حق إسرائيل في الوجود، أو تدعم حركة المقاطعة.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

أخبار السودان: تداعيات الحرب وتصاعد الأزمة الإنسانية

الإثنين 29 سبتمبر 6:41 م

رئيس بلدية النصيرات: هذه خطتنا لمواجهة أزمة المياه وإصلاح البنية التحتية

الخميس 11 سبتمبر 1:58 ص

معركة يومية.. تعرف على قصة سائقي شاحنات المساعدات الإنسانية بغزة

الخميس 11 سبتمبر 12:57 ص

رجل أعمال في غزة.. من الثراء إلى الجوع وذوي الإعاقة

الأربعاء 10 سبتمبر 11:56 م

موقع إسرائيلي: خطتا إعمار غزة غير قابلتين للتطبيق

الأربعاء 10 سبتمبر 10:55 م

كاتب إسرائيلي: 77 عاما من الطرد وهواجس التاريخ وصرخة الذاكرة

الأربعاء 10 سبتمبر 9:54 م

قد يهمك

متفرقات

عروض ليان هايبر ماركت الاسبوعية الاربعاء 12 جماد الاخر 1447هـ | روائع الشتاء

الأربعاء 03 ديسمبر 8:33 ص

عروض ليان هايبر ماركت الأربعاء 3/12/2025 تضم مجموعة غذائية تشمل الكوسا الطويلة والفراولة الطازجة والبصل…

تصفح عروض العثيم الطازج الثلاثاء 11-6-1447هـ اليوم فقط

الأربعاء 03 ديسمبر 7:32 ص

عروض أسواق المزرعة الرياض الاسبوعية – عروض نهاية السنة الأربعاء 3 ديسمبر 2025

الأربعاء 03 ديسمبر 6:31 ص

عروض لولو الرياض الاسبوعية الاربعاء 3-12-2025 | تخفيضات الذكرية السنوية

الأربعاء 03 ديسمبر 5:30 ص

اختيارات المحرر

عروض اسواق رامز السعودية الاسبوعية الاربعاء 3-12-2025 | وقت التخييم

الأربعاء 03 ديسمبر 3:28 ص

عروض أسواق المزرعة المنطقة الجنوبية الاربعاء 3-12-2025 | نهاية العام

الأربعاء 03 ديسمبر 2:27 ص

عروض التميمي الاسبوعية الاربعاء 12 جماد الاخر 1447هـ | عروض الشتاء

الأربعاء 03 ديسمبر 1:26 ص

كتالوج عروض بنده الاسبوعية الاربعاء 3-12-2025 | 12 جماد الاخر 1447هـ كاش باك

الأربعاء 03 ديسمبر 12:25 ص
العرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
© 2025 العرب اونلاين. جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter