Close Menu
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
رائج الآن

حملة «طالبان» «لمنع الفساد الأخلاقي» تمتد إلى جميع أنحاء أفغانستان

الخميس 18 سبتمبر 3:46 م

عرض اليوم الوطني 3 بيتزا كبيرة + ودجز + سنابوو بـ 95 ريال في مطعم مايسترو

الخميس 18 سبتمبر 3:37 م

تصفح مجلة عروض السيف غاليري الجمعة 19 سبتمبر 2025 | منتجات مميزة باسعار لن تتكرر

الخميس 18 سبتمبر 2:36 م
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإشتراك
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
العرب اونلاينالعرب اونلاين
الرئيسية»ثقافة وفن»كيف نجح ترامب في إسكات معارضيه بهوليود في ولايته الثانية؟
ثقافة وفن

كيف نجح ترامب في إسكات معارضيه بهوليود في ولايته الثانية؟

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالثلاثاء 06 مايو 10:50 م5 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

قبل ثماني سنوات، وبعد أول تنصيب لدونالد ترامب رئيسا للولايات المتحدة، لم تتورع هوليود عن مناهضة الرئيس الجديد. ففي يناير/كانون الثاني 2017 -وبعد يوم واحد من حفل التنصيب- خرج الملايين في جميع أنحاء العالم إلى الشوارع احتجاجا عليه.

ففي “مسيرة النساء” بالعاصمة واشنطن، قادت نجمات مثل مادونا وسكارليت جوهانسون وإيما واتسون الحشود الغاضبة. وفي لوس أنجلوس شاركت فنانات شهيرات مثل جين فوندا ومايلي سايرس في مظاهرات كبيرة.

وكانت الاحتجاجات موجهة ضد معاداة النساء والعنف والعنصرية والتعصب الديني، من بين أمور أخرى. وقبل ذلك استغلت الممثلة الحائزة على جائزة الأوسكار ميريل ستريب حفل توزيع جوائز “غولدن غلوب” في خطاب حماسي ينادي بالتسامح وحرية الصحافة ويناهض ترامب.

هل تخضع هوليود لترامب؟

لكن وبعد عودته إلى سدة الحكم، كان الصمت واضحا مثيرا تساؤلا بشأن ما إذا كانت هوليود خضعت فعلا لترامب. ففي حفل توزيع جوائز الأوسكار الذي أقيم في مارس/آذار الماضي لم تطغ السياسة الأميركية على الفعاليات إلى حد كبير.

ولا يزال قطاع السينما، الذي عارض الجمهوريين بالإجماع تقريبا خلال الحملة الانتخابية، صامتا وكأنه في حالة صدمة. وجاءت حرائق الغابات المدمرة في لوس أنجلوس لتجعل الصمت مطبقا.

كما أدار بعض المشاهير ظهورهم لهوليود بعد فوز ترامب في الانتخابات للمرة الثانية. فعلى سبيل المثال، انتقلت الممثلة الكوميدية روزي أودونيل (63 عاما) إلى أيرلندا مع أصغر أطفالها بسبب الوضع السياسي في الولايات المتحدة. وقالت الممثلة المثلية في مقطع فيديو على “تيك توك” إنها تفتقد أطفالها الآخرين وأصدقاءها، لكنها لن تفكر في العودة إلا إذا كانت هناك حقوق متساوية لجميع الناس هناك.

كما انتقلت نجمة البرامج الحوارية إلين دي جينيريس (67 عاما) من كاليفورنيا إلى إنجلترا. وانتقل نجم هوليود ريتشارد غير (75 عاما) إلى موطن زوجته الإسبانية أليخاندرا في ديسمبر/كانون الأول الماضي لـ”أسباب عائلية”.

وفي حفل توزيع جوائز “جويا” السينمائية الإسبانية في فبراير/شباط الماضي، ندد غير بترامب ووصفه بأنه “فظ ورجل عصابات” ويشكل خطرا على العالم أجمع.

أما إيفا لونغوريا (50 عاما) المولودة في تكساس وتتنقل بين المكسيك وإسبانيا مع عائلتها منذ فترة، فتعتقد بدورها أنها محظوظة لأنها لم تعد تعيش “في هذا البلد البائس” بعد فوز ترامب، حسبما ذكرت في تصريحاتها لمجلة “ماري كلير”.

ألماني ينتقد ترامب بحدة

ويعتبر الألماني- الأميركي إيريك بريدن الذي يقيم في كاليفورنيا منذ فترة طويلة، من أولئك الذين ينتقدون ترامب بحدة.

ففي مقاطع فيديو على “إنستغرام” يطلق الممثل التلفزيوني البالغ من العمر 84 عاما لتصريحاته العنان، حيث يقارن الأوضاع الراهنة في الولايات المتحدة ببدايات الحكم النازي في ألمانيا.

وفي فيديو نشر في منتصف فبراير/شباط الماضي، أكد بريدن أنه يعيش في الولايات المتحدة منذ عام 1959، لكنه لم يشهد من قبل مثل هذا “التهديد لدولة القانون”. وذكر بريدن أن تصرفات ترامب تصيب الناس بصدمة تعجزهم عن فعل أي شيء حيالها، مؤكدا في المقابل أن هذا سوف يتغير.

ويتطلب النقد العلني شجاعة وجلد سميك، حيث يتلقى نجم التلفزيون الليبرالي سيلا من التعليقات السلبية على إنستغرام، والتي تضمنت مطالبات بالتوقف عن نشر “دعاية يسارية”، أو بمغادرة البلاد إذا لم يعجبه الوضع فيها.

وأكد بريدن أنه لن يسمح بإسكاته، “لكني حقا أشعر بالأسى تجاه أميركا”.

سفراء ترامب الخاصون

في المقابل، أعلن ترامب في منتصف يناير/كانون الثاني الماضي على منصته الإلكترونية “تروث سوشيال” أنه يريد أن يجعل هوليود “أكبر وأفضل وأقوى من أي وقت مضى”، مضيفا أنه من أجل تحقيق هذه الغاية، سيعين سيلفستر ستالون وميل غيبسون وجون فويت “سفراء خاصين”، وكتب: “هؤلاء الأشخاص الثلاثة الموهوبون للغاية سيكونون عيني وأذني”، مضيفا أن “العصر الذهبي لهوليود بدأ توا”، إلا أنه لم يدل بمزيد من التفاصيل.

وبعد مرور ثلاثة أشهر لم يصدر حتى الآن أي تصريح من هذا الثلاثي على إعلان ترامب، حسبما ذكرت صحيفة “لوس أنجلوس تايمز”.

ولطالما تشعر هوليود بالانزعاج من انتقال إنتاجات سينمائية كبرى إلى ولايات أميركية أخرى أو إلى خارج البلاد في ضوء عروض بتخفيضات ضريبية. ويسعى حاكم ولاية كاليفورنيا، الديمقراطي جافين نيوسوم، إلى تطبيق تخفيضات ضريبية أكبر في هوليود.

وقد يؤدي النزاع المرير بين ترامب والصين بشأن الرسوم الجمركية أيضا إلى الإضرار بصناعة السينما الأميركية. ولا تكتفي بكين بالدفاع عن نفسها برسوم جمركية مضادة، إذ ذكرت هيئة الإذاعة والتلفزيون الصينية “سي سي تي في” أخيرا أن هيئة تنظيم الأفلام ستخفض “بشكل معتدل” عدد الأفلام الأميركية المستوردة، ما قد يؤثر سلبا على هوليود.

التنوع والمساواة والشمول

لا تتناسب التدابير الخاصة بالتنوع والمساواة والشمول مع رؤى ترامب، إذ يؤثر مرسومه الرئاسي بإلغاء تدابير التنوع والمساواة والشمول أيضا على هوليود.

وبحسب صحف أميركية معنية بالقطاع، فإن شركات الترفيه مثل “ديزني” و”أمازون ستوديوز” و”باراماونت” و”وارنر براذرز ديسكفري” قلصت جهودها في مجال التنوع.

ومن المفترض أن تشمل تدابير التنوع والإنصاف والشمول أشخاصا من أصول وأجناس مختلفة، وأيضا أشخاصا يعانون من صدمات أو إعاقات.

وقد يؤثر المناخ السياسي أيضا على محتوى الإنتاج الفني، حيث أثار حذف شخصية متحولة جنسيا من مسلسل الرسوم المتحركة الجديد لشركة بيكسار “الفوز أو الخسارة” الذي يدور حول فريق رياضي في مدرسة متوسطة، ضجة أخيرا.

وأزال أستوديو الرسوم المتحركة المملوك لشركة ديزني كل الحوار عن هوية الشخصية المتحولة جنسيا في إحدى حلقات المسلسل المكون من ثمانية أجزاء، حسبما ذكرت مجلة “هوليود ريبورتر”. وفي حلقة أخرى كانت الشخصية الرئيسية فتاة تصلي بحرارة.

ميلانيا ترمب.jpg

فيلم وثائقي عن ميلانيا

ويجري العمل حاليا على إنتاج فيلم وثائقي عن السيدة الأولى في البيت الأبيض، ميلانيا ترامب (55 عاما)، وصف مخرج الفيلم بريت راتنر المشروع بأنه نظرة “غير مسبوقة” على السيدة الأولى خلف الكواليس.

وتشارك ميلانيا في المشروع كمنتجة تنفيذية، ومن المقرر أن يتم إصدار الفيلم الوثائقي في وقت لاحق من هذا العام. وتقف خدمة البث “أمازون برايم فيديو” وراء المشروع.

وبحسب صحيفة “لوس أنجلوس تايمز”، دفعت الخدمة 40 مليون دولار مقابل حقوق البث، وكان مؤسس “أمازون” جيف بيزوس من بين الضيوف في حفل تنصيب ترامب.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

مئات الفنانين يتعهدون بمقاطعة المؤسسات السينمائية الإسرائيلية

الأربعاء 10 سبتمبر 3:38 م

بنون النسوة.. “التبوريدة” إرث الأجداد في عهدة أحفاد المغرب | ثقافة

الأربعاء 10 سبتمبر 12:38 م

“الطبيب الأخير” للجزيرة 360 يفوز بجائزة في مهرجان بيشاور | ثقافة

الأربعاء 10 سبتمبر 10:36 ص

“مع حسن في غزة”.. الذاكرة الفلسطينية بين الأرشيف والمقاومة على شاشة لوكارنو | فن

الأربعاء 10 سبتمبر 12:22 ص

ترامب يحتفل بإلغاء حفل تكريم توم هانكس ويصفه بالمدمر

الثلاثاء 09 سبتمبر 11:21 م

83 مليون دولار تضع “ذا كونجورينغ: لاست رايتس” في صدارة شباك التذاكر الأميركي | فن

الثلاثاء 09 سبتمبر 9:19 م

قد يهمك

الأخبار

حملة «طالبان» «لمنع الفساد الأخلاقي» تمتد إلى جميع أنحاء أفغانستان

الخميس 18 سبتمبر 3:46 م

امتدت حملة «طالبان» «لمنع الفساد الأخلاقي» إلى جميع أنحاء أفغانستان، حيث فقدت المزيد من الولايات…

عرض اليوم الوطني 3 بيتزا كبيرة + ودجز + سنابوو بـ 95 ريال في مطعم مايسترو

الخميس 18 سبتمبر 3:37 م

تصفح مجلة عروض السيف غاليري الجمعة 19 سبتمبر 2025 | منتجات مميزة باسعار لن تتكرر

الخميس 18 سبتمبر 2:36 م

الأسبرين قد يخفض خطر عودة سرطان القولون والمستقيم

الخميس 18 سبتمبر 1:44 م

اختيارات المحرر

أناقة متناسقة ورسائل ضمنية… دونالد وميلانيا مقابل تشارلز وكاميلا في «وندسور»

الخميس 18 سبتمبر 12:43 م

عروض اليوم الوطني السعودي 95 : عروض مانويل الرياض الاسبوعية الاربعاء 17-9-2025

الخميس 18 سبتمبر 12:34 م

صعود الأسهم الخليجية بعد خفض الفائدة الأميركية

الخميس 18 سبتمبر 11:42 ص

عروض لولو جدة الويكند الخميس 18 سبتمبر 2025 لمدة 3 ايام

الخميس 18 سبتمبر 11:33 ص
العرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
© 2025 العرب اونلاين. جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter