Close Menu
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
رائج الآن

رائحة الأناقة تبدأ مع عطور رسيس: عرض استثنائي بـ 179 ريال فقط

الأربعاء 30 يوليو 5:17 م

15 دولة تعلن جماعيا اعتزامها الاعتراف بدولة فلسطين

الأربعاء 30 يوليو 5:15 م

كيف يفكر “الوحش” حين يجوّع طفلًا في غزة؟ | سياسة

الأربعاء 30 يوليو 5:07 م
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإشتراك
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
العرب اونلاينالعرب اونلاين
الرئيسية»سياسة»قافلة جديدة لكسر حصار غزة ينظمها تحالف “صمود” ويشارك بها أميركيون
سياسة

قافلة جديدة لكسر حصار غزة ينظمها تحالف “صمود” ويشارك بها أميركيون

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالثلاثاء 29 يوليو 3:43 م4 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

واشنطن- بينما لم تهدأ بعد ردود الفعل على احتجاز قوات الاحتلال الإسرائيلي السفينة “حنظلة” التي حاولت كسر الحصار على غزة، يستعد تحالف “صمود” لإطلاق إحدى أكبر القوافل البحرية المدنية، وذلك بمشاركة زوارق من نحو 39 دولة، في تحرك مدني واسع يحمل طابعا رمزيا وإنسانيا، ويهدف للتنديد بـ”صمت الحكومات” تجاه ما يحدث في غزة وللمطالبة بوقف الإبادة الجماعية وإدخال المساعدات إلى القطاع.

ويشارك ناشطون من الولايات المتحدة في الإعداد والتنسيق لإرسال زورقين يحملان العلم الأميركي، وينتظر أن يُبحرا من مواقع في البحر الأبيض المتوسط، ضمن التنسيق العالمي لقافلة “صمود”.

ويأمل المنظمون أن تكون هذه المشاركة الأميركية ذات رمزية تعبّر عن الغضب الشعبي الأميركي من دعم حكومتهم الرسمي لسياسات الحصار والإبادة الجماعية في غزة.

“رمزية مزدوجة”

ويأتي تحالف “صمود” -الذي ينسق على مستوى دولي لهذه الخطوة- بعد فشل “المسيرة العالمية إلى غزة” في يونيو/حزيران الماضي، وهي محاولة سابقة سعت للوصول إلى القطاع برّا عبر مصر، بمشاركة مئات الأشخاص من 80 دولة، ومنذ ذلك الحين تطورت الفكرة إلى تنظيم تحرك بحري واسع، يسعى لإطلاق أكبر قافلة مدنية من القوارب تجاه غزة تحمل ناشطين ومساعدات إنسانية.

وأفاد المنظمون في الفرع الأميركي لتحالف “صمود” العالمي بأن عددا من المشاركين حول العالم ينتمون لتحالف “أسطول الحرية” الذي قام بتنظيم كثير من سفن كسر الحصار في البحر الأبيض المتوسط منذ 2007. إضافة إلى أن الفرع الأميركي يستعد لإرسال قاربين مدنيين: الأول يقوده محاربون قدامى خدموا سابقا في الجيش الأميركي، والثاني يضم نشطاء مدنيين وأكاديميين متضامنين مع القضية الفلسطينية.

ويقول منظمو الحملة إن هذا التقسيم يحمل رمزية مزدوجة، فهو يعبّر من جهة عن رفض شخصي من داخل المؤسسة العسكرية الأميركية نفسها للسياسات التي تموّل الحرب، ومن أخرى عن امتداد شعبي مدني واسع النطاق لا يُختزل في جالية أو تيار واحد.

وتجري حاليا عملية اختيار المشاركين في القاربين بما يشمل طاقما فنيا يقود السفينة، إلى جانب البحث عن شخصيات وأسماء معروفة، يأمل المنظمون أن توفر حماية رمزية للسفن من أي اعتداء محتمل من القوات الإسرائيلية.

مشاركون بقافلة الصمود البرية لكسر الحصار على غزة أعيق وصولهم في يونيو/حزيران الماضي (الجزيرة)

رفضا للصمت

ويقول المنسق الفلسطيني الأميركي للحراك في واشنطن، هيثم عرفات، إن “المبادرة امتداد رمزي لسفن سابقة -مثل مادلين وحنظلة- وتستند إلى تحرك شعبي لا مركزي”.

ويضيف للجزيرة نت أن المبادرة “تعبر عن فقدان الثقة التام في الحكومات، وتُعد ردا على صمت الأنظمة تجاه الإبادة الجماعية في غزة، ولذلك لا بد من تحرك مدني مباشر، بهدف إنساني بحت: وقف الإبادة وإيصال المساعدات”.

ويشكّل الفلسطينيون الأميركيون المشاركون في القافلة صوتا مركزيا بهذا التحرك، ليس فقط بسبب انتمائهم السياسي، بل لما يحملونه من قصص شخصية مرتبطة مباشرة بما يجري في غزة.

ويقول الكاتب والناشط الفلسطيني الأميركي المقيم بمدينة سياتل، طارق رؤوف، إن مشاركته بهذه المبادرة تأتي بعد فقدانه 44 فردا من عائلته في القطاع خلال العامين الماضيين، كان آخرهم قريبته التي استُشهدت قبل أسابيع في أثناء محاولتها الحصول على كيس دقيق من إحدى نقاط توزيع المساعدات.

ويضيف رؤوف للجزيرة نت “لا يمكنني البقاء مكتوف اليدين، عليّ أن أفعل كل ما في وسعي لإحداث تغيير، وهذه القوارب ليست مجرد وسائل نقل، إنها رموز للصمود والعزيمة، ومهما كان مصيرها، ستظل تنطلق حتى ينال الفلسطينيون حريتهم”.

ويرى رؤوف -الذي يقول إنه طُرد من عمله في شركة “آبل” بعد 10 سنوات بسبب مواقفه العلنية المناهضة لتواطؤ شركات التكنولوجيا مع إسرائيل- أن هذه القافلة “أداة أخلاقية”، تهدف إلى فضح التواطؤ و”كسر الصمت الأميركي عبر العمل المباشر”.

الناشطة المُهجَّرة

ومن ولاية نيفادا، تقول الناشطة والمنظمة الفلسطينية الأميركية لينا قدورة إنها انضمت للوفد الأميركي لقافلة “صمود”، لأن “الشعوب يجب أن تتحرك عندما تفشل الحكومات”، وتشير إلى أنها أمضت وقتا في الضفة الغربية العام الماضي ضمن حركة التضامن الدولية، وشاركت في “المسيرة العالمية إلى غزة”، معتبرة أن هذه القافلة البحرية تمثل “الخطوة المنطقية التالية” في مسارها النضالي الشخصي.

وثمة قصة شخصية مؤثرة وراء التزام لينا السياسي، إذ هُجّرت عائلتها من بلدة ترشيحا خلال نكبة 1948، وكانت أول من عاد إلى فلسطين من أحفادهم، وتقول: “ما رأيته هناك كان أبشع أشكال الفصل العنصري والعنصرية وهيمنة البيض، وضميري لا يسمح لي بالسكوت بينما يقاتل الفلسطينيون يوميا من أجل أرضهم وحياتهم”.

وتضيف للجزيرة نت “أنا فلسطينية أميركية وأعي تماما أن حكومتي متورطة بالكامل في تجويع مليوني إنسان، وسنُبحر من بلدان عديدة في العالم لنطالب بوقف التطهير العرقي الممنهج وإيصال المساعدات، لأن حكوماتنا ترفض أن تفعل ذلك”.

وتحمّل لينا المسؤولية أيضا للأنظمة العربية قائلة: “آمل أن تنهض الشعوب، خاصة في الدول العربية المجاورة، ويطالبوا بإنهاء هذه الجرائم ونظام الفصل العنصري وبِحرية فلسطين”.

"ناشطو أسطول الحرية: "حنظلة" تقترب من غزة، حاملةً رسالة الصمود والتحدي"
حنظلة كانت قد اقتربت من غزة حاملةً رسالة الصمود قبل أن يحتجزها الاحتلال (الجزيرة)

رسائل مهمة

ويعوّل منظّمو أسطول “صمود” على الزخم الدولي المتصاعد في ظل استمرار المجازر في غزة، ويأملون أن تصل المشاركة إلى نحو 50 سفينة مدنية، تنطلق من موانئ مختلفة وتصل إلى سواحل غزة بشكل متزامن.

ورغم التهديدات الإسرائيلية المتكررة بعدم السماح لأي قارب بالوصول إلى شواطئ غزة، فإن القائمين على الحملة يؤكدون أن هذه القوارب -حتى وإن تم اعتراضها- تحمل رسائل سياسية وإنسانية لا يمكن احتجازها.

كذلك يراهنون على الضغط الشعبي في الدول الغربية، وعلى تغطية إعلامية أوسع من تلك التي رافقت قوارب سابقة، خاصة بعد الاهتمام الدولي الذي أثارته سفينتا “حنظلة” و”مادلين”.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

كيف يفكر “الوحش” حين يجوّع طفلًا في غزة؟ | سياسة

الأربعاء 30 يوليو 5:07 م

السباق الاستخباراتي على الذكاء الاصطناعي

الأربعاء 30 يوليو 4:07 م

طريق الغزيين إلى زيكيم.. الداخل مفقود والعائد مولود

الأربعاء 30 يوليو 2:05 م

بنين تمنح جنسيتها لأحفاد ضحايا تجارة الرقيق

الأربعاء 30 يوليو 1:04 م

صحيفة بريطانية: غزة مشرحة مفتوحة ورائحة الموت تزكم الأنوف في كل مكان

الأربعاء 30 يوليو 12:03 م

كاتب إسرائيلي: تجويع غزة لا يمكن تبريره للعالم

الأربعاء 30 يوليو 11:02 ص

قد يهمك

متفرقات

رائحة الأناقة تبدأ مع عطور رسيس: عرض استثنائي بـ 179 ريال فقط

الأربعاء 30 يوليو 5:17 م

عروض خاصة و مميزه من عطور رسيس اختاري عطرين من تشكيلة رسيس الفاخرة بـ 179…

15 دولة تعلن جماعيا اعتزامها الاعتراف بدولة فلسطين

الأربعاء 30 يوليو 5:15 م

كيف يفكر “الوحش” حين يجوّع طفلًا في غزة؟ | سياسة

الأربعاء 30 يوليو 5:07 م

ترامب يفرض شروطه على أوروبا.. اتفاق تجاري يعمّق خلل ميزان القوة

الأربعاء 30 يوليو 5:06 م

اختيارات المحرر

توصيل الأدوية لهدفها باستخدام التوجيه المغناطيسي والإطلاق المحفَّز بالضوء

الأربعاء 30 يوليو 4:40 م

برنامج «جودة الحياة» يساهم في الناتج المحلي السعودي بـ19.8 مليار دولار

الأربعاء 30 يوليو 4:36 م

عروض المطاعم السعودية – اشهى الوجبات و اقوى العروض في صفحة واحدة

الأربعاء 30 يوليو 4:16 م

مشاهد لفريق جراحي يواصل إجراء عملية أثناء وقوع زلزال شرق روسيا

الأربعاء 30 يوليو 4:14 م
العرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
© 2025 العرب اونلاين. جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter