Close Menu
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
رائج الآن

صحافية روسية مسجونة معارضة للحرب تحاول الانتحار للمرة الثالثة

السبت 16 أغسطس 10:14 ص

عروض هايبر بنده علي الاجهزة الكهربائية حتي الثلاثاء 19-8-2025 كليكس

السبت 16 أغسطس 9:54 ص

41 شهيدا بغزة والاحتلال يدفع بقوات إلى حي الزيتون

السبت 16 أغسطس 9:50 ص
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإشتراك
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
العرب اونلاينالعرب اونلاين
الرئيسية»سياسة»هل تمهّد زيارة وفد الطاقة الذرية لإيران لعودة التعاون بينهما؟
سياسة

هل تمهّد زيارة وفد الطاقة الذرية لإيران لعودة التعاون بينهما؟

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالأربعاء 13 أغسطس 8:44 م5 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

طهران- على وقع التوتر المتفاقم بين إيران من جهة وأميركا من جهة أخرى، إلى جانب عزم الترويكا الأوروبية تفعيل “آلية الزناد” في ملف طهران النووي، أجرى مساعد المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية، ماسيمو آبارو، مباحثات بالعاصمة طهران بشأن كيفية تعامل الجانبين في الظروف الجديدة التي تمخضت عن مهاجمة تل أبيب وواشنطن منشآت إيران النووية.

وأفضت مباحثات آبارو مع ممثلي وزارة الخارجية ومنظمة الطاقة الذرية في إيران، إلى اتفاق على “استمرار المشاورات” بين الجانبين؛ إذ أعلن مساعد وزير الخارجية الإيراني للشؤون القانونية والدولية، كاظم غريب‌ آبادي، مساء أمس الاثنين، أن بلاده طالبت -في الاجتماع- بإصلاح الآليات الخاطئة السائدة في تعامل الوكالة الأممية مع الملف النووي الإيراني.

وهذه هي الزيارة الأولى من نوعها منذ خروج مفتشي الوكالة الدولية للطاقة الذرية إثر مصادقة كاظم غريب‌ آبادي، في يونيو/حزيران الماضي، على مشروع قرار يقضي بتعليق طهران تعاونها مع الوكالة الأممية ردا على ما اعتبره “عدم القيام بمسؤولياتها خلال العدوان الذي شنّه الكيان الصهيوني بمشاركة أميركية على منشآت إيران النووية”.

وتجمع الأوساط السياسية في طهران على أن زيارة الموفد الأممي إلى طهران تأتي محاولة لإعادة تنظيم التعامل التقني بينهما، لكنها تنقسم بشأن جدوى مثل هذه المباحثات في ظل تمسك جميع الأطراف المعنية بملف طهران النووي بمطالبها.

مرونة سياسة

وبينما تشكك شريحة من المراقبين الإيرانيين بقدرة المسارات الدبلوماسية على حلحلة القضايا الشائكة في ملف طهران النووي في ظل تمسك الجانب الأميركي بتصفير تخصيب اليورانيوم داخل إيران واتخاذ الجانب الأوروبي قرارا محسوما بتفعيل “آلية الزناد”، يلمس آخرون في عدول طهران عن قرارها تعليق جميع أشكال التعاون مع الوكالة الذرية تغييرا في سياسة إيران النووية.

من جانبه، يرى علي بيكدلي، أستاذ العلاقات الدولية بجامعة الشهيد بهشتي، في زيارة مساعد الوكالة الذرية إلى طهران مؤشرا على عزم الحكومة الإيرانية تلطيف سياستها الخارجية لا سيما بشأن الملف النووي، مستدركا أن دبلوماسية بلاده لا يمكن أن تشهد تغييرا جذريا بين ليلة وضحاها بعد عقود من التشدد وسيطرة تيارات متطرفة عليها.

وفي حديث للجزيرة نت، يقول بيكدلي إن زيارة الموفد الأممي إلى طهران جاءت متناسبة مع مرونة الحكومة بشأن ملف “طريق ترامب” (طريق ترامب للسلام والازدهار المقرر إنشاؤه بدلا لممر زنغزور) وكذلك التغييرات في الهيكلية الأمنية، والأجندة التي حملها الأمين العام للمجلس الأعلى للأمن القومي علي لاريجاني إلى كل من بغداد وبيروت.

لكن حكومة بزشكيان تخشى انهيار شعبيتها في حال تخليها عن ثوابت البلاد السياسية والبرامج التي دفع الشعب ثمنها غاليا خلال السنوات الماضية، وفق بيكدلي الذي يؤكد أنه في ظل المفاوضات السرية مع بعض العواصم الغربية يجدر بالقوى الغربية أن تقدّر ظروف حكومة مسعود بزشكيان وأن تظهر هي الأخرى جانبا مرنا في تعاملها مع الملف الإيراني، تمهيدا لحلحلة القضايا الشائكة على طاولة المفاوضات.

تقارير مؤطرة

وفي قراءته لنتائج مباحثات آبارو في طهران، يتابع الأكاديمي الإيراني أنه لا يعول على “تقارير مؤطرة” لا تتجاوز عادة الاتفاق على مواصلة المحادثات ما لم تتخذ أطرافها خطوات عملية لتبديد هواجس الطرف المقابل، معتبرا أن أي فرصة لنزع التوتر بين طهران والعواصم الغربية لا بد أن يمر عبر الوكالة الدولية للطاقة الذرية.

ويشير بيكدلي إلى أن معارضة طهران أي زيارة تفقدية لخبراء وممثلي الوكالة الذرية ستكون عائقا أمام إعداد الوكالة تقريرا حول برنامج طهران النووي، مشددا على أن عدم إظهار الجانبين مرونة عملية سيزيد التوتر في الملف وسيسرع من تفعيل آلية الزناد وعودة العقوبات الأممية المقرة قبل توقيع الاتفاق النووي عام 2015.

وخلص إلى أنه رغم التغييرات الطارئة في سياسة إيران الخارجية، يستبعد أن تفضي إلى إنفراجة حقيقية وسريعة بشأن ملف طهران النووي بسبب ضيق الفترة الزمنية المتبقية لاتخاذ قرار بشأن تفعيل آلية الزناد من عدمه وأن الملف في طريقه لمزيد من التعقيد.

هوّة عميقة

في المقابل، يذهب طيف من المحللين الإيرانيين إلى أنه في ظل تشبث طهران بحقها في التخصيب السلمي وتهديدها بالخروج من معاهدة عدم انتشار الأسلحة النووية (NPT) في حال تفعيل الجانب الأوروبي آلية الزناد فإن حظوظ نزع التوتر في ملف طهران النووي تتضاءل يوميا وتكاد تصبح معدومة.

في السياق، يعتقد أستاذ العلاقات الدولية المتخصص بالملف النووي الإيراني، محسن جليلوند، أنه رغم رغبة الحكومة الإيرانية بإدارة ملفها النووي حتى يوم النهاية في الاتفاق النووي المبرم عام 2015، والذي يوافق 18 أكتوبر/تشرين الأول المقبل، فإن الجانبين الأميركي والأوروبي يفسران الخطوات الإيرانية في سياق “شراء الوقت”.

وفي حديثه للجزيرة نت، يعتقد جليلوند أن السبب الأساس وراء الأزمة بين إيران والقوى الغربية لا يقتصر على ملف طهران النووي -وإن كان يتصدر قائمة الخلافات بينهما- بل أيضا سياسة إيران الخارجية التي يرى الجانب المقابل أنها تعرض إسرائيل إلى تهديد وجودي.

ويضيف أن الخلاف بينهما لن ينتهي بحسم الخلافات حول النووي الإيراني وأن ثمة برامج أخرى مثل الصواريخ الباليستية ستكون على جدول أعمال الجانب الغربي.

ويشير الأكاديمي الإيراني إلى أن ثمة خلافات جوهرية بين طهران والغرب ستجعل من أي زيارة ومباحثات سياسية عديمة الجدوى لخفض التوتر بينهما، مضيفا أن الخلاف بين إيران والقوى الغربية لن ينتهي سوى بتحييد البرنامجين النووي والصاروخي وإزالة محور المقاومة المتمثل في الحاءات الأربعة: حزب الله في لبنان وحماس في غزة والحشد الشعبي في العراق والحوثيين في اليمن.

وخلص إلى أن زيارة مساعد الوكالة الذرية لطهران -والتي جاءت وسط استمرار التوترات حول تفعيل آلية الزناد وإصرار أميركي على “تخصيب صفري” داخل الأراضي الإيرانية- شكلت “مؤشرا إيجابيا” في الطريق الصحيح، لكن الهوة ما تزال عميقة بين الموقفين الإيراني والغربي في غياب مؤشرات على تقارب حقيقي في الملفات العالقة، وبالتالي تبدو الزيارة خطوة رمزية في طريق مسدود.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

طلبات مذكرات توقيف بن غفير وسموتريتش جاهزة بالجنائية الدولية

السبت 16 أغسطس 9:44 ص

اليابان على أعتاب تحول إستراتيجي من إرث السلام إلى الاستعداد للحرب

السبت 16 أغسطس 8:43 ص

الأردن بين تضخم أعداد الأطباء وتراجع خدمات المؤسسات الصحية

السبت 16 أغسطس 7:42 ص

أحداث الساحل السوري.. أوجه التقاطع والتباين بين تقريري دمشق والأمم المتحدة

السبت 16 أغسطس 6:41 ص

وول ستريت جورنال: 7 محطات رئيسية في حرب روسيا وأوكرانيا

السبت 16 أغسطس 4:39 ص

الاتحاد الأفريقي يدعو لاعتماد خريطة “الأرض المتساوية” إنصافا للقارة | أخبار

السبت 16 أغسطس 3:38 ص

قد يهمك

الأخبار

صحافية روسية مسجونة معارضة للحرب تحاول الانتحار للمرة الثالثة

السبت 16 أغسطس 10:14 ص

أقدمت صحافية روسية تُمضي 8 سنوات بالسجن لانتقادها الحرب في أوكرانيا، على محاولة الانتحار للمرة…

عروض هايبر بنده علي الاجهزة الكهربائية حتي الثلاثاء 19-8-2025 كليكس

السبت 16 أغسطس 9:54 ص

41 شهيدا بغزة والاحتلال يدفع بقوات إلى حي الزيتون

السبت 16 أغسطس 9:50 ص

طلبات مذكرات توقيف بن غفير وسموتريتش جاهزة بالجنائية الدولية

السبت 16 أغسطس 9:44 ص

اختيارات المحرر

عروض اسواق العامر الاسبوعية السبت 16 اغسطس 2025 اهلا بالمدرسة

السبت 16 أغسطس 8:53 ص

دعوى قضائية لوقف سيطرة ترامب على شرطة واشنطن

السبت 16 أغسطس 8:49 ص

اليابان على أعتاب تحول إستراتيجي من إرث السلام إلى الاستعداد للحرب

السبت 16 أغسطس 8:43 ص

دورة سينسيناتي: ريباكينا تصعق سبالينكا وتضرب موعداً مع شفيونتيك

السبت 16 أغسطس 8:12 ص
العرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
© 2025 العرب اونلاين. جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter