Close Menu
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
رائج الآن

«سامسونغ» تكشف عن أول هاتف ثلاثي الطي

الثلاثاء 02 ديسمبر 8:11 ص

ترمب: هندوراس «تحاول تغيير» نتيجة الانتخابات الرئاسية

الثلاثاء 02 ديسمبر 7:10 ص

مصادر: ترمب رفض منح مادورو عفوا كاملا ورفع جميع العقوبات الأميركية

الثلاثاء 02 ديسمبر 5:08 ص
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإشتراك
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
العرب اونلاينالعرب اونلاين
الرئيسية»اقتصاد»ترامب يسعى لإفلاس إيران باعتماد سياسة الضغط الأقصى
اقتصاد

ترامب يسعى لإفلاس إيران باعتماد سياسة الضغط الأقصى

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالإثنين 18 نوفمبر 1:32 ص5 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

تعتزم إدارة الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب إحياء سياستها “الضغط الأقصى” تجاه إيران ودفعها إلى الإفلاس لكبح قدرتها على تمويل الوكلاء الإقليميين وتطوير الأسلحة النووية، حسبما نقلت صحيفة فايننشال تايمز عن مصادر مطلعة لم تسمها.

وسيسعى فريق السياسة الخارجية لترامب إلى تشديد العقوبات على طهران، بما في ذلك صادرات النفط الحيوية، بمجرد عودته إلى البيت الأبيض في يناير/كانون الثاني المقبل.

وقال خبير في الأمن القومي مطلع على تحولات ترامب إنه مصمم على إعادة فرض إستراتيجية الضغط الأقصى لإفلاس إيران في أقرب وقت ممكن.

تحول

وتمثل الخطة تحولا في السياسة الخارجية الأميركية في خضم اضطرابات الشرق الأوسط بعد أن أثارت حرب إسرائيل على قطاع غزة في 7 أكتوبر/تشرين الأول موجة من الأعمال العدائية الإقليمية ودفع حرب الظل الإسرائيلية مع إيران إلى العلن، وفق الصحيفة.

وأشار ترامب، خلال حملته الانتخابية، إلى أنه يريد صفقة مع إيران، قائلا: “علينا أن نبرم صفقة، لأن العواقب مستحيلة”.

وقال أشخاص مطلعون على تفكير ترامب إن تكتيك الضغط الأقصى سيُستخدم لمحاولة إجبار إيران على إجراء محادثات مع الولايات المتحدة على الرغم من اعتقاد الخبراء أن هذا أمر بعيد المنال.

وشن الرئيس المنتخب حملة “الضغط الأقصى” في ولايته الأولى بعد التخلي عن الاتفاق النووي لعام 2015 الذي وقّعته إيران مع القوى العالمية، وفرض مئات العقوبات على طهران.

وردا على ذلك، كثفت طهران نشاطها النووي وتخصيب اليورانيوم بالقرب من مستوى إنتاج الأسلحة.

وظلت العقوبات سارية خلال إدارة جو بايدن، لكن المحللين يقولون إنها لم تنفذها بصرامة كما سعت إلى إحياء الاتفاق النووي مع إيران وتخفيف الأزمة.

وزادت إيران صادرات النفط الخام بأكثر من 3 أضعاف في السنوات الأربع الماضية، من مستوى منخفض بلغ 400 ألف برميل يوميا في عام 2020 إلى أكثر من 1.5 مليون برميل يوميا حتى الآن في عام 2024، مع ذهاب جميع الشحنات تقريبا إلى الصين، وفقًا لوكالة معلومات الطاقة الأميركية.

قرارات فورية

ونقلت الصحيفة البريطانية عن مصادر مطلعة على الخطط قولها إن فريق ترامب الانتقالي يعمل على صياغة أوامر تنفيذية يمكن أن يصدرها في أول يوم له في المكتب البيضاوي لاستهداف طهران، بما في ذلك تشديد وإضافة عقوبات جديدة على صادرات النفط الإيرانية.

وقال رابيدان إنرجي رئيس شركة الاستشارات، وبوب ماكنالي مستشار الطاقة السابق لإدارة جورج دبليو بوش: “إذا ذهبوا حقا إلى أقصى حد.. يمكنهم خفض صادرات النفط الإيرانية إلى بضع مئات الآلاف من البراميل يوميا”.

وأضاف: “إنه مصدرهم الرئيسي للدخل واقتصادهم أكثر هشاشة بالفعل مما كان عليه في ذلك الوقت.. إنهم في زاوية أسوأ بكثير من الفترة الأولى (لترامب)، سيكون الوضع سيئا للغاية”.

وحث مستشارو ترامب الرئيس المقبل على التحرك بسرعة بشأن طهران، وقال أحد المطلعين على الخطة إن الرئيس الأميركي الجديد سيوضح “أننا سنتعامل مع فرض العقوبات على إيران بجدية بالغة”.

وساعد مستشار الأمن القومي الجديد لترامب، مايك والتز في تمرير تشريع أثناء عضويته في مجلس النواب من شأنه أن يفرض عقوبات ثانوية على المشتريات الصينية من النفط الخام الإيراني، ولم يمرر مشروع القانون في مجلس الشيوخ.

وقالت مصادر مطلعة إن عملية التحول (في السياسة) -حملة الضغط الأقصى- تهدف إلى حرمان إيران من الإيرادات اللازمة لبناء جيشها أو تمويل مجموعات بالوكالة في المنطقة، ولكن الهدف في نهاية المطاف هو دفع طهران إلى التفاوض على اتفاق نووي جديد وتغيير سياساتها الإقليمية.

تحفيز بالضغط

ونقلت الصحيفة عن خبير الأمن القومي والذي لم تسمه، قوله: “نأمل أن يكون ذلك حافزًا لحملهم على الموافقة على المفاوضات بحسن نية، إذ من شأنها أن تعمل على استقرار العلاقات وحتى تطبيعها يومًا ما، لكنني أعتقد أن شروط ترامب لذلك ستكون أكثر صرامة مما يستعد الإيرانيون له”.

ومن بين أعضاء فريق الأمن القومي الذي اختاره ترامب كبار المسؤولين بمن فيهم مرشحه لمنصب وزير الخارجية ماركو روبيو، ووالتز، مستشار الأمن القومي، الذين دافعوا عن نهج متشدد تجاه إيران.

وقال والتز خلال فعالية أقيمت في أكتوبر/تشرين الأول في المجلس الأطلسي: “قبل 4 سنوات فقط… كانت عملتهم في حالة هبوط، وكانوا في موقف دفاعي حقا… نحن بحاجة إلى العودة إلى هذا الموقف”.

وحث وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي فريق ترامب هذا الأسبوع على عدم محاولة ممارسة أقصى قدر من الضغط مجددا، وكتب على موقع “إكس”، في إشارة إلى التقدم النووي الإيراني في السنوات التي تلت تخلي ترامب عن الاتفاق: “محاولة ممارسة أقصى قدر من الضغط 2.0 لن تؤدي إلا إلى هزيمة قصوى 2.0”.

وأضاف: “الفكرة الأفضل هي تجربة أقصى قدر من الحكمة لصالح الجميع”.

وقالت الحكومة الإيرانية بقيادة الرئيس الإصلاحي مسعود بزشكيان، إنها تريد إعادة التواصل مع الغرب بشأن المواجهة النووية، في محاولة لتأمين تخفيف العقوبات لتعزيز اقتصاد البلاد المتعثر.

وبعد إجراء محادثات مع رئيس الوكالة الدولية للطاقة الذرية التابعة للأمم المتحدة، رافائيل غروسي في طهران يوم الخميس، نشر عراقجي على موقع إكس قوله إن طهران مستعدة للتفاوض “على أساس مصلحتنا الوطنية وحقوقنا غير القابلة للتصرف، لكنها ليست مستعدة للتفاوض تحت الضغط والترهيب!”.

وذكرت الصحيفة أنه حتى لو كان الجانبان على استعداد للحديث، فإن فرص التقدم ضئيلة.

ونقلت عن الزميل في مؤسسة كارنيغي للسلام الدولي، كريم سجادبور، قوله: “السؤال الكبير هو ما إذا كان المرشد الإيراني علي خامنئي على استعداد لإبرام صفقة نووية وإقليمية مع الرجل الذي قتل قاسم سليماني.. من الصعب تصور صفقة نووية أو إقليمية يمكن أن تكون مقبولة لكل من رئيس وزراء إسرائيل والزعيم الأعلى لإيران”.

وواجه المسؤولون السابقون في إدارة ترامب، بما في ذلك الرئيس المنتخب، تهديدات متزايدة من إيران منذ أمر ترامب باغتيال سليماني في يناير/كانون الثاني 2020.

واتهمت وزارة العدل الأميركية الأسبوع الماضي حكومة إيران بتوظيف رجل لبدء مؤامرات لاغتيال أعداء النظام المفترضين، بما في ذلك ترامب، ونفت إيران تورطها في أي مؤامرة لقتل ترامب.

وذكر تقرير في صحيفة نيويورك تايمز أن لقاء الملياردير إيلون ماسك الذي سيدير وزارة كفاءة الحكومة تحت إدارة ترامب، سفير إيران لدى الأمم المتحدة هذا الأسبوع لمناقشة نزع فتيل التوترات بين الولايات المتحدة وإيران يزيد التوقعات بأن ترامب قد يتطلع إلى إبرام اتفاق مع طهران.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

عمالقة العالم: نظرة على أفضل الشركات الرائدة في مختلف الصناعات

الإثنين 15 سبتمبر 5:38 م

هل يتحول الاستثمار في الذكاء الاصطناعي إلى فقاعة؟

الأربعاء 10 سبتمبر 4:48 م

الطيران منخفض التكاليف.. شراكات إستراتيجية تعيد ربط الأردن بأوروبا

الأربعاء 10 سبتمبر 3:47 م

تباطؤ في الإنتاج الصناعي الفرنسي وسط اضطرابات سياسية وتجارية

الأربعاء 10 سبتمبر 2:46 م

فلسطينيات في الضفة يقاومن بالزراعة زحف الاستيطان

الأربعاء 10 سبتمبر 12:44 م

ملامح الاقتصاد التركي في ضوء البرنامج المتوسط الأجل 2026–2028

الأربعاء 10 سبتمبر 11:43 ص

قد يهمك

الأخبار

«سامسونغ» تكشف عن أول هاتف ثلاثي الطي

الثلاثاء 02 ديسمبر 8:11 ص

تعرف على العلامات الخفية للفيديوهات المصنوعة بالذكاء الاصطناعي يشهد الفضاء الرقمي تحولاً جذرياً بفعل التقدم…

ترمب: هندوراس «تحاول تغيير» نتيجة الانتخابات الرئاسية

الثلاثاء 02 ديسمبر 7:10 ص

مصادر: ترمب رفض منح مادورو عفوا كاملا ورفع جميع العقوبات الأميركية

الثلاثاء 02 ديسمبر 5:08 ص

مانويل نوير يثير الغموض بشأن تجديد عقده مع بايرن

الثلاثاء 02 ديسمبر 1:04 ص

اختيارات المحرر

عروض العثيم علي منتجات متنوعة الاثنين 1 ديسمبر 2025 لمدة يومان

الإثنين 01 ديسمبر 11:57 م

«الجنائية الدولية»: نقل ليبي يُشتبه بارتكابه جرائم حرب من ألمانيا إلى لاهاي

الإثنين 01 ديسمبر 11:02 م

عروض لولو السعودية عالم آيكون من 2 إلى 9 ديسمبر 2025

الإثنين 01 ديسمبر 10:57 م

عروض هوندا السعودية على عقود تغيير الزيت بخصومات تصل حتى 50%

الإثنين 01 ديسمبر 9:56 م
العرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
© 2025 العرب اونلاين. جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter