Close Menu
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
رائج الآن

آليات الاحتلال الإسرائيلي تجرف خيام النازحين بخان يونس

الأحد 13 يوليو 2:12 ص

ليفربول يسحب القميص رقم 20 تخليدًا لذكرى ديوغو جوتا

الأحد 13 يوليو 2:04 ص

زعيم كوريا الشمالية يؤكد دعم بلاده لروسيا بشأن أوكرانيا

الأحد 13 يوليو 1:38 ص
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإشتراك
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
العرب اونلاينالعرب اونلاين
الرئيسية»سياسة»لا تراجع ولا استسلام.. صحفيو غزة في “مهمة قاتلة”
سياسة

لا تراجع ولا استسلام.. صحفيو غزة في “مهمة قاتلة”

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالأحد 13 أبريل 8:25 ص5 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

غزة- لم تمهل الغارات الإسرائيلية الصحفي عبد الرؤوف شعت أكثر من غفوة مُدتها 10 دقائق، قبل أن يدك صاروخ آخر خيمة ملاصقة لخيمته بالقرب من مستشفى ناصر في مدينة خان يونس جنوب قطاع غزة.

حمل شعت كاميرته وانطلق مسرعا ليوّثق حدث الاستهداف، لكنه صُدم بصورة لم يتوقع أن يكون في كادرها جسد صديقه الصحفي أحمد منصور، تنهشه نار الغارة وهو جالس على كرسيه بخيمته.

تجمّد شعت في مكانه بُرهة حتى استوعب ما رأى، ورغم ذلك فلم يسمح للصراع بين واجبي المهنة والإنسانية أن يدوم طويلا، فألقى كاميرته جانبا واندفع لإنقاذ صديقه. يقول شعث للجزيرة نت “لم أتردد للحظة، ولم أفكر إلا بشيء واحد: لو كنتُ مكانه ماذا سأحتاج؟ واندفعت على هذا الأساس”.

مشهد الحرق

ومباشرة، أزاح شعث ما كان أمام زميله ليسحبه من بين النار التي أخذت تلتهم جسده، ويضيف “لم أُفلح بسحبه بداية، إذ كان وهج النيران شديدا جدا، لكني لم آبه لشيء والتففت من زاوية أخرى، وحاولت مجددا لكني لم أتمكن من إنقاذه”.

ثم جرى برفقة زملائه نحو الخيام المجاورة وجمعوا زجاجات مياه الشرب وأخمدوا النار وغطوا جسد زميلهم منصور وأخرجوه.

وفي الأثناء، وبعد جهد كبير بذله شعث متجاهلا قساوة المشهد، سقط مغشيا عليه، واحترقت يده التي بقيت شاهدة على موقفه “البطولي” الذي أشاد به رواد منصات التواصل الاجتماعي.

يقول شعت “لم أقم إلا بواجبي الأخلاقي والإنساني، لكنّي لن أتخطى ما رأيت، فصورة زميلي وهو يحترق تحاصرني حتى في منامي ولا تغيب عني”.

ورغم المشهد المُفزع الذي عاشه شعت، فإنه ومع بزوغ الفجر عاد لحمل الكاميرا ووثق جنازة زملائه ووداعهم، وتعهد بأن يكمل ما بدؤوه، ويتابع “لم ينته الوجع، فمشهد التفاف أولاد أحمد منصور الثلاثة حول جثمانه وانهيارهم وزوجته خلال وداعه لم يكن أهون علينا، هذا الفقد الذي نُمنى به، هو وقودنا لنستمر بفضح جرائم الاحتلال الإسرائيلي”.

مراسل قناة الجزيرة أنس الشريف يتعرض لتحريض وتشويه إسرائيلي متعمد وتهديد للتوقف عن التغطية (الجزيرة)

شوق الصحفي الأب

بملامح صارمة يعتريها الألم، يحمل الصحفي أنس الشريف هاتفه ويتصفح مشاهد احتراق زميله ومشاهد وداع أطفاله له، وبينما هو كذلك، باغتته رسالة صوتية من طفلته شام التي لم يرها منذ استئناف الحرب قبل أقل من شهر، تقول فيها “بابا اشتقتلك، إنت مطوّل ؟!”.

يعيد أنس سماع التسجيل مرارا ويفضح شوقه عيناه، كما بكل مرة يسمع فيها صوت أطفاله وهم يطلبون منه الرجوع إليهم، ويُعجزه أن يشرح لهم أن سبب غيابه هو خوفه عليهم بأن يطالهم الأذى، فتهديدات الاحتلال لأنس ليتوقف عن التغطية ما زالت مستمرة.

وهو حتى الآن لا يزال يتعرض لتحريض وتشويه إسرائيلي متعمد، لكنه لا يكترث، ويقول للجزيرة نت “لو كنتُ خائفا حقا لاختفيت عن الشاشة وتوقفت عن التغطية، وإن كان من خوف لدي فهو على أطفالي وعائلتي أن يصابوا بأذى”.

ولا يبدو العمل تحت التهديد هيّنا على أنس، ولا ينفي أنه يمر بلحظات من الضعف واليأس حين يرى زملاءه يستشهدون تباعا، لكنه في الوقت ذاته، يرى أن ذلك يزيد العبء عليه بإكمال ما انتهى أصدقاؤه إليه من نشر الحقيقة وفضح جرائم الاحتلال الذي يتعمد منع كل الوفود الصحفية الأجنبية دخول غزة، كي “يستفرد بسرديته مغيّبا الرواية الفلسطينية عن المشهد”.

ويقول أنس “نحن آخر قلاع غزة وصمودنا بالميدان هو بقاء للصورة رغم انعدام رجع الصدى، لن نيأس وسنستمر حتى آخر رمق، علّ نقلنا لمشهد أو صورة يكون سببا بتحرك العالم”.

وبعد اللقاء، تجهّز أنس للظهور المباشر عبر قناة الجزيرة، وبينما هو كذلك التف حوله حشد من الناس يصافحونه كبطل عنيد ينقل صوتهم غير آبه بالتهديد، ويدعونه للانتباه لنفسه، وسط خوف يملأ أعينهم.

الصحفية ربا العجرمي
الصحفية ربا العجرمي أم لـ4 أطفال تواصل تغطيتها لكشف جرائم الاحتلال (الجزيرة)

الثأر المشروع

خوف مشروع يقابله صراعات داخلية يعيشها الصحفيون خاصة من لديهم عائلات، وتقول الصحفية ربا العجرمي وهي أم لـ4 أطفال، للجزيرة نت “هذه حرب مجنونة لا خطوط حمراء للاحتلال فيها، ولا حصانة فيها لصحفي أو امرأة، مما يضاعف مخاوف عائلتي علي”.

ورغم ذلك، تؤمن العجرمي بعدم إمكانية وقفها التغطية بأي حال، وتقول “مع رحيل كل زميل صحفي نشعر بغياب جزء من التغطية فيزيد الحمل على الصحفيين الآخرين”، وتضيف “أعتبر أن طريقة الثأر الوحيدة من الاحتلال على قتل الصحفيين هو تحديه والاستمرار بنقل الحقيقة”. وتؤمن بأن جانبا “عقائديا” لديها بأن الأقدار والآجال مكتوبة منذ الأزل، يمنحها إيمانا بأن توقفها عن العمل ووجودها بالمنزل لن يحميها من الموت.

ووجهت الصحفية “عتبا” للنقابات الصحفية ومؤسسات حماية الصحفيين التي “تركتهم وحيدين” في الميدان، وتقول “حتى الحد الأدنى من تأمين الصحفيين بتوفير معدات السلامة المهنية لم يقدموها، فدروعنا فارغة مهترئة منتهية الصلاحية لا تقي الصحفي من أي شظية يمكن أن تصيبه”.

وبينما أغلقت والدة الصحفية العجرمي أمامها الباب بعد اغتيال زميلها إسماعيل الغول ومنعتها من الخروج خوفا عليها، فإن والدة الصحفي يوسف فارس تحفظ مواعيد ظهوره المباشر، وتتصل لتطمئن عليه عقب ذلك للتأكد من وصوله المنزل.

ويقول يوسف للجزيرة نت “تسألني ابنتاي التوأم دائما عن تفاصيل لا أمتلك لها جوابا، لماذا يُقتل أصدقاؤك؟!”.

الصحفي يوسف فارس
الصحفي يوسف فارس يبقي على قراره بالتغطية حتى لا تتم جريمة الاحتلال بالعتمة (الجزيرة)

الواجب الملزم

سؤال لا يملك يوسف ولا أصدقاؤه إجابة له، سوى أن شهية إسرائيل مفتوحة لقتل الشهود ليكتمل ليل جريمتها بغزة، مما يضعه وزملاءه أمام التزام أخلاقي بضرورة الاستمرار، ويضيف يوسف “لم يعد هناك ما نخاف خسارته سوى احترامنا لقراراتنا، وقراري كان أن لا يموت أهلي في الظلام، وأن لا تتم الجريمة في العتمة”.

ويعتقد يوسف أن التراجع عن أداء “الرسالة السامية” للصحفيين يعطي الاحتلال شعورا بالزهو والإنجاز حين يرى أنه حقق بالموت أهدافه، مضيفا “نحن حين نستمر لا نبطل فعالية أدوات المجرم فقط، لكننا نواصل ترسيخ حضورنا الذي لا يرجوه عدونا”.

التمسك بالبقاء في الميدان، يقابله ضريبة ثقيلة دفعها منذ بداية الحرب أكثر من 211 صحفيا غزيا بدمائهم، التي تبرر إسرائيل سفكها تحت ذرائع واهية دون حساب، في جرائم مركبة يراها العالم مباشرة، ورغم فظاعتها لا يتجاوز صداها سوى ساعات من النعي وبيان من الإدانة وبضعة منشورات على الصفحات الافتراضية.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

آليات الاحتلال الإسرائيلي تجرف خيام النازحين بخان يونس

الأحد 13 يوليو 2:12 ص

بعد 30 عاما.. شهادات على حافة الموت من سربرنيتسا

الأحد 13 يوليو 1:11 ص

“المدينة الإنسانية” برفح.. دلالة المسمى الإسرائيلي ومدى جدية المخطط؟ | سياسة

السبت 12 يوليو 11:08 م

منعطف جديد في قضية أردوغان ضد زعيم المعارضة

السبت 12 يوليو 10:07 م

التطهير الروسي.. كيف تغير بوتين بعد تمرد فاغنر؟

السبت 12 يوليو 9:06 م

الجزيرة نت تستعرض أبرز ملامح خريطة انتخابات مجلس الشيوخ بمصر

السبت 12 يوليو 8:06 م

قد يهمك

سياسة

آليات الاحتلال الإسرائيلي تجرف خيام النازحين بخان يونس

الأحد 13 يوليو 2:12 ص

دمر جيش الاحتلال خيام نازحين ومقابر وأراضي زراعية، خلال اقتحامه المنطقة الجنوبية الغربية لمدينة خان…

ليفربول يسحب القميص رقم 20 تخليدًا لذكرى ديوغو جوتا

الأحد 13 يوليو 2:04 ص

زعيم كوريا الشمالية يؤكد دعم بلاده لروسيا بشأن أوكرانيا

الأحد 13 يوليو 1:38 ص

عروض مارك اند سيف الاحساء صفحة واحدة الاحد 13 يوليو 2025 لمدة 3 ايام

الأحد 13 يوليو 1:18 ص

اختيارات المحرر

بعد 30 عاما.. شهادات على حافة الموت من سربرنيتسا

الأحد 13 يوليو 1:11 ص

شاهد.. نيمار يرسم البسمة على وجه طفل يعاني من مرض خطير

الأحد 13 يوليو 1:03 ص

ويمبلدون تهدي شفيونتيك «سارقة المناشف» تذكاراً خاصاً باسمها

الأحد 13 يوليو 12:37 ص

تخفيضات العثيم علي الادوات و الاجهزة المنزلية حتي الثلاثاء 15/7/2025

الأحد 13 يوليو 12:18 ص
العرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
© 2025 العرب اونلاين. جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter