Close Menu
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
رائج الآن

ترمب: قد يكون هناك اتفاق بشأن غزة خلال أيام

السبت 05 يوليو 6:32 ص

مقتل 3 جنود إسرائيليين في “يوم صعب” و5 فرق عسكرية تواصل عملياتها بغزة

السبت 05 يوليو 6:14 ص

دعم تركي مائي للعراق ومساعٍ لمواجهة خطر الجفاف

السبت 05 يوليو 6:06 ص
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإشتراك
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
العرب اونلاينالعرب اونلاين
الرئيسية»سياسة»متورطون يعترفون.. الاحتلال وفر لنا غطاء لسرقة مساعدات غزة
سياسة

متورطون يعترفون.. الاحتلال وفر لنا غطاء لسرقة مساعدات غزة

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالخميس 16 يناير 11:19 ص4 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

غزة- اتخذت مجموعات مسلحة خارجة عن القانون من حالة الفوضى، التي أراد الاحتلال الإسرائيلي تعميمها في قطاع غزة، غطاء لسرقة المساعدات المخصصة لأكثر من مليوني فلسطيني أنهكتهم الحرب المتواصلة منذ أكثر من 15 شهرا.

وهيأت قوات الاحتلال الإسرائيلي الظروف لعمل تلك العصابات في وسط وجنوب قطاع غزة، حيث تتخذ من الأماكن التي يوجد بها الجيش الإسرائيلي مقرا لانطلاق عمليات السطو على الشاحنات الواردة من معبر كرم أبو سالم الواقع جنوب شرق مدينة رفح.

وكشفت معلومات خاصة حصلت عليها الجزيرة نت عن الدوافع الحقيقية للعصابات والبيئة المعقدة التي يعملون بها، واعترافات عدد ممن تمكنت الجهات الأمنية التعامل معهم رغم الخطر الذي يتهددهم.

خريطة لأماكن سرقة المساعدات الإنسانية (الجزيرة)

 تحت حماية الاحتلال

وسُجلت أولى حالات سرقة المساعدات في مناطق جنوب القطاع بعدما تعمدت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مطلع مايو/أيار 2023، إغلاق معبر رفح الذي كان يمد غزة بالمساعدات الواردة عبر الأراضي المصرية.

وكشف مصدر أمني -تمكن مراسل الجزيرة نت من الحديث معه- أنه مع ازدياد سرقة شاحنات المساعدات بشكل ملحوظ تبين وجود تنسيق كامل بين الاحتلال الإسرائيلي ومجموعات مسلحة، مما وفر لها غطاء أمنيا يضمن إفلاتها من العقاب.

وأكد المصدر الأمني، الذي رفض الكشف عن هويته، أن جماعات شبه منظمة وخارجة عن القانون تعمل وفق إستراتيجية محكمة تهدف لتعطيل وصول المساعدات الإنسانية إلى مستحقيها لمضاعفة الأزمة الإنسانية وتوظيفها كوسيلة ضغط على سكان القطاع.

وبحسب المصدر ذاته، فإن تلك الجماعات، التي يقدر عدد أفرادها بالعشرات، تتمركز في مناطق محاذية للنقاط العسكرية الإسرائيلية، مما يتيح لها سهولة الحركة والتنسيق مع الجهات العسكرية التي تقدم لها الدعم اللوجيستي والأمني، وتجعلها أداة فعالة في تعطيل الجهود الإنسانية وخلق بيئة من الفوضى والحرمان بالتنسيق مع الاحتلال.

والمجموعات القائمة على سرقة المساعدات الإنسانية معروفة بسوابق جنائية مثبتة في المحاكم، بحسب المصدر، الذي يعزو نشاطها إلى تداخل المصالح الشخصية والجماعية مع الاحتلال، وتحقيق المكاسب المادية.

وعن مصير المساعدات التي تستولي عليها العصابات، يشير المصدر الأمني إلى أنهم يوجهونها إلى أسواق غير قانونية وجهات غير مرخصة تتاجر بها بشكل غير شرعي، لبيعها بأسعار مرتفعة في السوق السوداء.

وأضاف أنه يتم استخدام المسروقات من قبل هذه المجموعات لتحسين وضعها المالي أو لتقوية نفوذها في ظل الصراع القائم والحالة الأمنية غير المستقرة، في بعض الحالات.

هجمات "المدنيين الاسرائيليين" على شاحنات المساعدات القادمة من الاردن وإتلافها مازالت مستمرة ، غزة تقترب من جديد من كارثة كبيرة بسبب نقص المساعدات والمواد الغذائية . معبر رفح وكرم ابو سالم لا يعمل بسبب النشاط العسكري الارهابي الاسرائيلي في رفح . ومعبر إيريز في الشمال لا يعمل بسبب هجمات "المدنيين الاسرائيليين " .
المساعدات تُسرق لأغراض مالية ولزيادة الضغط الإنساني بالقطاع بتواطؤ مع الاحتلال (مواقع التواصل)

اعترافات متورطين

وتمكنت الجهات الأمنية في غزة من التعامل ميدانيا مع أشخاص عملوا ضمن عصابات سرقة المساعدات، واعتبروا ذلك خطوة حاسمة في الكشف عن الجناة الرئيسيين الذين يقفون خلف هذه الجرائم.

وقال المتهم (م.ذ) إنهم كانوا يسرقون المساعدات الإنسانية، التي يتم إدخالها إلى غزة، تحت غطاء أمني كامل من قبل قوات الاحتلال المتمركزة في المناطق الشرقية جنوب قطاع غزة، مضيفا أنها تذهب في معظم الأحيان إلى أفراد يعملون ضمن شبكات تساند الاحتلال، حسب ما كشفت عنه جهات أمنية للجزيرة نت. 

وأقر (م.ذ) بأنهم تلقوا تعليمات واضحة بعدم السماح للمساعدات من الوصول إلى النازحين الذين يعانون من الجوع، وذلك بتنسيق مع الاحتلال لضمان استمرار الأزمة الإنسانية.

واعترف المتهم ذاته، بتوفير الطائرات المسيرة الإسرائيلية “كواد كابتر” حماية لفرق السطو أثناء مرو المساعدات، حيث كانت تحلق على مقربة منهم دون أن تشكل أي خطر عليهم.

من جهته، أفصح (ر.ش)، الذي قرر التوبة وتسليم نفسه للجهات الأمنية، عن تحديد قوات الاحتلال نقاط عمل لعصابات السرقة وتحذيرهم من التحرك في مناطق أخرى جنوب قطاع غزة.

وقال إنه تيقن أن السرقات تتم بتوجيه من أطراف مرتبطة بالاحتلال وتضمن لها الحماية الكاملة، والتحرك دون أي خوف من المساءلة أو الاستهداف.

وأن الهدف الرئيس كان هو نشر الجوع والفوضى وتأليب المواطنين ضد المقاومة.

وشنت الأجهزة الأمنية في قطاع غزة سلسلة عمليات وصفتها بالحازمة لمواجهة المجموعات الخارجة عن القانون المتورطة في سرقة المساعدات الإنسانية.

وكشف المصدر الأمني تشكيل فرق خاصة من الأجهزة الأمنية لتعقب المجموعات وجمع الأدلة المتعلقة بنشاطاتها الإجرامية، وبناء عليها نفذت مداهمات ميدانية دقيقة استهدفت عددا منها، مما أدى إلى ضبط كميات كبيرة من المساعدات المسروقة وإعادة توزيعها على مستحقيها.

 نشر الفوضى

وفي السياق ذاته، قال المدير العام للمكتب الإعلامي الحكومي إسماعيل الثوابتة إن قوات الاحتلال أرادت من خلال تسهيل عمل العصابات التنصل من المسؤولية المباشرة عن منع المساعدات عن غزة والظهور بأنها تسهل عملية تدفقها، لكن الواقع يشير إلى غير ذلك.

وأوضح الثوابتة -في حديث خاص للجزيرة نت- أن عشرات الشاحنات تسرق يوميا بما تحمله من مواد غذائية وأدوية ووقود للمستشفيات والمخابز عبر مجموعات خارجة عن القانون تعمل بتنسيق مع الاحتلال، مما يثير القلق حول الهدف الحقيقي وراء هذه العمليات.

ولفت إلى أن ملاحقة قوات الاحتلال الإسرائيلي للطواقم الحكومية يحول دون محاسبة المتورطين بسرقة المساعدات، مطالبا المجتمع الدولي بتحمل مسؤولياته القانونية والأخلاقية لمحاسبة المتورطين في منع وصول المساعدات، وفي مقدمتهم الاحتلال الإسرائيلي، وضمان تقديم الدعم اللازم للفئات الأكثر ضعفاً في غزة.

وشدد الثوابتة على أن الاحتلال يهدف من خلال توجيه وحماية عصابات السرقة إلى نشر الفوضى وانعدام الثقة، مما يعمق من جراح المجتمع الفلسطيني الذي يعيش في حصار خانق ودمار مستمر نتيجة حرب الإبادة الجماعية.

وتعرضت مجموعات تأمين المساعدات في قطاع غزة لحوالي 149 استهدافا نفذه جيش الاحتلال الإسرائيلي منذ بدء العدوان، أسفر عن استشهاد 736 عنصرا وإصابة العديد منهم بجروح متفاوتة، بحسب البيانات الحكومية.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

دعم تركي مائي للعراق ومساعٍ لمواجهة خطر الجفاف

السبت 05 يوليو 6:06 ص

إيكونوميست: لماذا فشلت إسرائيل بغزة وانتصرت على إيران وحزب الله؟

السبت 05 يوليو 5:06 ص

إيران تربك حسابات أوروبا وتعليق التعاون النووي يهدد بنهاية التهدئة

السبت 05 يوليو 4:04 ص

ماذا بعد سماح بن غفير للمستوطنين بالغناء والرقص في الأقصى؟

السبت 05 يوليو 3:03 ص

كيف أنقذ الجمهوريون بمجلس الشيوخ قانون “ترامب الكبير”؟

السبت 05 يوليو 2:02 ص

فزغلياد: لماذا تَجدد الحربِ بين إسرائيل وإيران لا مفر منه؟

السبت 05 يوليو 12:01 ص

قد يهمك

الأخبار

ترمب: قد يكون هناك اتفاق بشأن غزة خلال أيام

السبت 05 يوليو 6:32 ص

قال الرئيس الأميركي دونالد ترمب، اليوم، إنه من الجيد أن حركة «حماس» الفلسطينية قالت إنها…

مقتل 3 جنود إسرائيليين في “يوم صعب” و5 فرق عسكرية تواصل عملياتها بغزة

السبت 05 يوليو 6:14 ص

دعم تركي مائي للعراق ومساعٍ لمواجهة خطر الجفاف

السبت 05 يوليو 6:06 ص

ألونسو: مشاركة مبابي أساسياً لم تُحسم بعد

السبت 05 يوليو 5:31 ص

اختيارات المحرر

إيكونوميست: لماذا فشلت إسرائيل بغزة وانتصرت على إيران وحزب الله؟

السبت 05 يوليو 5:06 ص

الهلال ضد فلومينينسي في كأس العالم للأندية.. موعد المباراة والتشكيلتان والقنوات الناقلة للبث المباشر

السبت 05 يوليو 4:58 ص

محمد بن سلمان وطحنون بن زايد يستعرضان علاقات البلدين

السبت 05 يوليو 4:30 ص

هآرتس تصف الحرب على غزة بالوحشية وتدعو لوقفها

السبت 05 يوليو 4:12 ص
العرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
© 2025 العرب اونلاين. جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter