Close Menu
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
رائج الآن

فتح تحقيق ضد فرنسيين إسرائيليين “متورطين” بحرب الإبادة في غزة

السبت 07 يونيو 4:03 ص

بالفيديو.. منتخب الأردن يتأهل لكأس العالم لأول مرة في تاريخه

السبت 07 يونيو 3:53 ص

أبو عبيدة: ليس أمام جمهور العدو إلا إجبار قادتهم على وقف الحرب

السبت 07 يونيو 3:09 ص
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإشتراك
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
العرب اونلاينالعرب اونلاين
الرئيسية»ثقافة وفن»فيلم “البعبع”.. حينما يصبح الترفيه هدفا سينمائيا
ثقافة وفن

فيلم “البعبع”.. حينما يصبح الترفيه هدفا سينمائيا

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالأحد 23 يوليو 11:22 م4 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

يمكن وصف فيلم “البعبع” بأنه مزيج من المشاهد الكوميدية مع جرعة كبيرة من مشاهد “الأكشن” (الحركة) مع قليل من الدراما، وهو المزيج الذي أضعف عناصر الفيلم بصورة واضحة.

واحتل “البعبع” المركز الثالث في الموسم السينمائي الحالي، وحقق 33 مليون جنيه مصري (نحو 1.07 مليون دولار أميركي) في أسابيع عرضه الأولى، ليأتي بعد فيلمي “بيت الروبي” و”تاج”.

ويعيد الفيلم بطله أمير كرارة مجددا إلى المشهد السينمائي بعد غياب سامر 4 سنوات، حين قدم فيلمه الأخير “كازبلانكا” عام 2019، ومن ثم ركز بعدها على الدراما التلفزيونية التي أصبح واحدا من نجومها خلال السنوات الماضية.

خلطة جماهيرية

ويراهن صناع فيلم “البعبع” على الخلطة الجماهيرية المضمونة، وهي الاعتماد على “الأكشن” إلى جانب الكوميديا، وهي التجربة التي أثبتت نجاحها على مستوى الإيرادات وضمان الشعبية، بدءا من أفلام فريد شوقي وعادل إمام، ومن ثم كانت هي التركيبة الأضمن لبطل الفيلم أمير كرارة لاستعادة شعبيته، خاصة أن مسلسله الأخير “سوق الكانتو” لم يحقق له نجاحا يوازي أعماله السابقة، وهنا يحسب لكرارة الانتقال لمنطقة سينمائية جديدة بعيدة عن كل ما قدمه من قبل، والابتعاد عن المنطقة الآمنة له في عالم السينما والدراما التلفزيونية.

هذه الخلطة تم تنفيذها بأفضل “تكنيك” على مستوى الإخراج لحسين المنباوي، وأيضا الصورة لمدير التصوير إسلام عبد السميع، غير أن العمل افتقد المحتوى الدرامي القوي خلال الأحداث؛ فطوال الفيلم هناك محاولة لإيجاد مبرر من أجل الاستمرار في مشاهد الحركة، وكأن المتفرج ينطلق من مكان لآخر مع البطل في جولة من “الأكشن”.

ومن العناصر المميزة أيضا أداء محمد عبد الرحمن توتا ومحمد أنور صديقي البطل، والظهور الشرفي للفنانة إنعام سالوسة الذي أضاف أيضا للعمل.

ولم يوفق أمير كرارة في تقديم انفعالات المجرم قاسي المشاعر الذي لا يهتم لأحد في حياته، وكذلك أيضا لم تكن ياسمين صبري في أفضل حالاتها؛ فجاءت انفعالاتها في أغلب الوقت مبالغة في محاولة لافتعال الكوميديا، وإن كان اختيارها للدور مناسبا كوجه جميل على الشاشة؛ لكن لم يتم توجيهها بالشكل الكافي ليخرج أداؤها من دون مبالغة.

ويحسب للمخرج حسين المنباوي أيضا توظيف الطفل رامز جان الذي لفت الأنظار بأدائه العفوي وموهبته وتقديمه للمشاهد بخفة دم.

هل عوضت “الإفيهات” غياب المضمون؟

النجاح في تقديم كوميديا بـ”إفيهات” طازجة ومشاهد حركة سريعة وفقا لطبيعة الفيلم الذي ينتمي لفئة الأعمال التي تدور أحداثها خلال 24 ساعة، لم يحقق حالة الإشباع الفنية للمتفرج بسبب غياب المضمون الدرامي.

في فيلم “البعبع” يخلع أمير كرارة رداء ضابط الشرطة الذي لازمه في أعماله السابقة، ويظهر في هذا العمل في دور مجرم يدعى “سلطان البعبع”، ويخرج من السجن بعد قضاء عقوبته ويقرر الاعتزال ليعيش بهدوء، لكنه في المشهد نفسه يوافق على عملية عرضها عليه زعيم العصابة “باسم سمرة”، لكنه يقوم بالنصب على الأخير؛ ومن هنا تبدأ المطاردات.

تظهر المطاردات من دون أي مضمون مرافق في السيناريو، وافتقد العمل لحبكة درامية أو ربط في الأحداث؛ فخلال ساعة ونصف الساعة هي مدة الفيلم نشاهد مطاردات ومعارك البطل، سواء مع زعيم العصابة أو آخرين، وكان التركيز على أن يظهر بطل الفيلم كـ”سوبر مجرم” لا ينهزم أبدا، حتى لو بدا المشهد غير منطقي.

ومما يؤخذ على العمل أيضا بعض الأخطاء التي تضمنها السيناريو، فالبطل الذي يفاجئ في بداية الأحداث بأنه أب لطفل وطفلة، يتورط في وجودهما معه بشكل مفاجئ، نجد صديقه الذي يوشي للعصابة بمكانه ليخبرهم بأنه مع أبنائه رغم عدم علمه بوجود الأبناء من الأساس، والأمر تكرر في العديد من المشاهد التي يلجأ فيها المؤلف إيهاب بليبل لتبرير غير منطقي لإنهاء المشهد.

أيضا لم يتم رسم الشخصيات بشكل جيد، فإذا تم حذف أي من الشخصيات لن يؤثر ذلك على سير الأحداث، مثل شخصية البطلة ياسمين صبري التي تقدم دور طبيبة صيدلانية تتورط بشكل ساذج في التواجد مع “سلطان البعبع” في رحلته، وفي الوقت الذي كانت تخطط فيه للدراسة والعمل في الخارج، تقرر فجأة بدورها الاستيلاء على المسروقات.

الخلل في السيناريو وعدم وجود مضمون درامي حقيقي أدى إلى نهاية غير مشبعة، ويمكن اعتبار “البعبع” تجربة سينمائية خالية من المضمون الدرامي إلا أن هدفها هو التسلية والمتعة، واستطاع صنّاعه رسم حالة من البهجة والابتسامة على وجه الجمهور، إلى جانب مشاهدة أطر سينمائية جيدة.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

محاكمة هارفي واينستين.. الادعاء يطالب بالإدانة والدفاع يشكك في رواية الضحايا

الجمعة 06 يونيو 11:48 م

“عمّان بلغتين” فعالية فنية وأدبية توثق المدينة بعدستها وصوتها

الجمعة 06 يونيو 8:49 م

المخرجة السورية وعد الخطيب.. طفولة وأمومة صاغتا عدسة “من أجل سما”

الجمعة 06 يونيو 7:44 م

بين الشوق والمشقة والتوجيه.. أغاني الحج الشعبية تُوثق رحلة الروح والبدن عبر التاريخ

الجمعة 06 يونيو 5:42 م

مجموعة أدبية نادرة تضم مخطوطات أصلية لفرانز كافكا للبيع في باريس

الجمعة 06 يونيو 11:38 ص

براعة مذهلة.. كيف يتقن الأطفال أدوارهم في السينما؟

الجمعة 06 يونيو 11:36 ص

قد يهمك

سياسة

فتح تحقيق ضد فرنسيين إسرائيليين “متورطين” بحرب الإبادة في غزة

السبت 07 يونيو 4:03 ص

ذكرت صحيفة “لو باريزيان” الفرنسية أن النيابة الوطنية لمكافحة الإرهاب فتحت تحقيقا قضائيا ضد عدد…

بالفيديو.. منتخب الأردن يتأهل لكأس العالم لأول مرة في تاريخه

السبت 07 يونيو 3:53 ص

أبو عبيدة: ليس أمام جمهور العدو إلا إجبار قادتهم على وقف الحرب

السبت 07 يونيو 3:09 ص

تشيزني يحسم مستقبله مع برشلونة

السبت 07 يونيو 2:52 ص

اختيارات المحرر

لماذا تتحرك واشنطن نحو السودان عبر مجموعة الرباعية؟

السبت 07 يونيو 2:01 ص

أبرز 4 أندية تغيب عن المسابقات الأوروبية في الموسم المقبل

السبت 07 يونيو 1:51 ص

«الصحة السعودية»: لا تفشٍّ للأوبئة والأمراض بين الحجاج

السبت 07 يونيو 1:25 ص

روسيا وأوكرانيا تتبادلان هجمات غير مسبوقة والكرملين: الحرب قضية وجودية

السبت 07 يونيو 1:07 ص
العرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
© 2025 العرب اونلاين. جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter