Close Menu
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
رائج الآن

اختبار بسيط يشخّص سرطان الجلد في المنزل

الأربعاء 30 يوليو 2:34 م

عروض بن داود مكة المكرمة الاسبوعية الاربعاء 30-7-2025 أقوي العروض

الأربعاء 30 يوليو 2:14 م

5 أسئلة عن زلزال كامتشاتكا الهائل

الأربعاء 30 يوليو 2:12 م
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإشتراك
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
العرب اونلاينالعرب اونلاين
الرئيسية»سياسة»هل يُقرب المؤتمر الأممي “حل الدولتين” أم يزيحه عن الطاولة؟ | سياسة
سياسة

هل يُقرب المؤتمر الأممي “حل الدولتين” أم يزيحه عن الطاولة؟ | سياسة

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالثلاثاء 29 يوليو 1:41 م3 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

يُثار تساؤل بشأن التأثير العملي للمؤتمر الأممي لتسوية القضية الفلسطينية وتطبيق حل الدولتين برئاسة فرنسا والسعودية، في ظل إصرار حكومة بنيامين نتنياهو على استمرار حربها على غزة ورفضها قيام دولة فلسطينية.

وأجمعت الكلمات التي ألقيت خلال المؤتمر الذي ينعقد في نيويورك، على ضرورة تحقيق حل الدولتين بوصفه الأفق الوحيد الممكن للسلام في الشرق الأوسط.

لكن إسرائيل تُبدي انزعاجا من فكرة تدويل القضية الفلسطينية، إذ تعتقد أنها أزالتها عن الطاولة بعد موجة التطبيع في المنطقة عام 2020، ولم تعد موضوعا مركزيا إقليميا ودوليا، كما يقول الخبير في الشؤون الإسرائيلية مهند مصطفى لبرنامج “ما وراء الخبر”.

ويرتكز التصور الإسرائيلي على فكرة القضاء على القضية الفلسطينية نهائيا، معولة على تماهي الرئيس الأميركي دونالد ترامب مع المصالح الإسرائيلية، حسب مصطفى، الذي رجح إقدام تل أبيب على ضم أجزاء من الضفة الغربية بموافقة أميركية.

وكانت باريس قد اقتربت كثيرا من الشروط الإسرائيلية لإقامة دولة فلسطينية، مثل اشتراطها نزع السلاح وإصلاح السلطة الفلسطينية وعدم إشراك حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، لكن ذلك لم يشفع لها، إذ لا تقبل إسرائيل بالمبادرة الفرنسية.

ما أهداف مؤتمر الأمم المتحدة الذي ينعقد اليوم في نيويورك؟ مراسلة #الجزيرة بيسان أبو كويك تُطلعنا على تفاصيل المؤتمر#حرب_غزة #الأخبار pic.twitter.com/wHDiDgT5p3

— قناة الجزيرة (@AJArabic) July 28, 2025

“لا مكان للتفاؤل”

من جانبه، أشار الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش إلى أن الأوضاع في الشرق الأوسط على حافة الانهيار، مشددا على أن الوقت حان لأجل تطبيق حل الدولتين، لكنه حذر من أن هذا الحل بات الآن “أبعد من أي وقت مضى”.

وبناء على هذا الواقع، يبدو التفاؤل الذي رفعه البعض يجافي الحقائق السياسية التي حددتها فرنسا، مثل وضع اشتراطات على الجانب الفلسطيني لكي يكون هناك مسار لدولة فلسطينية، وفق أستاذ العلوم السياسية بجامعة النجاح حسن أيوب.

كما أن إسرائيل لا تُطالب بأي اشتراطات ولا يُفرض عليها أي إجراءات -حسب أيوب- مما يعني أن المؤتمر يندرج في إطار محاولات كسر حالة الجمود السياسي، ويهدف إلى “تطبيع الوجود الإسرائيلي في المنطقة على حساب الحقوق المشروعة للفلسطينيين”.

ولم يتوقف الأمر عند هذا الحد فحسب، بل لم يضع المؤتمر أولويات واكتفى بطرح القضية بطريقة غامضة من دون التطرق إلى تفاصيل مهمة، مثل إقامة الدولة الفلسطينية على حدود 1967، في وقت توضع فيه شروط مسبقة عليها كالاعتراف بإسرائيل.

وفي ظل هذا المشهد المعقد، لم يستبعد أستاذ العلوم السياسية بجامعة النجاح إعلان إسرائيل سيادتها على الضفة الغربية “إن لم تقترن أي خطوة دولية بفرض عقوبات ملموسة عليها”.

وزير الخارجية السعودي في افتتاح مؤتمر الأمم المتحدة: نؤمن أن تحقيق الأمن والاستقرار في المنطقة يبدأ من إنصاف الشعب الفلسطيني وتمكينه من نيل حقوقه المشروعة وفي مقدمتها إقامة دولته المستقلة على حدود 67 وعاصمتها القدس الشرقية#حرب_غزة #الأخبار pic.twitter.com/2gweOjUmHB

— قناة الجزيرة (@AJArabic) July 28, 2025

مساواة الجلاد بالضحية

بدوره، عرج الخبير بشؤون الأمم المتحدة عبد الحميد صيام على تأجيل المؤتمر وانخفاض مستوى التمثيل والاهتمام به، وكذلك تغيير مكان انعقاده من قاعة الجمعية العمومية إلى مجلس الوصاية.

ووفق صيام، فإنه من المفترض أن تكون هناك خطوات عملية لتنفيذ حل الدولتين، لكن المؤتمر لا يشير إلى مجازر غزة والفصل العنصري الذي تمارسه إسرائيل، ومعاناة الأسرى الفلسطينيين في سجون الاحتلال وعائلاتهم.

كما لا يتطرق المؤتمر إلى قرار محكمة العدل الدولية بشأن احتلال إسرائيل للأراضي الفلسطينية، ويتحدث فقط عن “العنف” في السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023، مشددا على ضرورة عدم مساواة الضحية بالجلاد ووقف الحرب والتجويع والاستيطان والاحتلال.

لكن إسرائيل التي باتت -حسب صيام- محاصرة وضعيفة سياسيا “لا تريد أي ذكر للقضية الفلسطينية”.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

طريق الغزيين إلى زيكيم.. الداخل مفقود والعائد مولود

الأربعاء 30 يوليو 2:05 م

بنين تمنح جنسيتها لأحفاد ضحايا تجارة الرقيق

الأربعاء 30 يوليو 1:04 م

صحيفة بريطانية: غزة مشرحة مفتوحة ورائحة الموت تزكم الأنوف في كل مكان

الأربعاء 30 يوليو 12:03 م

كاتب إسرائيلي: تجويع غزة لا يمكن تبريره للعالم

الأربعاء 30 يوليو 11:02 ص

سرايا القدس تفجر دبابة إسرائيلية وتستولي على طائرة استخبارية بغزة

الأربعاء 30 يوليو 10:01 ص

رحلة كيس الطحين.. أب يعود منتصرا من جبهة الجوع

الأربعاء 30 يوليو 9:00 ص

قد يهمك

الأخبار

اختبار بسيط يشخّص سرطان الجلد في المنزل

الأربعاء 30 يوليو 2:34 م

طوّر مجموعة من الباحثين اختباراً بسيطاً يمكنه تشخيص أخطر أنواع سرطان الجلد (الميلانوما) في المنزل،…

عروض بن داود مكة المكرمة الاسبوعية الاربعاء 30-7-2025 أقوي العروض

الأربعاء 30 يوليو 2:14 م

5 أسئلة عن زلزال كامتشاتكا الهائل

الأربعاء 30 يوليو 2:12 م

طريق الغزيين إلى زيكيم.. الداخل مفقود والعائد مولود

الأربعاء 30 يوليو 2:05 م

اختيارات المحرر

النصر السعودي يتعاقد مع البرتغالي جواو فيلكس رسميا

الأربعاء 30 يوليو 1:58 م

تعرف على أحدث الروبوتات المساعدة المعززة بالذكاء الاصطناعي

الأربعاء 30 يوليو 1:53 م

انكماش الاقتصاد الألماني 0.1 في المائة في الربع الثاني

الأربعاء 30 يوليو 1:33 م

عروض بن داود المدينة المنورة الاربعاء 30 يوليو 2025 | العودة للمدارس

الأربعاء 30 يوليو 1:13 م
العرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
© 2025 العرب اونلاين. جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter