Close Menu
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
رائج الآن

عروض السيف غاليري بأسعار رائعة – اقوي عروض الصيف

الإثنين 28 يوليو 3:28 م

الحرب على غزة.. 43 شهيدا بالقطاع وكاتس يهدد بفتح “أبواب الجحيم”

الإثنين 28 يوليو 3:26 م

النفط يرتفع والذهب يستقر بعد الاتفاق التجاري الأميركي الأوروبي

الإثنين 28 يوليو 3:17 م
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإشتراك
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
العرب اونلاينالعرب اونلاين
الرئيسية»سياسة»تايم: كيف أصبحت الملكة فيكتوريا أكبر تاجر مخدرات في العالم؟
سياسة

تايم: كيف أصبحت الملكة فيكتوريا أكبر تاجر مخدرات في العالم؟

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالإثنين 28 يوليو 4:08 ص3 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

من هو أشهر تاجر مخدرات على الإطلاق؟ قد تظن أنه بابلو إسكوبار، أو ربما إل تشابو، لكنك ستكون مخطئاً. وفقا لمقال بمجلة تايم الأميركية، إذ إنه قبل أكثر من 100 عام من مولد هذين البارونين، كانت هناك امرأة قوية للغاية تسيطر على إمبراطورية مخدرات واسعة للغاية ومربحة بشكل لا يتصور لدرجة أنها جعلت إسكوبار وإل تشابو يبدوان كتجار مخدرات من مستوى منخفض ومجرد مروجين لها بالشوارع.

وهكذا بدأت المجلة مقالها، المثير للدهشة بقدر ما هو مثير للاهتمام، حيث ينظر الخبير سام كيلي، مؤلف كتاب “تاريخ البشرية مع المخدرات” (الذي نشرته دار بنغوين راندوم هاوس) إلى التجارة الضخمة التي أقامتها بريطانيا منتصف القرن الـ19 مع الصين لبيع الأفيون المنتج بكميات كبيرة في الهند مستعمرة صاحبة الجلالة.

إسكوبار الأب الروحي لكارتل ميديلين في كولومبيا (غيتي)

ويقول كيلي إن فيكتوريا، عند توليها للسلطة عام 1837، وجدت الاقتصاد البريطاني يعاني عجزًا هائلًا مع الصين، المورد الوحيد للشاي الذي تشتد الحاجة إليه.

ويضيف أن شركة الهند الشرقية، التي كانت تدير اقتصادات المستعمرات البريطانية، والتي تُقارن بأكبر الشركات متعددة الجنسيات في عصرنا، حاولت -بكل الطرق- موازنة تجارتها مع بكين، دون جدوى: فمع استمرار عجزها، اضطرت إلى الاقتراض من التاج البريطاني كي لا تنهار.

ويقول المؤرخ “كانت الأسرة اللندنية ذات الدخل المتوسط تنفق ٥% من دخلها على الشاي الصيني، لكن بريطانيا لم يكن لديها ما تتاجر به مع الصين في المقابل”.

وفي هذه الظروف، وجد التجار البريطانيون، بتواطؤ من الحكومة، الحل في الأفيون المُنتَج بكميات هائلة في الهند التي كانت آنذاك تحت سيطرة شركة الهند الشرقية التابعة للتاج البريطاني.

وكان هذا المنتج محظورًا بشكل رسمي في الصين، لكن الصينيين كانوا يُقدّرونه. واستمر سعره في الارتفاع تماشيًا مع الطلب المتزايد باستمرار: مما مثل مفاجأة سارة للتاج البريطاني، وهو ما لخصه كيلي قائلًا “بفضل معجزة الأفيون، انعكس اختلال الميزان التجاري بين عشية وضحاها. ومنذ ذلك الحين، أصبحت الصين، وليس بريطانيا العظمى، هي من تُراكم عجزًا تجاريًا مُدمرًا..”.

ولم يكن الأمر خافيا على السلطات الصينية، بل إن الإمبراطور داوغوانغ حاول مواجهة هذه التجارة الشاذة بتكليف الحاكم لين زيكسو المعارض الشرس للأفيون، بالتحقيق في الأمر.

وقد كتب هذا الأخير مباشرةً إلى الملكة فيكتوريا طالبًا منها حظر هذه التجارة قائلا “أين ضميركِ؟” لكن توبيخه لها لم تكن له أية جدوى، ثم اتخذ خطوة جذرية بإصلاح الجمارك.

ولم تُكلف الملكة نفسها عناء قراءة الرسالة -وفقا للكاتب- مما يعني أن زيكسو، المُلحّ والمُثابر، كان بحاجة إلى إيجاد طريقة أخرى لجذب انتباهها. وفي ربيع عام 1839، اعترض أسطولًا من السفن البريطانية، وصادر شحنة ضخمة من الأفيون، وأمر جنوده بإلقائها كلها في بحر جنوب الصين.

“لكن الإمبراطورية البريطانية لم تكن مستعدة للتخلي عن تجارة المخدرات المربحة، لأن مبيعات الأفيون كانت تمثل آنذاك ما بين 15 و20% من الإيرادات السنوية للإمبراطورية البريطانية” وفقا لكيلي.

ولهذا، يقول الكاتب، وبعد عدة حوادث، أعلنت الحكومة الفيكتورية الحرب على الصين، وأرسلت عام 1840 أسطولًا من 40 سفينة و19 ألف جندي، لسحق القوات الصينية، ليمثل ذلك أول حرب أفيون في العالم.

وعام 1842، وقّع البريطانيون معاهدة نانكينغ التي منحتهم هونغ كونغ والتجارة الحرة، ووصولاً غير مقيد إلى عدة موانئ، لتكون فيكتوريا بذلك قد أطاحت بحضارة عمرها ألف عام، وأصبحت أقوى بارونة مخدرات على مر العصور.

والأدهى من ذلك -وفق ما جاء في تايم- أن فيكتوريا نفسها كانت مدمنة على المخدرات بمختلف أنواعها، وسارعت إلى استخدام سائل القنب لتخفيف آلام الدورة الشهرية وحالات الحمل الصعبة، كما روّجت لاستنشاق الكلوروفورم للولادة، وهو ما أحدث ثورة حقيقية.

وكانت الملكة تتناول كل صباح وبانتظام مشروبا مُستخلصا من الأفيون، لتخفيف الآلام المتكررة، وكانت تمضغ علكة الكوكايين لتهدئة التهاب اللثة. ويوضح كيلي أن هذه العلكة عززت ثقة الملكة بنفسها.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

صرخات المغردين تفضح التناقض الإسرائيلي حول مجاعة غزة

الإثنين 28 يوليو 2:18 م

إنترسبت: الكنيست يضفي طابعا رسميا على الفصل العنصري

الإثنين 28 يوليو 1:17 م

حاخام شهير: إسرائيل والصهيونية أصبحتا محط إحراج لبعض الشباب اليهود

الإثنين 28 يوليو 12:16 م

كيف تفاعل أنور إبراهيم مع مطالبة المعارضة الماليزية باستقالته؟

الإثنين 28 يوليو 11:15 ص

“دبلوماسية التجارة لا المعونة”.. إستراتيجية أميركية جديدة في أفريقيا | سياسة

الإثنين 28 يوليو 10:14 ص

بالخرائط.. شاهد كيف قطعت “حنظلة” المتوسط نحو غزة قبل أن يعترضها الاحتلال | أخبار

الإثنين 28 يوليو 9:13 ص

قد يهمك

متفرقات

عروض السيف غاليري بأسعار رائعة – اقوي عروض الصيف

الإثنين 28 يوليو 3:28 م

عروض السيف غاليري اليوم علي احدث الادوات و الاجهزة المنزلية الضرورية في اي منزل حيث…

الحرب على غزة.. 43 شهيدا بالقطاع وكاتس يهدد بفتح “أبواب الجحيم”

الإثنين 28 يوليو 3:26 م

النفط يرتفع والذهب يستقر بعد الاتفاق التجاري الأميركي الأوروبي

الإثنين 28 يوليو 3:17 م

شاهد.. لياو يسجل أمام ليفربول ويكرم الراحل جوتا

الإثنين 28 يوليو 3:12 م

اختيارات المحرر

عروض خاصة من اسواق العامر حتي الاربعاء 30/7/2025 | تصفح احتياجاتك اليومية باقل الاسعار

الإثنين 28 يوليو 2:27 م

عاجل | مصدر حكومي سوري للجزيرة: معلومات استخباراتية تشير لحالات إعدام بالسويداء مع عدم السماح لوزارة الصحة بالتوثيق

الإثنين 28 يوليو 2:25 م

صرخات المغردين تفضح التناقض الإسرائيلي حول مجاعة غزة

الإثنين 28 يوليو 2:18 م

بنغلاديش تعرض شراء طائرات بوينغ لإبرام اتفاق تجاري مع أميركا

الإثنين 28 يوليو 2:16 م
العرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
© 2025 العرب اونلاين. جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter