Close Menu
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
رائج الآن

ماذا نعرف عن عشبة العلندة؟ ولماذا تحظرها بعض الدول رغم فوائدها الصحية الجمّة؟

الأحد 03 أغسطس 5:11 م

عروض النهدي على أجهزة رعاية الطفل – 3 أغسطس 2025

الأحد 03 أغسطس 4:51 م

صحف عالمية: إسرائيل أصبحت علامة سامة ولا يمكن الدفاع عما تقوم به

الأحد 03 أغسطس 4:49 م
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإشتراك
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
العرب اونلاينالعرب اونلاين
الرئيسية»سياسة»كاتب أميركي: على ترامب إدراك ألا أحد يفوز في حرب تجارية
سياسة

كاتب أميركي: على ترامب إدراك ألا أحد يفوز في حرب تجارية

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالأحد 03 أغسطس 1:26 ص3 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

أوضح فريد زكريا الصحفي الأميركي الشهير والكاتب بصحيفة واشنطن بوست أن الولايات المتحدة، صانعة الاقتصاد العالمي المفتوح وداعمته، تفرض أعلى معدل رسوم جمركية لها منذ نحو قرن، مما يحدث تحولا مزلزلا في الشؤون العالمية، مشددا على أن لا أحد يفوز في حرب تجارية.

وأضاف الصحفي -المتخصص في العلاقات الدولية والتجارية- أن إدارة الرئيس دونالد ترامب تغير مسار 80 عاما من السياسة الاقتصادية والخارجية الأميركية التي دفعت الدول باستمرار إلى إزالة القيود والضرائب على التجارة، وهو تغيير يحدث ثورة سياسية واقتصادية لا يمكن قياس آثارها في أسعار الأسهم اليوم، بل في شكل العالم الذي سينشأ نتيجة لذلك.

وذكر زكريا بأن البيت الأبيض تباهى بأن ترامب فتح الأسواق الخارجية أمام البضائع الأميركية، وكأنه يجبر اقتصادات كانت مغلقة سابقا على الانفتاح.

ولكن الحقيقة -يتابع زكريا- أن متوسط التعريفة الجمركية على البضائع الأميركية في الاتحاد الأوروبي كان قبل ولاية ترامب الثانية 1.35% مقابل 1.47%. وحتى اليابان التي تعتبر شديدة الحمائية، كان متوسط تعريفتها الجمركية على البضائع الأميركية حوالي 3% مقابل نحو 1.5%.

سوق الأسهم واصل انخفاضه مع استمرار تأثير رسوم ترامب الجمركية (الفرنسية)

وكان الناس يعيشون في عالم تجارة حرة، تعد فيه التعريفات الجمركية ضئيلة للغاية لدرجة أنها غير ذات أهمية، مع أن دولا أخرى تفرض حواجز غير جمركية على الواردات، وكانت الولايات المتحدة تفعل الشيء نفسه.

ومع ذلك، تنفست الأسواق الصعداء لأن الحواجز ليست بالقدر الذي اقترحه ترامب في “يوم التحرير” وبعد أن توقع المستثمرون تعريفات جمركية فلكية، فرحبوا بهذه المعدلات. علما بأن الاقتصاد الأميركي محلي، حيث كانت قيمة الصادرات عام 2024 أقل من 11% من الناتج المحلي الإجمالي.

ويتكون الاقتصاد الأميركي الآن بشكل كبير من الخدمات -حسب الكاتب- لأن 86% من الوظائف غير الزراعية في قطاع الخدمات الأسرع نموا، حيث حققت البلاد فائضا تجاريا يقارب 300 مليار دولار عام 2024، وهو يفلت تقريبا من أي تعريفات جمركية، لأن ترامب يرى أن القوة الاقتصادية لا تتمحور إلا حول التصنيع.

اعتبار المكاسب الصغيرة انتصارات أميركية يسيء فهم الاقتصاد لأنه لا أحد ينتصر في حرب تجارية، خاصة أن الولايات المتحدة تثقل كاهل مستهلكيها لأن أي ضريبة من المرجح أن تلحق الضرر الأكبر بالفقراء.

لا أحد يفوز في حرب تجارية

وقد زعم قادة حركة “لنجعل أميركا عظيمة مجددا” (ماغا) أن ترامب “يفوز بالحرب التجارية” ضد الاتحاد الأوروبي واليابان وكوريا الجنوبية، ولكن الحقيقة أن الرئيس أدرك أن لأميركا نفوذا خاصا على تلك الدول نظرا لحجم سوقها والأمن الذي توفره كحليف، وبالتالي استغل هذا الواقع الجيوسياسي للضغط على أقرب الأصدقاء وإجبارهم على تقديم تنازلات.

لكن اعتبار هذه المكاسب الصغيرة انتصارات أميركية يسيء فهم الاقتصاد -حسب الكاتب- لأنه لا أحد ينتصر في حرب تجارية، خاصة أن الولايات المتحدة تثقل كاهل مستهلكيها لأن أي ضريبة من المرجح أن تلحق الضرر الأكبر بالفقراء.

وسيكون التأثير الأوسع لهذه التعريفات الجمركية -يتابع الكاتب- هو تغيير البنية الأساسية للاقتصاد العالمي، بعد أن ابتعدت الدول عن التدخل الحكومي التعسفي بالأسواق العالمية، ونجحت الولايات المتحدة في اختيار مسار أفضل هيمنت فيه شركات التكنولوجيا لديها على العالم، متعلمة من رواد السوق مثل سوني اليابانية وفيليبس الهولندية، بفضل وجود سوق عالمية شديدة التنافس.

وبذلك كوّنت الولايات المتحدة سابقا عالما تجاريا كانت فيه الدول قادرة على تحقيق مكاسب كبيرة بالحفاظ على السلام، كما صنعت نظاما بيئيا كانت فيه الديمقراطيات الليبرالية مترابطة ومتشابكة اقتصاديا وجيوسياسيا، على حد تعبير الكاتب.

أما الآن -يتابع زكريا- فتتحرك القوة التي صنعت هذا العالم المسالم والمزدهر، في الاتجاه المعاكس.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

صدام الإرادات بين الجيش الإسرائيلي والقيادة السياسية

الأحد 03 أغسطس 4:41 م

فورين أفيرز: لماذا على تايوان إعادة إحياء مفاعلاتها النووية؟

الأحد 03 أغسطس 3:40 م

صمت براغ.. تواطؤ تشيكي تجاه المجاعة والمجازر في غزة

الأحد 03 أغسطس 2:39 م

ماذا يعني دخول قطاع غزة المرحلة الثالثة من التجويع؟

الأحد 03 أغسطس 1:38 م

“ما وراء الخبر” يناقش أهداف زيارة الرئيس الإيراني لباكستان | سياسة

الأحد 03 أغسطس 12:37 م

جدعون ليفي: نتنياهو يرتكب أسوأ جرائم الحرب في غزة بحماية من ترامب

الأحد 03 أغسطس 11:36 ص

قد يهمك

الأخبار

ماذا نعرف عن عشبة العلندة؟ ولماذا تحظرها بعض الدول رغم فوائدها الصحية الجمّة؟

الأحد 03 أغسطس 5:11 م

من البشرة إلى تعافي العضلات… تعرف على فوائد الكولاجين المثبتة علمياً يُشكل الكولاجين ما يصل…

عروض النهدي على أجهزة رعاية الطفل – 3 أغسطس 2025

الأحد 03 أغسطس 4:51 م

صحف عالمية: إسرائيل أصبحت علامة سامة ولا يمكن الدفاع عما تقوم به

الأحد 03 أغسطس 4:49 م

صدام الإرادات بين الجيش الإسرائيلي والقيادة السياسية

الأحد 03 أغسطس 4:41 م

اختيارات المحرر

الذكاء الاصطناعي الخارق أصبح في متناول يد “ميتا”.. وزوكربيرغ يخشى مخاوف أمنية جديدة | تكنولوجيا

الأحد 03 أغسطس 4:30 م

قاعدة 30 السحرية.. هل وجدنا طريقة سهلة لحرق الدهون؟

الأحد 03 أغسطس 4:16 م

ماذا يخبرك البلغم عن صحتك؟

الأحد 03 أغسطس 4:14 م

كازاخستان تُجهز فريق السعودية للمنافسات الرياضية

الأحد 03 أغسطس 4:10 م
العرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
© 2025 العرب اونلاين. جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter