Close Menu
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
رائج الآن

هجمات بمسيّرات قرب مطار أربيل وحقل نفطي في شمال العراق

الإثنين 14 يوليو 11:23 م

عروض سوق الثلاثاء من هاوس كير – الثلاثاء 15 يوليو 2025

الإثنين 14 يوليو 11:03 م

مصرع 3 جنود إسرائيليين وإصابة آخرين في كمائن للمقاومة بقطاع غزة

الإثنين 14 يوليو 11:02 م
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإشتراك
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
العرب اونلاينالعرب اونلاين
الرئيسية»سياسة»هل تقبل “قسد” باندماج كامل في الجيش السوري أم تخاطر بمواجهة شاملة؟ | سياسة
سياسة

هل تقبل “قسد” باندماج كامل في الجيش السوري أم تخاطر بمواجهة شاملة؟ | سياسة

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالإثنين 14 يوليو 7:40 ص3 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

بين نصوص الاتفاق وتفسيرات الأطراف، يثار الجدل مجددا حول مستقبل قوات سوريا الديمقراطية (قسد) في بنية الدولة السورية، فالمسألة لا تتعلق فقط بكيفية الدمج، بل بهوية الكيان نفسه: هل هو كيان سينحل في جسم الجيش أم أنه يسعى لإعادة تعريف موقعه داخله؟

تحت مظلة اتفاق مارس/آذار الماضي، تبدو “قسد” ملتزمة نظريا بالاندماج، لكنها تطرح تصورا خاصا يُبقي على بنيتها المسلحة كألوية داخل الجيش السوري، وهو ما ترى فيه دمشق التفافا على مبدأ “جيش واحد”. وتكمن المفارقة في أن السلاح الذي قاتل تحت مظلة التحالف بات اليوم عقدة تفاهم بدل أن يكون رصيدا تفاوضيا.

في هذا السياق، يقرأ الصحفي هوشنك حسن مدير وكالة نورث برس، الموقف الكردي من زاوية وظيفية، إذ يشير إلى أن الإبقاء على السلاح لا يُعبّر عن نزعة انفصالية، بل عن رؤية للدمج لا تستدعي نزعا كاملا بل لإعادة تموضع عسكري ضمن الجيش ذاته، لكن هذه المقاربة تفترض ثقة متبادلة لا تبدو ناضجة بعد.

من جهة دمشق، فإن المعادلة محسومة، فكما يوضح الباحث السياسي عبد المنعم زين الدين، لا مجال لقبول تجربة “جيش داخل الجيش”، لا على غرار الحشد الشعبي العراقي ولا النموذج الإيراني، فالدمج الحقيقي يبدأ بحل البنية العسكرية لقسد، ويتأسس على انضواء الأفراد لا الكيانات، ضمن عقيدة وطنية جامعة.

استقلالية عسكرية

في العمق، لا تُخفي الدولة السورية قلقها من بقاء الخصوصية التنظيمية لقسد، فالسلاح في حد ذاته ليس المشكلة، بل ما يرمز إليه، وهو الاستقلالية العسكرية، ولو تحت مسمى الدمج، ولهذا ترى دمشق أن أي صيغة تُبقي على التنظيم بصورته الحالية، تعني عمليا استمرار الحالة الانفصالية ولو بثوب رسمي.

أما الموقف الأميركي، فقد اتسم هذه المرة بوضوح غير معتاد، فالمسؤول السابق في الخارجية الأميركية توماس واريك شدد على أن واشنطن لا تدعم وجود قوى مسلحة خارج سلطة الدولة، مهما كانت خلفياتها، فالنموذج اللبناني أو العراقي ليس ما ترغب الولايات المتحدة في تكراره على الأرض السورية.

لكن مع ذلك، تحاول واشنطن -فق تحليل واريك- الجمع بين الدعم السياسي للإدارة الذاتية، والضغط لإذابة جناحها العسكري، وهي ترى في “اتفاق مارس” إطارا أوليا قابلا للتطوير، لكنه مشروط بتفكيك التشكيلات المستقلة، وبناء جيش وطني لا يستثني أحدا، ولا يسمح بأي ولاء خارج الدولة.

ولا تزال قسد من جهتها تراهن على تفسير مرن للاتفاق، يُبقي لها مجالا للمناورة، ووفق ما يطرحه هوشنك حسن، فإن تفاصيل مثل دمج الوحدات النسائية أو تشكيلات ذات طابع إثني لا تزال غير محسومة، مما يجعل التخلي عن الهيكل التنظيمي الكامل خطوة محفوفة بالمخاوف، خصوصا في ظل غياب الضمانات.

إستراتيجية المماطلة

لكن هذه الحسابات لا تُقنع دمشق، التي ترى -كما يشير زين الدين- أن مماطلة قسد في تنفيذ الاتفاق ليست سوى إستراتيجية لكسب الوقت، في ظل بيئة إقليمية تتغير بسرعة، وضغوط داخلية على الدولة للانتقال من الحوار إلى الحسم.

وإذا كانت واشنطن تحذر من انفلات المشهد، فإن احتمالات التدخل العسكري -وإن ظلت مؤجلة- لم تُرفع عن الطاولة بالكامل، فبحسب أكثر من مؤشر، ثمة خيارات مفتوحة لدى دمشق، تبدأ بدعم مكونات عربية متململة داخل “قسد”، وقد تنتهي بتدخل ميداني محدود يُفرض فيه الدمج من خارج طاولة التفاوض.

وفي هذا السياق، تشير بعض التقديرات إلى أن واشنطن قد بدأت بالفعل في ممارسة ضغوط ناعمة لدفع “قسد” نحو التنازل عن هيكليتها العسكرية، تماشيا مع رغبتها في بناء نموذج استقرار طويل الأمد، مع الحفاظ على بعض المكتسبات الإدارية لمناطق الشمال الشرقي ضمن إطار الدولة السورية.

لكن في المقابل، تراهن قسد على واقع ميداني بنته طيلة سنوات الحرب، وتحاول تحويله إلى ورقة تفاوض لا تُختزل فقط في السلاح، فهي لا تسعى إلى مواجهة شاملة، لكنها -كما يبدو- لا تقبل اندماجا يُنهي كليا دورها السياسي والأمني، ما لم يقابله اعتراف واضح من الدولة بهويتها وخصوصيتها.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

الاتفاق النووي بين أطلال الماضي وغياب البديل بعد عقد من الزمن

الإثنين 14 يوليو 10:55 م

القنابل الانزلاقية هي سلاح روسيا المدمّر لتعويض الإخفاق الجوي

الإثنين 14 يوليو 9:54 م

في ذكراها الثامنة.. كيف يمكن استلهام هبّة الأسباط لحماية الأقصى؟

الإثنين 14 يوليو 8:53 م

حقيقة اتهامات إيران لأذربيجان بالتواطؤ مع إسرائيل

الإثنين 14 يوليو 7:52 م

أيمن عودة يتهم الجميع بالتواطؤ لعزله وهآرتس تدعو لمؤازرته

الإثنين 14 يوليو 6:51 م

خبير عسكري: جيش الاحتلال يواجه أزمة حادة ويفتقر لأهداف واضحة في غزة

الإثنين 14 يوليو 5:50 م

قد يهمك

الأخبار

هجمات بمسيّرات قرب مطار أربيل وحقل نفطي في شمال العراق

الإثنين 14 يوليو 11:23 م

أعلنت سلطات إقليم كردستان العراق إسقاط طائرة مسيّرة «مفخخة» الاثنين قرب مطار أربيل الدولي، فيما…

عروض سوق الثلاثاء من هاوس كير – الثلاثاء 15 يوليو 2025

الإثنين 14 يوليو 11:03 م

مصرع 3 جنود إسرائيليين وإصابة آخرين في كمائن للمقاومة بقطاع غزة

الإثنين 14 يوليو 11:02 م

الاتفاق النووي بين أطلال الماضي وغياب البديل بعد عقد من الزمن

الإثنين 14 يوليو 10:55 م

اختيارات المحرر

شاهد.. موقف طريف لترامب خلال تتويج تشلسي بكأس العالم للأندية

الإثنين 14 يوليو 10:47 م

مادة كمومية ثورية تمهد الطريق لأجهزة إلكترونية أسرع ألف مرة

الإثنين 14 يوليو 10:41 م

رجال دين يتهمون مستوطنين في الضفة الغربية بالاعتداء على مواقع مسيحية

الإثنين 14 يوليو 10:22 م

استمتع بعروض فن لاند الصيفية 2025 واحصل على رصيد مضاعف للمرح في مكة والرياض

الإثنين 14 يوليو 10:03 م
العرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
© 2025 العرب اونلاين. جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter