Close Menu
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
رائج الآن

استقبال أسطوري في لندن لسيدات إنجلترا بطلات أوروبا

الإثنين 28 يوليو 9:54 م

عروض الخنيزان مهرجان الكاش باك خصم حتى 30%

الإثنين 28 يوليو 9:34 م

توقيف ضابط فرنسي سابق بتهم اعتداءات جنسية على أطفال بأفريقيا

الإثنين 28 يوليو 9:32 م
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإشتراك
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
العرب اونلاينالعرب اونلاين
الرئيسية»سياسة»“دبلوماسية التجارة لا المعونة”.. إستراتيجية أميركية جديدة في أفريقيا | سياسة
سياسة

“دبلوماسية التجارة لا المعونة”.. إستراتيجية أميركية جديدة في أفريقيا | سياسة

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالإثنين 28 يوليو 10:14 ص4 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

تشهد السياسة الأميركية تجاه أفريقيا تحولا مهما، يتجلى في إطلاق إستراتيجية جديدة تستبدل نموذج “المعونة” بنهج يرتكز على “الدبلوماسية التجارية”. وتأتي هذه السياسة في ظل إدارة الرئيس دونالد ترامب الثانية، التي تعيد ترتيب أولويات العلاقات الخارجية على أساس مصالح واشنطن الاقتصادية والتجارية.

ونشر مركز الجزيرة للدراسات ورقة تحليلية بعنوان “دبلوماسية التجارة لا المعونة.. الإستراتيجية الأميركية الجديدة والسيادة الاقتصادية بأفريقيا” للباحث النيجيري حكيم ألادي نجم الدين تناولت دلالات خفض أميركا مساعداتها لأفريقيا مع فرض رسوم جمركية جديدة على الصادرات الأفريقية، وما يعنيه ذلك من أن العلاقات الأميركية الأفريقية قد تتغير وفق أجندات الرئيس ترامب، فأفريقيا لم تعد مجرد متلقّ للمساعدات، بل “شريكا” في التجارة والاستثمار وإنعاش الشركات الأميركية.

وقد أطلقت وزارة الخارجية الأميركية هذه الرؤية رسميا في مايو/أيار 2025 على لسان مسؤول الشؤون الأفريقية تروي فيتريل الذي شدد في منتدى بأبيدجان على ضرورة تعزيز الروابط التجارية مع أفريقيا في سياق جديد أكثر نفعية بالنسبة للمصالح الأميركية.

تراجع في المساعدات التقليدية

وتراجعت مكانة المساعدات الأميركية التقليدية في السياسة الجديدة، رغم أن أفريقيا جنوب الصحراء الكبرى كانت لسنوات ثاني أكبر مستفيد من ميزانيات الوكالة الأميركية للتنمية الدولية؛ إذ حصلت على 40% من ميزانيتها، خصوصا في مجالات الصحة ومكافحة الفقر والأوبئة.

ومن الأدوات الإستراتيجية للمشاركات الأميركية في أفريقيا أيضا “مؤسسة الولايات المتحدة للتنمية الأفريقية”، التي تأسست عام 1980 للاستثمار المباشر في الشركات الشعبية الأفريقية ورواد الأعمال الاجتماعيين. إضافة إلى “قانون النمو والفرص في أفريقيا” (AGOA)، والذي سُن عام 2000 بهدف معلن متمثل في السماح لدول أفريقيا جنوب الصحراء الكبرى المؤهلة بدخول السوق الأميركية معفاة من الرسوم الجمركية لأكثر من 1800 منتج.

وعلى الرغم من أهمية هذه البرامج، تعرضت للانتقاد بسبب فرضها شروطا تتعلق بالحوكمة والاقتصاد، ما اعتُبر تدخلا في السيادة الوطنية للدول الأفريقية.

وتُحمّل الدراسة برامج المساعدات الأميركية مسؤولية إدامة “التبعية الاقتصادية”، إذ غالبا ما تُصمم هذه البرامج بما يخدم المصالح الأميركية ويُضعف قدرة الدول الأفريقية على تبني سياسات تنموية وطنية. كما أن مبادرات كـ”قانون النمو والفرص في أفريقيا” واجهت انتقادات بسبب عدم شمولها دولا عديدة، وعدم استفادة الاقتصادات الصغيرة بسبب الشروط الصارمة المفروضة.

الإستراتيجية الجديدة: “التجارة لا المعونة”

تركز الإستراتيجية الجديدة على 6 محاور رئيسة، وهي:

  1. الدفع بالتجارة والاستثمار بدلا من المعونة.
  2. إعطاء القطاع الخاص دورا محوريا في التنمية.
  3. تنشيط “الدبلوماسية التجارية” وتقييم سفراء أميركا في أفريقيا بناءً على نجاحهم التجاري.
  4. تشكيل “فرق صفقات” في السفارات الأميركية لرصد الفرص التجارية وربط الشركات الأميركية بالشركاء الأفارقة.
  5. تركيز الاستثمارات على مشاريع البنية التحتية واحتواء نفوذ منافسي واشنطن في القارة، وخاصة الصين.
  6. السعي لإصلاح مبادرة “قانون النمو والفرص في أفريقيا” لتكون قائمة على تبادل المنافع والمعاملة بالمثل.

ماذا تعني الإستراتيجية الجديدة للسيادة الاقتصادية الأفريقية؟

  • قد تكون الإستراتيجية الأميركية الجديدة جهدا حقيقيا للتراجع الأميركي عن تعاملاتها القديمة، والتحول إلى الشراكة مع الدول الأفريقية.
  • الإستراتيجية تتماشى مع رغبة أفريقيا في الاعتماد على الذات بدلا من انتظار المساعدات لتلبية احتياجاتها التنموية.
  • تركيز الإستراتيجية الجديدة على النمو الذي يقوده القطاع الخاص قد يسهم في تحقيق الاستقلال الاقتصادي على المدى الطويل.
  • الاستثمارات الأميركية في مشاريع البنية التحتية قد تصنع تحولا إيجابيا لأفريقيا بما يعزز مكانتها التنافسية في الأسواق العالمية.
  • تدعو الإستراتيجية الأميركية إلى التعاون مع الحكومات الأفريقية بشأن إصلاحات السوق، بما قد يُحسّن بيئة الأعمال العامة ويجذب استثمارات متنوعة ويعزز التنافس بين القوى العالمية لصالح أفريقيا.

فرص

يرى الباحث أن الإستراتيجية الجديدة قد تُتيح فرصة لأفريقيا لتحقيق مزيد من الاعتماد على الذات إذا ما نجحت الدول الأفريقية في:

  1. فرض شروطها الوطنية في التفاوض مع واشنطن.
  2. استخدام التنافس الدولي (الصيني- الأميركي) لصالحها.
  3. التركيز على تنمية القطاعات الإنتاجية وبناء صناعات محلية قادرة على الاستفادة من فرص التجارة.

تحديات

  1. ثمة تناقض في الخطاب الأميركي؛ فمن جهة، تتحدث الإستراتيجية عن شراكة متكافئة، ومن جهة أخرى، تُبقي واشنطن على ممارسات تعكس عقلية فوقية، مثل حظر السفر على مواطني دول أفريقية بزعم الأمن، وخفض ميزانية المساعدات، وتعزيز التدخل غير المباشر في الشؤون الداخلية عبر تمويل منظمات مدنية محددة.
  2. كما تشير إلى خشية من أن تتحول الإستراتيجية الجديدة إلى مجرد أداة لتعزيز النفوذ الأميركي في مواجهة الصين، لا لتحقيق تنمية حقيقية في القارة.
  3. احتمال أن تُعيد واشنطن إنتاج علاقات تبعية جديدة تحت شعار التجارة، عبر تركيزها على القطاعات ذات الربح السريع، وتوجيه الاستثمارات نحو مصالحها الخاصة من دون مراعاة أولويات التنمية المحلية في أفريقيا، مثل الزراعة والتعليم والخدمات الاجتماعية.

خاتمة

خلصت الدراسة إلى أن “الدبلوماسية التجارية” الأميركية الجديدة تمثل تحولا لافتا في السياسة الأميركية تجاه أفريقيا، وقد تمنح الدول الأفريقية فرصة تاريخية لإعادة رسم علاقاتها الخارجية على أساس المصالح المتبادلة، شرط أن تُحسن استخدام موقعها التفاوضي وتصرّ على حماية سيادتها الاقتصادية.

لكنها في الوقت ذاته، تُحذر من خطر استبدال التبعية للمساعدات بتبعية تجارية واستثمارية، خاصة في ظل تركز القرار الأميركي في مصالح “أميركا أولا”، ما يجعل من هذا التحول أقرب إلى “إعادة تغليف” السياسات القديمة بمصطلحات جديدة، بدلا من بناء شراكة قائمة على الندية والاحترام المتبادل

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

لماذا تؤجل محكمة العدل الدولية إصدار حكمها بشأن الإبادة الجماعية بغزة؟

الإثنين 28 يوليو 9:25 م

واشنطن بوست: أهل غزة يتضورون جوعا فما أثر الجوع على جسم الإنسان؟

الإثنين 28 يوليو 8:24 م

تلغراف: جنود وجنرالات يتمردون على نتنياهو بسبب حرب غزة

الإثنين 28 يوليو 7:23 م

مخلفات الحرب في الشمال السوري إرث ثقيل ينتظر الحل

الإثنين 28 يوليو 6:22 م

صحف عالمية: فشل إستراتيجية إسرائيل بغزة وإنكار دنيء للمجاعة

الإثنين 28 يوليو 5:21 م

القسام تدمر ناقلتي جند إسرائيليتين بكمين مركب شرقي خان يونس

الإثنين 28 يوليو 4:20 م

قد يهمك

الأخبار

استقبال أسطوري في لندن لسيدات إنجلترا بطلات أوروبا

الإثنين 28 يوليو 9:54 م

عاد منتخب إنجلترا لكرة القدم للسيدات إلى وطنه، الاثنين، وحظي باستقبال الأبطال بعد فوزه ببطولة…

عروض الخنيزان مهرجان الكاش باك خصم حتى 30%

الإثنين 28 يوليو 9:34 م

توقيف ضابط فرنسي سابق بتهم اعتداءات جنسية على أطفال بأفريقيا

الإثنين 28 يوليو 9:32 م

لماذا تؤجل محكمة العدل الدولية إصدار حكمها بشأن الإبادة الجماعية بغزة؟

الإثنين 28 يوليو 9:25 م

اختيارات المحرر

شاهد.. لاعبات تنس طاولة عراقيات على كراسي متحركة يحلمن بالعالمية

الإثنين 28 يوليو 9:18 م

رحيل زياد الرحباني.. صوت بيروت الثائر الحزين

الإثنين 28 يوليو 9:15 م

جيوكيريس في آرسنال… كل ما تحتاج معرفته عن الصفقة

الإثنين 28 يوليو 8:53 م

عروض نوري هايبر ماركت الطازج الاثنين 28 يوليو 2025 لمدة 3 ايام

الإثنين 28 يوليو 8:33 م
العرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
© 2025 العرب اونلاين. جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter