Close Menu
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
رائج الآن

«سامسونغ» تكشف عن أول هاتف ثلاثي الطي

الثلاثاء 02 ديسمبر 8:11 ص

ترمب: هندوراس «تحاول تغيير» نتيجة الانتخابات الرئاسية

الثلاثاء 02 ديسمبر 7:10 ص

مصادر: ترمب رفض منح مادورو عفوا كاملا ورفع جميع العقوبات الأميركية

الثلاثاء 02 ديسمبر 5:08 ص
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإشتراك
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
العرب اونلاينالعرب اونلاين
الرئيسية»اقتصاد»كيف تتعامل الدولة السورية الجديدة مع رجال أعمال الأسد؟
اقتصاد

كيف تتعامل الدولة السورية الجديدة مع رجال أعمال الأسد؟

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالخميس 13 فبراير 9:38 م5 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

تدقق الحكومة السورية الجديدة في إمبراطوريات الشركات التي تبلغ قيمتها مليارات الدولارات والمملوكة لحلفاء الرئيس المخلوع بشار الأسد، وقد أجرت محادثات مع بعض هؤلاء الأثرياء ضمن حملة لاستئصال الفساد والنشاط غير القانوني.

وبعد تولي السلطة في ديسمبر/كانون الأول، تعهدت الإدارة الجديدة في سوريا بإعادة إعمار البلاد بعد حرب استمرت 13 عاما وكذلك بإنهاء النظام الاقتصادي شديد المركزية والفاسد الذي هيمن عليه أتباع الأسد.

ولتحقيق هذه الأهداف، شكّلت الدولة بقيادة الرئيس أحمد الشرع لجنة مكلفة بتحليل المصالح التجارية المتشعبة لكبار رجال الأعمال المرتبطين بالأسد مثل سامر فوز ومحمد حمشو، حسبما نقلت رويترز عن 3 مصادر لم تسمها.

وحسب مراسلات بين مصرف سوريا المركزي والبنوك التجارية، فإن الإدارة الجديدة أصدرت أوامر بعد أيام من السيطرة على دمشق تهدف إلى تجميد الأصول والحسابات المصرفية للشركات والأفراد المرتبطين بالأسد، وشملت في وقت لاحق على وجه التحديد أولئك المدرجين على قوائم العقوبات الأميركية.

وذكر مسؤول حكومي ومصدران سوريان مطلعان على الأمر، طلبوا عدم الكشف عن هويتهم، أن حمشو وفوز عادا إلى سوريا من الخارج والتقيا شخصيات بارزة في الإدارة الجديدة بدمشق في يناير/كانون الثاني الماضي.

وتفرض الولايات المتحدة عقوبات على حمشو وفوز منذ عامي 2011 و2019 على الترتيب.

وأوضحت المصادر أن الرجلين اللذين يثيران استهجان العديد من السوريين بسبب علاقاتهما الوثيقة مع الأسد، تعهدا بالتعاون مع جهود تقصي الحقائق التي تبذلها القيادة الجديدة.

وتتهم وزارة الخزانة الأميركية مجموعة أمان القابضة التي يملكها فوز بالتربح من الحرب في سوريا، وتتنوع أعمالها بين صناعة الأدوية وتكرير السكر والتجارة والنقل.

وبالمثل، فإن مصالح حمشو التي تندرج تحت مجموعة حمشو الدولية واسعة النطاق، وتتراوح بين البتروكيماويات والمنتجات المعدنية إلى الإنتاج التلفزيوني.

ويقول محللون ورجال أعمال سوريون إن النهج الذي ستتبعه الحكومة السورية الجديدة تجاه الشركات القوية المرتبطة بالأسد، والذي لم يتضح بالكامل بعد، سيكون أساسيا في تحديد مصير الاقتصاد في الوقت الذي تكافح فيه الإدارة لإقناع واشنطن وحلفائها برفع العقوبات.

ونقلت رويترز عن وزير التجارة ماهر خليل الحسن، ورئيس هيئة الاستثمار السورية أيمن حموية، قولهما إن الحكومة على اتصال ببعض رجال الأعمال المرتبطين بالأسد، من دون تحديدهم أو الخوض في تفاصيل.

وأكد خلدون الزعبي الذي تعاون مع فوز لفترة طويلة أن شريكه أجرى محادثات مع السلطات السورية لكنه لم يؤكد معلومة زيارته للبلاد.

وقال الزعبي، من بهو فندق وسط دمشق تملك مجموعة فوز حصة أغلبية فيه: “أبلغهم فوز أنه مستعد للتعاون مع الإدارة الجديدة وتقديم كل الدعم للشعب السوري والدولة الجديدة. وهو مستعد للقيام بأي شيء يُطلب منه”.

وقال المصدران السوريان إن فوز، الذي يحمل الجنسية التركية، غادر دمشق بعد المحادثات.

“اقتصاد البلد في أيديهم”

ويقول محللون سوريون إن نحو 12 رجلا يشكلون الحلقة الضيقة من أباطرة الأعمال المرتبطين بالنظام السابق، ويعتبرهم المسؤولون الحكوميون، الذين عينتهم الحكومة السورية الجديدة، أشخاصا محل اهتمام.

وأمرت السلطات السورية الشركات والمصانع التابعة أو المرتبطة بأباطرة الأعمال بمواصلة العمل تحت إشراف السلطات الجديدة في سوريا بينما تحقق اللجنة في أعمالها المختلفة.

وقال وزير التجارة السوري في مقابلة أوائل يناير/كانون الثاني الماضي: “سياستنا هي السماح لموظفيهم بمواصلة العمل وتوريد السلع إلى السوق مع تجميد تحركات أموالهم الآن”.

وأضاف: “إنه ملف ضخم. اقتصاد البلد في أيديهم. لا يمكنك أن تطلب منهم المغادرة ببساطة”، موضحًا أن الحكومة الجديدة لا تستطيع تجنب التعامل معهم.

وذكرت مصادر مطلعة بشكل مباشر أن مجموعة حمشو الدولية من ضمن الشركات التي وُضعت تحت السلطات في سوريا.

وقال موظف في المجموعة، طلب عدم نشر اسمه، إن الموظفين تلقوا تعليمات بالتعاون الكامل مع الإدارة السورية الجديدة، التي يزور أفراد منها الشركة بانتظام سعيا للحصول على معلومات.

ويقول بعض خبراء الاقتصاد إن الوضع الاقتصادي الصعب في البلاد يجبر الشركات المحلية الكبرى على مواصلة العمل بغض النظر عمن قد تكون تابعة له.

وتقول الأمم المتحدة إن 90% من السوريين يعيشون تحت خط الفقر.

ورغم توافر السلع الأساسية قليلا بعد رفع القيود التجارية الصارمة عقب سقوط الأسد، لا يزال كثير من السوريين يجدون صعوبات في تحمل تكلفتها.

وقال كرم شعار، مدير شركة استشارات اقتصادية تركز على سوريا وتحمل اسمه “على السلطات السورية توخي الحذر قبل شن حملة صارمة على فلول النظام السابق لأن هذا قد يؤدي إلى نقص كبير (في السلع)”.

“أكبر قدر من العدالة”

وقال رجلا أعمال بارزان والمسؤول الحكومي إن العديد من الأثرياء السوريين لم يكن لديهم وقت للتصرف في أصولهم المحلية أو نقلها بسبب سرعة سقوط الأسد وهروبه في 8 ديسمبر/كانون الأول إلى روسيا، ما أعطى الإدارة السورية الجديدة فرصة لاستغلال ذلك بقوة في التعامل معهم. وتم تجميد أصولهم منذ ذلك الحين.

لكن، حسب رويترز، فإن “عدم تعامل السلطات.. بشفافية مع الأباطرة وأعمالهم التجارية يهدد بردود فعل عكسية”.

وقال شعار الذي يدعو إلى اتّباع مسار قانوني صارم: “النهج العام تجاه فلول نظام الأسد غير واضح وقد يعتمد على الفاعل وعلى مقدار الدعم الذي يتمتعون به أيضا”.

واعترف رئيس هيئة الاستثمار السورية أيمن حموية، الذي عُين للتعامل مع المستثمرين الأجانب المحتملين وتقديم المشورة للحكومة الجديدة بشأن السياسة الاقتصادية، بالمخاوف الشعبية بشأن مستقبل الشركات المرتبطة بالنظام والتي تتفاوت في الحجم والأهمية.

وقال إن رجال الأعمال العاديين، الذين أُجبروا على دفع رشاوى أو العمل مع النظام، ليسوا تحت نظر الإدارة الجديدة.

لكنه أضاف أن العملية ستكون مختلفة بالنسبة لقلة ممن أقاموا شراكات مع الأسد وحققوا ثروات على حساب الدولة وقاموا بأنشطة غير قانونية؛ فماهر شقيق بشار الأسد على سبيل المثال، الذي تقول الولايات المتحدة إنه كان على صلة بحمشو، يدير الفرقة الرابعة للجيش السوري التي ارتبطت فيما بعد بإنتاج عقار الكبتاغون المشابه للأمفيتامين.

وقال حموية: “إذا تغلبت على أحد (أباطرة الأعمال) أو سجنته، فمن المستفيد؟ عليك أن تعمل ببطء، ومع اللجان والمعلومات والتحقيقات حتى تحقق أكبر قدر ممكن من العدالة”.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

عمالقة العالم: نظرة على أفضل الشركات الرائدة في مختلف الصناعات

الإثنين 15 سبتمبر 5:38 م

هل يتحول الاستثمار في الذكاء الاصطناعي إلى فقاعة؟

الأربعاء 10 سبتمبر 4:48 م

الطيران منخفض التكاليف.. شراكات إستراتيجية تعيد ربط الأردن بأوروبا

الأربعاء 10 سبتمبر 3:47 م

تباطؤ في الإنتاج الصناعي الفرنسي وسط اضطرابات سياسية وتجارية

الأربعاء 10 سبتمبر 2:46 م

فلسطينيات في الضفة يقاومن بالزراعة زحف الاستيطان

الأربعاء 10 سبتمبر 12:44 م

ملامح الاقتصاد التركي في ضوء البرنامج المتوسط الأجل 2026–2028

الأربعاء 10 سبتمبر 11:43 ص

قد يهمك

الأخبار

«سامسونغ» تكشف عن أول هاتف ثلاثي الطي

الثلاثاء 02 ديسمبر 8:11 ص

تعرف على العلامات الخفية للفيديوهات المصنوعة بالذكاء الاصطناعي يشهد الفضاء الرقمي تحولاً جذرياً بفعل التقدم…

ترمب: هندوراس «تحاول تغيير» نتيجة الانتخابات الرئاسية

الثلاثاء 02 ديسمبر 7:10 ص

مصادر: ترمب رفض منح مادورو عفوا كاملا ورفع جميع العقوبات الأميركية

الثلاثاء 02 ديسمبر 5:08 ص

مانويل نوير يثير الغموض بشأن تجديد عقده مع بايرن

الثلاثاء 02 ديسمبر 1:04 ص

اختيارات المحرر

عروض العثيم علي منتجات متنوعة الاثنين 1 ديسمبر 2025 لمدة يومان

الإثنين 01 ديسمبر 11:57 م

«الجنائية الدولية»: نقل ليبي يُشتبه بارتكابه جرائم حرب من ألمانيا إلى لاهاي

الإثنين 01 ديسمبر 11:02 م

عروض لولو السعودية عالم آيكون من 2 إلى 9 ديسمبر 2025

الإثنين 01 ديسمبر 10:57 م

عروض هوندا السعودية على عقود تغيير الزيت بخصومات تصل حتى 50%

الإثنين 01 ديسمبر 9:56 م
العرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
© 2025 العرب اونلاين. جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter