Close Menu
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
رائج الآن

عروض جراند مارت الدمام الجمعة 15-8-2025 اليوم فقط

الجمعة 15 أغسطس 4:37 م

ما الأهمية الإستراتيجية لمكان انعقاد قمة ترامب وبوتين؟

الجمعة 15 أغسطس 4:33 م

بين بطء الإعمار وغياب التمويل.. دير الزور تئن تحت ركام الحرب

الجمعة 15 أغسطس 4:27 م
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإشتراك
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
العرب اونلاينالعرب اونلاين
الرئيسية»سياسة»من صيدلي إلى صاحب “بسطة”.. قصة الغزي محمد
سياسة

من صيدلي إلى صاحب “بسطة”.. قصة الغزي محمد

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالجمعة 15 أغسطس 12:23 م3 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

غزة- على الرصيف المقابل لصيدليته التي أقامها بين المناطق المدمرة في مدينة غزة، يجلس الدكتور محمد منصور بجانب طفله الذي يعرض قطعا من الحلويات والمقرمشات للبيع.

على مدار 30 عاما من امتهان الصيدلة، لم يمر على الدكتور محمد أسوأ من هذه الأيام التي فرغت فيها صيدليته من الأدوية بسبب منع قوات الاحتلال الإسرائيلي دخولها إلى قطاع غزة، ولم يعد قادرا على توفير الأدوية التي يتكرر طلبها من مسكنات ومضادات حيوية وتلك المخصصة للأمراض المزمنة.

يوما بعد آخر يزداد الحال سوءا على جميع الفئات في القطاع، مما دفع محمد إلى البحث عن مصدر دخل بديل لطفله وافتتاح “بسطة”.

أرفف صيدلية الدكتور محمد فارغة بسبب منع الاحتلال إدخال الأدوية (الجزيرة)

غزة بلا أدوية

خلال الحرب على غزة دمر جيش الاحتلال الصيدلية التي كان يعمل بها الدكتور محمد، وفقد مصدر دخله على غرار المئات من الصيادلة بعدما طال التدمير معظم صيدليات محافظات القطاع. فلجأ إلى تجميع بعض الأدوية التي كانت متوفرة، وأنشأ “كشكا” كصيدلية بديلة لاستكمال مهمته في بيعها.

مع اشتداد الحصار الإسرائيلي على غزة وإغلاق جميع المعابر منذ مطلع مارس/آذار الماضي، بدأت تشح الأدوية شيئا فشيئا، وطرأ ارتفاع على أسعارها تجاوز 300%، وثمن بعض الأصناف فاق ذلك بكثير. ولم تعد الأدوية المطلوبة للمرضى بشكل يومي متاحة، لا سيما المخصصة لتسكين الآلام وعلاج الالتهابات، والأمراض المزمنة.

يقول منصور إن شح الأدوية زاد من معاناة السكان في قطاع غزة، و”لم نعد نجد ما يسكن آلام المرضى، وتصلنا حالات تعاني من التهابات حادة ولا تتوفر المضادات الحيوية لمداواتها، بينما تردت الحالة الصحية لأصحاب الأمراض المزمنة الذين اعتادوا الحصول على أدويتهم بشكل منتظم ودون انقطاع”.

يصعب عليه الحال الذي أوصلته إليه الحرب “البشعة” وأجبرته أن يجلس بجانب طفله لمساعدته في بيع القليل مما يعرض، ويتردد عليه المارة الذين بات معروفا بينهم ليسألوه “بكم هذا يا دكتور؟”.

المجاعة ونفاد الأدوية حولت صيدلية إلى بسطة في غزة
الاحتلال دمر معظم صيدليات غزة واضطر أصحابها لإقامة أكشاك بديلة (الجزيرة)

سابقة خطيرة

“كنت في صيدليتي أقدم للمرضى الأدوية التي يحتاجونها، ونوفر لهم ما يساعدهم على الشفاء، ولكن اليوم أصبحنا في الشارع واستبدلنا الأدوية ببعض قطع الحلوى”، يقول الدكتور محمد الذي يشعر بغصة بعدما اضطر زملاؤه لعرض ما تبقى لديهم من أدوية على “بسطة” في الأسواق العامة بعدما دمر جيش الاحتلال صيدلياتهم.

ويخشى من استمرار منع دخول الأدوية لأكثر من مليوني فلسطيني في غزة، مما يهدد حياة الآلاف منهم خاصة المصابين بأمراض مزمنة والبالغ عددهم 350 ألفا. ويستغرب من الصمت المطبق على الحال الذي يصعب وصفه عندما لا يجد من يتألم مسكّنا يخفف عنه أوجاعه، وذلك في سابقة لم تمر عليه على مدار العقود الخمسة التي عاشها في القطاع.

وحذرت وزارة الصحة بغزة من أن الأوضاع الصحية والإنسانية وصلت إلى مستويات كارثية مع استمرار منع الاحتلال إدخال الإمدادات الطبية الطارئة، وانهيار معدلات الأدوية والمستهلكات الطبية الذي انعكس بشكل كبير على مجمل الخدمات التخصصية خاصة مرضى السرطان والقلب.

وأوضحت الوزارة في بيان لها أن 47% من قائمة الأدوية الأساسية، و65% من المستهلكات الطبية رصيدها صفر.

وعبّرت عن خشيتها من حدوث انتكاسات خطيرة تهدد حياة المرضى المزمنين لغياب المتابعة الطبية وعدم توفر الأدوية، مشددة على أن استمرار العدوان الإسرائيلي يعني انهيار ما تبقى من خدمات صحية في القطاع.

آمال

ودفع التجويع الدكتور محمد أن يذهب إلى مصيدة الموت في منفذ زيكيم شمالي غزة بحثا عن الطعام لأبنائه، ويقول “لم أتخيل يوما أن يصل بنا الحال بالذهاب إلى الموت بأنفسنا، ولكن الحرب لم تبق لنا شيئا لنأكله، وحينما وصلت هناك شاهدت أهوالا من التدافع على المساعدات حتى الموت، وحالة من القتل العشوائي الذي يمارسه الجيش الإسرائيلي ضد المجوعين”.

وغابت عن أرفف الصيدلية المكملات الغذائية التي كانت مخصصة لمرضى سوء التغذية والحوامل، حيث إن 650 ألف طفل، و60 ألف حامل معرضون للخطر بسبب سوء التغذية، حسب آخر إحصائية صادرة عن وزارة الصحة في غزة.

ويأمل الدكتور محمد أن تضع الحرب أوزارها، ويعود لبناء صيدليته الخاصة ويوفر جميع الأدوية للمرضى، وأن تختفي مشاهد التجويع التي أنهكت جسده كما بقية الفلسطينيين في غزة.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

بين بطء الإعمار وغياب التمويل.. دير الزور تئن تحت ركام الحرب

الجمعة 15 أغسطس 4:27 م

9 إجابات توضح أطماع الاحتلال في مشروع “أرض إسرائيل الكبرى” | سياسة

الجمعة 15 أغسطس 3:26 م

قتل الصحفيين.. جريمة إسرائيلية موثقة لكنها مبررة أميركيا

الجمعة 15 أغسطس 2:25 م

صحف عالمية: نتنياهو يستغل غياب الردع الدولي لتنفيذ سياسات توسعية

الجمعة 15 أغسطس 1:24 م

لكل طفل قُتل في غزة اسم وحكاية فهل يعي الألمان ذلك؟

الجمعة 15 أغسطس 11:22 ص

التطورات في غزة وسوريا على طاولة المباحثات التركية القطرية

الجمعة 15 أغسطس 10:21 ص

قد يهمك

متفرقات

عروض جراند مارت الدمام الجمعة 15-8-2025 اليوم فقط

الجمعة 15 أغسطس 4:37 م

عروض جراند مارت الدمام الجمعة 15 اغسطس 2025 تقدم تشكيلة مميزة من الفواكه والخضروات الطازجة…

ما الأهمية الإستراتيجية لمكان انعقاد قمة ترامب وبوتين؟

الجمعة 15 أغسطس 4:33 م

بين بطء الإعمار وغياب التمويل.. دير الزور تئن تحت ركام الحرب

الجمعة 15 أغسطس 4:27 م

12 مليون دولار لشمال إدلب.. ماذا عن المناطق المنكوبة؟

الجمعة 15 أغسطس 4:25 م

اختيارات المحرر

«4 ونص»… مسرح شبابي يتجاوز بثقة ارتباك الخطوات الأولى

الجمعة 15 أغسطس 3:56 م

عروض اسواق النخبة الاسبوعية الجمعة 21 صفر 1447هـ | أفضل عروض التوفير

الجمعة 15 أغسطس 3:36 م

رئيس الكنيست: أقيموا الدولة الفلسطينية في لندن أو باريس

الجمعة 15 أغسطس 3:32 م

9 إجابات توضح أطماع الاحتلال في مشروع “أرض إسرائيل الكبرى” | سياسة

الجمعة 15 أغسطس 3:26 م
العرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
© 2025 العرب اونلاين. جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter