Close Menu
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
رائج الآن

عروض اسواق رامز السعودية الثلاثاء 2-12-2025 اليوم فقط

الإثنين 01 ديسمبر 3:50 م

عروض شركة الوعلان للتجارة جيلي صفرناها عشانك مع عروض نهاية العام

الإثنين 01 ديسمبر 2:49 م

عروض جراند هايبر الرياض علي منتجات متنوعة الاثنين 1/12/2025 اليوم فقط

الإثنين 01 ديسمبر 1:48 م
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإشتراك
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
العرب اونلاينالعرب اونلاين
الرئيسية»اقتصاد»أسواق القدس العتيقة المحتضرة لم تنتعش قُبيل العيد
اقتصاد

أسواق القدس العتيقة المحتضرة لم تنتعش قُبيل العيد

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالخميس 27 مارس 11:39 م5 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

في ذاكرة المقدسيين طُبعت صورة الاكتظاظ الشديد في أسواق البلدة القديمة خلال ما يسمونه “وقفات العيد”، وهي الأيام التي تسبق الأعياد، وكانت البضائع تَنفد ويجدد التجار عرض المزيد منها من شدة الطلب قبيل حلول عيدي الفطر والأضحى قديما.

ورغم أن تراجع الإقبال على الأسواق بدأ يأخذ منحى متصاعدا منذ اندلاع الانتفاضة الثانية عام 2000، ثم الشروع في بناء الجدار العازل عام 2002، إلا أن شح الإقبال تحول إلى شلل شبه تام في حركة المتسوقين في البلدة القديمة منذ اندلاع الحرب الأخيرة في أكتوبر/تشرين الأول من عام 2023.

وفي جولة للجزيرة بدأت من باب العامود -الذي يعدُّ أحد أكثر الأبواب ارتيادا للعتيقة- لاحظنا وجودا عسكريا كثيفا داخل وحول نقاط المراقبة الثابتة لقوات الاحتلال، وبمجرد الولوج منه إلى داخل السور، تتلقف الزائر أصوات الباعة الذين تتوزع بسطاتهم ومحلاتهم على جانبي الطريق المؤدي إلى سوقي خان الزيت والواد.

الجميع ينادي على بضائع مختلفة، لكنّ مُلبّي نداءاتهم قليلون جدا رغم أن طريقة العرض جاذبة، والروائح المنبعثة من أطعمة العتيقة المختلفة تفتح شهية الصائم لشرائها.

داخل سوق خان الزيت تبدو وجوه التجار شاحبة، ومنهم من وضع كرسيّا أمام حانوته وجلس عليه لانعدام الزائرين، ومنهم من يتبادلون أطراف الحديث الذي تتربع الحرب وانعكاساتها المؤلمة على عرشه.

التاجر المقدسي يعقوب قاسم يقول، إن هذا هو رمضان الثامن عشر الذي يمرُّ عليه تاجرا في البلدة القديمة، لكنه لأول مرة، هذا العام، يشعر أن “قلوب الناس مطفية” ولا رواد للبلدة القديمة التي يخشى الجميع الوصول إليها بسبب الحصار والمضايقات الاحتلالية.

دعوا إلى إعمار الأقصى وشد الرحال إليه من أجل إعمار أسواق البلدة القديمة وإحيائها.. الجزيرة نت تأخذكم في جولة داخل أسواق القدس العتيقة للتعرف على أبرز سلع رمضان والأسعار، وحركة السوق قبيل حلول شهر رمضان المبارك.
للمزيد: https://t.co/JDjeKeonup pic.twitter.com/YvHBc0UijX

— الجزيرة نت | قدس (@Aljazeeraquds) February 28, 2025

إجراءات طاردة

وفي التفاصيل قال قاسم للجزيرة نت، “الطرق نحو البلدة القديمة مغلقة، ولا مواقف للمركبات، والجنود يفتشون الناس ويحققون معهم ميدانيا، وفي حال اشتروا منا وأكملوا طريقهم إلى المسجد الأقصى، قد لا تسمح لهم الشرطة بإدخال مشترياتهم، وعليه فلا يوجد حافز للمواطنين على التسوق”.

ويؤلم هذا التاجر هجرة المقدسيين أسواق العتيقة واعتمادهم كليا على التسوق من الأسواق الموجودة بأحيائهم وبلداتهم “فابن شعفاط يتسوق منها وكذلك كفر عقب وبيت حنينا وغيرهم”.

ورغم ذلك، كان التجار -وفقا لقاسم- ينتظرون حلول شهر رمضان لأنهم يعتمدون أساسا فيه على أهالي الضفة الغربية الذين يصلون مرّة كل عام متعطشين للتجول والتسوق من الأسواق التاريخية.

ولكن هذا العام أُحكم الإغلاق ومُنع السواد الأعظم منهم من الوصول، وتُرك التجار يجابهون الاستنزاف المادي بسبب دفع مبالغ باهظة للضرائب وخدمة الكهرباء، ولا يوجد دخل يغطي هذه المصاريف التشغيلية.

ورغم الظروف المأساوية أبى هذا التاجر الذي يقع حانوته في منتصف سوق خان الزيت إلا أن ينهي حديثه ببث الأمل، فقال “سنبقى في بيت المقدس صامدين، ونتمنى أن يعيننا الله على البقاء في هذه البلاد نحن وأولادنا وأولادهم”.

التاجر أنور أبو عصب، البلدة القديمة، القدس، مارس 2025، الجزيرة نت

دعم فلسطينيي الداخل

أما التاجر أنور أبو عصب، صاحب أحد محلات العصائر الطبيعية المشهورة في العتيقة، فاكتفى بوصف حالة الأسواق قبيل العيد بـ “المزرية”، مضيفا، أن أهالي الداخل الفلسطيني يدعمون التجار، لكنّ إجراءات الاحتلال المتمثلة في التشديدات الأمنية في البلدة القديمة ومحيطها تقلل من وجود الناس الذين وجّه إليهم نداءً: “ادعموا البلد وساندوه لأنه بحاجتكم، وتوافدوا إلى الصلاة بالأقصى فلا شيء أجمل من ذلك”.

دعوة هذا التاجر تنضم إلى عدد من الدعوات التي تُعمم على منصات التواصل بين الحين والآخر لدعم صمود تجار البلدة القديمة بمبادرات من مؤسسات تارة ومن شخصيات اعتبارية تارة أخرى.

وفي هذا الإطار، كتب المحامي المقدسي حمزة قطينة قبل أيام على صفحته في موقع فيسبوك “حال أسواق البلدة القديمة في وقفة العيد يُرثى له، مهجورة وباقي السنة خاوية على عروشها.. ما بال أهلها هجروها، ولمن؟”.

وتابع “يا أخي ادعم مجاوري المسجد الأقصى، وثبتهم في تلك الحصون، اذهب الى أي دكان فارغ من الزبائن واشترِ بمئتي شيكل، بنية تعزيز الرباط، سواء احتجت ذلك الغرض أم لم تحتجه، ولا تأبه بكل المعيقات ومشقة الوصول.. ضرر هجر هذه الأسواق على الكل أكثر منه على أصحاب تلك المحلات”.

8-أمين سر الغرفة التجارية الصناعية العربية في القدس حجازي الرشق(الجزيرة نت)

وضع خطير

أمين سر الغرفة التجارية الصناعية في القدس حجازي الرشق، استهل حديثه للجزيرة: “إن الوضع التجاري الحالي في القدس لم يسبق له مثيل، إذ تردى بشكل كبير جدا، سواء على نطاق المحافظة عموما، أم البلدة القديمة خاصة، نتيجة انعكاسات الحرب الجارية”.

وفي إحصائية للغرفة التجارية يقول الرشق “خلال فترة الحرب وجدنا أن 9% فقط من المحلات التجارية تعمل طبيعيا، وهي المختصة في المواد التموينية والسلع المنزلية، و34% من المحلات التجارية التي تتبع القطاع السياحي مشلولة تماما، ولا يوجد أي دخل للعاملين في هذا القطاع، وتعمل باقي الشرائح التجارية كالألبسة والأحذية في تأرجح وتشكل 54% من المحلات”.

ولفت الرشق إلى أهمية الانتباه إلى أن الحالة النفسية للمقدسيين متردية كثيرا بسبب حرب الإبادة في غزة وما يحصل في محافظات شمال الضفة الغربية من ممارسات القتل والتهجير والهدم، وهذا يؤثر على المزاج العام، إضافة إلى تآكل في رأس مال المواطن، فلا يوجد دخل، ومن لديه مدخرات استنزفها في هذه الفترة وانعكس ذلك على الحركة بالأسواق تلقائيا.

ورغم الوضع الاقتصادي المتردي عموما، فإن الرشق لاحظ انتعاشا في حركة المقدسيين بالشوارع التجارية المحيطة بالبلدة القديمة كشارع صلاح الدين الأيوبي، والزهراء والسلطان سليمان مع تجنب المقدسيين التوجه إلى أسواق الضفة الغربية بسبب الإغلاقات والحواجز العسكرية التي يمكثون فيها ساعات طويلة.

ووفقا لمعطيات الغرفة التجارية، فإن البلدة القديمة بالقدس تضم 1372 محلا تجاريا، أغلقت 312 منها أبوابها منذ عام 1967 وحتى عام 2020 الذي وصلت فيه جائحة كورونا إلى البلاد، وأثناء الجائحة ارتفع عدد المحلات المغلقة إلى 352، وفي الحرب الحالية يفتح بعض التجار أبواب محالهم في تذبذب، لكن لم يسجل إغلاق مزيد من الحوانيت بشكل دائم حتى الآن.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

عمالقة العالم: نظرة على أفضل الشركات الرائدة في مختلف الصناعات

الإثنين 15 سبتمبر 5:38 م

هل يتحول الاستثمار في الذكاء الاصطناعي إلى فقاعة؟

الأربعاء 10 سبتمبر 4:48 م

الطيران منخفض التكاليف.. شراكات إستراتيجية تعيد ربط الأردن بأوروبا

الأربعاء 10 سبتمبر 3:47 م

تباطؤ في الإنتاج الصناعي الفرنسي وسط اضطرابات سياسية وتجارية

الأربعاء 10 سبتمبر 2:46 م

فلسطينيات في الضفة يقاومن بالزراعة زحف الاستيطان

الأربعاء 10 سبتمبر 12:44 م

ملامح الاقتصاد التركي في ضوء البرنامج المتوسط الأجل 2026–2028

الأربعاء 10 سبتمبر 11:43 ص

قد يهمك

متفرقات

عروض اسواق رامز السعودية الثلاثاء 2-12-2025 اليوم فقط

الإثنين 01 ديسمبر 3:50 م

نقدم لكم عروض اسواق رامز السعودية الثلاثاء 2 ديسمبر 2025 و تحتوي علي تشكيلة واسعة…

عروض شركة الوعلان للتجارة جيلي صفرناها عشانك مع عروض نهاية العام

الإثنين 01 ديسمبر 2:49 م

عروض جراند هايبر الرياض علي منتجات متنوعة الاثنين 1/12/2025 اليوم فقط

الإثنين 01 ديسمبر 1:48 م

ارتفاع عوائد سندات اليورو وسط ترقب لبيانات التضخم

الإثنين 01 ديسمبر 12:51 م

اختيارات المحرر

الرميان في قمة الأولوية: 11.5 مليار دولار حجم استثمارات «السيادي السعودي» في اليابان

الإثنين 01 ديسمبر 11:50 ص

عروض اسواق الراية الطازج الاثنين 1 ديسمبر 2025 لمدة يومان

الإثنين 01 ديسمبر 11:46 ص

عروض مؤسسة حصاد البساتين الطازج الاثنين 1/12/2025 اليوم فقط

الإثنين 01 ديسمبر 10:45 ص

نصري عصفورة يتصدر انتخابات الرئاسة في هندوراس

الإثنين 01 ديسمبر 9:48 ص
العرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
© 2025 العرب اونلاين. جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter